
من صراع الجواسيس إلى حرب التكنولوجيا والهاكينج.. إيران وإسرائيل وأمريكا يتبارون في ملاعب الإنترنت
وقبل بداية القصف المتبادل، كان هناك ميدان آخر للصراع الإيراني الإسرائيلي، وهو حرب الجواسيس، وهنا حاولت إيران وإسرائيل احتواء الاختراقات المتبادلة من خلال القبض على خلايا مشتبه بها، وكثفت إيران قبضتها على الدولة من أجل رصد أي عملاء لإسرائيل على أراضيها وداخل أجهزتها.
إلا أن ميدان الحرب انتقل الآن إلى الحرب التكنولوجية و
الهاكينج
أو الاختراقات للحواسيب والأنظمة، فمنذ أسابيع، أعلنت مجموعة قرصنة معادية لإيران ربما تكون لها علاقات بإسرائيل عن هجوم على واحدة من أكبر بورصات العملات المشفرة في إيران يوم الأربعاء، مما أدى إلى تدمير ما يقرب من 90 مليون دولار وهدد بكشف الكود المصدر للمنصة، وفقًا لـNBC news.
حرب الـHacking
وأعلنت مجموعة تعرف باسم Gonjeshke Darande، أو 'Predatory Sparrow،' مسؤوليتها عن الهجوم، مما يجعلها العملية الثانية للمجموعة خلال يومين.
وزعمت الجماعة يوم الثلاثاء أنها دمرت بيانات في بنك سباه المملوك للدولة الإيرانية وسط تزايد الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران.
واستهدف هجوم الأربعاء بورصة نوبيتكس، إحدى أكبر بورصات العملات المشفرة في إيران.
وزعم القراصنة في رسالة نشروها على قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمنصة في وقت مبكر من صباح الأربعاء أن المنصة تساعد الحكومة الإيرانية على تجنب العقوبات وتمويل العمليات غير المشروعة في جميع أنحاء العالم.
لم يكن موقع Nobitex متاحًا يوم الأربعاء، ولم يتم الرد على الرسائل المرسلة إلى قناة دعم الشركة على تيليجرام، وفقًا لرويترز.
قالت شركة نوبيتكس في منشور على موقع X إنها سحبت موقعها الإلكتروني وتطبيقها من الخدمة أثناء مراجعة 'الوصول غير المصرح به' إلى أنظمتها.
Gonjeshke Darande هي مجموعة قرصنة راسخة لها تاريخ من الهجمات الإلكترونية المتطورة التي تستهدف إيران. وتسببت عملية نفذتها الجماعة في عام 2021 في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في محطات الوقود، بينما تسبب هجوم في عام 2022 استهدف مصنعًا للصلب الإيراني في حريق كبير وأضرار ملموسة خارج الشبكة.
ولم تعترف إسرائيل رسميًا أبدًا بأنها تقف وراء المجموعة، على الرغم من أن وسائل الإعلام الإسرائيلية ذكرت على نطاق واسع أن جونجيشكي داراندي 'مرتبط بإسرائيل.'
وزير خارجية إيران: القصف الأمريكي ألحق أضرارًا جسيمة بمنشأة فوردو النووية
مسؤولان أمريكيان لرويترز: إيران أجرت استعدادات لتلغيم مضيق هرمز خلال الحرب مع إسرائيل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 19 دقائق
- مصرس
لا تمويل بدون تنفيذ الإملاءات..صندوق النقد يوجه ضربة قاضية لحكومة الانقلاب بتأجيل المراجعة الخامسة
كشف قرار صندوق النقد الدولي بتأجيل المراجعة الخامسة لما يسمى برنامج الإصلاح الاقتصادى الذى تنفذه حكومة الانقلاب عن ضغوط جديدة يمارسها الصندوق لتخارج الانقلاب من الاقتصاد وبيع الأصول وأملاك المصريين بتراب الفلوس للقطاع الخاص وللمستثمرين الأجانب. وأكد خبراء اقتصاد أن تأجيل الشريحة الخامسة لقرض الصندوق يضع ضغوطًا إضافية على حكومة الانقلاب لتسريع تنفيذ إملاءات الصندوق خاصة فيما يتعلق بملف تخارج الدولة من الاقتصاد . وكشف الخبراء أن قرار الصندوق سيكون له تأثير سلبي على الاقتصاد المصري، حيث سيؤدى لتأخير استلام شريحة بقيمة 1.2 مليار دولار، واحتمالية تجميد أو تأخير جزء من مساعدات الاتحاد الأوروبي للموازنة. كان صندوق النقد الدولي قد أعلن دمج المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامج دعم الانقلاب وإجرائهما خلال فصل الخريف في سبتمبر القادم. وقالت جولي كوزاك المتحدثة باسم الصندوق ، ان الخطوة تهدف لمنح حكومة الانقلاب مزيدا من الوقت لاستكمال الإصلاحات الهيكلية المطلوبة، خاصة ما يتعلق بتقليص دور الدولة في الاقتصاد وتسريع برنامج الخصخصة. وأضافت جولي كوزاك فى تصريحات صحفية أن القرار يأتي بعد صرف الشريحة الرابعة من القرض في أبريل الماضي بقيمة 1.2 مليار دولار، مشيرة إلى أن موظفي الصندوق يعملون مع سلطات الانقلاب من أجل الانتهاء من التدابير السياسية الرئيسية، خاصة فيما يتصل بدور الدولة في الاقتصاد. وطالبت حكومة الانقلاب بتنفيذ المزيد من الاملاءات وتقليص دور الدولة في النشاط الاقتصادي، وتهيئة بيئة أعمال أكثر جذبًا، وتعزيز مساهمة القطاع الخاص. ضريبة القيمة المضافة فى هذا السياق قال المحلل الاقتصادي الدكتورهاني جنينة إن قرار دمج الشريحة الخامسة والسادسة جاء رغم تنفيذ حكومة الانقلاب بعض املاءات الصندوق مثل رفع ضريبة القيمة المضافة لنشاط المقاولات، وإلغاء تخفيض سعر الكهرباء (10 قروش لكل ك.و.س) للمصانع. وأرجع جنينة فى تصريحات صحفية قرار الصندوق إلى أنه كان من المتفق عليه أن يتم توفير حوالي 3.5 مليار دولار من برنامج الطروحات قبل نهاية السنة المالية المنتهية في يونيو 2025، وحوالي 3 مليارات دولار من استثمارات مشروع رأس الحكمة، وهو ما لم يحدث نظرًا لحالة التوتر التي خلقها الرئيس الامريكى الارهابى دونالد ترامب منذ يناير 2025. ما أدى إلى فقدان الثقة في عملة الاحتياط الأولى في العالم، وتوقف الاستثمارات في كل دول العالم إلى حين وضوح الرؤية. وطالب حكومة الانقلاب بالتخارج من بعض الأصول بأسعار عادلة، وإتمام المراجعتين الخامسة والسادسة في سبتمبر أو أكتوبر المقبل متوقعا عددًا من السيناريوهات للاقتصاد المصري قد تحدث خلال الربع الأخير من العام، منها: 1. حصول الانقلاب على 2.4 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، ليصل إجمالي ما تم تحصيله من الصندوق إلى حوالي 5.6 مليار دولار من أصل 8 مليارات دولار. وهذه التدفقات بمثابة إعادة تمويل لمستحقات صندوق النقد الدولي الخاصة ببرامج سابقة. 2. حصول الانقلاب على شريحة أو شريحتين من صندوق الاستدامة والمرونة (حوالي 300 إلى 600 مليون دولار). 3. توفير حوالي 3 مليارات دولار من التخارج من بعض الأصول مثل بنك القاهرة. 4. العودة إلى طرح سندات دولية بأسعار مناسبة. وكشف جنينة أن الانخفاض الكبير في هامش التحوط من مخاطر التخلف عن سداد السندات الدولية، وارتفاع وتيرة الاستثمار قصير الأجل مؤخرًا، دلائل على أن المستثمر الأجنبي يستبق الأحداث، كما يفعل قبل إعلانات الأرباح في الأسهم. رسالة واضحة وقال الخبير الاقتصادي محمد فؤاد إن تأجيل المراجعة الخامسة يرجع إلى رؤية صندوق النقد بأن هناك حاجة لمزيد من الوقت لإحراز تقدم ملموس في ملفات الإصلاح، وأهمها تقليص تدخل دولة العسكر في الاقتصاد، وتحسين مناخ الأعمال لكي يقود القطاع الخاص النمو المستدام. وأضاف فؤاد فى تصريحات صحفية، أن دولة العسكر ما زالت داخل البرنامج، والمراجعة لم تُلغ بل دُمجت مع المراجعة المقررة في الخريف، لكن ذلك مشروط بتحقيق إصلاحات ملموسة خلال أشهر قليلة، موضحا أن رسالة الصندوق واضحة: لا تمويل بدون تقدم حقيقي. وأوضح أن تأجيل الصرف لا يعني الرفض، ولكنه يعقد الجدولة التمويلية، حيث سيؤدى إلى تأخير استلام شريحة 1.2 مليار دولار، فضلا عن احتمالية تجميد أو تأخير جزء من مساعدات الاتحاد الأوروبي للموازنة، وهو ما يمثل تحديات في تمويل الاحتياجات الإجمالية. وأشار فؤاد إلى أنه في ظل تأخير الصرف هناك 3 مسارات تمويل بديلة، منها إصدارات دين جديدة سواء أذون محلية، أو سندات وصكوك دولية، وتسريع بيع الأصول العامة للحصول على تدفقات دولارية مباشرة، واستمرار تدفقات الأموال الساخنة والتي تسارعت بشكل حاسم في الأشهر الأخيرة، منوها بأن تأجيل الصرف ليس نهاية المطاف، لكنه يعد جرس إنذار أن التمويل المشروط بالإصلاح لن يُمنح دون التزامات واضحة. تخارج الدولة وأعرب الخبير الاقتصادى مصطفى شفيع، عن اندهاشه من قرار الصندوق بتأجيل المراجعة الخامسة مشيرا إلى أن حكومة الانقلاب تلتزم بتنفيذ الإملاءات المتفق عليها، ومنها مرونة سعر الصرف وتراجع التضخم وخفض معدلات الفائدة، ومعالجة العجز في الموازنة العامة للدولة وزيادة الإيرادات والتحكم في المصاريف. وتوقع شفيع فى تصريحات صحفية أن يكون هناك عنصرًا هامًا جدًا ضمن خطة الإصلاحات الهيكلية وهو المرتبط بتخارج الدولة من الاقتصاد، موضحا أن الصندوق يرى أن دولة العسكر لم تتخذ خطوات سريعة للتخارج، حيث وضعت حكومة الانقلاب خطة وحددت الشركات وزادت فى عدد الشركات إلا أنه لم يتم التنفيذ على أرض الواقع، ما أدى إلى إرجاء المراجعة الخامسة مع السادسة لحين اتخاذ المزيد من الإجراءات في هذا العنصر. وأكد أن الأحداث العالمية الأخيرة تمثل بعض الضغوط على دولة العسكر ، مرجحا أن يكون لتأجيل المراجعتين أصداء سلبية على الاقتصاد المصري، موضحا أن صندوق النقد يعتبر شعارًا أو ختمًا يعتمد عليه المستثمرون على مستوى العالم والمؤسسات المالية والتصنيف الائتماني، ما سيكون له تبعات سلبية على الصعيد الاقتصادي، مقارنة بالحصول على المراجعة في وقتها.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : حزب أمريكا .. إيلون ماسك يهدد بتأسيس حزب سياسي للتأثير على الكونجرس
السبت 5 يوليو 2025 06:40 مساءً نافذة على العالم - أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، مالك "إكس" (تويتر سابقًا) والرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، عن نيته دعم تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، يحتمل أن يحمل اسم "حزب أمريكا"، ويهدف إلى كسر احتكار الحزبين الجمهوري والديمقراطي على الحياة السياسية الأمريكية. وفي منشور عبر منصته "إكس"، أشار ماسك إلى أن خطته الأولية تتركز على "التركيز الدقيق على مقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ، و8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب"، مؤكدًا أن الفارق الضئيل في الأصوات داخل الكونغرس قد يسمح للحزب الجديد بلعب دور حاسم في تمرير أو تعطيل التشريعات المثيرة للجدل. وجاءت تصريحات ماسك وسط خلافات محتدمة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على خلفية توقيع الأخير على مشروع قانون إنفاق مثير للجدل يزيد من الدين العام الأمريكي بنحو 3.3 تريليون دولار. وأثار ماسك جدلًا واسعًا بعد تهديده بتمويل حملات انتخابية ضد أعضاء في الكونجرس دعموا القانون، بل وألمح إلى إمكانية تشكيل حزب منافس إذا تم تمرير القانون، وهو ما حدث بالفعل يوم الجمعة. وفي اليوم ذاته، نشر ماسك استطلاعًا للرأي على "إكس" سأل فيه متابعيه عما إذا كانوا يدعمون فكرة تأسيس الحزب الجديد، وقد صوت أكثر من 65% بـ"نعم" من أصل 1.25 مليون مشارك. ماسك، الذي دعم حملة ترامب الرئاسية في عام 2024 بمبلغ 277 مليون دولار، شغل منصب رئيس "وزارة كفاءة الحكومة" (Doge) التي أنشأها ترامب، والتي نفذت تقليصات حادة في الإنفاق الحكومي وبرامج التوظيف، زاعمة أنها وفرت 190 مليار دولار، رغم تقديرات غير رسمية تشير إلى أن تلك السياسات كلفت دافعي الضرائب 135 مليار دولار. لكن العلاقة بين الطرفين توترت مؤخرًا، إذ انتقد ماسك بشدة دعم ترامب لقانون الإنفاق الجديد، وهدد بتأسيس الحزب الجديد إذا لم يتم إسقاط المشروع. من جهته، هاجم ترامب ماسك متوعدًا بفرض عقوبات على شركاته، بل وهدد صراحة بطرده من البلاد وسحب الدعم الفيدرالي عنها، قائلًا عبر منصته "تروث سوشيال": "من دون الدعم الحكومي، سيتعين على إيلون إغلاق مشاريعه والعودة إلى جنوب أفريقيا". ويبدو أن ماسك، الحاصل على الجنسية الأمريكية منذ عام 2002، يستعد لخوض معركة سياسية شرسة قد تعيد تشكيل المشهد الحزبي الأمريكي، في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة حالة من الاستقطاب السياسي غير المسبوق.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
خلافات بين واشنطن وبروكسل تعرقل اتفاق التجارة وتزيد التوترات وفقاً لمصطفى أبوزيد
أكد الدكتور مصطفى أبو زيد، الخبير الاقتصادي ومدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، أن المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن الرسوم الجمركية تواجه صعوبات بسبب تمسك كلا الطرفين بمطالبهما الوطنية دون تقديم تنازلات، مما يعكس حرص كل جانب على حماية مصالح اقتصاده الوطني وسط بيئة تجارية متوترة. خلافات بين واشنطن وبروكسل تعرقل اتفاق التجارة وتزيد التوترات وفقاً لمصطفى أبوزيد مقال مقترح: الخطيب يؤكد أن الصين تعد أكبر شريك لمصر في التنمية وحجم التبادل التجاري يصل إلى 17 مليار دولار تحقيق مكاسب تجارية أكبر وأوضح أبو زيد في تصريحات خاصة لـ'نيوز روم' أن الولايات المتحدة تعاني من عجز تجاري مع الاتحاد الأوروبي يقدر بنحو 250 مليار دولار، وتسعى إلى تقليص هذا العجز من خلال زيادة صادراتها الأوروبية وتشجيع الاستثمارات الأوروبية المباشرة داخل الولايات المتحدة، وأضاف أن هذه الأهداف دفعت واشنطن لممارسة ضغوط مكثفة على الجانب الأوروبي لتحقيق مكاسب تجارية أكبر. وتابع الخبير الاقتصادي أن التهديد الأخير للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 50% على واردات الاتحاد الأوروبي أثار ردود فعل حادة، حيث قام الاتحاد الأوروبي بالرد بإجراءات مضادة شملت فرض رسوم انتقامية بقيمة 95 مليار يورو على الصادرات الأمريكية، مما أدى إلى تعقيد المشهد التجاري بين الجانبين وأثر سلبًا على سير المفاوضات. ممكن يعجبك: سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري في بداية تعاملات 27 مايو 2025 زيادة واردات الاتحاد الأوروبي ولفت أبو زيد إلى أن الولايات المتحدة طالبت في جولات التفاوض الأخيرة بزيادة واردات الاتحاد الأوروبي من سلع محددة مثل الغاز الطبيعي المسال والمنتجات التكنولوجية، بينما حاول الاتحاد الأوروبي التفاوض على تخفيضات محدودة في الرسوم الجمركية، لكن واشنطن رفضت هذه المقترحات، وسط ضغوط اقتصادية متزايدة على الجانب الأوروبي تدفعه لتسريع وتيرة الاستثمارات وتحقيق توازن تجاري أفضل. وأشار مدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية إلى أن المفاوضات لا تزال تعاني من تأخر في تحقيق تقدم ملموس، حيث تسود تصريحات عامة حول الحاجة إلى مزيد من الوقت للوصول إلى تفاهمات، مشددًا على أن الرئيس الأمريكي منح مهلة نهائية حتى 9 يوليو الجاري لتقديم تنازلات قبل البدء في تطبيق الرسوم الجمركية المعلنة. وأوضح أن فرض الرسوم الأمريكية بنسبة 50% سيطال بشكل خاص قطاعات الحديد والصلب والسيارات، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي يسعى لتقليل هذه النسبة إلى 20% فقط في محاولة لتخفيف آثار النزاع التجاري على اقتصاده، وأكد أبو زيد أن استمرار حالة الجمود في المفاوضات قد يؤدي إلى تصعيد النزاع التجاري بما يؤثر على الأسواق العالمية ويزيد من حالة عدم اليقين في العلاقات الاقتصادية بين أكبر قوتين تجاريتين في العالم.