
مذكرة ادارية باقفال الادارات والمؤسسات العامة بمناسبة ذكرى عاشوراء
أقرأ التالي
حزب الله يشيع ' درع' الشهيد نصر الله .
طيران الشرق الاوسط: الغاء رحلة من والى باريس غدا بسبب الاضرابات الحاصلة في مطارات فرنسا
حملات الدهم مستمرة بطرابلس … مصادرة واتلاف بضائع فاسدة
السعودية : تدشن أول سرية من نظام 'ثاد'
تارلينك لن تكون بديلة عن الشركات المحلية إنما هي مكملة لها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
سلام يتفقد 'أمان' في بيروت
قام رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، برفقة وزيرة الشؤون الاجتماعية السيدة حنين السيد، اليوم الجمعة بجولة ميدانية على عدد من مراكز الخدمات الإنمائية في بيروت، للاطلاع على سير تنفيذ برنامج 'أمان' الوطني. واستهلّ الرئيس سلام زيارته من مركز كورنيش المزرعة التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية، حيث التقى بعدد من العائلات المستفيدة واطّلع على آليات تقديم الدعم النقدي والخدمات الصحية والاجتماعية المرافقة. وقال في هذا السياق: 'وجودنا هنا ليس زيارة رمزية، بل تأكيد على أن الدولة تصغي لمعاناة الناس، وهدفها تحسين أوضاعهم'. وأضاف: 'برنامج أمان هو خطوة نحو بناء منظومة حماية اجتماعية هدفها صون كرامة المواطن'، مشدّدًا على ضرورة الانتقال من منطق المساعدة إلى التمكين، قائلاً: 'لا استقرار دون عدالة اجتماعية'. ولفت إلى أن الحماية الاجتماعية لا تنفصل عن الرؤية الاقتصادية، داعيًا إلى توسيع دائرة الشمول الاقتصادي من خلال تمكين الفئات المهمّشة، ودعم المشاريع الصغيرة، وتسهيل النفاذ إلى الخدمات الإنتاجية. وقال: 'الحماية الاجتماعية المستدامة يجب أن تقود إلى تمكين اقتصادي حقيقي، لا إلى اعتماد دائم على المساعدات المالية الآنية، رغم أهميتها'. وتابع الرئيس سلام جولته في مركز برج حمّود، حيث التقى العاملين وأثنى على جهودهم وجهود جمعيات المجتمع المدني العاملة في المراكز، واستمع إلى تقارير ميدانية. كما زار مركز تلقي الشكاوى في بدارو واطّلع على آليات الاستجابة ومتابعة الحالات، مؤكّدًا أن الشفافية والمساءلة عنصر أساسي في كسب ثقة المواطنين. وفي ختام الزيارة، التقى رئيس مجلس الوزراء موظفي الوزارة ورؤساء المصالح، وقال: 'أنتم الواجهة الإنسانية للدولة. مسؤوليتكم كبيرة، لكن بعملكم الصادق والمثابر ترفعون اسم الحكومة في كل حي وبلدة'. ونوّه بالتعاون القائم مع مختلف الوزارات، ومنظمات المجتمع المدني، والمنظمات الدولية، معتبرًا أن الحماية الاجتماعية تتطلب تنسيقًا فعّالًا وشاملًا يضع الناس في قلب الأولويات الوطنية.


MTV
منذ ساعة واحدة
- MTV
04 Jul 2025 14:52 PM الحاج حسن: المقاومة باقية رغم الضغوط
أكد رئيس تكتل نواب بعلبك - الهرمل النائب حسين الحاج حسن، أن "ما تشهده المنطقة من ضغوط ليس خافيًا على أحد، فالمشروع الأميركي الذي يسير بخطى ثابتة منذ عقود لا يزال مستمرًا، ويهدف إلى إنهاء أي شكل من أشكال المقاومة في المنطقة". وشدد خلال كلمة له في المجلس العاشورائي المركزي الذي يقيمه حزب الله في مقام السيدة خولة بنت الإمام الحسين في مدينة بعلبك، على أن "الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي لا يُخفون نواياهم، بل يعلنونها صراحة، خصوصًا بعد ضربة إيران الأخيرة، حيث رأوا فيها فرصة لتعزيز "الاتفاقات الإبراهيمية" ومزيد من التطبيع مع العدو، أي مزيد من الاستسلام". وأشار إلى أن "التطبيع ليس مجرد سلوك سياسي طارئ، بل هو جزء من مشروع أميركي قديم، بدأ منذ حقبة وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر، عبر ما عُرف بسياسة "الخطوة خطوة"، التي استجابت لها معظم الأنظمة العربية والإسلامية، سواء علنًا أو سرًا، منذ اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 وحتى اليوم". وقال: "الحمد لله الذي يُظهر الحق من الباطل"، مؤكدًا أن سبب رفض الغرب لوجود المقاومة هو أنها تُشكل حاجزًا أمام تنفيذ هذا المشروع، ولهذا تعمل واشنطن و"تل أبيب"، ومعهما العديد من الأنظمة الغربية والعربية، على تقويض أي حراك مقاوم، سياسيًا أو عسكريًا أو إعلاميًا". وأضاف: "أن المقاومة، رغم كل هذه الضغوط، تواجه بثبات ووعي، وتملك خيارات واضحة، وتعمل بأعصاب هادئة"، مشيرًا إلى أن "من يدرك ما يجري في المنطقة، يدرك حجم المعركة، وحجم الرهان". وفي ما يتعلق بالجمهورية الإسلامية في إيران، قال الحاج حسن: "إن الاستهداف الأميركي والإسرائيلي لها لم يكن محصورًا بالملف النووي أو القدرات العسكرية، بل الهدف الأساسي كان القضاء على النظام والثورة والدولة، منذ اللحظة الأولى لانتصارها". وأكد أن "الجمهورية الإسلامية استطاعت أن تتجاوز الضربات، رغم استشهاد عدد من القادة، موضحًا أن كل الغرب كان حاضرًا في هذه المعركة، سواء عبر الدفاع عن الكيان الصهيوني، أو عبر الدعم العسكري والمعلوماتي". وعن القدرات الصاروخية الإيرانية، لفت إلى أنها "تطورت تماشيًا مع قوله تعالى: "وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوة"، مشيرًا إلى أن "الضربات الإيرانية الأخيرة سبّبت خسائر مباشرة داخل الكيان "الإسرائيلي"، باعتراف مسؤوليه، حيث تم تسجيل أكثر من 60 ألف طلب تعويض، ووصلت الخسائر إلى مليارات الدولارات، وسط خلافات بين وزارات العدو حول كلفة منظومات الاعتراض". وأوضح أن "كل هذه الخسائر وقعت رغم وجود خمس طبقات دفاع جوي لدى الكيان، وبدعم مباشر من الولايات المتحدة والغرب وبعض الأنظمة العربية"، مشددًا على أن "الحق لا يُهزم"، وأن هناك أملًا كبيرًا لأصحاب الحق والمستضعفين. وختم الحاج حسن بتأكيد أن" هذه المواجهة مستمرة، وأن المقاومة لا ترهبها التضحيات، بل تستمد قوتها من وعد الله بالنصر"، مستشهدًا بعدد من الآيات القرآنية التي تؤكد الثبات والصبر والانتصار في وجه الطغيان، سائلاً الله "أن يُنزل عذابه على الظالمين من الصهاينة والأميركيين ومن يقف معهم".


المردة
منذ ساعة واحدة
- المردة
الحاج حسن : المقاومة باقية رغم الضغوط
أكد رئيس تكتل نواب بعلبك – الهرمل النائب حسين الحاج حسن، أن 'ما تشهده المنطقة من ضغوط ليس خافيًا على أحد، فالمشروع الأميركي الذي يسير بخطى ثابتة منذ عقود لا يزال مستمرًا، ويهدف إلى إنهاء أي شكل من أشكال المقاومة في المنطقة'. وشدد خلال كلمة له في المجلس العاشورائي المركزي الذي يقيمه حزب الله في مقام السيدة خولة بنت الإمام الحسين في مدينة بعلبك، على أن' الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي لا يُخفون نواياهم، بل يعلنونها صراحة، خصوصًا بعد ضربة إيران الأخيرة، حيث رأوا فيها فرصة لتعزيز 'الاتفاقات الإبراهيمية' ومزيد من التطبيع مع العدو، أي مزيد من الاستسلام'. وأشار إلى أن' التطبيع ليس مجرد سلوك سياسي طارئ، بل هو جزء من مشروع أميركي قديم، بدأ منذ حقبة وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر، عبر ما عُرف بسياسة 'الخطوة خطوة'، التي استجابت لها معظم الأنظمة العربية والإسلامية، سواء علنًا أو سرًا، منذ اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 وحتى اليوم'. وقال: 'الحمد لله الذي يُظهر الحق من الباطل'، مؤكدًا أن سبب رفض الغرب لوجود المقاومة هو أنها تُشكل حاجزًا أمام تنفيذ هذا المشروع، ولهذا تعمل واشنطن و'تل أبيب'، ومعهما العديد من الأنظمة الغربية والعربية، على تقويض أي حراك مقاوم، سياسيًا أو عسكريًا أو إعلاميًا'. وأضاف:' أن المقاومة، رغم كل هذه الضغوط، تواجه بثبات ووعي، وتملك خيارات واضحة، وتعمل بأعصاب هادئة'، مشيرًا إلى أن 'من يدرك ما يجري في المنطقة، يدرك حجم المعركة، وحجم الرهان'. وفي ما يتعلق بالجمهورية الإسلامية في إيران، قال الحاج حسن:' إن الاستهداف الأميركي و'الإسرائيلي' لها لم يكن محصورًا بالملف النووي أو القدرات العسكرية، بل الهدف الأساسي كان القضاء على النظام والثورة والدولة، منذ اللحظة الأولى لانتصارها'. وأكد أن 'الجمهورية الإسلامية استطاعت أن تتجاوز الضربات، رغم استشهاد عدد من القادة، موضحًا أن كل الغرب كان حاضرًا في هذه المعركة، سواء عبر الدفاع عن الكيان الصهيوني، أو عبر الدعم العسكري والمعلوماتي'. وعن القدرات الصاروخية الإيرانية، لفت إلى أنها 'تطورت تماشيًا مع قوله تعالى: 'وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوة'، مشيرًا إلى أن 'الضربات الإيرانية الأخيرة سبّبت خسائر مباشرة داخل الكيان 'الإسرائيلي'، باعتراف مسؤوليه، حيث تم تسجيل أكثر من 60 ألف طلب تعويض، ووصلت الخسائر إلى مليارات الدولارات، وسط خلافات بين وزارات العدو حول كلفة منظومات الاعتراض'. وأوضح أن 'كل هذه الخسائر وقعت رغم وجود خمس طبقات دفاع جوي لدى الكيان، وبدعم مباشر من الولايات المتحدة والغرب وبعض الأنظمة العربية'، مشددًا على أن 'الحق لا يُهزم'، وأن هناك أملًا كبيرًا لأصحاب الحق والمستضعفين. وختم الحاج حسن بتأكيد أن' هذه المواجهة مستمرة، وأن المقاومة لا ترهبها التضحيات، بل تستمد قوتها من وعد الله بالنصر'، مستشهدًا بعدد من الآيات القرآنية التي تؤكد الثبات والصبر والانتصار في وجه الطغيان، سائلاً الله أن' يُنزل عذابه على الظالمين من الصهاينة والأميركيين ومن يقف معهم'.