
سلام: الاستعراضات المسلحة التي شهدتها بيروت «غير مقبولة»
وأضاف سلام في تصريحات نشرها في حسابه على منصة «إكس» أنه طلب من وزيرَي الداخلية والعدل توقيف منفذي الاستعراضات المسلحة في بيروت وإحالتهم على التحقيق.
كتب رئيس #مجلس_الوزراء الدكتور #نواف_سلام على حسابه في موقع «أكس» أن الاستعراضات المسلحة التي شهدتها بيروت غير مقبولة بأي شكل من الأشكال وتحت اي مبرر كان.وأشار الرئيس سلام إلى أنه اتصل بوزيري الداخلية والعدل وطلب منهما اتخاذ كل الإجراءات اللازمة إنفاذاً للقوانين المرعية...
— رئاسة مجلس الوزراء (@grandserail) July 5, 2025
وكانت مجموعة من الشبان المسلحين ظهرت في أحد شوارع العاصمة بيروت خلال إحياء مراسم عاشوراء.
من جهته، حذر الرئيس اللبناني جوزيف عون أمس (الجمعة) من «أعداء الداخل الذين يلعبون على الوتر الطائفي خدمة لمصالحهم مع الخارج».
ونفى الأخبار المتداولة في المرحلة الأخيرة، لا سيما منها التي تحدثت عن دخول مجموعات إلى لبنان، وتلك التي أشارت إلى استعداد لاقتحامات على الحدود اللبنانية - السورية. وأكد ضرورة تضامن اللبنانيين وتضافر جهودهم لمواجهة التحديات وتعزيز الاستقرار والازدهار، مشدداً على أن الوحدة الوطنية هي الرد الحقيقي على كل التحديات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 11 دقائق
- عكاظ
الزميل الرباعي يحتفل بعقد قِران نسرين
احتفل مدير مكتب «عكاظ» في منطقة الباحة الزميل علي بن محمد الرباعي بعقد قران ابنته نسرين على الوليد بن طلال بن سليمان، في حضور والد العريس نائب رئيس القوات الجوية اللواء طلال بن سليمان، وأشقاء الرباعي سعيد، وصالح، ومهدي. وحضر المناسبة عدد من الأهل والأقارب والأصدقاء الذين قدموا التهاني والتبريكات، داعين الله لهما بالتوفيق والسعادة في حياتهما القادمة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 18 دقائق
- الرياض
بريطانيا تعيد العلاقات الدبلوماسية مع سوريا خلال زيارة لامي لدمشق
قالت بريطانيا، اليوم السبت، إنها أعادت العلاقات الدبلوماسية مع سوريا بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية ديفيد لامي للعاصمة السورية دمشق. وقال لامي في بيان «هناك أمل متجدد للشعب السوري. تعيد المملكة المتحدة العلاقات الدبلوماسية لأن من مصلحتنا دعم الحكومة الجديدة للوفاء بالتزاماتها ببناء مستقبل مستقر وأكثر أمنا وازدهارا لجميع السوريين». والتقى وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم السبت، الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع في دمشق، وفق ما أعلنت الرئاسة، في أول زيارة من نوعها منذ إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر.ونشرت منصّات الرئاسة صورا لمصافحة بين لامي والشرع في القصر الرئاسي، وأوردت «رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع يستقبل في دمشق وزير خارجية المملكة المتحدة ديفيد لامي، وذلك بحضور وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني».وأضافت أن اللقاء بحث «العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز التعاون، إضافة إلى التطورات الإقليمية والدولية»، بدون الإشارة إلى تفاصيل إضافية.وقالت وزارة الخارجية السورية في وقت لاحق إن لامي التقى نظيره أسعد الشيباني وبحثا «العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيز الحوار والتعاون في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك».


الشرق السعودية
منذ 23 دقائق
- الشرق السعودية
غارات إسرائيلية على جنوب لبنان تودي بحياة شخص وتصيب آخرين
شن الجيش الإسرائيلي، السبت، سلسلة غارات على جنوب لبنان، استهدفت مناطق بنت جبيل وشبعا، فيما أفادت وزارة الصحة اللبنانية بسقوط شخص، وإصابة خمسة آخرين. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في بنت جبيل بجنوب لبنان، وأدت إلى سقوط شخص واحد، وإصابة شخصين آخرين. وأضافت أن غارة إسرائيلية استهدفتـ في وقت سابق السبت، منزلاً في شبعا بجنوب لبنان، ما أسفر عن إصابة شخصين بجروح. وتواصل إسرائيل تنفيذ غارات على مناطق في لبنان، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نوفمبر 2024. واحتفظت إسرائيل بقواتها في خمسة مواقع على الأقل في جنوب لبنان، بعد انتهاء المهلة المحددة لانسحابها الكامل بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. وبموجب الاتفاق، يجري إخلاء جنوب لبنان من أي أسلحة لـ"حزب الله"، وأن تنسحب القوات الإسرائيلية من المنطقة، وأن ينشر الجيش اللبناني قواته فيها. وينص الاتفاق كذلك، على أن الحكومة اللبنانية مسؤولة عن تفكيك جميع البنى التحتية العسكرية في جنوب لبنان، ومصادرة جميع الأسلحة غير المصرح بها. ويشهد لبنان مشاورات سياسية رفيعة المستوى لبحث الرد المناسب على الورقة الأميركية التي قدّمها الموفد الأميركي توماس باراك خلال زيارته إلى بيروت في 19 يونيو الماضي، وسط ترقب لزيارة باراك الاثنين، لتقديم رد الدولة اللبنانية، ورد "حزب الله". وبحسب الخطة المطروحة، فإن الخطوة الأولى بعد الاتفاق على الرد ستكون عقد جلسة لمجلس الوزراء لإقرار مبدأ "سحب سلاح حزب الله وتحديد آلية التنفيذ". بناءً على هذا الإقرار، سيضغط الأميركيون على إسرائيل للبدء بالانسحاب من إحدى النقاط الخمس التي لا تزال تحتلها على الحدود اللبنانية. وسيعود باراك إلى لبنان، في زيارة تستمر ليومين للحصول على أجوبة على ورقته ونقاشها وتحديداً الشق المتعلق بسلاح "حزب الله"، بالإضافة إلى الموقف اللبناني السوري من ترسيم الحدود بين البلدين وضبطها، وملف النازحين السوريين في لبنان وصولاً إلى النقطة الثالثة وهي الإصلاحات المالية. وتتجه الأنظار إلى موقف "حزب الله" من الورقة الأميركية في ظل معلومات وردت لـ"الشرق"، تفيد بأن ورقة الرد على الموفد الأميركي "أنجزت من قبل أركان الدولة الثلاثة بانتظار جواب وملاحظات حزب الله عليها"، وأن رئاسة الجمهورية ولجنة صياغة الورقة السداسية التي تضم ممثلين عن الرؤساء الثلاثة (رئيس الجمهورية جوزاف عون، ورئيس الحكومة نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري) لم تتلق بعد أي جواب رسمي حولها من جانب "حزب الله"، الذي يتولى نقل مضامينها إليه رئيس مجلس النواب نبيه بري.