logo
تعزية ومواساة في وفاة اب السيد عزيز رباح، الوزير السابق.

تعزية ومواساة في وفاة اب السيد عزيز رباح، الوزير السابق.

صوت العدالةمنذ يوم واحد
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقى طاقم جريدة صوت العدالة نبأ وفاة اب السيد عزيز رباح، الوزير السابق.
وبهذه المناسبة الأليمة، نتقدم بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى السيد عزيز رباح وإلى أسرته الكريمة، راجين من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يُلهم ذويه جميل الصبر والسلوان.
سائلين المولى عز وجل أن يجعل هذا المصاب الجلل آخر الأحزان،
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البام بميدلت يعقد لقاء تواصليا لتعزيز التعبئة التنظيمية ومواكبة قضايا التنمية
البام بميدلت يعقد لقاء تواصليا لتعزيز التعبئة التنظيمية ومواكبة قضايا التنمية

حزب الأصالة والمعاصرة

timeمنذ 3 ساعات

  • حزب الأصالة والمعاصرة

البام بميدلت يعقد لقاء تواصليا لتعزيز التعبئة التنظيمية ومواكبة قضايا التنمية

أشرف الأمين الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة بإقليم ميدلت، الكبير مولاي إبراهيم، يوم الأحد 29 يونيو الجاري بميدلت، على أشغال لقاء تواصلي جمع منتخبي الحزب ومناضليه، بحضور عدد من أعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر الجهوي للأمانة الجهوية للحزب بجهة درعة- تافيلالت، وكذا الأمين المحلي للحزب سيدي الحبيب سيدي بابا، وأعضاء الأمانة الإقليمية والمحلية. وفي كلمته الافتتاحية، أكد مولاي إبراهيم على أهمية التواصل مع القواعد الحزبية والانخراط في دينامية التأطير والترافع حول القضايا ذات الأولوية للمواطنين، في مقدمتها التعليم والصحة والتشغيل، مشددا على مواصلة تنظيم الصفوف والانفتاح على مختلف الفعاليات بالإقليم، مع تثمين التقدم التنموي الذي تشهده المملكة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله. من جانبه، أبرز سيدي بابا أهمية هذا اللقاء كحلقة من حلقات الدينامية التنظيمية التي تشهدها هياكل الحزب، مؤكدا على ضرورة ترسيخ التواصل الدائم بين المنتخبين والمناضلين لمواجهة التحديات المطروحة. اللقاء شكل مناسبة لتشخيص واقع الأداء المحلي، وتقييم المشاريع المنجزة على صعيد الإقليم، خاصة تلك التي أشرف عليها مجلس جهة درعة- تافيلالت، فضلا عن بحث مكامن الخلل التي تعترض المنتخبين، وسبل تجاوزها عبر تفعيل آليات الدعم والتأطير والتنسيق. وفي ختام اللقاء، أجمع المشاركون على أهمية مواصلة العمل التشاركي، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة إقليمية يعهد إليها برمجة لقاءات تواصلية دورية بمختلف جماعات إقليم ميدلت، تكريسا لنهج القرب وتعزيزا للفعالية التنظيمية للحزب. إبراهيم الصبار

لا تتضامنوا مع المهداوي …لدي حل آخر
لا تتضامنوا مع المهداوي …لدي حل آخر

بديل

timeمنذ 5 ساعات

  • بديل

لا تتضامنوا مع المهداوي …لدي حل آخر

- توفيق بوعشرين في الثلاثاء 1 يوليو 2025 - 22:00 حين تُغلق الأبواب، وتُطفأ الأنوار، وتُكسر الأقلام ويجف مداد الاحكام ، يصبح الصمت أبلغ من الكلام … وتغدو الكتابة فعلاً من أفعال تعذيب النفس. في بلد يُجرُّ فيه الصحافي إلى قفص الاتهام ثم إلى السجن لأنه قال كلمة، أو نشر وثيقة، أو طرح سؤالًا مشروعًا او صرخ في وجه وزير، لا يعود السؤال هو: من المخطئ؟ بل السؤال :من التالي؟ هل نكتب؟ هل نصرخ؟ هل نحتج؟ مرة أخرى على الحكم على صحافي آخر بالسجن والغرامة والتعويض المبالغ فيه؟ لأنه انتقد وزيرًا، أو نشر وثيقة، أو ناقش مسؤولًا من درجة وزير في العدل ؟ عندما يتحوّل الصحافي من ناقلٍ للخبر إلى الخبر ذاته، فاعلم أن الصحافة على سرير الموت، وأن حرية التعبير معلّقة من رجلها إلى إشعار آخر، وأن القضاء لم يعد يحمي لا حقوقًا، ولا حريات، ولا دستورًا، ولا مساطر، ولا حتى منطقًا. هل نعيد ونكرّر تضامننا مع الزميل حميد المهداوي في محنته ـ محنتنا جميعًا؟ هل نعيد ونكرّر إدانتنا لتجفيف منابع الحرية، والصحافة، والديمقراطية، والسياسة ذاتها في البلاد؟ هل نعيد ونكرّر أن هذا الجنون الذي يضرب المملكة منذ سنوات لا يخدم لا المصلحة الوطنية، ولا حقوق الإنسان، ولا حتى استقرار الدولة، هذا الاستقرار الذي باسمه تدور الالة ويشتغل (الكوليماتور )؟ وماذا بعد أن نكتب ونصرخ ونتضامن ونندّد وننتقد الأحكام؟ هل يسمعنا أحد؟ هل يلتفت إلينا أحد؟ هل يصل الصوتنا إلى عقلاء مفترضين في هذا البلد؟ وحتى إن وصل الصوت، هل يتبعه حوار؟ نقاش؟ مبادرة لوقف النزيف،ومراجعة هذه المقاربة التي تُدمّر سمعة البلاد وحقوق العباد، وإرادة العيش المشترك تحت سماء واحدة، وفي كنف الحرية، وتحت سقف القانون؟ لا جدوى من كل هذا للأسف الشديد… حملات التضامن مع ضحايا الشطط في استعمال السلطة تؤتي ثمارها في الأنظمة التي لا تزال تشعر بحرارة الشارع، وتُحسّ بغضبه، وتُقيم وزنًا للرأي العام، وتلتفت لمشاعر الناس، وتنظر إلى الملفات والقضايا والأزمات بعين السياسة ونظرة رجال دولة يعيشون عصرهم ويتصرفون وفق منطق هذا العصر . ان السياسة، في تعريفها النبيل، هي فن إدارة الصراعات والنزاعات، وتباين وجهات النظر واختلاف أنماط التفكير في الدولة والمجتمع ، بوسائل سلمية، وأدوات متحضرة، وآليات مدنية تحمي الاختلاف الذي هو من طبيعة الإنسان، وترعى التعددية التي هي فطرة فطر الله خلقه عليها … السياسة ليست فصولًا في القانون الجنائي يجري تطويعها كالعجين بين يدي الخباز ، ولا قرارات بالإيداع في السجن الذي يخنق انفاس الفرد والجماعة ، والسياسة ليست العودة إلى تقاليد تتريك الناس ونكبتهم في أموالهم وممتلكاتهم لأنهم تكلّموا… أو اختلفوا قليلاً أو كثيرًا مع أصحاب السلطة والنفوذ والقرار والمال والإدارة. لم يتركوا لنا شيئًا نفعله… ولم يتركوا لنا حتى الرغبة في التضامن والتآزر عند المحن. لم يتركوا لنا سوى رفع أكف الضراعة لله تعالى: 'إن هُزمنا… فانتصر.' من أجمل ما حفظت من أدعية زمن السجن، وزمن ما بعد السجن، حيث ما تزال فصول المحنة مستمرّة، بأشكال (مبتكرة) وخطيرة في التنكيل والتضييق والقمع الممنهج للإنسان، وعائلته، وأبنائه، وممتلكاته، وسمعته، وكرامته… قول النبي صلى الله عليه وسلم، وهو عائد من الطائف مهانًا، مجروحًا، متعبًا: 'اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس. يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي. إلى من تكلني؟ إلى بعيدٍ يتجهّمني، أم إلى عدوٍ ملّكته أمري؟ إن لم يكن بك عليّ غضبٌ فلا أبالي، ولكن عافيتك أوسع لي. أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، من أن ينزل بي غضبك، أو يحلّ عليّ سخطك. لك الحمد حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك.' رجاءً، لا تتضامنوا مع المهداوي، ولا مع النقيب زيان، ولا مع الزفزافي ورفاقه، ولا مع لبنى الفلاح، ولا مع رضوان قسطيط… ولا معي شخصيا ولا مع كل ضحايا الوقت الراهن . فقط رددوا هذا الدعاء… لعلّ وعسى ..فأبواب سماء الخالق دائما ما تبقى مفتوحة، حين تُغلق كل الأبواب الأخرى، أبواب الأرض وابواب القلوب المتحجرة والعقول البالية . ولا تنسوا: لا تعتادوا على مشاهد سلخ الحريات على أعتاب بنايات أطلقوا عليها أسماء مستعارة … لعمرك ماضاقت بلاد باهلها ولكن أخلاق الرجال تضيق للشاعر عمرو ابن الأهتم أعجبتك المقالة؟ شاركها على منصتك المفضلة

الشباب بين تحدي البطالة والهجرة والحاجة إلى الرعاية المسؤولة
الشباب بين تحدي البطالة والهجرة والحاجة إلى الرعاية المسؤولة

العالم24

timeمنذ 5 ساعات

  • العالم24

الشباب بين تحدي البطالة والهجرة والحاجة إلى الرعاية المسؤولة

بقلم: عزيز رباح أجرت شبكة مؤسسة 'أفروباروميتر' البحثية الإفريقية، التي تختص في استطلاعات الرأي في إفريقيا حول الديمقراطية والحكامة وجودة الحياة منذ عام 1999، استطلاعًا في فبراير من سنة 2024 حول اهتمامات وآراء الشباب المغربي. هذا الاستطلاع بُني على مقابلات مع عينة تمثيلية من الشباب على الصعيد الوطني تضم 1200 شاب. وحسب التقرير، فالعينة تسمح بالحصول على نتائج جيدة بهامش خطأ مقبول. فقد أبرز تقرير الاستطلاع، الذي نُشر مؤخرًا، أن أهم أولويات واهتمامات الشباب تنصب أساسًا على القضايا الاجتماعية، كالتشغيل بنسبة 70%، وتكاليف المعيشة بـ47%، والجفاف بـ44%، والتعليم بـ44%، والصحة بـ29%، والفقر بـ11%. وقد فصّل التقرير مخرجات مقلقة تتعلق بالبطالة والهجرة، وجب أخذها بعين الاعتبار وبالجدية اللازمة. تشكل البطالة لدى الشباب المغربي تحديًا كبيرًا لهم وللدولة أيضًا، وهمًّا كبيرًا للأسر، حيث توجد نسب كبيرة من الشباب غير المنخرطين في سوق الشغل، من بين الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 سنة. ويؤكد الاستطلاع خلاصات تقرير المجلس الاقتصادي والاجتماعي الذي نُشر في ماي 2024، والذي أظهر أن حوالي أربعة ملايين وثلاثمئة ألف (4,3 مليون) من الشباب ما بين 15 إلى 34 سنة لا يشتغلون، ولا يدرسون، ولا يتدربون (NEET). وقد سبق أن خصصت مقالًا مفصلًا عن مسؤوليتنا جميعًا، بدون استثناء، في تطور هذه الأزمة، وأيضًا في حلها. ويتضمن التقرير مؤشرات مهمة، بعضها مقلق فيما يتعلق بالبطالة. تشكل الفئة غير النشطة اقتصاديًا نسبة 42%، بينهم 21% من الطلاب، و21% من الباحثين عن العمل. أما الشباب الذين يشتغلون، فنسبة 63% منهم غير موظفين، أي مهنيون أو أُجراء في القطاع الخاص، حيث إن 25% من الشباب يعملون بدوام كامل، و12% بدوام جزئي. وتتنوع توجهاتهم في البحث عن العمل، حيث إن 47% منهم يرغبون في إنشاء مشاريعهم الخاصة، و31% يفضلون العمل في القطاع العام، و13% فقط يفضلون العمل كأُجراء في القطاع الخاص والمجتمع المدني. وهذا معطى مهم جدًّا، بحيث إن 60% منهم يفضلون المشاريع الاستثمارية الخاصة، وفي الوقت نفسه لا يرغب إلا القليل منهم أن يكون أُجيرًا. وفيما يتعلق بصعوبة إيجاد عمل، يعزو الشباب ذلك إلى مجموعة من العوامل تتعلق بضعف إعدادهم لسوق العمل، كعدم التوافق بين المهارات المكتسبة وسوق العمل بنسبة 34%، والنقص في الخبرة العملية بـ18%، وضعف المهارات المهنية أو نقص المحفز بـ15%، ورفض أعمال معينة بـ9%. أما فيما يتعلق بالهجرة، فقد ازداد اهتمام الشباب المغربي بها، حيث صرّح 28% منهم أنهم فكروا 'كثيرًا' في مغادرة البلاد، وصرّح 15% منهم أنهم فكروا فيها 'إلى حد ما'، في المقابل صرّح 36% فقط بأنهم لم يفكروا في الأمر. ويُعتبر الوضع الاجتماعي هو الدافع الرئيس للهجرة، للبحث عن فرص عمل أفضل بنسبة 54%، والهروب من المشاكل الاقتصادية أو الفقر بنسبة 18%. في حين يرغب 14% منهم في مواصلة تعليمهم، و12% منهم في البحث عن فرص تجارية أفضل. لكن لا بد أن نختم بنقطة مضيئة وجب أيضًا اعتبارها والاعتزاز بها، حيث أظهر الاستطلاع أنه رغم كل التحديات، فقد أبدى معظم الشباب تفاؤلًا بشأن الاتجاه العام للبلاد، حيث عبّر 73% منهم عن أن المغرب يسير في الاتجاه الصحيح. ويؤكد ذلك أمرين في غاية الأهمية: أولًا: أن الثقة في المستقبل ما زالت مرتفعة في أوساط الشباب، مما يستلزم العمل بالجدية اللازمة لترسيخ هذه الثقة، والتفاعل معها بالتنزيل الرشيد لكل الاستراتيجيات والمخططات والبرامج الوطنية والمحلية حتى تحقق أهدافها. ثانيًا: إن فئة الشباب المتشائمة من المستقبل، والتي تشكل نسبة 27%، وجب التعامل معها بالمزيد من اليقظة، بإعداد برامج مستعجلة ينخرط فيها الجميع، بدون استثناء، من مؤسسات الدولة إلى المجتمع المدني. وحتى يستوعب هؤلاء الشباب التحديات في دينامية إيجابية ونافعة، يجب العمل على غلق كل أبواب ونوافذ الاختراق والتخريب، الخارجية والداخلية. ' كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store