
واقعة صادمة أب يحاول بيع طفلته مقابل 80 مليون
للتوصل بأخبار و فديوهات حصرية يرجى تحميل تطبيق هبة بريس من البلاي سطور و ذلك بالضغط على الرابط الأتي …
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 18 ساعات
- هبة بريس
"أب مزوّر للعقد يتهرّب من الاعتراف بابنته… والأم تصرخ: بنتي بغات غير الاعتراف
"أب مزوّر للعقد يتهرّب من الاعتراف بابنته… والأم تصرخ: بنتي بغات غير الاعتراف للتوصل بأخبار و فديوهات حصرية يرجى تحميل تطبيق هبة بريس من البلاي سطور و ذلك بالضغط على الرابط الأتي …


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
أزرو.. محل 'شيشة' يثير الجدل وسط شبهات بخرق القانون واستقواء بصاحب نفوذ
هبة بريس- مكتب فاس تعيش مدينة أزرو، التابعة لإقليم إفران، على وقع موجة من الاستياء في صفوف الساكنة المحلية بعد إتصالها بموقع ' هبة بريس' ، وذلك بسبب نشاط محل لتقديم 'الشيشة' بأحذاف يُعتقد أنه يشتغل خارج الإطار القانوني، في غياب واضح للمراقبة أو تدخل السلطات المعنية. وحسب ما توصلت به الجريدة من مصادر محلية، فإن هذا المحل لا يكتفي بتقديم 'الشيشة' بشكل يخالف الضوابط المعمول بها، بل يُشتبه في كونه واجهة لترويج أقراص مهلوسة (القرقوبي)، ما يطرح علامات استفهام كبرى حول مدى احترامه للقانون ولقواعد السلامة العامة. وما يزيد من تعقيد الوضع، حسب ذات المصادر، هو أن صاحب المحل يلوّح بعلاقته بمسؤول رفيع المستوى ياترى من هو هذا المسؤول، ما يُفسَّر كنوع من 'الاستقواء' الذي قد يُعرقل تدخل الجهات المختصة، ويغذي الإحساس بانعدام المساواة أمام القانون. وأمام هذا الوضع، يطالب عدد من المواطنين والفعاليات المدنية بفتح تحقيق عاجل وجاد، بهدف الوقوف على مدى قانونية نشاط المحل، ووضع حد لكل التجاوزات المحتملة، حفاظًا على سلامة وأمن الساكنة، خصوصًا في ظل تزايد حالات الانحراف والتعاطي وسط فئة الشباب. ويبقى الأمل معقودًا على السلطات المحلية والإقليمية للتفاعل مع هذه المعطيات، في إطار احترام القانون وربط المسؤولية بالمحاسبة.


هبة بريس
منذ 2 أيام
- هبة بريس
أكادير.. تفشي خدمات جنسية مقنّعة بمنصة إلكترونية تحت غطاء "المساج"
هبة بريس – عيد اللطيف بركة في مشهد مثير للقلق، تعرف مدينة أكادير مؤخرًا تنامي ظاهرة مقلقة تتمثل في عرض خدمات جنسية مقنّعة تحت غطاء 'المساج'، عبر منصات إلكترونية متاحة للعموم، تجذب زبناء من مختلف الفئات، مغاربة وأجانب على حد سواء. هذه المنصات، التي تقدم نفسها كوسيط للإعلانات الخاصة، تحولت إلى سوق مفتوح لعرض خدمات جنسية بمقابل مادي قد يصل في بعض الحالات إلى ألف درهم للحصة الواحدة، حيث تقوم نساء، بعضهن من جنسيات مغربية وأخريات ينحدرن من دول إفريقيا جنوب الصحراء، بنشر صور ومعلومات ترويجية تدعو الزبناء للتواصل المباشر لحجز موعد. الظاهرة لا تقتصر فقط على الإعلانات الجريئة، بل تمتد إلى مواقع تنفيذ هذه 'الخدمات'، حيث تُعقد اللقاءات داخل ما يُعرف بـ'نوادي المساج' المنتشرة في المدينة، أو في شقق مفروشة موزعة على أحياء أكادير وضواحيها، وهو ما يُسهم في صعوبة مراقبة هذه الأنشطة المموهة عن أعين السلطات. اللافت في هذا السياق هو تنوع العارضين، حيث لا تقتصر الخدمات على النساء فقط، بل تشمل أيضًا رجالًا مثليين يعرضون بدورهم خدمات جنسية موجهة لفئة معينة من الزبناء، ما يزيد من تعقيد الظاهرة ويطرح تساؤلات عن مدى السيطرة الأمنية على هذا النوع من التجارة الجنسية السرية. وتثير هذه الوضعية العديد من الإشكالات الصحية والاجتماعية، في ظل تزايد المخاوف من انتشار الأمراض المنقولة جنسيًا، فضلًا عن التأثير السلبي على النسيج الأخلاقي داخل المجتمع المحلي، خصوصًا في ظل غياب رقابة صارمة على الإعلانات الإلكترونية التي تسوّق لمثل هذه الأنشطة، والتي باتت تصل بسهولة إلى مختلف الشرائح العمرية. ويرى متتبعون للشأن المحلي أن استمرار تساهل بعض الجهات مع هذه الأنشطة يطرح أكثر من علامة استفهام، لا سيما أن النشاط يتم تحت أنظار الجميع وبإعلانات يومية جديدة دون رقيب، ما يطرح فرضية وجود جهات مستفيدة، أو على الأقل تغاضي غير مبرر من بعض المتدخلين في المجال. أمام هذا الواقع المقلق، بات من الضروري تدخل السلطات الأمنية والقضائية بشكل عاجل من خلال حملات ميدانية مستمرة، سواء على الشقق المفروشة المشبوهة أو محلات 'المساج' التي تحولت إلى أوكار دعارة مقنّعة، كما يُنتظر تشديد الرقابة على الفضاء الإلكتروني ومنصات الإعلانات التي أصبحت تسهّل هذه الجرائم بشكل سافر. في المقابل، يجب تفعيل آليات التوعية والتحسيس بمخاطر هذه الأنشطة، خصوصًا في أوساط الشباب، وتنظيم ورشات تربوية وثقافية بديلة تعيد التوازن داخل المجتمع، وتحمي المدينة من تفشي هذه الظواهر العابرة للحدود، والتي غالبًا ما تقترن بالاتجار بالبشر، والاستغلال الجنسي تحت غطاء اقتصادي هش. ويبقى أمل الساكنة المحلية معلقًا على يقظة المؤسسات الأمنية والرقابية، لوضع حد لهذه الممارسات، والحفاظ على هوية المدينة وسلامة قاطنيها وزوارها. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X