
ثقافة : بيع تمثال "حورس" فى مزاد كريستيز لندن بـ100 ألف جنيه إسترلينى
نافذة على العالم - باعت دار كريستيز للمزادات العالمية، فى لندن، العديد من الآثار المصرية واليونانية والرومانية المتنوعة، فى مزاد يحمل عنوان "الآثار"، ومن بين القطع الأثرية المعروضة للبيع، تمثال حورس صقر حورس البرونزي المصرى، يعود إلى العصر المتأخر والعصر البطلمي فى الفترة ما بين 664-30 قبل الميلاد، ويقدر ثمنه ما بين 30 إلى 50 ألف جنيه إسترلينى، وتم بيعه بـ 100.800 جنيه إسترلينى.
تمثال حورس
كما تم بيع تمثال عبارة عن التابوت خشبي مصري متعدد الألوان ومذهب على شكل إنسان، الذى يعود إلى العصر المتأخر العصر البطلمي، فى الفترة من بين 400-30 قبل الميلاد، ويقدر ثمنه ما بين 180 إلى 220 ألف جنيه إسترلينى، وتم بيعه بـ 302 ألف جنيه إسترلينى.
ومن بين القطع الأثرية التى عرضت للبيع تمثال برونزي مصري لملك شاب، من المملكة الجديدة، يرجع إلى الأسرة العشرين، ربما عهد رمسيس الثالث فى الفترة التي تعود حوالي 1183-1152 قبل الميلاد، ووضعت دار كريستيز للمزادات التمن التقديرى لبيع التمثال فهو يتراوح ما بين 30 إلى 20 ألف جنيه إسترلينى.
كما تم عرض تمثال لشخصية مسئول مصري من الجرانيت الأسود، يعود إلى المملكة الجديدة من أوائل إلى منتصف الأسرة الثامنة عشرة، أي حوالي 1550-1390 قبل الميلاد، وبلغ الثمن التقدير للتمثال ما بين 40 إلى 60 ألف جنيه استرلينى.
جدير بالذكر سبقت وعرضت دار كريستيز للمزادات، لوحة للفنان الفرنسي فرناند ليجيه، وهي واحدة من أبرز أعماله التي تعكس اهتمامه بالتكعيبية والهندسة البصرية، للبيع بالمزاد العلنى فى يونيو الجارى، بسعر تقديرى يتراوح ما بين 600 إلى 800 ألف دولار أمريكى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 13 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : عرض صورة شخصية لأينشتاين للبيع بمزاد علنى بسعر 10 آلاف جنيه إسترلينى
الاثنين 7 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تعرض دار كريستيز للمزادات، صورة شخصية موقعة ("ألبرت. أينشتاين") ومكتوب عليها "السيد الدكتور مارتن ماير"، عام 1950 للبيع بمزاد الكتب والمخطوطات القيمة المقرر إقامته في لندن، بسعر تقديرى يتراوح ما بين 8 إلى 10 آلاف جنيه إسترلينى. تعرض دار صورة مؤثرة لأينشتاين البالغ من العمر 71 عامًا ، تُظهر على ما يبدو العالم العظيم في لحظة إرهاق فريدة من نوعها . قد يكون المتلقي هو الدكتور مارتن ماير (1898/1899-1956)، رئيس قسم الكيمياء في كلية بروكلين ومترجم بعض أعمال أينشتاين. يُعدّ السترة المجعّدة وعدم وجود ربطة عنق من السمات المميزة لأسلوب أينشتاين غير الرسمي اللافت للنظر في ملابسه في أواخر حياته. المصور غير معروف، ولكن ربما يكون هيرمان لاندشوف (1905-1986)، شعر أينشتاين القصير غير المعتاد والمفروق من المنتصف، بالإضافة إلى سترته وقميصه الباهت، يتطابقان بشكل وثيق مع مظهره خلال جلسة مع لاندشوف في منزله في برينستون حوالي عام 1950. يشتهر ألبرت أينشتاين بكونه أعظم علماء القرن العشرين، واضع نظرية النسبية الخاصة - التي ستغير نظرتنا للعالم - لكن قلة من الناس يعرفون أنه كان أيضًا شغوفًا بالإبحار ورغم أن مهاراته في الإبحار لم تكن بمستوى عبقريته في مجال الفيزياء، إلا أن ذلك لم يمنعه من أن يصبح جزءًا أساسيًا من حياته. كانت دراساته أساسية لفهم العالم كما لا نعرفه، كان يتمتع بفهم فريد للإبحار، في هذه الرياضة، يطبق البحارة قوانين الفيزياء للإبحار في البحار، بحساب زاوية الشراع وشدة الرياح واتجاهها، تستطيع القوارب الشراعية تحقيق العجائب في التحكم بقوى الطبيعة وتسخيرها لمصلحتها مع ذلك، ترك أينشتاين قاربه الشراعي "تينيف" يحمله بعيدًا. ألبرت أينشتاين


عرب نت 5
منذ 17 ساعات
- عرب نت 5
: تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقة
صورة ارشيفيةالإثنين, 07 يوليو, 2025في قلب مضيق تايوان المتقلب، وفي ظل رياح موسمية عاتية، تخوض تايوان تحديًا استراتيجيًا غير مسبوق لإنشاء صناعة طاقة رياح بحرية متقدمة لتغذية مصانعها العملاقة لصناعة أشباه الموصلات بالطاقة، وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة.إقرأ أيضاً..Google تطلق نموذج توليد الفيديوهات «فيو3» للمستخدمين في 159 دولةشركة "إنغرام مايكرو" الأميركية ترصد هجوم برنامج فدية على بعض أنظمتهاشركة "Xreal" الصينية تتحدى "أبل".. نظارات واقع معزز مدعومة بأندرويد وذكاء اصطناعيمع تسارع دوران الأرض غير المتوقع| صيف 2025 يشهد أقصر الأيام في التاريخقبالة السواحل، وعلى متن سفينة "أورينت أدفنتشرر"، يواجه الطاقم الدولي تحديات يومية.تقلص التيارات العنيفة ساعات العمل الفعلي إلى ثلاث أو أربع فقط خلال كل 12 ساعة.ويؤكد القبطان البريطاني ريتشارد بوجورست أن المهمة تشبه "العمل في غرفة مضطربة لا يمكن التنبؤ بها"، بحسب تصريحات نقلها موقع "restofworld" في تقريراً له، اطلعت عليه "العربية Business".أما القبطان الروماني رازفان سيربانيل، فيؤكد أن انعدام الرؤية جعل مسح قاع البحر شبه مستحيل، مشددًا على أن "التوقيت والتخطيط هما كل شيء".الكابلات بين الرياح والتوتر السياسييشهد مضيق تايوان، الذي يُعدّ أحد أكثر الممرات البحرية حساسية في العالم، سباقًا حيويًا تحت سطح البحر.فهو يحتوي على نوعين من الكابلات الحيوية: كابلات الاتصالات التي تربط تايوان بالعالم، وكابلات نقل الطاقة التي تحمل الكهرباء من مزارع الرياح البحرية إلى مصانع الرقائق.لكن تلك الكابلات ليست في مأمن، إذ تتعرض للانقطاع أحيانًا بفعل أعمال تخريب يُزعم أن مصدرها سفن صينية.في فبراير الماضي، تعطلت الاتصالات في جزيرة ماتسو بعد قطع كابل بحري، فيما أعلنت بكين لاحقًا عن تطوير جهاز قادر على قطع الكابلات البحرية، مما زاد منسوب التوتر.رقائق العالم تعتمد على طاقة الرياحتعتمد صناعة الإلكترونيات والذكاء الاصطناعي العالمية على الرقائق التايوانية، ما يجعل أمن الطاقة في الجزيرة قضية استراتيجية.استهلكت شركة TSMC وحدها عام 2024 طاقةً تفوق استهلاك دولة كاملة مثل آيسلندا.ومع ازدياد الطلب على الذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن تتضاعف حاجة القطاع للطاقة ثمانية أضعاف بحلول 2028.اليوم، لا يزال 97% من الطاقة في تايوان مستوردًا، لذا، كثّفت الحكومة جهودها لتطوير مزارع رياح بحرية ونقل الكهرباء منها إلى البر الرئيسي عبر كابلات مدرعة ضخمة.صناعة جديدة ووظائف براتب مضاعفلم تقتصر الثورة على الطاقة، بل فتحت قطاعًا صناعيًا جديدًا.فقد تحوّلت صناعة كابلات الرياح إلى مسار وظيفي مغرٍ بفضل الرواتب المرتفعة، والتي تصل إلى ضعف المعدلات التقليدية.كما بدأ مهندسو الكهرباء والمدنيون والميكانيكيون يتدفقون إلى هذا القطاع الواعد.وأعلنت الحكومة عن افتتاح أول مصنع تايواني للكابلات البحرية هذا العام، بعد أن بلغت قيمة صادرات هذا القطاع أكثر من 5.7 مليار دولار العام الماضي.تحول جذري في سوق العمل التايوانيةمن الاتصالات إلى أعالي البحار، سلك المهندس وي تشون هونغ مسارًا غير متوقع.ففي سن الخمسين، وبعد مسيرة مهنية راكدة، التحق بسفينة كابلات وبدأ التدريب على عمليات التمديد المعقدة.وسرعان ما ترقّى إلى غرفة التحكم، حيث يُشرف على إطلاق الكابلات بدقة متناهية في أعماق البحر.أما المهندس باس لو، فبعد تخرّجه بشهادة في الهندسة المدنية، التحق بشركات طاقة الرياح.ويقول: "رأيت مستقبلي في هذا المجال، وكان بلا سقف".فيما يتولى مهندسون مثل يي تنغ شيا تنسيق عمليات بحرية دولية، ويسافرون إلى دول مثل اليونان لدعم مشاريع كابلات الرياح.بحسب بيانات "GWEC Market Intelligence"، من المتوقع أن تصبح تايوان ثاني أكبر سوق لطاقة الرياح البحرية في آسيا بحلول عام 2030.ويُنتظر أن تُشيّد عشرات المزارع البحرية خلال العقد المقبل، ما يتطلب بنية تحتية بشرية وتقنية واسعة.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


مصر اليوم
منذ 17 ساعات
- مصر اليوم
الاتصالات: 150 مليار جنيه استثمارات بالبنية الرقمية وربط 25 ألف مبنى حكومى رقميا
نظمت جمعية المهندسين المصرية برئاسة المهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق ندوة بعنوان "واقع وآفاق الرقمنة والذكاء الاصطناعي في مصر"، حاضرت فيها الدكتورة غادة لبيب "نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي"، بحضور المهندس فاروق الحكيم الأمين العام ، والدكتور مصطفى شعبان نائب رئيس الجمعية ، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية. استعرض المهندس أسامة كمال رئيس الجمعية ووزير البترول الأسبق جهود جمعية المهندسين المصرية على مدى عامين في تصميم وبناء منصة رقمية تفاعلية داخل الجمعية، مؤكدًا أن الهدف لم يكن مجرد عرض الندوات العلمية أو تسجيل الأعضاء الجدد، بل توثيق تاريخ الجمعية العريق وجعله متاحًا بصورة رقمية تليق بمكانتها، وقال: إن ما يميز الدول المتقدمة - وعلى رأسها الولايات المتحدة -هو القدرة على تحويل قواعد البيانات إلى معلومات ذات قيمة، تُستخرج منها تقارير دقيقة تساعد صانع القرار، وهو ما تفتقر إليه كثير من الدول النامية، مما يوسع الفجوة الرقمية والمعرفية. أشار "كمال" إلى أن مقاومة التغيير تظل من أكبر التحديات، خاصة في بلد عريق كمصر، حيث يغلب على المؤسسات النظام الورقي والروتيني، وهو ما يشكل عائقًا حقيقيًا أمام التحول الرقمي، وأوضح أن غياب قاعدة بيانات موحدة وعقلية منفتحة على التغيير كان سببًا رئيسيًا في فشل مشروع الكروت الذكية لتحويل الدعم السلعي إلى دعم نقدي، لافتًا إلى أن كل جهة كانت تسعى للسيطرة على المنظومة، بدلًا من توحيد الجهود لخدمة المواطن. وحمل" كمال "جماعة الإخوان الإرهابية مسؤولية إفشال تجربة الانتخاب الإلكتروني داخل نقابة المهندسين عام 2012/ 2013، مشيرا إلى أنها كانت تصر على الإبقاء على التصويت بالنظام التقليدي حفاظًا على قدرتها على التأثير في صناديق الاقتراع . من جانبه، أشاد المهندس فاروق الحكيم الأمين العام للجمعية ، بالدور الذي تقوم به وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات فى بناء قدرات الكوادر البشرية المصرية لمواكبة الثورة الصناعية الرابعة ،بما يساهم في تنفيذ خطة التطوير المؤسسي ومشروعات التحول الرقمي والرقمنة بالدولة وتحقيق الرؤية الإستراتيجية لمصر للتنمية المستدامة 2030. وبدورها قدمت الدكتورة غادة لبيب عرضًا شاملاً لإنجازات الدولة المصرية في مجال التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي ، وفي كلمتها، شددت لبيب على أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وضعت منذ عام 2014 قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في صدارة الأولويات الوطنية، موضحه أن الدولة باتت تنظر إليه كقطاع استراتيجي، ليس فقط على المستوى التقني، بل باعتباره قاطرة لعملية التحول الرقمي، ومحركًا رئيسيًا للنمو الاقتصادي والإنتاجي والخدمي في آن واحد. وتوقعت أن يضيف الذكاء الاصطناعي نحو 15 تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي بحلول 2030 ، وحوالي 58 مليون فرصة عمل جديدة إلى الاقتصاد العالمي، لافتة إلى أن التحول الرقمي لم يعد خيارًا، بل ضرورة وطنية، مؤكدة أن التنمية الحقيقية في هذا العصر لا يمكن أن تنفصل عن التطور التكنولوجي، خاصة في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها العالم في مجالات الحوكمة الذكية، والخدمات الرقمية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وأبرزت استثمارات الدولة في البنية الرقمية، والتي تجاوزت 150 مليار جنيه، بهدف رفع كفاءة الإنترنت الثابت، وإنشاء شبكة كابلات ألياف ضوئية متطورة، وربط أكثر من 25 ألف مبنى حكومي رقميًا على مستوى الجمهورية. كما أشارت إلى أن الوزارة تواصل جهودها ضمن مبادرة 'حياة كريمة' لتطوير القرى المصرية، حيث تستهدف توصيل الإنترنت لأكثر من 4500 قرية، مع رفع كفاءة خدمات الاتصالات والأبراج، بما يحقق مبدأ العدالة الرقمية، ويعزز من الدمج المجتمعي والتنموي بين الريف والحضر، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي بات ركيزة أساسية في خطط الدولة، مشيرة إلى أنه لم يعد حكرًا على قطاع الاتصالات، بل أصبح عنصرًا فاعلًا في تطوير قطاعات مثل التعليم، الصحة، النقل، الزراعة، والصناعة. وعبرتعن سعادتها بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة فى تنفيذ محور بناء القدرات ومحو الأمية الرقمية ضمن جهود وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالمبادرة الرئاسية "حياة كريمة "، لافتة إلى أن ذلك يأتي لسد الفجوة الرقمية بين الريف والحضر وذلك من خلال نشر الثقافة الرقمية، وبناء المهارات الرقمية، والتمكين الاقتصادى الرقمى. وتحدثت "نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات "عن الخطوات الجادة التي اتخذتها الوزارة منذ عام 2019، بدءًا من تشكيل 'المجلس الوطني للذكاء الاصطناعي'، ومرورًا بإطلاق الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي، وصولاً إلى إصدار 'الميثاق الوطني للذكاء الاصطناعي المسؤول'، والذي يؤكد على أهمية الاستخدام الأخلاقي والآمن للتقنيات الذكية. واستعرضت المحاور الأربعة لتلك الاستراتيجية، مشيرة إلى إطلاق النسخة الثانية منها، والتي ترتكز على ستة محاور البنية التحتية المعلوماتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي ، إدارة البيانات وتحليلها ،تطوير منظومات تطبيقية باستخدام الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات ، تنمية الكوادر والمهارات في هذا المجال ،تشجيع الإبداع وريادة الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي ، وضع إطار حوكمي وتشريعي ينظم عمل الذكاء الاصطناعي داخل الدولة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.