بلدية جرش تكثف استعداداتها لانطلاق مهرجان جرش في 23 تموز
عقد رئيس لجنة بلدية جرش الكبرى محمد سليمان بني ياسين اجتماعاً تنسيقياً مع لجان مهرجان جرش للثقافة والفنون ضمن إطار التحضيرات لانطلاق فعاليات المهرجان في الثالث والعشرين من تموز .
ويؤكد اللقاء على أهمية التكامل بين مختلف الجهات لضمان جاهزية المرافق البلدية وتوفير بيئة جاذبة تليق بالحضور المحلي والدولي المرتقب كما ناقش المجتمعون آليات الدعم اللوجستي وتعزيز المشهد الجمالي للمدينة بما يواكب الطابع الثقافي والتراثي للمهرجان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 12 دقائق
- جو 24
آمال ماهر تكشف سر فستان الزفاف (فيديو)
جو 24 : بعد جدل كبير خلال الفترة الماضية حول سبب ظهورها بفستان زفاف، كشفت الفنانة آمال ماهر عن السر وراء تلك الصور، حيث روّجت عبر حسابها الخاص على "إنستغرام" لأغنيتها الجديدة، والتي تحمل عنوان "خبر عاجل". ونشرت آمال مقطع فيديو لبرومو الأغنية ظهرت فيه بفستان الزفاف وهي تستعد لحفل زفافها في الأغنية، وعلقت عليه قائلة: "خبر عاجل خلال أيام". كانت آمال ماهر قد أثارت حالة كبيرة من الجدل، على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار صورة ظهرت فيها بفستان زفاف، وذلك بعد تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي الصورة، عبر حساباتهم الشخصية، سائلين عن سبب ارتدائها الفستان، وهل هو ارتباط أم ترويج لألبوم جديد ستقدّمه قريباً. وانتشرت صورة آمال ماهر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها لم تعلّق على الصورة، ولم تكشف تفاصيل ظهورها بفستان الزفاف. يُذكر أن آمال ماهر تعيش حالة من الانتعاش الفني، إذ انتهت من تسجيل أكثر من أغنية ضمن ألبومها الغنائي الجديد المقرر طرحه ضمن ألبومات ومنافسات موسم صيف 2025، حيث تفاضل حالياً لاختيار اسمٍ للألبوم الجديد، والذي ستترك اسمه مفاجأة للجمهور، وتتعاون فيه مع ملحنين وموزعين جدد لم تتعاون معهم من قبل، وسيكون للألبوم طابع رومانسي حزين يمزج بين الدراما والإحساس العميق، وهو الأسلوب الذي اشتهرت به آمال ماهر منذ بداياتها الفنية. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 12 دقائق
- جو 24
زوجة خالد يوسف تنفي واقعة فيديوهات الساحل وتتهم فنانة سبعينية
جو 24 : نفت الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، صحة ما تم تداوله خلال الساعات الأخيرة حول تورطها في واقعة "فيديوهات الساحل الشمالي"، التي أثارت جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتشار رواية تزعم وقوع مشادة بينها وبين أحد جيرانها، ما دفعه – حسب المزاعم – للانتقام منها بعرض مقاطع فيديو خارجة لزوجها على شاشة عرض في الشارع العام. وأكدت شاليمار أن هذه القصة غير صحيحة، مشيرة إلى أنها "واقعة مختلقة بالكامل"، ولا تمتّ بصلة لها أو لزوجها. وأوضحت في بيان رسمي أن هذه المزاعم تهدف إلى الإساءة لشخص خالد يوسف، ولا تستند إلى أي دليل، قائلة: "القصة كلها خيالية وسخيفة، فهل يُعقل أن تقع مثل هذه الجريمة دون القبض الفوري على الفاعل؟ نحن في دولة قانون ولسنا في غابة". وفي ردّها على أصل الشائعة ومصدرها، وجّهت شاليمار اتهاماً مباشراً إلى فنانة مصرية وصفتها بأنها "مسنّة قاربت السبعين من عمرها"، واتهمتها بالوقوف خلف ما وصفته بـ"المهاترات الإعلامية". وأضافت أن هذه الفنانة "لم تتعظ من تقلبات الحياة، ولا من انكشاف حقيقتها أمام الناس، رغم ضلوعها في وقائع نصب واحتيال سابقة". وأشارت شاليمار إلى أن هناك من شهد على هذه التصرفات، سواء فيما يتعلق بالاستيلاء على أموال الآخرين، أو الاحتيال عليهم دون مراعاة لأي اعتبارات إنسانية أو اجتماعية، قائلة: "لم تفرّق في استيلائها على أموال الغير بين غني قد يتحمل أذاها، وفقير هو في أمسّ الحاجة لما سُرق منه". وأكدت أن "أكثر ما تخشاه هذه الفنانة هو انكشاف أمرها أمام الرأي العام"، متوقعة أن يتم ذلك في القريب العاجل من خلال الجهات المختصة، بالأدلة والمستندات. وفي ختام بيانها، استهجنت شربتلي محاولات تشويه سمعتها أو تشويه سمعة زوجها خالد يوسف، معتبرة أن اللجوء إلى الأكاذيب وترويج الشائعات يعكس إفلاساً أخلاقياً وشخصياً، مشددة على أنها لن تتوانى عن اتخاذ الإجراءات القانونية بحق كل من يروج لهذه القصص. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 12 دقائق
- جو 24
موظفة يانصيب متقاعدة تكشف أكبر عملية احتيال في تاريخ اللعبة
جو 24 : في ليلة ربيعية هادئة بولاية تكساس الأمريكية، بينما كانت جوائز اليانصيب تتضخم، واللاعبون يحدّقون في شاشاتهم على أمل ربح الملايين، كان في الظلال من يخطط لابتلاع كل الأرقام وحيداً. لم يكن برنارد مارانتيلّي مجرد مصرفي سابق من لندن، بل مغامر خطط أن يقلب طاولة الحظ على رؤوس الجميع. واستعان مارانتيلي حوله برجل لا يقل دهاءً عنه: زليكو رانوغايتس، المعروف في أوساط المقامرين باسم "الجوكر"، الهدف؟ السيطرة على كل رقم ممكن والفوز بالجائزة الكبرى مهما كلّف الأمر. وتحت ستار قانوني سمح ببيع وطباعة التذاكر عبر الإنترنت، بدأ مارانتيلّي ورانوغايتس خطتهما، حيث استأجرا مكتب طبي قديم ومستودعاً معزولاً، ثم جهّزا المكان بعشرات آلات الطباعة الرسمية، وأطلقا آلة تلتهم الأرقام بلا رحمة. وفي ثلاثة أيام فقط، كانت الطابعات تعمل بلا توقف لطباعة 25 مليون تذكرة تقريباً، حرفياً كل تركيبة ممكنة، بحسب صحيفة ". وفي الجهة الأخرى، جلست داون نتلز، سيدة في الرابعة والسبعين من عمرها، تحدق في شاشة حاسوبها حتى ساعات الفجر، فمنذ 1998 وهي تحرس نزاهة السحوبات عبر موقعها "لوتو ريبورت". شيء ما لم يعجبها تلك الليلة، فالأرقام لا تكذب، مبيعات التذاكر قفزت فجأة إلى أرقام خيالية لا تبررها طوابير الناس أمام الأكشاك. أما ما لم يعرفه الثنائي أن داون قررت ترك مقعدها خلف الشاشة، وفي صباح أحد الأيام، قادت سيارتها بنفسها إلى العنوان الذي أعلنت عنه لجنة اليانصيب كمكان بيع التذكرة الفائزة. وتوقفت نتلز أمام مجمّع مكاتب خاوٍ، لا لافتة، لا موظفين، لا نافذة تبيع الأحلام، فقط مكتبين خاليين وكاميرا مراقبة، فعادت داون ومعها دليلها: المتجر لم يكن موجوداً من الأساس. الضغط الإعلامي الذي تسببت فيه داون أسفر لاحقاً عن استقالة مدير هيئة اليانصيب في تكساس ريان مينديل في أبريل (نيسان) الماضي، بعد تزايد الشكوك حول السماح للتطبيقات الإلكترونية بطباعة التذاكر بكميات هائلة دون رقابة كافية. بينما وصف حاكم الولاية دان باتريك ما حدث بأنه "أكبر عملية سرقة من جيوب سكان تكساس في تاريخ الولاية". ورغم كشف تفاصيل الفضيحة، لم يواجه الثنائي مارانتيلّي ورانوغايتس أي مساءلة مباشرة حتى الآن، أما داون، التي قضت أكثر من عقدين من حياتها في مراقبة نزاهة ألعاب الحظ، فلا تزال تعتبر أن العدالة لم تتحقق بالكامل، مطالبةً بإغلاق الثغرات التي مكّنت البعض من تحويل لعبة حظ البسطاء إلى مكيدة احتيال منظم. تابعو الأردن 24 على