logo
المملكة تقود مبادرات خليجية لتعزيز الأمن السيبراني المشترك

المملكة تقود مبادرات خليجية لتعزيز الأمن السيبراني المشترك

سعورسمنذ 2 أيام
عقدت اللجنة التنفيذية للأمن السيبراني في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اجتماعها الرابع في دولة الكويت ، بمشاركة أصحاب السعادة نواب ووكلاء الجهات المختصة بمجال الأمن السيبراني في دول المجلس، ومثّل المملكة العربية السعودية في الاجتماع نائب محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني لقطاع الإستراتيجية والتعاون الدولي المهندس عبدالرحمن بن محمد آل حسن.
وتطرّق الاجتماع ضمن جدول أعماله إلى عدد من الموضوعات، ومناقشة عدد من مشروعات الأمن السيبراني لتعزيز التكامل بين دول مجلس التعاون في قطاع الأمن السيبراني؛ ومن ذلك سير التقدم في "منصة مشاركة معلومات التهديدات السيبرانية بدول المجلس" التي قادت المملكة جهود تنفيذها بالتعاون مع الشركة السعودية لتقنية المعلومات (سايت) ومؤسسة المنتدى الدولي للأمن السيبراني. كما تضمنت نتائج الاجتماع الموافقة على مبادرة المملكة العربية السعودية بشأن إطار التعاون الدولي لدول المجلس في مجال الأمن السيبراني، والموافقة على الخطة التنفيذية للإستراتيجية الخليجية للأمن السيبراني وانطلاق أعمال مبادراتها.
وترتبط اللجنة التنفيذية للأمن السيبراني في مجلس التعاون لدول الخليج العربية باللجنة الوزارية للأمن السيبراني في المجلس التي تم إنشاؤها في العام 2021م بناء على مقترح من المملكة، وتختص بكل موضوعات الأمن السيبراني، وتهدف إلى الإسهام في تهيئة فضاء سيبراني آمن وموثوق، ومواءمة الجهود ورفع كفاءة التنسيق والتعاون بين دول المجلس، وحماية مصالحها في المنظمات الدولية ذات الصلة بمجال الأمن السيبراني.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الجيش والحوثيين في تعز.. ما حقيقة الفيديو المتداول؟
اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الجيش والحوثيين في تعز.. ما حقيقة الفيديو المتداول؟

حضرموت نت

timeمنذ 28 دقائق

  • حضرموت نت

اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة بين الجيش والحوثيين في تعز.. ما حقيقة الفيديو المتداول؟

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يظهر تبادلًا لاشتباكات وإطلاق نار بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي الإرهابية في نطاق مدينة تعز (جنوب غربي اليمن). وأظهر الفيديو تبادلا كثيفًا لإطلاق النار في وقت الليل، وحصد عشرات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات. وتزامن الفيديو مع استهداف مليشيا الحوثي محطة وقود في تعز، ومحاولة تسلل في الجبهة الشرقية للمدينة، الخميس الماضي. ويقول موقع CNN بالعربية إنه تحقق من الفيديو المتداول، ليتضح أنه لا يرتبط بالاشتباكات في تعز، وأنه يعود إلى اقتتال عشائري في سوريا. وظهر الفيديو للمرة الأولى مطلع عام 2025، بحسب نسخة يعود تاريخها إلى 27 يناير/كانون الثاني الماضي، كانت منشورة في صفحة عبر فيسبوك اسمها 'صدى الشرقية'. آنذاك، كان الوصف المرافق للفيديو'ديرالزور.. اقتتال عشائري في بلدة غرانيج بريف دير الزور الشرقي بين فخذي 'المحاريج' و 'المعدان' شرقي ديرالزور. وتأتي الاشتباكات وسط دعوات عبر مكبرات الصوت بالتهدئة بين الطرفين. قوات قسد لم تشارك بوقف أي عملية اشتباكات بين الطرفين'، وفق 'CNN'.

وقف إطلاق نار مرتقب في غزة.. ما الأسباب والمؤشرات؟
وقف إطلاق نار مرتقب في غزة.. ما الأسباب والمؤشرات؟

صحيفة سبق

timeمنذ 33 دقائق

  • صحيفة سبق

وقف إطلاق نار مرتقب في غزة.. ما الأسباب والمؤشرات؟

في خضم حرب دامت 21 شهرًا، تلوح في الأفق بوادر وقف إطلاق نار جديد في غزة، قد يوقف نزيف الدمار ويعيد الأمل إلى منطقة مزقتها الصراعات، فبنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، يستعد لزيارة واشنطن، حاملًا آمال إعلان هدنة مرتقبة بعد مفاوضات شاقة، فلماذا الآن؟ هناك عوامل سياسية وعسكرية، إقليمية ودولية، تدفع نحو هذا التحول، بينما يترقب العالم مصير 2.3 مليون فلسطيني يعيشون تحت وطأة الحرب. وتتضمن الصفقة المرتقبة إطلاق سراح تدريجي للرهائن المحتجزين لدى حماس، مقابل حرية مئات الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وتشمل الشروط أيضًا إيصال مساعدات إنسانية عاجلة إلى غزة، وانسحاب جزئي للقوات الإسرائيلية من مناطق سيطرت عليها مؤخرًا، والهدنة، التي ستستمر 60 يومًا، تهدف إلى فتح حوار حول مستقبل الصراع، مع ضمانات دولية تطمئن حماس بأن إسرائيل لن تستأنف هجومًا شاملًا دون مفاوضات جادة، وفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وهذه الهدنة تعقب صراع قصير بين إسرائيل وإيران، انتهى بوساطة أمريكية، أضعف موقف طهران وحلفائها، بما في ذلك حماس، وهذا التحول عزز موقف نتنياهو داخليًا، حيث يرى الإسرائيليون فيه انتصارًا على خصم قوي، وتظهر استطلاعات الرأي دعمًا شعبيًا متزايدًا لاتفاق يعيد الرهائن، بينما تثير الخسائر العسكرية الإسرائيلية - 20 جنديًا في يونيو - قلقًا متصاعدًا. ويستفيد نتنياهو من توقيت سياسي مواتٍ مع توقف البرلمان الإسرائيلي لثلاثة أشهر، يتجنب نتنياهو تهديدات التصويت بعدم الثقة أو انهيار حكومته من قبل حلفاء اليمين المتطرف، ونجاحه في إنهاء الحرب بشروط مقبولة قد يعزز حظوظه في الانتخابات المقبلة، رغم ظلال فشله الأمني في هجوم أكتوبر 2023، الذي أودى بحياة 1200 شخص وأسر 251 رهينة. وتواجه حماس على ما يبدو انقسامات داخلية ووهنًا عسكريًا بعد الحملة الإسرائيلية العنيفة، ويسعى قادتها للحفاظ على وجود رمزي في غزة، معتبرين ذلك انتصارًا معنويًا، لكنهم يدركون قلة الحلفاء القادرين على تقديم دعم فعّال، وهذا الواقع يدفعهم نحو قبول الهدنة، رغم شكوكهم حول نوايا إسرائيل في استئناف العمليات العسكرية إذا فشلت المفاوضات. وبينما تتصدر الأصوات الدولية النقاش، يبقى صوت 2.3 مليون فلسطيني في غزة مغيبًا، فالغارات الإسرائيلية تواصل حصد الأرواح - 15 قتيلًا في ضربات جوية و20 في إطلاق نار عند نقاط توزيع الطعام أمس، فهل ستجلب الهدنة المنشودة أملًا حقيقيًا لهم، أم ستظل مجرد توقف مؤقت في دوامة العنف؟

إيران تنفي استئناف المفاوضات النووية وتؤكد الغضب الشعبي حيال الملف
إيران تنفي استئناف المفاوضات النووية وتؤكد الغضب الشعبي حيال الملف

صحيفة سبق

timeمنذ 37 دقائق

  • صحيفة سبق

إيران تنفي استئناف المفاوضات النووية وتؤكد الغضب الشعبي حيال الملف

نفت وزارة الخارجية الإيرانية الأنباء المتداولة بشأن استئناف المفاوضات المتعلقة ببرنامج طهران النووي، مؤكدة أن الأوضاع الداخلية الراهنة لا تسمح حتى بالحديث عن الدبلوماسية أو الحوار. وقال المتحدث باسم الخارجية إسماعيل بقائي، في منشور له على منصة "إكس"، إن الرأي العام في إيران غاضب بشدة، لدرجة تمنع أي جهة من طرح فكرة العودة إلى طاولة التفاوض، مشيرًا إلى أن التوترات الأخيرة أسهمت في تصعيد هذا الموقف الشعبي. وتأتي تصريحات بقائي ردًا على تقارير تحدثت عن ضغوط دولية لإعادة إطلاق المفاوضات بعد الهجمات العسكرية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، بمشاركة من الولايات المتحدة ضمن العمليات التي دعمتها إسرائيل. واعتبر المتحدث تلك المزاعم غير واقعية في ظل الأجواء الداخلية المشحونة. في السياق نفسه، وقّع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قبل أيام قانونًا يقضي بتعليق التعاون الرسمي بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما يعكس توجهًا أكثر تشددًا في التعامل مع المجتمع الدولي بشأن الملف النووي. وأفادت وسائل إعلام رسمية بأن الرئيس الإيراني أخطر الوكالة رسميًا بقرار وقف التعاون، مما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التوتر بين طهران والغرب بشأن برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store