
تفكيك لغم مضاد للأفراد في أحد المصائف الواقعة بمنطقة تاجوراء
وأعلن الجهاز مساء اليوم الخميس، أن الغرفة الرئيسية بجهاز المباحث الجنائية تلقت بلاغًا يُفيد بوجود جسم غريب يُشتبه في كونه لغمًا داخل أحد المصائف الواقعة بمنطقة تاجوراء، بحسب ما نشره عبر صفحته على «فيسبوك».
وفور تلقي البلاغ، تحرك فريق مكتب التفتيش الأمني وتفكيك المتفجرات التابع لإدارة الشؤون الفنية بالجهاز، بالتنسيق مع مديرية أمن تاجوراء، إلى موقع البلاغ، حيث باشر تنفيذ عملية مسح شامل للموقع.
وقال الجهاز إن عملية المسح «أسفرت عن العثور على لغم مضاد للأفراد من النوع البلاستيكي (BRBM35)، حيث جرى تفكيكه ونقله إلى وحدات التخزين المخصصة، تمهيدًا لإتلافه وفق الإجراءات المعتمدة للسلامة العامة».
اللغم المضاد للأفراد عقب انتشاله من احد المصايف في تاجوراء. (جهاز المباحث الجنائية)
أحد عناصر فريق المباحث الجنائية أثناء مسح موقع اللغم بأحد مصايف تاجوراء. (جهاز المباحث الجنائية)
أحد عناصر فريق المباحث الجنائية أثناء مسح موقع اللغم بأحد مصايف تاجوراء. (جهاز المباحث الجنائية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 6 ساعات
- الوسط
مديرية أمن الكفرة: ضبط عصابة من الوافدات بتهمة ممارسة الرذيلة
ألقى رجال الأمن في الكفرة القبض على عدد من النساء - من جنسيات مختلفة - خلال مداهمة وكر لممارسة الرذيلة و الأعمال المنافقية للآداب في إحدى الاستراحات بالمدينة. وقالت مديرية أمن الكفرة في بيان عبر صفحتها على «فيسبوك» اليوم الأحد إنها تلقت معلومات تفيد بـ«إقامة عدد من النساء الوافدات حفلات صاخبة تتنافى مع الآداب العامة في إحدى الاستراحات الواقعة بأطراف المدينة». وأشارت إلى فتح محضر استدلال وتجميع المعلومات اللازمة، إذ باشرت الوحدات المختصة عمليات التحري والرصد الدقيق لتحركات المشتبه بهن، ومن ثم الحصول على إذن رسمي من النيابة العامة لمداهمة الموقع. وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهن، وإحالة القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات. عصابة لممارسة الرذيلة في صبراتة الأسبوع الماضي، أعلنت مديرية أمن صبراتة سقوط متهمين بالانخراط في عصابة لممارسة الرذيلة في مدينة صبراتة (غرب ليبيا). وجرى ضبط العصابة في شقه سكنية، استأجرها بعض الوافدين الأفارقة بأحد ضواحي المدينة، لممارسة أعمال منافية للآداب، مشيرة إلى «اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتهمين، وإيداعهم بالحجز».


الوسط
منذ 3 أيام
- الوسط
تفكيك لغم مضاد للأفراد في أحد المصائف الواقعة بمنطقة تاجوراء
تمكن فريق تابع لجهاز المباحث الجنائية التابع لوزارة الداخلية بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، من تفكيك لغم مضاد للأفراد في أحد المصائف الواقعة بمنطقة تاجوراء. وأعلن الجهاز مساء اليوم الخميس، أن الغرفة الرئيسية بجهاز المباحث الجنائية تلقت بلاغًا يُفيد بوجود جسم غريب يُشتبه في كونه لغمًا داخل أحد المصائف الواقعة بمنطقة تاجوراء، بحسب ما نشره عبر صفحته على «فيسبوك». وفور تلقي البلاغ، تحرك فريق مكتب التفتيش الأمني وتفكيك المتفجرات التابع لإدارة الشؤون الفنية بالجهاز، بالتنسيق مع مديرية أمن تاجوراء، إلى موقع البلاغ، حيث باشر تنفيذ عملية مسح شامل للموقع. وقال الجهاز إن عملية المسح «أسفرت عن العثور على لغم مضاد للأفراد من النوع البلاستيكي (BRBM35)، حيث جرى تفكيكه ونقله إلى وحدات التخزين المخصصة، تمهيدًا لإتلافه وفق الإجراءات المعتمدة للسلامة العامة». اللغم المضاد للأفراد عقب انتشاله من احد المصايف في تاجوراء. (جهاز المباحث الجنائية) أحد عناصر فريق المباحث الجنائية أثناء مسح موقع اللغم بأحد مصايف تاجوراء. (جهاز المباحث الجنائية) أحد عناصر فريق المباحث الجنائية أثناء مسح موقع اللغم بأحد مصايف تاجوراء. (جهاز المباحث الجنائية)


أخبار ليبيا
منذ 3 أيام
- أخبار ليبيا
مصلحة الآثار تنفي اكتشاف موقع أثري بجبل الحساونة وتؤكد أن الموقع موثق رسميا منذ 20 عاما.
طرابلس 31 يوليو 2025م (وال) ـ نفت مصلحة الآثار الليبية، اليوم الخميس الاخبار المتداولة بشأن اكتشاف أثري جديد في منطقة جبل الحساونة بمدينة سبها، مؤكدة أن الموقع معروف ومسجّل في السجل الأثري الوطني منذ عام 2005. جاء ذلك في بيان نشرته المصلحة عبر صفحتها على 'فيسبوك' اليوم الخميس ردًا على إعلان جهاز الشرطة السياحية بسبها بشأن اكتشاف الموقع. وأوضحت المصلحة أن موقع جبل الحساونة مُوثَّق رسمياً منذ 20 عاماً و مسجل في السجل الأثري منذ عام 2005 وقد نُشرت أبحاث علمية عنه في دوريات مُحكَّمة (مثل مجلة 'آثار ليبيا' 2012، وتقرير البعثة الليبية-الإيطالية 2017) و لا صحة لوصفه 'باكتشاف جديد' ، مشيرة إلى أن النقوش والرسوم الصخرية بالمكان مُدرَسةٌ منذ عقود، وتُمثّل تراثاً يعود إلى العصر الحجري الحديث (6000 ق.م). وحمّلت المصلحة جهة الإعلان مسؤولية أي أضرار تلحق بالموقع أو غيره ، مشيرة إلى أنه تم إحالة البيان غير القانوني إلى النيابة العامة لمخالفته القانون. وأكدت المصلحة أنه يُمنع الإعلان عن أي موقع أثري إلا بموافقة خطية من مصلحة الآثار وبعد توثيق علمي كامل وتأمين حماية ميدانية فورية. ودعت المصلحة الجميع إلى تحمّل المسؤولية التاريخية في حفظ إرث ليبيا الثقافي ، لافته إلى أن هذا التراث ليس 'سبقاً إعلامياً'، بل ذاكرة أمةٍ وأمانةٍ في أعناقنا جميعاً. ..(وال)..