logo
إعلام العدو:حماس فكّت شيفرة تحرك جيش الاحتلال وتصطادهم كـ "البط"بغزة

إعلام العدو:حماس فكّت شيفرة تحرك جيش الاحتلال وتصطادهم كـ "البط"بغزة

القدس المحتلة - سبأ:
قال موقع "حدشوت بزمان" الصهيوني ، اليوم الأربعاء ، إن حركة المقاومة الإسلامية حماس فكت شيفرة أسلوب عمل وتحرك جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة، وتستهدف الجنود وقوات المدرعات كالبط في ساحة رماية.
وأضاف الموقع : ان الرقابة العسكرية لجيش العدو الاسرائيلي، سمحت مساء اليوم، بنشر تفاصيل تعرض الجيش لأربع عمليات هجومية شمالي قطاع غزة منذ ساعات الصباح.
وأقرت وسائل إعلام العدو، اليوم، بمقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية جنود آخرين في معارك مع المقاومة في غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كربلاء غزة
كربلاء غزة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد اليمني الأول

كربلاء غزة

انطلاقًا من مقولة: 'كل يوم عاشوراء وكل أرض كربلاء'، التي حملت كل المعاني العميقة، والدروس الجهادية في رفض الاستبداد، والظلم، والطغيان، بتجاوز الزمان والمكان، وبما توحيه ملحمة الطف الأليمة، من أجل تحقيق أهداف الحرية والعدالة والكرامة والأمن. عند العودة إلى التاريخ الإسلامي وتحديدا سنة (61هـ)، ومتابعة مجريات الأحداث، يلاحظ وجود صراع في البعد السياسي من الشريعة، بين محورين: – الأول محور الحق الذي مثله الإمام الحسين (عليه السلام). – المحور الثاني محور الشر الذي جسّده يزيد بن معاوية. لم ينتهِ الصراع بين الحسين (عليه السلام) ويزيد، بل ما زال قائمًا وساحاته مفتوحة؛ وما غزة إلا إحدى هذه الساحات، والممارسات العدوانية الصهيونية والأمريكية، ضد أبناء الشعب الفلسطيني، الذي يعيش يوم عاشوراء منذ ما يقارب ستة أشهر. فعلى الرغم من اختلاف الجغرافية بين المدينتين، إلا أنَّ هناك تشابهًا كبيرًا في تفاصيل الأحداث الجارية بينهما، من الإبادة والعنف، والاحتلال، والاجتياح للمدن، وانتهاك الحقوق. نقول: إنَّ غزة اضحت مثل كربلاء بالعديد من الصور: – أولًا: إنَّ سنابك خيل عبيد الله بن زياد، التي داست صدر إمام الثائرين، وسبط النبي الأكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم، تعود اليوم من جديد على شكل آليات عسكرية صهيونية، لتجتاح قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية. – ثانيًا: سياسة الحصار الاقتصادي، فكما حوصر معسكر الإمام الحسين – عليه السلام – وسُدّ عنهم باب الورود، بأمر من السلطة الحاكمة آنذاك، بمنع الماء من قبل عمر بن سعد. ها هم الصهاينة يعيدون السيرة بمنع الماء عن قطاع غزة، يؤكد ذلك ما جاء على لسان وزير الطاقة الإسرائيلي يسرائيل كاتس: إنَّ تل أبيب لن تعيد الماء والكهرباء والوقود، إلا بعودة الأسرى الإسرائيليين، الذين تم احتجازهم من قبل حركة حماس، الذين أطلقوا عملية طوفان الأقصى في 3/10/2023. ثالثًا: كثرة المرتزقة. إنَّ سنان بن أنس وهو أحد مرتزقة جيش عمر بن سعد، كان يقول: املأ ركابي فضة وذهبا أنا قتلت الملك المحجبا قتلت خير الناس أما وأبا وخيرهم إذ ينسبون نسبا على الشاكلة ذاتها، هناك في الدول نفط يملأ ركاب المرتزقة بالأموال. رابعًا: قلة المؤازرة العربية، فكما امتنع كثير من القبائل العربية، عن مناصرة الإمام في ثورة الحق ضد الباطل؛ كذلك امتنعت بعض من دول الجوار الجغرافي العربي، عن مناصرة حركة حماس في طوفانه ضد الكيان الصهيوني؛ لا بل امتنعت حتى عن فتح المنافذ الحدودية، لإيصال المساعدات الغذائية والإنسانية، كما هو الحال مع (معبررفح)، الذي يقع بين قطاع غزة في فلسطين، وشبه جزيرة سيناء في جمهورية مصر العربية. كنوع من سياسة التجويع الذي أقره مجلس الأمن، التابع للأمم المتحدة 2018 ضمن جرائم الحرب. خامسا: وكما شكل اليمنيون (67%) من أنصار الحسين (عليه السلام) في كربلاء، اليوم نرى أنَّ اليمنيين حاضرون وبقوة في دعم غزة ونصرة أهلها، وهم يقومون بسلسلة من العمليات العسكرية، انطلاقا من موقعهم الجغرافي الفريد على البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وعرقلة حركات السفن البحرية الصهيونية والداعمين لها ؛ مما أدى إلى ارتفاع أسعار الشحن والتأمين، مع تحول حركة المرور البحرية إلى طريق ' رأس الرجاء الصالح ' جنوب أفريقيا، تفاد للخطر؛ مما سبب اضطراب بمجالات الاقتصاد الحيوي عالميا. نذكر هنا، قوله تعالى في محكم كتابه العزيز: ﴿مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا﴾(الأحزاب:23)، فإنَّ حركة حماسة، ومنظومات المقاومة في العالم الإسلامي، أمام مواجهة قوى الاستكبار، والاستبداد في كل مكان وزمان، لا ترعبهم قوة العدوان، بنفس قائدهم الحسين الثائر الأكبر، وبالعبارات نفسها التي كان يرددها: ألا وإن الدعي بن الدعي قد ركز بين اثنتين بين السلة والذلة. وهيهات منا الذلة، من أجل الدفاع عن أرضهم وعرضهم، وهم يعلمون أنَّ الموت يتربص بهم، وأنَّ الصهاينة لا يتورعون عن قتلهم؛ لكن هذا القتل لم يكن مانعا لهم أن يقفوا في وجه الصهاينة. يعلمون قطعَّا أنَّ الموت حياة لقضيتهم، والشهادة طريقهم، ولا استسلام في قاموسهم، لأنَّ قضاياهم عادلة وقضيتهم قضية دين وأمة، وهم تعلموا من كربلاء الحسين -عليه السلام- أنَّ دماءهم لا تسيل هدرًا، وأنَّ هذه الدماء دماء شرف ستمزق الأقنعة؛ غزة ستنتصر إذ ينبئنا اللطيف الخبير، بمصداق قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾(الحج:40). فما اشبه اليوم بالبارحة، فغزة هي كربلاء وستنتصر؛ لأنَّها امتداد للطفوف، وسيخلدون في كل الميادين حسينا، وستبقى فلسطين وتبقى كرامتها، وستسقط الكيانات اليزيدية المعتدية، وتمحى من خريطة العالم السياسية، ولا يذكرون إلا على سبيل الدم، كما هو حال يزيد وابن زياد، فسلام على حسين غزة وحسين كربلاء، والنصر لكل من كان شعاره هيهات منا الذلة ــــــــــــــــــــــــــــــــ زينب محمد ياسين

تدمير دبابة وآليات عسكرية 'إسرائيلية' بكمائن نوعية للمقاومة في خان يونس
تدمير دبابة وآليات عسكرية 'إسرائيلية' بكمائن نوعية للمقاومة في خان يونس

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

تدمير دبابة وآليات عسكرية 'إسرائيلية' بكمائن نوعية للمقاومة في خان يونس

صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية // تمكنت فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، من تدمير دبابة وآليات عسكرية لقوات الاحتلال بكمائن نوعية في خان يونس جنوب قطاع غزة خلال الساعات الماضية. أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الخميس، تدمير دبابة إسرائيلية بعبوات ناسفة بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وفي البيان، قالت سرايا القدس: 'تمكن مجاهدينا العائدين من خطوط القتال من تدمير آلية عسكرية إسرائيلية من نوع 'ميركافا'، عبر تفجير عبوتين من مخلفات الاحتلال جرى هندستها عكسياً، وذلك في محيط شارع المارس وسط مدينة خان يونس'. من جانبها أكدت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف مقاتليها ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة 'الياسين 105″، ظهر أمس الأربعاء، في شارع المجمع الإسلامي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ورصدوا اشتعال النيران في الناقلة وهبوط طائرة مروحية إسرائيلية للإخلاء من المكان. بدورها أشارت كتائب شهداء الأقصى، إلى أنّ مقاتليها تمكنوا من تدمير آلية عسكرية إسرائيلية بعبوة 'عاصف 3' شديدة الانفجار، في بلدة القرارة شمال خان يونس جنوب القطاع. وفي وقت سابق اليوم، أعلن جيش الاحتلال إصابة أحد جنوده بجروح متوسطة خلال معارك دارت أمس الأربعاء في شمال قطاع غزة، سبقه الإعلان عن مقتل جندي برتبة رقيب من الكتيبة 82 مدرعات، وإصابة قائد دبابة وجنديين بجروح خطيرة في عملية مركبة نفذتها المقاومة. ورغم إعلان سلطات الاحتلال مصرع 881 ضابطا وجنديا، إضافة إلى إصابة 6 آلاف و32، في غزة وفق معطيات موقع 'جيش' الاحتلال، كشف مراقبين عن تكتم 'إسرائيل' على معظم خسائرها البشرية والمادية، وتمنع التصوير وتداول الصور والمقاطع المصورة، وتحظر الإدلاء بمعلومات لوسائل إعلامية بشأن الخسائر، إلا عبر جهات تخضع لرقابتها المشددة.

حماس تدعو لتكثيف الرباط في المسجد الأقصى والتصدي لاقتحامات الصهاينة
حماس تدعو لتكثيف الرباط في المسجد الأقصى والتصدي لاقتحامات الصهاينة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 2 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

حماس تدعو لتكثيف الرباط في المسجد الأقصى والتصدي لاقتحامات الصهاينة

دعت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، اليوم الخميس، الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية والداخل المحتل إلى تكثيف الرباط في المسجد الأقصى المبارك والتصدي لاقتحامات المستوطنين الصهاينة لباحاته. دعت حركة المقاومة الإسلامية حماس ، اليوم الخميس، الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية والداخل المحتل إلى تكثيف الرباط في المسجد الأقصى المبارك والتصدي لاقتحامات المستوطنين الصهاينة لباحاته. وقالت الحركة في تصريح صحفي ، إن اقتحامات قطعان المستوطنين اليومية المستمرة لباحات الأقصى، وأداءهم طقوساً تلمودية استفزازية في باحاته، بحماية قوات العدو هي إمعان في انتهاك حرمة المسجد. وأضاف أن "اقتحام المسجد محاولة لفرض واقع التقسيم الزماني والمكاني فيه، ضمن مخطط صهيوني ممنهج يستهدف طمس هويته وتهويده". وجددت الحركة نداءها إلى الدول العربية والإسلامية ومنظمة التعاون الإسلامي، وطالبتهم بالتحرك الفوري واتخاذ خطواتٍ عملية توقف هذا التغوّل الصهيوني الذي يستهدف هوية المسجد الأقصى، وسائر مقدساتنا الإسلامية والمسيحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store