logo
ريال مدريد يدرس بيع فينيسيوس جونيور بعد تعثّر مفاوضات التجديد

ريال مدريد يدرس بيع فينيسيوس جونيور بعد تعثّر مفاوضات التجديد

البوابةمنذ 4 أيام
كشفت تقارير صحفية إسبانية أن نادي ريال مدريد بدأ يُفكّر بجدّية في مستقبل جناحه البرازيلي فينيسيوس جونيور، بعد تصاعد الخلافات بشأن شروط تجديد عقده.
اللاعب، الذي يمتد عقده الحالي حتى صيف 2027، يطالب برفع كبير في راتبه السنوي ليوازي ما يتقاضاه الفرنسي كيليان مبابي، الأمر الذي لم يلقَ قبولًا لدى إدارة النادي.
مطالب فينيسيوس: راتب ضخم على خطى مبابي
وفقًا لما ذكرته صحيفة "موندو ديبورتيفو"، فإن فينيسيوس يتقاضى حاليًا 15 مليون يورو صافية سنويًا، ويطمح للوصول إلى 23 مليون يورو، وهي القيمة التي يحصل عليها مبابي عند احتساب راتبه الأساسي إلى جانب مكافأة التوقيع البالغة 40 مليون يورو موزعة على خمس سنوات.
وتعتبر هذه الأرقام مبالغًا فيها من وجهة نظر الإدارة، خاصة في ظل تراجع أداء فينيسيوس خلال موسم 2024-2025 مقارنة بالموسم السابق.
تراجع واضح في الأرقام يضعف موقف اللاعب
في الموسم المنقضي، خاض فينيسيوس 58 مباراة سجل خلالها 22 هدفًا فقط، بينها 11 في الدوري الإسباني و8 في دوري الأبطال، وهو رقم بعيد عن أرقامه السابقة، بل ويبدو متواضعًا مقارنة بزميله مبابي الذي أنهى موسمه الأول في مدريد برصيد 44 هدفًا وتوّج بالحذاء الذهبي الأوروبي.
هذا التراجع في الأداء، لا سيما في الأشهر الأخيرة، جعل الإدارة أقل استعدادًا للاستجابة لمطالبه المالية.
البيع ليس مستبعدًا في حال وصول عرض كبير
رغم أن فينيسيوس يمتلك شرطًا جزائيًا ضخمًا في عقده يبلغ مليار يورو، فإن النادي لا يُمانع دراسة أي عرض كبير قد يصل خلال الأسابيع المقبلة.
بحسب المصادر، فإن إدارة فلورنتينو بيريز لا تستبعد تمامًا خيار البيع إذا وصل عرض يوازي قيمة اللاعب السوقية، خاصة إن استمرت الضغوط من جانب اللاعب وممثليه لزيادة الراتب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

11.7 % قطاع السياحة العُماني و202 مليون ريال مساهمته في الناتج المحلي خلال الربع الأول
11.7 % قطاع السياحة العُماني و202 مليون ريال مساهمته في الناتج المحلي خلال الربع الأول

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

11.7 % قطاع السياحة العُماني و202 مليون ريال مساهمته في الناتج المحلي خلال الربع الأول

الدستور - مصطفى أحمد يشهد القطاع السياحي بسلطنة عُمان مبادرات متعددة ونشاطًا واسعًا لترويج سلطنة عُمان كوجهة سياحية إقليمية وعالمية تتميز بالأمن والاستقرار والطابع الثقافي والتراثي الفريد، ويتواصل في الوقت نفسه زخم من المشروعات الجديدة والتي تُظهر تنامي دور السياحة في دعم نمو الاقتصاد وجذب الاستثمارات النوعية لمختلف المحافظات، وضمن ذلك جاء الإعلان مؤخرًا عن وضع حجر أساس مجمع سياحي متكامل بتكلفة 80 مليون ريال عماني في محافظة ظفار، وهو أحد المشروعات النوعية التي تعزز الاستفادة من المقومات السياحية الفريدة في المحافظة، كما تم الإعلان عن ارتفاع متواصل في حجم الاستثمارات السياحية في محافظة الوسطى التي ترسخ مكانتها كوجهة جاذبة للسياحة والاستثمار، وقد سجل حجم الاستثمارات السياحية الملتزم بها في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم نحو 853 مليون ريال عُماني حتى نهاية عام 2024، فيما يجري العمل على مشروعات نوعية أخرى في المحافظات مع نشاط جهود الترويج والفعاليات المحلية التي تُبرز مقومات السياحة في مختلف المحافظات. ويُعد قطاع السياحة أحد القطاعات التي ترتكز عليها استراتيجية التنويع الاقتصادي في سلطنة عمان، وحقق قطاع السياحة، ممثلًا في أنشطة الإقامة والخدمات الغذائية، نموًا بمعدل 11.7 بالمائة خلال الربع الأول من العام الجاري مع ارتفاع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي لسلطنة عمان إلى 202 مليون ريال عماني مقارنة مع 181 مليون ريال عماني خلال الربع نفسه من عام 2024. وأشارت الإحصائيات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات إلى ارتفاع ملموس في نسب الإشغال الفندقي وإيرادات الفنادق خلال النصف الأول من العام، كما كشفت الشركات العاملة في قطاع الفنادق عن مؤشرات جيدة لنمو حركة السياحة خلال الموسم الصيفي بدعم من نشاط السياحة الداخلية، وأوضحت الإحصائيات أن نسبة الإشغال الفندقي ارتفعت بشكل ملموس خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة 14.4 بالمائة لتسجل 54.7 بالمائة في الفنادق من فئات 3-5 نجمات مقارنة مع نسبة 47.8 بالمائة خلال النصف الأول من 2024، كما زادت إيرادات الفنادق بنسبة 18 بالمائة إلى 141 مليون ريال عماني، وارتفع عدد النزلاء بنسبة 9.2 بالمائة مسجلًا 1.1 مليون نزيل. وأشارت تقارير لشركات السياحة والفنادق المدرجة في بورصة مسقط إلى أن مؤشرات موسم السياحة الصيفية والتوقعات للأشهر القادمة تبدو إيجابية رغم التطورات السياسية الأخيرة في المنطقة، وأشادت الشركة العالمية للفنادق بالتقدم الملموس الذي يحرزه الطيران العماني في تنفيذ استراتيجيته للتحول، والتي تعزز نمو قطاع السياحة، من خلال توسيع شبكة الناقل الوطني لتشمل 25 دولة و44 وجهة، وتسهم الوجهات الجديدة، مثل أمستردام والرحلات المستقبلية المباشرة إلى اليابان، في تعزيز حركة السياحة الوافدة إلى سلطنة عُمان خاصة المسافرين من هولندا وبلجيكا ولوكسمبورغ. وفي السياق ذاته، أطلقت وزارة التراث والسياحة مبادرة ترويجية طموحة تستهدف بشكل مباشر المسافرين من أوروبا الناطقة بالفرنسية، مع تركيز خاص على فرنسا وبلجيكا وسويسرا، وتستهدف الحملة هذه الأسواق الواعدة ذات الاتجاهات القوية نحو السفر والرغبة المتزايدة في الوجهات الأصيلة ذات الطابع الثقافي، ومن شأن هذه المبادرة أن تعزز مكانة سلطنة عُمان كوجهة سياحية رائدة تجمع بين الإرث الثقافي العريق، والطبيعة المتنوعة، والضيافة الراقية. الجدير بالذكر أنه ووفقًا لإحصائيات المركز الوطني للإحصاء والمعلومات، تجاوز عدد زوار سلطنة عمان 1.5 مليون زائر خلال الفترة من يناير وحتى نهاية مايو الماضي، وكان عدد الزوار الأعلى من خمس دول هي الإمارات والهند وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا.

أرباح «أكوا باور» السعودية تتراجع 23 % خلال الربع الثاني رغم نمو الإيرادات
أرباح «أكوا باور» السعودية تتراجع 23 % خلال الربع الثاني رغم نمو الإيرادات

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

أرباح «أكوا باور» السعودية تتراجع 23 % خلال الربع الثاني رغم نمو الإيرادات

الرياض: «الشرق الأوسط» تراجع صافي أرباح شركة «أكوا باور» السعودية خلال الربع الثاني من العام الحالي بنسبة 23.6 في المائة، ليصل إلى 481.8 مليون ريال (128.4 مليون دولار)، مقارنة بـ630.6 مليون ريال (168 مليون دولار) في الفترة المماثلة من العام الماضي، وذلك حسب بيان على موقع «تداول». وعزت الشركة هذا الانخفاض إلى تسجيل أرباح من التخارج من بعض الأصول خلال الربع المماثل من العام الماضي، إضافة إلى ارتفاع مصروفات الانخفاض في القيمة. وأوضحت «أكوا باور»، التي تعمل في مجال إمدادات المياه والطاقة، أن هذا التراجع جرى تعويضه جزئياً عبر ارتفاع الإيرادات التشغيلية الأخرى، وتحسن نتائج الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية، إلى جانب انخفاض المصروفات العمومية والإدارية، وتحسن صافي الزكاة وضريبة الدخل. وفي المقابل، سجّلت الإيرادات الموحدة نمواً بنسبة 11.8 في المائة، لتصل إلى 1.7 مليار ريال (453 مليون دولار)، مقارنة بـ1.5 مليار ريال (400 مليون دولار) في الربع الثاني من العام الماضي، وذلك بدعم من ارتفاع إيرادات بيع الكهرباء. وعلى أساس فصلي، ارتفع صافي الربح بنسبة 12.8 في المائة، بعدما بلغ في الربع الأول 427 مليون ريال (113.8 مليون دولار)، مدفوعاً بزيادة الإيرادات التشغيلية الأخرى، وتحسن مساهمة الشركات الزميلة، إلى جانب انخفاض المصروفات التمويلية. وكان سهم «أكوا باور» قد أغلق جلسة الخميس متراجعاً بنسبة 1.57 في المائة عند مستوى 220 ريالاً.

الميزانية السعودية: الأنشطة غير النفطية تُشكل 49.7 % من الإيرادات
الميزانية السعودية: الأنشطة غير النفطية تُشكل 49.7 % من الإيرادات

Amman Xchange

timeمنذ ساعة واحدة

  • Amman Xchange

الميزانية السعودية: الأنشطة غير النفطية تُشكل 49.7 % من الإيرادات

الرياض: «الشرق الأوسط» كشفت النتائج الفعلية لأداء الميزانية السعودية في الربع الثاني من 2025، عن زيادة الإيرادات غير النفطية بنسبة 7 في المائة، بقيمة 149.861 مليار ريال (39.9 مليار دولار)، مقابل 140.602 مليار ريال (39.5 مليار دولار)، على أساس سنوي، لتبلغ حصة هذه الأنشطة نحو 49.7 في المائة من الإجمالي. وأظهرت النتائج بلوغ حجم الإيرادات خلال الربع الثاني 301.595 مليار ريال (80.4 مليار دولار)، وحجم المصروفات 336.129 مليار ريال (89.6 مليار دولار) وعجز 34.534 مليار ريال (9.2 مليار دولار). وبخصوص الإيرادات النفطية تراجعت 29 في المائة على أساس سنوي، لتصل إلى 151.7 مليار ريال في الربع الثاني 2025. أما الضرائب على الدخل والأرباح والمكاسب الرأسمالية فقد شهدت نمواً 7 في المائة بقيمة 13.729 مليار ريال، في حين حققت الضرائب على السلع والخدمات ارتفاع 7 في المائة إلى 74.950 مليار ريال. وارتفعت الضرائب على التجارة والمعاملات الدولية 16 في المائة إلى 6.323 مليار ريال، والضرائب الأخرى نمت 6 في المائة إلى 25.991 مليار ريال، ثم الإيرادات الأخرى بقيمة 28.868 مليار ريال، ونمو 4 في المائة. وشهدت المصروفات خلال الربع الثاني انخفاضاً بنسبة 9 في المائة؛ حيث سجلت 336.129 مليار ريال، بعد أن كانت 368.932 مليار ريال. المقارنة النصفية وحققت الميزانية العامة للسعودية في النصف الأول من العام الحالي نحو 565.210 مليار ريال (150.7 مليار دولار)، ومصروفات تجاوزت 658.446 مليار ريال (175.5 مليار دولار)، وبعجز نحو 93.236 مليار ريال (24.8 مليار دولار). وبلغت الإيرادات غير النفطية في النصف الأول من العام الحالي 263.667 مليار ريال، والنفطية نحو 301.543 مليار ريال. وفي المقابل، تراجع حجم المصروفات في النصف الأول من العام الحالي 2 في المائة، بإنفاق وصل إلى 658.446 مليار ريال، مقابل 674.753 مليار ريال في النصف ذاته من العام الماضي. من جانب آخر، ارتفع رصيد الاحتياطي العام للدولة حتى نهاية النصف الأول من 2025، إلى 396.954 مليار ريال، في حين سجّل الحساب الجاري 102.587 مليار ريال. وخلال النصف الأول من هذا العام، وصل الدين العام للسعودية، إلى ما يقارب 1.39 تريليون ريال، الداخلي منها 871.300 مليار ريال، والخارجي 515.136 مليار ريال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store