logo
فوائد الخيار.. عديدة ومتنوعة

فوائد الخيار.. عديدة ومتنوعة

ليبانون 24١٢-٠٦-٢٠٢٥
تكمن فوائد الخيار في كونه غنيًا بالفيتامينات والمعادن، كما يعد مصدرًا للألياف الغذائية، وفيما يأتي سنذكر لكم أهم فوائده للصحة والجمال:
فوائد الخيار
إليك قائمة بأهم فوائده:
1. الحفاظ على صحة البشرة والشعر
تكمن معظم فوائده الأساسية بقشرته حيث إن معظم المعادن والفيتامينات ومضادات الأكسدة تكون موجودة فيها، وأهم الفوائد الخيار الجمالية تكمن في:
يساعد الخيار على ترطيب وتطهير البشرة وتلطيفها ويناسب مختلف أنواع البشرة من دهنية وجافة ومختلطة.
يساهم في مكافحة علامات الشيخوخة عن طريق محاربة الجذور الحرة وترطيب البشرة وإعادة الحيوية لها.
يتم استخدام قشور الخيار في علاج حروق الشمس وتخفيفها.
يتم استخدام شرائح الخيار لعلاج انتفاخ العيون وإزالة السواد من تحتها وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة ومواد مكافحة للالتهابات تعمل على تخفيف الانتفاخ وإزالته.
يدخل الخيار في كريمات تفتيح البشرة وإغلاق المسامات.
يستخدم الخيار للعناية بالشعر لاحتوائه على السيليكون والكبريت، واللذان يساعدان على تحفيز نمو الشعر.
احتواء الخيار على السيلكون يساعد على تقوية العظام والأظافر ومنع تشققها وتكسرها.
2. الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي
هذه هي أهم فوائد الخيار الصحية للجهاز الهضمي:
يساعد في علاج العديد من مشاكل الجهاز الهضمي من حرقة، أو حموضة، أو التهابات في المعدة .
احتواؤه على الألياف الغذائية يساعد على طرد السموم من الجسم وتعزيز عملية الهضم وعمل الأمعاء.
كونه غنيًا بالماء والألياف فهو يساعد على علاج الإمساك والوقاية منه والحفاظ على حركة الأمعاء منتظمة.
3. الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية
هذه أهم فوائد الخيار لصحة جهاز الدوران:
احتواء الخيار على البوتاسيوم والمغنيسيوم والألياف فهو يساعد على ضبط مستوى ضغط الدم الطبيعي.
تقليل نسبة الكولسترول السيء في الجسم وبالتالي تعزيز صحة القلب ومنع الجلطات.
احتواؤه على السعرات الحرارية المنخفضة، ومحتوى عال من الماء والألياف الغذائية فهو يساعد في عملية تخفيف الوزن، ويعتبر مثاليًا للأشخاص الذين يبحثون عن فقدان الوزن.
4. الخيار مضاد ومحارب للالتهابات
كما يعتبر الخيار مضادًا ومكافحًا طبيعيًا للالتهابات في الجسم، كما هو مفصل فيما يلي:
يساعد الخيار في علاج ومكافحة التهابات المسالك البولية ، ووجدت الأبحاث أن الماء في الخيار يساعد على منع تكون الحصى والرمال في المجاري البولية، ويعتبر الخيار أفضل مدر للبول.
الخيار مفيد في مكافحة التهابات المفاصل والنقرس ويخفف الألم باعتباره مصدرًا ممتازًا للسيليكون، والذي يساعد في تعزيز الأنسجة الضامة.
الخيار غنيًا بفيتامين ج، وفيتامين ب6، وفيتامين ب1، وفيتامين أ، والمعادن وعند خلطه بعصير الجزر، فإنه يساعد في تخفيف آلام النقرس والتهاب المفاصل عن طريق خفض مستويات حمض اليوريك.
5. الخيار مفيد لمرضى السكري
كما يعتبر الخيار هامًا وصحيًا بشكل خاص لمرضى السكري، وذلك للأسباب التالية:
احتواؤه على الماء والألياف الغذائية بنسبة عالية ونسبة قليلة من النشويات.
احتواؤه على معدن المنغنيز وبعض المواد الكيميائية التي تعمل كعمل الهرمونات اللازمة لخلايا معينة في البنكرياس، فإن الخيار يساعد على تعزيز تنظيم إفراز الأنسولين في الجسم.
6. خسارة الوزن
يساعد الخيار على خسارة الوزن بعدة طرق مختلفة، إذ إنه:
يشكل غذاء مشبعًا مع سعرات حرارية قليلة جدًا، لذا تستطيع تناول عدة خيارات عند الشعور بالجوع لكبح شهيتك.
يحتوي على نسب عالية جدًا من الماء، ويشكل الماء عاملًا طبيعيًا يساعد على خسارة الوزن.
يستعمل لإضفاء نكهة محببة على الماء، وتحفيز الأشخاص الراغبين في خسارة وزنهم على تناول كميات أكبر من الماء المنكه. (webteb)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صيحة "كوكتيل الكورتيزول" تجتاح الإنترنت.. وأطباء يحذرون
صيحة "كوكتيل الكورتيزول" تجتاح الإنترنت.. وأطباء يحذرون

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

صيحة "كوكتيل الكورتيزول" تجتاح الإنترنت.. وأطباء يحذرون

انتشر ما يُعرف بـ"كوكتيل الكورتيزول" خلال الأشهر الأخيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، باعتباره وصفة سهلة لمحاربة التوتر، وتعزيز الطاقة، وخسارة الوزن. ولكن خلف هذه الوعود البرّاقة تقف أسئلة طبية كثيرة حول حقيقة فاعليته وسلامته. ويُقدَّم هذا المشروب، الذي يطلق عليه البعض اسم "كوكتيل الغدة الكظرية"، كخليط بسيط من مكونات متاحة مثل ماء جوز الهند ، وعصير البرتقال أو الليمون، ورشة ملح، وأحياناً مسحوق الماغنيسيوم أو بودرة التارتار، كما قد يختلف البعض في حذف وإضافة بعض المكونات. ويأتي الهدف المُعلن من احتساء المشروب، دعم الغدد الكظرية التي تُفرِز هرمون الكورتيزول، المسؤول عن استجابة الجسم للتوتر. وتُظهِر مقاطع الفيديو المنتشرة على تيك توك ومنصات أخرى تجارب شخصية لمستخدمين يرون أن الكوكتيل ساعدهم في خفض التوتر وحتى فقدان الوزن، غير أن خبراء التغذية يرون أن المكونات قد يكون لها دور جزئي فقط. وفي نفس السياق، أوضحت أخصائية التغذية سامانثا كاسِتي أن بعض العناصر مثل الماغنيسيوم معروفة بقدرتها على تهدئة الجهاز العصبي. كذلك يساهم ماء جوز الهند في ترطيب الجسم، بفضل احتوائه على البوتاسيوم والإلكتروليتات، لكنها شددت على أن "أي مشروب بمفرده لا يمكنه خفض مستويات الكورتيزول بشكل ملموس"، نقلاً عن مجلة "Prevention". من ناحيته أكد الطبيب مير علي، مدير مركز جراحة إنقاص الوزن في كاليفورنيا ، أن شرب الكوكتيل قد يساعد بعض الأشخاص على الشعور بالامتلاء وتقليل شهيتهم للطعام، لكنه شدد على أن خسارة الوزن تعتمد بنسبة كبيرة على النظام الغذائي الشامل، وليس على مشروب واحد. أما أخصائية التغذية جولي أبتون، فلفتت إلى عدم وجود تجارب سريرية تثبت فعالية الماغنيسيوم أو ماء جوز الهند في خفض الكورتيزول بشكل مباشر، معتبرة أن أغلب الادعاءات "مبالغ فيها وتستند إلى حقائق تغذوية عامة لا أكثر". ورغم عدم ثبوت مدى فعاليته طبياً، يرى الخبراء أن المشروب آمن لمعظم الناس عند تحضيره منزلياً وتناوله باعتدال، لكن هناك محاذير لبعض الحالات. ويُنصح مرضى السكري بتجنّب المشروبات الغنية بالسكريات مثل عصير البرتقال، كما يجب الانتباه إلى كمية الماغنيسيوم التي قد تسبب اضطرابات في الهضم عند البعض، أما من يعانون مشاكل في الكلى فقد يحتاجون إلى ضبط البوتاسيوم بعناية. ويحذّر الخبراء من الانسياق وراء مشروبات الترند باعتبارها حلولاً سحرية، فالتوازن الحقيقي لمستويات الكورتيزول يرتبط بالنوم المنتظم، ممارسة الرياضة، تقليل الكافيين، وتناول أطعمة غنية بالألياف وقليلة الدهون المشبعة.

نقص البروتين في النظام النباتي: الخطر الخفي على حرق الدهون عند النساء
نقص البروتين في النظام النباتي: الخطر الخفي على حرق الدهون عند النساء

الديار

timeمنذ يوم واحد

  • الديار

نقص البروتين في النظام النباتي: الخطر الخفي على حرق الدهون عند النساء

في ظل التوجّه المتزايد نحو الأنظمة النباتية لأسباب صحية أو بيئية أو أخلاقية، برزت تحديات جديدة أمام النساء اللاتي يتبعن هذا النمط الغذائي، من أبرزها انخفاض استهلاك البروتين وتأثيره المباشر في معدل الأيض (التمثيل الغذائي). فرغم الفوائد العديدة للنظام النباتي، فإن سوء التخطيط الغذائي أو نقص بعض العناصر، خاصة البروتين، قد يؤدي إلى تباطؤ في عملية الحرق، ضعف الطاقة، وتثبيت الوزن، بل وحتى مشاكل صحية متقدمة على المدى الطويل. معدل الأيض هو عدد السعرات الحرارية التي يحرقها الجسم يوميًا للحفاظ على وظائفه الحيوية، مثل التنفس، الدورة الدموية، والهضم. وكلما كان هذا المعدل أعلى، زادت قدرة الجسم على حرق الدهون وتحويل الطعام إلى طاقة. ويُعد البروتين أحد أهم العوامل التي تُسهم في رفع معدل الأيض، ليس فقط لأنه يحتاج إلى طاقة أكبر لهضمه مقارنة بالدهون أو الكربوهيدرات، بل لأنه أيضًا يبني ويحافظ على الكتلة العضلية، وهي المفتاح الأساسي لأي عملية حرق فعالة. في النظام النباتي، يتم تجنّب مصادر البروتين الحيواني مثل اللحوم، الدواجن، البيض، والأسماك، وهي مصادر غنية بالبروتين الكامل الذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية. بالمقابل، تعتمد النساء النباتيات على مصادر نباتية مثل البقوليات، العدس، الحمص، الفول، التوفو، المكسرات، والبذور. ورغم أن هذه الأطعمة تحتوي على بروتين، فإن معظمها يفتقر إلى بعض الأحماض الأمينية الضرورية، ما يجعل من الصعب الحصول على الكمية الكافية والجودة المطلوبة لبناء العضلات ودعم الأيض. وقد أظهرت دراسات أن النساء النباتيات، خصوصًا من يتبعن نظامًا نباتيًا صارمًا، هنّ أكثر عرضة للإصابة بـ نقص البروتين، خاصة إذا لم يكن النظام الغذائي متنوعًا ومخططًا بشكل مدروس. يؤدي هذا النقص إلى ضعف الكتلة العضلية، والشعور بالإرهاق، وتباطؤ التمثيل الغذائي، وهو ما ينعكس على ثبات الوزن أو حتى زيادته رغم تقليل السعرات الحرارية. عندما لا تحصل المرأة على كفايتها من البروتين، يبدأ الجسم في استخدام العضلات كمصدر للطاقة، ما يؤدي إلى فقدان الكتلة العضلية تدريجيًا. ولأن العضلات هي المحرك الأساسي لحرق السعرات الحرارية، فإن انخفاضها ينعكس مباشرة على بطء الأيض. كما أن انخفاض البروتين يؤدي إلى خلل في إنتاج الإنزيمات والهرمونات التي تتحكم في التمثيل الغذائي، ما يزيد من حدة المشكلة. إضافةً إلى ذلك، تعاني العديد من النساء النباتيات من نقص الحديد وفيتامين B12، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الطاقة وتحفيز الأيض. ومع نقص هذه العناصر، تتراكم الأعراض مثل التعب المزمن، شحوب البشرة، وضعف التركيز، ما قد يُعزز نمط حياة خامل يقلل من الحركة والنشاط، ويزيد من صعوبة خسارة الوزن. للتغلب على هذه التحديات، تحتاج النساء النباتيات إلى تخطيط مدروس لوجباتهن اليومية، مع التركيز على تنويع مصادر البروتين النباتية لضمان الحصول على جميع الأحماض الأمينية الأساسية. يمكن تحقيق ذلك من خلال الجمع بين البقوليات والحبوب في الوجبة الواحدة، مثل تناول العدس مع الأرز أو الحمص مع خبز القمح الكامل، وهو ما يُكمل القيمة الغذائية للبروتين. كما يُنصح بإدخال مصادر بروتين نباتي عالية الجودة مثل التوفو، الإدامامي، والكينوا، لما تحتويه من تركيبة متوازنة من الأحماض الأمينية. وفي الحالات التي يصعب فيها تلبية الاحتياجات اليومية من البروتين عبر الطعام فقط، يمكن اللجوء إلى مكملات البروتين النباتي مثل بروتين البازلاء أو الأرز البني. ولا يقل عن ذلك أهمية إجراء فحوصات دورية للكشف عن نقص الحديد أو فيتامين B12، وتعويضهما بالمكملات المناسبة عند الحاجة، لتفادي تأثير نقصهما على الطاقة والأيض. وأخيرًا، تُعدّ ممارسة تمارين المقاومة أو رفع الأثقال بشكل منتظم خطوة ضرورية للحفاظ على الكتلة العضلية، والتي تُعد المحرك الأساسي لمعدل الأيض، وبالتالي تساعد على تعزيز عملية الحرق واستقرار الوزن. إنّ النظام النباتي قد يكون خيارًا صحيًا ممتازًا للمرأة، لكنه يتطلب وعيًا غذائيًا عاليًا لتجنب نقص العناصر المهمة، وعلى رأسها البروتين. إن بطء الأيض لدى النساء النباتيات ليس أمرًا حتميًا، بل هو قابل للتصحيح من خلال نظام متوازن، غني بالبروتين، ومصحوب بأسلوب حياة نشط. الاهتمام بالتغذية الذكية ليس رفاهية، بل هو مفتاح لصحة مستدامة وحيوية تدوم مدى الحياة.

لا تتجاهله... هذا العنصر قد ينقذ قلبك أو يهدد حياتك!
لا تتجاهله... هذا العنصر قد ينقذ قلبك أو يهدد حياتك!

الديار

timeمنذ يوم واحد

  • الديار

لا تتجاهله... هذا العنصر قد ينقذ قلبك أو يهدد حياتك!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعدّ البوتاسيوم من المعادن الحيوية التي تؤدي دورًا محوريًا في الحفاظ على صحة الإنسان، إذ يُسهم في مجموعة واسعة من الوظائف الجسدية الضرورية، أبرزها تنظيم توازن السوائل، والحفاظ على ضغط الدم، ودعم صحة القلب، وتعزيز أداء العضلات والأعصاب. ورغم فوائده المتعددة، فإن استهلاكه لا يكون مفيدًا دائمًا للجميع؛ فبعض الفئات يجب أن تتناول هذا المعدن الحيوي بحذر تجنّبًا للمضاعفات. يُصنف البوتاسيوم كمعدن وكهرل (إلكتروليت) أساسي، إذ يساعد على تنظيم توازن السوائل داخل وخارج خلايا الجسم. هذا التوازن ضروري للحفاظ على وظيفة الخلايا واستقرار العمليات الحيوية. كما يعمل البوتاسيوم جنبًا إلى جنب مع الصوديوم في إرسال الإشارات العصبية، وتقلص العضلات، وتنظيم ضربات القلب. من بين الأدوار الأساسية التي يلعبها البوتاسيوم، هو المساهمة في خفض ضغط الدم. فعند تناول كميات كافية من البوتاسيوم، يمكنه معادلة تأثير الصوديوم في الجسم، مما يُساعد على ارتخاء الأوعية الدموية وتقليل العبء على القلب. لذلك، يُوصى به ضمن الأنظمة الغذائية التي تهدف للوقاية من أمراض القلب والسكتات الدماغية. بالإضافة إلى ذلك، فإن البوتاسيوم يُحسّن من صحة العظام، حيث أظهرت بعض الدراسات أن استهلاك كميات كافية منه قد يقلل من فقدان الكالسيوم عن طريق البول، وبالتالي يعزز كثافة العظام ويحمي من الهشاشة، خاصة لدى النساء بعد سن اليأس. لحسن الحظ، يوجد البوتاسيوم في العديد من الأطعمة الطبيعية، مما يجعل من السهل الحصول عليه عبر النظام الغذائي اليومي. ومن أبرز مصادره: الموز، البطاطا، السبانخ، الأفوكادو، الطماطم، البقوليات، الزبادي، والمكسرات. كما يوجد في بعض المياه المعدنية والمشروبات الرياضية، وإن كانت بكميات متفاوتة. رغم أهمية البوتاسيوم، إلا أن هناك فئات معينة يجب أن تتعامل معه بحذر شديد. الأشخاص المصابون بـ أمراض الكلى المزمنة هم الأكثر عرضة لخطر ارتفاع مستويات البوتاسيوم في الدم (فرط بوتاسيوم الدم)، إذ تفقد الكلى المريضة قدرتها على التخلص من الكميات الزائدة، مما قد يؤدي إلى تراكمه في الجسم. وقد يسبب ذلك اضطرابًا في ضربات القلب، أو حتى توقف القلب في الحالات الحادة. كما يجب على الأشخاص الذين يتناولون بعض الأدوية مثل مدرات البول المُحافظة على البوتاسيوم، أو مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، استشارة الطبيب قبل زيادة استهلاكهم من البوتاسيوم، لأن هذه الأدوية قد تؤدي إلى تراكمه في الجسم. من جهة أخرى، فإن الأشخاص الذين يُعانون من نقص البوتاسيوم نتيجة التقيؤ الشديد، أو الإسهال المزمن، أو استخدام مدرات البول المُدرّة للبوتاسيوم، قد يكونون بحاجة إلى تناول مكملات بوتاسيوم تحت إشراف طبي. في النهاية، يُعتبر البوتاسيوم عنصرًا بالغ الأهمية لا يمكن الاستغناء عنه. ولكن، كما هو الحال مع جميع العناصر الغذائية، فإن التوازن هو الأساس. يجب الحصول على الكمية الموصى بها يوميًا والتي تختلف حسب العمر والحالة الصحية، وذلك عبر نظام غذائي متوازن يحتوي على خضراوات وفواكه طازجة. أما تناول المكملات، فيجب أن يكون فقط عند الحاجة وتحت إشراف طبي، خاصةً لمن لديهم أمراض مزمنة أو يتناولون أدوية تؤثر في توازن المعادن في الجسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store