
عاجل.. مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 21 يوليو 2025 فى القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 21 يوليو 2025 في القاهرة والمحافظات.. فضل الصلاة وأثرها العظيم
تشمل المواعيد أوقات صلوات الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء، حتى يتمكن المسلمون من أداء صلاتهم في وقتها.
فيما يلي أبرز مواعيد الصلاة في عدد من المحافظات:
القاهرة
الفجر: 4:26 صباحًا
الظهر: 1:02 ظهرًا
العصر: 4:38 عصرًا
المغرب: 7:55 مساءً
العشاء: 9:25 مساءً
الإسكندرية
الفجر: 4:27 صباحًا
الظهر: 1:07 ظهرًا
العصر: 4:46 عصرًا
المغرب: 8:03 مساءً
العشاء: 9:34 مساءً
الإسماعيلية
الفجر: 4:20 صباحًا
الظهر: 12:57 ظهرًا
العصر: 4:35 عصرًا
المغرب: 7:52 مساءً
العشاء: 9:22 مساءً
السويس
الفجر: 4:21 صباحًا
الظهر: 12:56 ظهرًا
العصر: 4:33 عصرًا
المغرب: 7:50 مساءً
العشاء: 9:19 مساءً
أسوان
الفجر: 4:40 صباحًا
الظهر: 12:55 ظهرًا
العصر: 4:18 عصرًا
المغرب: 7:37 مساءً
العشاء: 8:59 مساءً
المنصورة
الفجر: 4:22 صباحًا
الظهر: 1:01 ظهرًا
العصر: 4:40 عصرًا
المغرب: 7:57 مساءً
العشاء: 9:28 مساءً
فضل الصلاة وأثرها في حياة المسلم
إضافة إلى معرفة مواعيد الصلاة وأدائها في وقتها، من المهم التذكير بفضل الصلاة وأثرها العظيم في حياة المسلم، فقد جعلها الله عمود الدين، وأول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة، وهي صلة بين العبد وربه، وسبب للفلاح والفوز برضا الله والجنة.
الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
قال الله تعالى: «إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر» [العنكبوت: 45]، فهي تهذب النفس وتزكيها، وتبعد المسلم عن الذنوب والمعاصي.
نور في الدنيا والآخرة
الصلاة نور للمؤمن في قلبه وقبره وصراطه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الصلاة نور»، وهي سبب لانشراح الصدر وطمأنينة القلب.
غفران الذنوب ورفع الدرجات
كما ورد في الحديث الشريف: «أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟» قالوا: لا يا رسول الله.
قال: «فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا» [رواه مسلم].
تذكير بأداء الصلاة في وقتها
ينبغي على المسلم الحرص على أداء الصلوات في أوقاتها، فهي أحب الأعمال إلى الله كما جاء في الحديث: «أحب الأعمال إلى الله الصلاة على وقتها». وهي عنوان التزام العبد وصدق إيمانه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

24 القاهرة
منذ 39 دقائق
- 24 القاهرة
تحت إشراف الإمام الأكبر.. بيت الزكاة يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من حفظة القرآن
انتهى بيت الزكاة والصدقات، تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر ، من دعم 5400 طفل، في 40 كُتّابًا لتحفيظ القرآن الكريم في القرى الأكثر احتياجًا في محافظة المنوفية، في إطار حرصه الدائم على ترسيخ القيم الدينية ورعاية النشء في القرى الأولى بالرعاية. انطلقت المرحلة الثانية من حملة «دعم حفظة القرآن الكريم» الاسبوع الماضي من محافظة الشرقية لتليها محافظة المنوفية، حيث انتهى «بيت الزكاة والصدقات» من دعم أبناء المحافظة من حفظة القرآن الكريم اليوم الثلاثاء الموافق 22 من يوليو 2025م. تضمّن الدعم المقدم من «بيت الزكاة والصدقات» توزيع مصاحف، وأدوات كتابية، وملابس، وأحذية، وحلوى للأطفال، بالإضافة إلى توفير دعم تعليمي مباشر يساعد على استمرار الكتاتيب في أداء رسالتها التربوية، وتهيئة بيئة محفّزة تسهم في تنمية الوعي الديني والمعرفي لدى الأطفال. مجهز بـ24 مدرسة.. قيادات الأزهر يفتتحون المقر الرسمي لأكاديمية مواهب وقدرات للوافدين مرصد الأزهر يرد على ادعاءات الهيكل المزعوم: الأقصى حق ثابت للأمة الإسلامية لا يسقط بقوة السلاح بيت الزكاة يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من ح بيت الزكاة يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من حفظة القرآن فظة القرآن أكد «بيت الزكاة والصدقات» أن دعم حفظة القرآن الكريم يأتي من إيمان راسخ بعِظَم كتاب الله وعلو مكانته، إيمانًا بقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لله أهلين من الناس» قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: «أهل القرآن، هم أهل الله وخاصته» [أخرجه أحمد]. أشار البيان إلى أن التبرع لدعم الكتاتيب يعد من صور الصدقة الجارية؛ إذ يمتد أجره ما دام يُتلى من كتاب الله حرف أو تُعلَّم منه آية، فضلًا عن دور القرآن الكريم في بناء شخصية متوازنة قادرة على التمييز بين القيم الصحيحة والانحرافات الفكرية. اختتم «بيت الزكاة والصدقات» بيانه بالتأكيد على أن برنامج دعم حفظة القرآن الكريم يستهدف الأطفال الملتحقين بالكتاتيب في القرى الأكثر احتياجًا، بتوفير مختلف احتياجاتهم التعليمية والإنسانية، بما يضمن استمرارهم في حفظ كتاب الله، ويسهم في تنشئة جيل قرآني واعٍ يحمل الخير لمجتمعه ووطنه.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
«بيت الزكاة والصدقات» يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من حفظة كتاب الله
في إطار حرصه الدائم على ترسيخ القيم الدينية ورعاية النشء في القرى الأولى بالرعاية، انتهى «بيت الزكاة والصدقات»، تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، من دعم 5400 طفل، في 40 كُتّابًا لتحفيظ القرآن الكريم في القرى الأكثر احتياجًا في محافظة المنوفية. انطلقت المرحلة الثانية من حملة «دعم حفظة القرآن الكريم» الاسبوع الماضي من محافظة الشرقية لتليها محافظة المنوفية، حيث انتهى «بيت الزكاة والصدقات» من دعم أبناء المحافظة من حفظة القرآن الكريم اليوم الثلاثاء الموافق 22 من يوليو 2025م. تضمّن الدعم المقدم من «بيت الزكاة والصدقات» توزيع مصاحف، وأدوات كتابية، وملابس، وأحذية، وحلوى للأطفال، بالإضافة إلى توفير دعم تعليمي مباشر يساعد على استمرار الكتاتيب في أداء رسالتها التربوية، وتهيئة بيئة محفّزة تسهم في تنمية الوعي الديني والمعرفي لدى الأطفال. أكد «بيت الزكاة والصدقات» أن دعم حفظة القرآن الكريم يأتي من إيمان راسخ بعِظَم كتاب الله وعلو مكانته، إيمانًا بقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لله أهلين من الناس» قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: «أهل القرآن، هم أهل الله وخاصته» [أخرجه أحمد]. أشار البيان إلى أن التبرع لدعم الكتاتيب يعد من صور الصدقة الجارية؛ إذ يمتد أجره ما دام يُتلى من كتاب الله حرف أو تُعلَّم منه آية، فضلًا عن دور القرآن الكريم في بناء شخصية متوازنة قادرة على التمييز بين القيم الصحيحة والانحرافات الفكرية. اختتم «بيت الزكاة والصدقات» بيانه بالتأكيد على أن برنامج دعم حفظة القرآن الكريم يستهدف الأطفال الملتحقين بالكتاتيب في القرى الأكثر احتياجًا، بتوفير مختلف احتياجاتهم التعليمية والإنسانية، بما يضمن استمرارهم في حفظ كتاب الله، ويسهم في تنشئة جيل قرآني واعٍ يحمل الخير لمجتمعه ووطنه.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
ماهى فائدة الذكرعند المسلم؟.. على جمعة يجيب
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق وشيخ الطريقة الصديقية الشاذلية، إن الأية الكريمة التى تقول {وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} أصبحت قاعدة، حتى قال رسول الله ﷺ: «لا يزال لسانك رطبًا بذكر الله» ومن هنا، نجد أن الشريعة الغراء قد أمدتنا ببرنامج عجيب غريب للذكر؛ برنامج يبدأ بالصلاة، التي تبتدئ بالتكبير وتُختَم بالتسليم -الله أكبر والسلام عليكم-، وكل ما بينهما ذكرٌ لله. ثم يُقال: «من سبّح لله في دُبر كل صلاة..» مع أننا قد انتهينا من الصلاة، وكلها ذكر، إلا أنه يُطلب منّا أن نذكر مرةً أخرى؛ لأن الذكر في غاية الأهمية، لذلك، أهتم المسلمون بجمع الأذكار في كتبٍ كثيرة؛ كل هذه الكتب ما هي إلا جمع لما كان عليه رسول الله ﷺ وصحابته الكرام من الذكر في كل مقام. وتابع "جمعة" عبر صفحته الرسمية قائلا: كان رسول الله إذا دخل المسجد قال: «اللهم افتح لنا من أبواب رحمتك، وإذا خرج قال: «اللهم افتح لنا من أبواب فضلك، وعند دخول الخلاء -دورة المياه- يقول: «اللهم إني أعوذ بك من الخُبُث والخبائث، وعند الخروج يقول: «غفرانك، وأذكارٌ بسيطة، لكنها تحفظ الإنسان، وسهلةٌ على اللسان، يمكن أن يلهج بها الإنسان ليلًا ونهارًا. وأوضح: يقول النبي ﷺ في الحديث: أفضل الأعمال إلى الله سُبحة الحديث» قالوا: وما سبحة الحديث يا رسول الله؟ قال: «القوم يتحدثون، والرجل يُسبِّح، وقد أطلقوا على هذا: "خلوَتهم في جلوَتهم"؛ أي أن خلوته مع الله تكون في الجلوة، وهو جالسٌ مع الناس، لكن قلبه مع الله، ولسانه يُسبِّح، والقوم يتحدثون في شؤون الحياة، واللسان يُعين القلب؛ فهناك ذكرٌ بالقلب، وذكرٌ باللسان، وذكرٌ بهما معًا، وقال الإمام النووي: "ذكرُ اللسان حتى مع عدم حضور القلب مطلوب؛ لأنه يُذكِّرُك". لكن من اعتاد ترك الذكر، فلن يُدرك فوائده. لذا قال الله تعالى: {وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.، وقد تكلّم العلماء عن حدّ الكثرة في الذكر: متى يكون الذكر كثيرًا؟ قالوا: لا نهاية له. وأضاف "جمعة" قائلا: فلا تُنكر على أخيك أن يزيد في الذكر، فإن كثرة العبادة ليست بدعة، وقد ألّف الشيخ عبد الحي اللكنوي كتابًا بعنوان: «إقامة الحجة بأن الإكثار من العبادة ليس ببدعة» بيَّن فيه أن الإكثار من العبادة مطلوبٌ شرعًا، لكن على قدر الطاقة؛ فـ «إن الله لا يمل حتى تملوا، وقال العلماء: تدخل في حد الكثرة إذا واظبت على أذكار السنة.