
Valentino، إلى جميع النساء من قبلي
استكشاف التفاصيل الدقيقة والقوام الفريد لمجموعة Valentino لصيف ٢٠٢٥، حيث التصميم والفنّ يتعانقان.
حذاء Décolleté Valentino Garavani Adamantine برباطٍ خلفي من القماش اللامع المصفّح.
صندل Valentino Garavani Fawcette من الجلد بنعلٍ سميك.
حذاء Valentino Garavani Knotty من قماش الكانفاس بنقشة Petit Charles وتفاصيل فيونكة ولادية وتشطيبة نهائية نحاسية مميّزة، وتفاصيل شعار V على الكعب بتأثير معتّق.
حقيبة Valentino Garavani Vain من جلد التمساح.
-----------------------------

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 2 ساعات
- إيلي عربية
كيف تحوّلت علب السردين إلى إلهام في الموضة؟
أن يستلهم المصمّمون صيحات الموضة من الطبيعة أو العمارة أو حتى الفن والموسيقى، أمر طبيعي اعتدنا رؤيته في كل موسم جديد؟ ولكن أن تتحوّل علبة السردين إلى إلهام في الموضة هو أمر غير متوقّع. نعم، تلك الأسماك الصغيرة التي تُحفظ غالباً في علب معدنية أصبحت فجأة رمزاً للأناقة العصرية وصيحة تروّج لها أهم العلامات التجارية، وبعد أن تسلّلت إلى الملابس والإكسسوارات كلمسة طريفة، ها هي تتصدّر صيحات الصيف. السردين وما يحمله من رموز رغم أنه قد يبدو اختياراً غريباً، فإن الشعبية المتزايدة لطباعة السردين تعكس توجهاً أعمق نحو الأزياء التي تبتعد عن التكلّف وتبحث عن البساطة والتعبير الشخصي. فالتصميمات المستوحاة من هذه الأسماك لا تسعى إلى الكمال، بل تعبّر عن الجمال والتميّز في الإطلالات العشوائية، وعن القصص المخبّأة في التفاصيل الصغيرة. وتأتي صيحة السردين في سياق أوسع من صيحات الموضة المستوحاة من المطبخ التي سبقتها مثل الفراولة والكرز. فالسردين له خصوصية مختلفة، إذ يرمز إلى البساطة والطفولة والمشاركة، ويعود بنا إلى جلسات الطعام العائلية ونزهات البحر وإلى عالم تفوح منه روائح تذكّر بجمال الصيف. وبالنسبة إلى الكثيرين، فإن ارتداء هذه الطبعات ليس مجرد اختيار شكلي، بل عودة إلى الجذور والحنين إلى أيام أبسط. من شواطئ المتوسط إلى منصّات الموضة لا يمكن فصل هذا الاتجاه عن صعود الأنماط الساحلية في عالم الأزياء. من أسلوب "مارينا كور" Marina Core المستوحى من الجماليات الأوروبية الصيفية وتحديداً من مشاهد السواحل ونمط الحياة المرتبط بها، إلى ملامح الصيادين، تعكس موضة اليوم مشاهد الحياة البحرية. هذا الحنين للبحر، للماء المالح والهواء النقي، يجد ترجمة مثالية في طبعات السردين، التي تجمع بين الجاذبية البصرية والرغبة في الهروب من الواقع الرقمي إلى مشاهد أكثر واقعية ودفئاً. وفي زمن بات فيه التعبير الشخصي يحتل المرتبة الأولى، تأتي صيحات مثل السردين لتقول: لا بأس أن تكون غريباً، غير مثالي، ومليئاً بالتفاصيل غير المتوقعة. فالموضة اليوم لم تعد تتعلّق بالمكانة بقدر ما ترتبط بالإحساس، بالذاكرة، وبالقصص التي نحملها معنا. ستود Staud


سائح
منذ 5 ساعات
- سائح
نيهافن: نبض كوبنهاغن الساحر ووجهة لا تُنسى
تُعد نيهافن (Nyhavn)، الميناء القديم في قلب العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، واحدة من أكثر الوجهات السياحية شهرة وجاذبية في البلاد، ورمزاً حقيقياً لجمال المدينة الساحر. بمبانيها الملونة المتراصة على ضفاف القناة، وقواربها الخشبية التاريخية التي تتهادى بلطف على سطح الماء، وأجوائها المفعمة بالحياة، تُقدم نيهافن تجربة فريدة تجمع بين التاريخ، الثقافة، والترفيه العصري. لم يكن هذا الميناء في الماضي سوى منطقة تجارية صاخبة ومكاناً يرتاده البحارة، لكنه اليوم تحول إلى معلم سياحي أيقوني يجذب ملايين الزوار سنوياً من جميع أنحاء العالم. إنه المكان الذي تتلاقى فيه روح كوبنهاغن العريقة مع حيويتها الحديثة، لترسم لوحة فنية تُبهر العين وتُريح النفس. هذا المقال سيسلط الضوء على سحر نيهافن وما الذي يجعلها وجهة سياحية لا غنى عنها في أي زيارة إلى الدنمارك. جمال بصري وتاريخ غني: لوحة ألوان حية على الماء الجاذبية الأولى والأكثر وضوحاً لنيهافن تكمن في جمالها البصري الأخاذ. فالمباني القديمة التي تعود إلى القرن السابع عشر، والتي تُطلى بألوان زاهية من الأحمر والأصفر والأزرق، تُشكل خلفية مثالية للقوارب التاريخية الراسية في القناة. هذا التناغم اللوني يُضفي على المكان سحراً خاصاً، ويجعله واحداً من أكثر المواقع التي يتم تصويرها في كوبنهاغن. يمكن للزوار قضاء ساعات طويلة في التجول على طول الرصيف، والتقاط الصور، والاستمتاع بالمنظر البانورامي الذي يُغير جماله مع كل ساعة من النهار. لكن نيهافن ليست مجرد لوحة فنية؛ إنها أيضاً مستودع للتاريخ الغني. يعود تاريخ الميناء إلى عام 1670، وقد كان في البداية مركزاً تجارياً حيوياً، ومليئاً بالسفن المحملة بالبضائع من جميع أنحاء العالم. كما كان موطناً للعديد من الفنانين والكتاب المشهورين، وأبرزهم الكاتب الدنماركي الشهير هانس كريستيان أندرسن، الذي عاش في ثلاثة منازل مختلفة في نيهافن خلال فترات مختلفة من حياته، وقد استلهم العديد من قصصه الخرافية من الأجواء المحيطة به. هذه الروابط التاريخية تُضفي عمقاً إضافياً على جاذبية المكان، وتُقدم للزوار فرصة لاستكشاف ليس فقط جماله الحاضر، بل أيضاً قصصه الماضية. تجارب متنوعة: من المأكولات الشهية إلى جولات القوارب تُقدم نيهافن مجموعة واسعة من التجارب السياحية المتنوعة التي تُناسب جميع الأذواق. على طول الرصيف، تتراص عشرات المقاهي، المطاعم، والحانات التي تُقدم خيارات طعام لا حصر لها. يمكن للزوار الاستمتاع بوجبة تقليدية من السمك الطازج، أو تذوق شطائر "سموربرود" الدنماركية الشهيرة (الخبز المفتوح)، أو ببساطة احتساء فنجان من القهوة أو كوب من البيرة الدنماركية الباردة مع الاستمتاع بالأجواء. تُعد الجلسات الخارجية على الرصيف، خاصة في الأيام المشمسة، تجربة لا تُنسى تُمكنك من مشاهدة الحياة وهي تدب في الميناء. بالإضافة إلى المأكولات، تُعد جولات القوارب في القنوات من أهم الأنشطة التي يُمكن القيام بها من نيهافن. تنطلق هذه الجولات بانتظام، وتُقدم فرصة رائعة لرؤية كوبنهاغن من منظور مائي فريد. تُمر الجولات بالعديد من المعالم الرئيسية للمدينة، مثل قصر أمالينبورغ، حورية البحر الصغيرة، دار الأوبرا، وغيرها، مع توفير تعليق صوتي يُقدم معلومات تاريخية وثقافية. كما يمكن استئجار قوارب صغيرة خاصة للاستمتاع برحلة أكثر حميمية. تُقدم نيهافن أيضاً العديد من المتاجر الصغيرة التي تبيع الهدايا التذكارية والحرف اليدوية الدنماركية. نيهافن على مدار العام: سحر في كل الفصول على الرغم من أن نيهافن تُعد وجهة مثالية في فصل الصيف، حيث تُزهر الحياة على الأرصفة وتُشرق الشمس على المباني الملونة، إلا أنها تحتفظ بسحرها الخاص على مدار العام. في فصل الشتاء، تتحول نيهافن إلى مكان ساحر مع الأسواق الشتوية، وأنوار أعياد الميلاد، وإمكانية الاستمتاع بوجبة دافئة في أحد المطاعم المطلة على القناة المتجمدة جزئياً. تُقام الفعاليات والمهرجانات المختلفة في نيهافن على مدار العام، مما يُضفي عليها حيوية مستمرة ويُقدم تجربة جديدة في كل زيارة. إن نيهافن ليست مجرد مكان لزيارته، بل هي تجربة تُلامس الروح وتُعطي لمحة حقيقية عن جوهر كوبنهاغن. إنها تجمع بين الجمال الخارجي، العمق التاريخي، والحياة العصرية، مما يجعلها وجهة لا تُنسى لكل من يزور الدنمارك. فإذا كنت تخطط لرحلتك القادمة إلى كوبنهاغن، فتأكد من أن نيهافن ستكون على رأس قائمتك، لتكتشف بنفسك لماذا يُطلق عليها ميناء الألوان والسحر.


إيلي عربية
منذ 8 ساعات
- إيلي عربية
كلّ ما حدث في حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز
يوم أمس الجمعة، تُوِّجَ الحدث الرئيسيّ لزفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز الذي استمرّ لمدّة ثلاثة أيّام، بعدما بدأ في 26 من شهر يونيو الحالي، بحفل خاص أقيم في جزيرة سان جورجيو ماجوري التاريخيّة المنعزلة في منطقة سان ماركو. حضر هذا الحفل أهمّ الشخصيّات في العالم، وتمّ التقاط الصور لهم وهم يصعدون على متن القوارب المائيّة لنقلهم إلى الاحتفالات، إلّا أنّ ظهورهم انتهى عند هذا الحد، إذ التزموا بحظر واضح على وسائل التواصل الاجتماعيّ بمجرد حلول الحفل الكبير. ومن الضيوف الذين حضروا الحفل، بيل غايتس، كلوي وكيم كارداشيان، أوبرا، أورلاندو بلوم، كيندال وكايلي جينر، فيتوريا سيريتي، آشر، توم باردي، إيفانكا ترامب وجاريد كوشنر، كارلي كلوس، وغيرهم الكثير. ظلّت الكثير من التفاصيل المتعلّقة بهذا الزفاف طيّ الكتمان، بما في ذلك النجوم الذين أدوا أغانيهم خلال الحفل، لكنّ التقارير أفادت أنّ ماتيو بوتشيلي، ابن اأندريا بوتشيلي، هو من افتتح الحفل، وذلك بأغنية «Can't Help Falling in Love» لإلفيس بريسلي. وقيل أنّ ليدي غاغا، ستختتم اليوم الأخير من الاحتفالات اليوم السبت، حيث من المُتَوَقَّع أن تحيي حفلًآ في حوض بناء السفن السابق في البندقيّة، أرسينال، الذي تمّ تحديثه بمساحات ثقافيّة متنوّعة. أقيم الزفاف في سان جورجيو ماجوري التي تشتهر بكاتدرائيّاتها الرخاميّة اللامعة التي تعود إلى عصر النهضة، والتي صمّمها المهندس المعماريّ الإيطالي أندريا بالاديو. ولكن ليس ذلك السبب الوحيد لاختيار بيزوس وسانشيز هذه الجزيرة، إنّما أيضًا الخصوصية التي توفّرها. فبعد الاحتجاجات المستمرة في المدينة، بما في ذلك التهديد بإغلاق القناة، واللافتات ذات الطابع الحربي، وتماثيل بيزوس الغريبة، التي يُزعم أنها أجبرت سانشيز وبيزوس على تغيير أحد مواقع عطلة نهاية الأسبوع في اللحظة الأخيرة، أفادت التقارير أن الأمن وصعوبة الوصول إلى الجزيرة كانا عاملًا رئيسيًا في قرارهما. وقد قدرت وزارة السياحة في البندقية أن الاحتفالات ستولد ما يقرب من 68% من عائدات السياحة السنوية للمدينة في عطلة نهاية أسبوع واحدة فقط، لكن المتظاهرين احتشدوا ضدّ ما اعتبروه استيلاء بعض أغنى أغنياء العالم على مدينة الأرخبيل الإيطالية الخلابة.