logo
69.3 مليار ريال مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة خلال الربع الأول من 2025

69.3 مليار ريال مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة خلال الربع الأول من 2025

مباشر منذ يوم واحد
الرياض - مباشر: سجّلت مبيعات التجارة الإلكترونية في المملكة عبر بطاقات "مدى" خلال الربع الأول من عام 2025 أعلى مستوياتها على الإطلاق، بإجمالي تجاوز (69.3) مليار ريال، محققة نموًا سنويًا بنسبة 56%، وبزيادة تقارب (24.9) مليار ريال مقارنة بالفترة المماثلة من عام 2024م التي بلغت خلالها المبيعات (44.4) مليار ريال، وذلك وفقًا للنشرة الإحصائية الصادرة عن البنك المركزي السعودي لشهر مايو 2025م.
وأوضح التقرير، أن عدد العمليات المنفذة عبر بطاقات "مدى" تجاوز (370) مليون عملية خلال الربع الأول، فيما حققت المبيعات نموًا ربعيًا بنسبة 26%، بزيادة تقارب (14.1) مليار ريال، مقارنة بمستوى (55.2) مليار ريال في الربع الرابع من عام 2024، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس".
وبقياس الأداء الشهري، بلغت مبيعات التجارة الإلكترونية عبر "مدى" خلال شهر مايو 2025م نحو (27.4) مليار ريال، مسجلة نموًا بنسبة 18% مقارنة بشهر أبريل من العام نفسه الذي بلغت فيه المبيعات (23.3) مليار ريال، بعدد عمليات تجاوز (147) مليون عملية.
وأظهرت البيانات تحقيق نمو تراكمي بنسبة 31.3% خلال الفترة من يناير إلى مايو 2025م، بزيادة تقارب (6.5) مليارات ريال، حيث كانت المبيعات عند مستوى (20.9) مليار ريال في شهر يناير.
ويُشار إلى أن هذه الأرقام تشمل عمليات الدفع والشراء التي تتم عبر بطاقات "مدى" من خلال مواقع التسوق الإلكتروني والتطبيقات والمحافظ الرقمية، ولا تشمل العمليات التي تُنفذ عبر البطاقات الائتمانية الأخرى، حيث تُعد "مدى" شبكة المدفوعات الوطنية في المملكة، وهي إحدى أنظمة الدفع المملوكة للبنك المركزي السعودي.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير حائل يضع حجر الأساس لشركة «الراعي» الوطنية للمواشي
أمير حائل يضع حجر الأساس لشركة «الراعي» الوطنية للمواشي

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

أمير حائل يضع حجر الأساس لشركة «الراعي» الوطنية للمواشي

وضع أمير منطقة حائل الأمير عبد العزيز بن سعد بن عبد العزيز، بحضور وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، وعدد من مسؤولي القطاعين العام والخاص؛ حجر الأساس لمشروع شركة الراعي الوطنية للمواشي، التي تم تأسيسها بالشراكة بين «نادك» و«مجموعة المهيدب»؛ وذلك لتعزيز الاكتفاء الذاتي من اللحوم الحمراء، وتقليل الاعتماد على الاستيراد، إضافةً إلى تطوير سلسلة إمداد غذائية محلية عالية الكفاءة، مع الالتزام بحماية البيئة، وتمكين صغار مربي المواشي بالمنطقة، وفقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030. وأكد أمير حائل أهمية هذا المشروع الحيوي في إحداث نقلة نوعية في قطاع الثروة الحيوانية، وإنتاج اللحوم الحمراء محليا، من خلال تطبيق أعلى المعايير، وأفضل الممارسات العالمية، لرفع كفاءة القطاع، وتحقيق استدامته، مثمناً جهود وزارة البيئة والمياه والزراعة في دعم وتطوير قطاع الثروة الحيوانية، وتحقيق الأمن الغذائي، إضافةً إلى عملها على تمكين مربي الماشية، ودعمهم وتأهيلهم؛ ما يُسهم في استدامة التنمية الريفية. وأضاف الأمير أن منطقة حائل بما تتمتع به من مزايا عديدة، مثل البيئة الجغرافية المثالية، والبنية التحتية المتكاملة، إضافةً إلى الخدمات اللوجستية؛ مؤهلة لتكون مركزا وطنيا وإقليميا في مجال الأمن الغذائي، وتربية المواشي، حيث تبلغ الطاقة التشغيلية للمشروع مليون رأس من الأغنام سنويا. وشهد خلال الحفل توقيع مذكرات تفاهم بين كلٍ من جامعة حائل، ومؤسسة سليمان الراجحي للتمويل التنموي، وجمعية إنتاج للتنمية والتمكين. من جانبه، أوضح الوزير الفضلي أن هذا المشروع يأتي كثمرة لشراكة إستراتيجية بين شركة «نادك»، ومجموعة المهيدب، وبتمويل من صندوق التنمية الزراعية بقيمة تتجاوز المليار ريال، من أصل حجم استثمارات لشركة الراعي الوطنية للمواشي تتجاوز ملياري ريال، منوهاً أن المشروع يعد الأول من نوعه في قطاع الثروة الحيوانية على مستوى العالم، من حيث تكامله؛ إذ يجمع بين التربية، والإنتاج، والمعالجة، والتوزيع، والحفاظ على السلالات المحلية، ضمن منظومة ذكية متكاملة ومستدامة. وأضاف أن مشروع شركة الراعي للمواشي يُعد نموذجا وطنيا رائدا لرفع كفاءة واستدامة القطاع الزراعي، ونمو الإنتاج المحلي من اللحوم الحمراء، وتقليل الاعتماد على الاستيراد؛ حيث تهدف الشركة إلى إنتاج مليون رأس من الأغنام سنويا، ضمن منظومة متكاملة، تشمل، التربية، والرعاية، والإنتاج، إلى جانب الاستفادة من المنتجات الثانوية؛ لزيادة القيمة، وتقليل الفاقد، مضيفا أن هذا المشروع يمثّل خطوة إستراتيجية واعدة، وتحوّلا نوعيا في تنمية قطاع الثروة الحيوانية، والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي وتعزيز مفاهيم الاستدامة في المملكة. وبين المهندس الفضلي أن المشروع يتماشى مع مستهدفات الوزارة في تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتمكين الاستثمارات النوعية في مجال التربية المكثفة للثروة الحيوانية، إضافةً إلى تمكين المزارعين ومربي الماشية، من خلال اعتماد نموذج الزراعة التعاقدية؛ حيث يُسهم صغار المزارعين بنسبة (30%) من إجمالي الإنتاج؛ ما يُعزز توفير فرص العمل، ودعم التنمية الريفية، مبينا أن مثل هذه الشراكات الوطنية تُسهم في بناء مستقبلٍ زراعي وغذائي مستدام، قائم على الابتكار، والتكامل، والممارسات البيئية المستدامة. بدوره، أشار رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية للتنمية الزراعية (نادك) عبد العزيز بن صالح الربدي أن مشروع «الراعي» ليس مجرد مشروع إنتاجي؛ بل هو منظومة متكاملة لإنتاج لحوم محلية آمنة وعالية الجودة، تقوم على الابتكار والاستدامة، مضيفا أن المشروع يجسّد روح التعاون بين القطاعين العام والخاص، ويقدم حلولا ذكية للحفاظ على السلالات النادرة من الماشية، ويعمل على تقليل الفاقد، وتعزيز كفاءة الإنتاج. وأبان رئيس مجلس إدارة مجموعة المهيدب سليمان المهيدب أن مشروع «الراعي» للمواشي يطمح أن يكون المرجع الوطني الأول في قطاع اللحوم الحمراء، والرائد الإقليمي في مجالات الإنتاج والاستدامة، وذلك من خلال رفع الحصة السوقية المحلية، وقيادة التحول في سلاسل التوريد، وتقديم نموذج وطني رائد في إدارة الثروة الحيوانية. أخبار ذات صلة

النفط يتحرك في نطاق ضيق ترقباً لبيانات اقتصادية
النفط يتحرك في نطاق ضيق ترقباً لبيانات اقتصادية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

النفط يتحرك في نطاق ضيق ترقباً لبيانات اقتصادية

شهدت أسعار النفط تغيراً طفيفاً، خلال تعاملات جلسة الأربعاء، مع تقييم الأسواق التوقعات بزيادة الإمدادات من كبار المنتجين، الشهر المقبل، وضعف الدولار، ومجموعة متنوعة من مؤشرات الاقتصاد والسوق من الولايات المتحدة؛ أكبر مستهلك للنفط في العالم. وانخفض خام برنت أربعة سنتات مسجلاً 67.07 دولار للبرميل، بحلول الساعة 06:18 بتوقيت غرينتش، وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسعة سنتات إلى 65.36 دولار للبرميل. ويجري تداول خام برنت بين 69.05 دولار للبرميل وهو أعلى مستوياته منذ 25 يونيو (حزيران)، و66.34 دولار وهو أدنى مستوياته منذ هذا التاريخ، مع انحسار المخاوف بشأن تعطل الإمدادات في منطقة الشرق الأوسط المنتِجة للخام، في أعقاب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وضغطت بيانات صادرة من معهد البترول الأميركي، في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، على الأسعار، إذ أظهرت ارتفاع مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة بمقدار 680 ألف برميل، في الأسبوع الماضي، في وقتٍ تتراجع فيه المخزونات عادةً، وسط موسم الطلب الصيفي. وقالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق لدى فيليب نوفا: «تحركات أسعار النفط، اليوم، مدفوعة بالتفاعل مع احتمال ارتفاع إمدادات (أوبك بلس) والمؤشرات المُربكة بسبب المخزونات الأميركية، والتوقعات الجيوسياسية غير المؤكَّدة وغموض السياسات الكلية». وأضافت ساشديفا، وفقاً لـ«رويترز»، إنه رغم ذلك يبدو أن المستثمرين أخذوا في الحسبان بالفعل زيادات الإمدادات التي حددها سلفاً تحالف «أوبك بلس»، ومن غير المرجح أن تفاجئ الأسواق مجدداً في القريب العاجل. ونقلت وكالة «رويترز»، عن أربعة مصادر في «أوبك بلس»، الأسبوع الماضي، قولهم إن التحالف يخطط لزيادة الإنتاج بواقع 411 ألف برميل يومياً، الشهر المقبل، عندما يجتمع في السادس من يوليو (تموز) الحالي. وقالت ساشديفا: «مع انحسار التطورات الجيوسياسية في الوقت الراهن، من المرجح تداول العقود الآجلة للنفط ضمن نطاق أضيق، هذا الأسبوع، في ظل استمرار المخاوف الاقتصادية العالمية». وانخفض الدولار إلى أدنى مستوياته، في ثلاثة أعوام ونصف العام، مقابل عملات رئيسية، في وقت سابق من اليوم، ومِن شأن ضعف الدولار أن يدعم أسعار النفط؛ إذ قد يحفز طلب المشترين من حائزي العملات الأخرى. وقال توني سيكامور، المحلل لدى «آي جي»، إن بيانات الوظائف غير الزراعية الأميركية، المقرر صدورها يوم الخميس، ستؤثر على التوقعات بشأن مدى وتوقيت خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأميركي، أسعار الفائدة، في النصف الثاني من هذا العام. وقد يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تحفيز النشاط الاقتصادي، الذي سيعزز، بدوره، الطلب على الخام.

تحالف «أوبك بلس» يقدم موعد اجتماع أغسطس إلى السبت
تحالف «أوبك بلس» يقدم موعد اجتماع أغسطس إلى السبت

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

تحالف «أوبك بلس» يقدم موعد اجتماع أغسطس إلى السبت

قالت مصادر من تحالف «أوبك بلس» لـ«رويترز» إن من المرجح أن تقرر ثماني دول بالتحالف تسريع وتيرة الزيادة الجديدة في إنتاج النفط لشهر أغسطس (آب) في اجتماع السبت، في ظل سعيها لاستعادة حصتها في السوق. وذكرت عدة مصادر لـ«رويترز»، شريطة عدم ذكرها بالاسم، أنه من المتوقع أن توافق الدول الثماني، وهي السعودية وروسيا والإمارات والكويت وسلطنة عمان والعراق وكازاخستان والجزائر، على زيادة 411 ألف برميل يومياً من أغسطس. وفي حالة الاتفاق، سيزيد تحالف «أوبك بلس» أهدافه للإمدادات بنحو 1.78 مليون برميل يومياً، أي ما يعادل 1.5 في المائة من استهلاك النفط العالمي. لكن الزيادات الفعلية جاءت أقل من ذلك؛ إذ خفضت بعض الدول الأعضاء إنتاجها لتعويض فائض الإنتاج السابق. وقالت المصادر إن مجموعة الدول الثماني قررت، يوم الجمعة، تقديم موعد الاجتماع يوماً. وقال أحد المصادر إنه لم يتضح بعد ما إذا كان الاتفاق النهائي سيقر زيادة 411 ألف برميل يومياً. وأجرى التحالف تغييراً جذرياً في سياسته هذا العام، بعد عدة سنوات من تخفيضات الإنتاج التي تجاوز مجموعها خمسة ملايين برميل يومياً. وجاء ذلك عندما بدأ الأعضاء الثمانية في تقليص آخر شريحة تخفيضات إنتاجهم البالغة 2.2 مليون برميل يومياً بدءاً من أبريل (نيسان)، وسارعوا في وتيرة الزيادات في مايو (أيار) ويونيو (حزيران) ويوليو (تموز)، لكن زيادة المعروض أثرت على أسعار النفط الخام. وجاء هذا التسارع بعد أن تجاوزت بعض الدول الأعضاء، مثل كازاخستان، هدف الإنتاج المحدد لها بكثير، مما أثار غضب دول أخرى كانت أكثر تمسكاً بالتخفيضات المتفق عليها. ووفقاً لما ذكره مصدر مطلع على البيانات، لـ«رويترز» هذا الأسبوع، عاد إنتاج كازاخستان إلى الارتفاع الشهر الماضي، وبلغ أعلى مستوى له على الإطلاق، مع زيادة إنتاج حقل تنجيز الذي تقوده شركة «شيفرون». ويتطلع تحالف «أوبك بلس»، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، إلى زيادة حصته السوقية في ظل تزايد الإمدادات من منتجين آخرين مثل الولايات المتحدة. ويضخ التحالف نحو نصف نفط العالم. وحتى صدور قراره بشأن إنتاج يوليو، أعلنت مجموعة الدول الثماني في «أوبك بلس» عن زيادات في الإنتاج بلغت 1.37 مليون برميل يومياً. ويمثل هذا 62 في المائة من شريحة تخفيضات الإنتاج البالغة 2.2 مليون برميل يومياً التي يجري إلغاؤها. وفي الأسواق، تراجعت أسعار النفط، يوم الجمعة، بعد تأكيد إيران مجدداً التزامها بحظر الانتشار النووي ووسط توقعات بأن كبار منتجي الخام يعتزمون الاتفاق على زيادة إنتاجهم هذا الأسبوع. وبحلول الساعة 13:19 بتوقيت غرينيتش، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 47 سنتاً بما يعادل 0.68 في المائة إلى 68.33 دولار للبرميل، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 43 سنتاً أو 0.64 في المائة إلى 66.57 دولار. وكانت التعاملات ضعيفة بسبب عطلة يوم الاستقلال في الولايات المتحدة. وذكر موقع «أكسيوس» الإخباري الأميركي، يوم الخميس، أن الولايات المتحدة تخطط لعقد اجتماع مع إيران، الأسبوع المقبل، لاستئناف المحادثات النووية، كما قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن طهران لا تزال ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي. وقالت فاندانا هاري مؤسسة «فاندا إنسايتس» لتحليل أسواق النفط «أنباء يوم الخميس عن استعداد الولايات المتحدة لاستئناف المحادثات النووية مع إيران وتوضيح عراقجي أن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم يتوقف يُخففان إلى حد كبير من خطر اندلاع أعمال قتالية جديدة». وجاءت تصريحات عراقجي بعد يوم من إقرار طهران قانوناً يعلق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة. وأضافت هاري: «لكن قد يتأخر تأجيل تصحيح الأسعار حتى يوم الاثنين عندما تستأنف الولايات المتحدة عملها بعد عطلة نهاية أسبوع طويلة وتأخذ في الاعتبار قرار «أوبك بلس» الذي يصدر يوم السبت، والذي من المرجح أن يتضمن رفع آخر لهدف الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً في أغسطس». في الوقت ذاته، تجددت حالة الضبابية بشأن سياسات الرسوم الجمركية الأميركية مع اقتراب نهاية فترة تعليق دامت 90 يوماً على زيادة نسب الرسوم. وتنتهي مهلة التسعين يوماً التي حددها ترمب قبل تطبيق زيادات الرسوم الجمركية الأميركية في التاسع من الشهر الجاري، ولم يبرم عدد من الشركاء التجاريين الكبار بعد اتفاقات تجارية مثل الاتحاد الأوروبي واليابان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store