
: مهمة سفيركس: نافذة NASA الجديدة لرسم خريطة شاملة للفضاء!
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 5 ساعات
- عرب نت 5
: أعلنت وكالة (ESA عن جسم غامض يخترق النظام الشمسي.. وعالم يرجّح أنه "مركبة فضائية"
صورة ارشيفيةالسبت, 05 يوليو, 2025أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) ووكالة ناسا عن رصد جسم غامض جديد يمر عبر النظام الشمسي، قادما من نجم بعيد.إقرأ أيضاً..شركة OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع أوراكل بقيمة قدرها 30 مليار دولارتواجه محركات البحث في أستراليا قيود التحقق من العمر مثل مواقع التواصلروبوتات دردشة من "Meta" تبادر بالحديث.. وسيلة جديدة لضمان التفاعل المستمرتحذير : ارتفاع استهلاك الطاقة بسبب الذكاء الاصطناعي يهدد استقرار الإمدادات العالميةوأُطلق عليه الاسم الرسمي 3I/ATLAS، ليكون ثالث جسم (بين نجمي) يُكتشف حتى الآن، بعد "أومواموا" عام 2017 و"بوريسوف" في 2019.والجسم، الذي يبلغ طوله نحو 20 كيلومترا، يتحرك بسرعة هائلة تصل إلى 135 ألف ميل في الساعة، وتم تصويره لأول مرة باستخدام تلسكوب قوي في هاواي.ويبدو لامعاً بشكل غير معتاد، مما أثار اهتمام العلماء حول مصدر سطوعه الشديد."مركبة فضائية"فيما أظهرت البيانات الأولية أنه مذنب نشط، يطلق غازات وغبارا مشكّلاً هالة تُعرف بـ"كوما" حوله، وهي سمة مميزة للمذنبات التي تقترب من الشمس، حيث تؤدي الحرارة إلى تبخر الجليد وانبعاث المواد، وفقا لموقع "ديلي ميل" البريطانية.لكن هذا التفسير لم يمنع بعض العلماء من طرح فرضيات أخرى.فقد أشار البروفيسور آفي لوب من جامعة هرفارد، المعروف بآرائه الجريئة حول الأجسام الفضائية، إلى أنه إذا لم يكن مذنبا، فإن سطوعه الشديد قد يشير إلى أصل غير طبيعي، وربما ناتج عن مصدر ضوء صناعي، أي احتمال أن يكون الجسم ذا أصل ذكي أو صناعي.وأضاف: "الجسم أظهر تسارعاً غير ناتج عن الجاذبية، وهو أمر غير معتاد نظراً لعدم وجود تبخر لديه".وبالمثل، اقترح البروفيسور لوب الآن أن الجسم 3I/ATLAS قد يكون من نفس النوع، وربما مركبة فضائية غريبة مماثلة.ورغم أن غالبية العلماء لا يؤيدون هذا الاحتمال، فإنهم يقرّون بأهمية إجراء المزيد من الأبحاث.يبعد 670 مليون كيلومتر من الأرضويقع الجسم حاليا على بعد 670 مليون كيلومتر من الأرض، ويتوقع أن يصل إلى أقرب نقطة له من الشمس في 30 أكتوبر، عند مسافة 210 ملايين كيلومتر، داخل مدار كوكب المريخ، من دون أن يشكل تهديدا للأرض.وبسبب موقعه القريب من الشمس في تلك الفترة، لن يكون من الممكن مراقبته بوضوح، لكن يُتوقع أن يعود للظهور في ديسمبر، ما يتيح للعلماء فرصة مثالية لرصد تفاصيل أوضح وتحليل تركيبه ومصدره.وهذه الاكتشافات بين النجمية نادرة جدا، ومع كل رصد جديد، يزداد فهم العلماء لطبيعة الأجسام القادمة من خارج نظامنا الشمسي سواء كانت مذنبات عادية، أو شيئا غير متوقع تماما.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : "هلاوس الذكاء الاصطناعي".. خبير يحذر من معلومات مضللة مغلفة بالدقة
السبت 5 يوليو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - كشف الدكتور أحمد فوزي، خبير تكنولوجي، خلال لقائه مع الإعلاميتين عبيدة أمير ونهاد سمير في برنامج صباح البلد، عن ظاهرة خطيرة بدأت في الظهور مؤخرًا، تُعرف بـ "هلاوس الذكاء الاصطناعي"، وهي أخطاء معلوماتية تنتج عن الآلات رغم أنها تبدو في ظاهرها صحيحة. إكس تختبر كتابة 'ملاحظات المجتمع' بالذكاء الاصطناعي ميتا تطور واتساب للأعمال بميزات جديدة بالذكاء الاصطناعي طبيب قلب: الذكاء الاصطناعي سيحدد نسبة شفاء المريض تأثير الذكاء الاصطناعي وأوضح أن المعلومة المغلوطة التي يصنعها الذكاء الاصطناعي لا يسهل اكتشافها لأنها تُقدّم بصيغة دقيقة ومنظمة، مما يجعل البعض يصدقها دون تحقق. وأكد أن الذكاء الاصطناعي، رغم تطوره السريع، لا يمكن الاعتماد عليه بشكل كامل دون رقابة بشرية صارمة، مشيرًا إلى أن 'كثرة التدريب' على البيانات تحسن من دقة النظام، لكنها لا تلغي الأخطاء تمامًا.


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : دراسة: غبار المريخ قد يُسبب صواعق ويُشكل خطرًا على المركبات الفضائية
السبت 5 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - تشير دراسة جديدة للنمذجة الحاسوبية إلى أن عوالق الغبار على المريخ وهي أعمدة دوامية من الغبار والهواء غالبًا ما تجوب سطح الكوكب الأحمر قد تكون مليئة بالكهرباء، وقام باحثون بقيادة فارون شيل بمحاكاة كيفية شحن الغلاف الجوي الجاف للمريخ وتصادمات الغبار الاحتكاكية للحبيبات داخل دوامة. ووجدوا أن هذه الحقول يمكن أن تنمو بقوة لدرجة قد تؤدي إلى حدوث تفريغات قصيرة تشبه البرق. وتُشكل هذه الكهرباء مصدر قلق للبعثات السطحية، حيث يمكن أن يلتصق الغبار المشحون بعجلات المركبات الجوالة والألواح الشمسية والهوائيات، مانعًا ضوء الشمس ومؤثرًا على الاتصالات. تكوين وخصائص شياطين الغبار المريخية وفقًا للدراسة ، تتشكل عواصف الغبار عندما تُسخّن الشمس سطح المريخ، مما يُسبب ارتفاع الهواء الدافئ ودورانه في دوامات، يندفع الهواء البارد إلى الداخل على طول الأرض، ممددًا العمود الصاعد إلى أعلى، دافعًا الغبار عاليًا نحو السماء. ولأن جاذبية المريخ أقل وغلافه الجوي أرق من غلاف الأرض الجوي، فإن عواصف الغبار يمكن أن ترتفع إلى ارتفاعات أعلى بكثير، أي أكبر بثلاث مرات من العواصف على الأرض. ورصدت مهمة فايكنج التابعة لوكالة ناسا عواصف الغبار المريخية لأول مرة، وفي وقت لاحق، صوّرتها مركبات جوالة مثل كيوريوسيتي وبرسفيرانس وهي تكتسح السهول المتربة ، وتنظف هذه الزوابع الألواح الشمسية كما حدث مع سبيريت عام 2005 ولكنها في أغلب الأحيان تُثير غبارًا ناعمًا يُمكن أن يُغطي الأجهزة. الكهربة والمخاطر التي تواجهها روفرز يمكن لحبيبات الغبار في دوامات المريخ أن تلتقط شحناتها من خلال التصادمات (تأثير احتكاك كهربائي) ، وتتوقع نماذج شيل أن هذا الفصل في الشحنات يمكن أن يُنشئ مجالات كهربائية قوية داخل دوامة الغبار ، وقد تتجاوز هذه المجالات عتبة انهيار الغلاف الجوي للمريخ (حوالي 25 كيلو فولت/متر)، وهي كافية لإشعال برق في الدوامة. وسجّلت مركبة "بيرسيفيرانس" التابعة لناسا ما يبدو أنه تفريغ كهربائي احتكاكي صغير عند مرور دوامة غبار فوقها. حتى في غياب البرق، يُشكّل تراكم الشحنات الساكنة مشكلة ، وكما يُشير عالم الكواكب يوآف يائير، "سيلتصق الغبار المُكهرب بالأسطح الموصلة للكهرباء، مثل العجلات والألواح الشمسية والهوائيات"، مما قد يُقلل من وصول ضوء الشمس إلى الألواح ويُعطّل الاتصالات، قد تحتاج المركبات الجوالة إلى ميزات أو إجراءات تصميمية جديدة للتعامل مع هذا الطقس المريخي غير الاعتيادي.