
وزير أمريكي: إيرادات الرسوم الجمركية بلغت 100 مليار دولار حتى الآن
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 31 دقائق
- الاقتصادية
أسعار الذهب تستقر بعد انخفاض تحت ضغط من سياسات ترمب التجارية
استقر الذهب بعد خسائر الجلسة السابقة، بعد أن أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن الموعد الجديد في أغسطس لبدء تطبيق الرسوم "المتبادلة" لن يُؤجّل، رغم منح الدول مهلة إضافية للتفاوض مع واشنطن. وتداولت أسعار الذهب الفوري عند 3300.23 دولار للأونصة خلال التعاملات، بعد خسارة بلغت 1% في الجلسة السابقة. يأتي تأجيل تنفيذ الرسوم المرتبطة بـ"يوم التحرير"، التي أُعلنت أول مرة في أبريل وتم تأجيلها إلى 9 يوليو، ثم إلى الشهر المقبل، ضمن مسعى من ترمب لإبرام المزيد من الاتفاقات مع الدول الراغبة بالتفاوض، مما قلّص الطلب على المعدن كملاذ آمن. ترمب يهدد برسوم على النحاس والأدوية رغم أن التأجيل خفف بعض المخاوف بشأن الأثر السلبي المحتمل للسياسات الجمركية الأمريكية على الاقتصاد العالمي، إلا أن ترمب أشار إلى احتمال فرض رسوم جديدة على واردات النحاس والأدوية، ما قد يعيد الزخم للطلب على الأصول الآمنة. تأثرت أسعار الذهب أيضاً يوم الثلاثاء بانخفاض سندات الخزانة الأمريكية، إذ ارتفعت العوائد مع تقليص المستثمرين لرهانات خفض أسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي قبل نهاية العام، بعد تقرير أظهر قوة غير متوقعة في سوق العمل الأمريكية. وتمثّل تكلفة الاقتراض الأعلى تحدياً إضافياً للذهب الذي لا يدرّ عوائد. ورغم التراجعات الأخيرة، فإن الذهب سجل مكاسب بأكثر من 25% منذ بداية العام، محققاً مستوى قياسياً في أبريل، مدعوماً بحالة عدم اليقين التي أثارها ترمب في مساعيه لإعادة هيكلة السياسات التجارية، ما دفع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة. كما ساهمت مشتريات البنوك المركزية، وعلى رأسها الصين التي أعلنت هذا الأسبوع عن شهر ثامن على التوالي من شراء الذهب، في دعم الأسعار. أما المعادن الأخرى، فقد شهدت تراجعاً طفيفاً، حيث انخفضت أسعار الفضة والبلاديوم والبلاتين. فيما بقي مؤشر "بلومبرغ" لقياس أداء الدولار من دون تغيّر يُذكر.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
النفط يتراجع وسط تقييم المستثمرين تأثير الرسوم الجمركية
انخفضت أسعار النفط قليلا اليوم الأربعاء بعد أن ارتفعت إلى أعلى مستوياتها في أسبوعين في الجلسة السابقة، فيما يراقب المستثمرون التطورات الجديدة بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية ويحاولون قياس تأثيرها. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 20 سنتا، أو 0.3 %، إلى 69.95 دولار للبرميل خلال التعاملات. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنتا، أو 0.4 %، إلى 68.12 دولار للبرميل. ومنح أحدث تأجيل لتطبيق الرسوم الجمركية أقدم عليه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بعض الأمل للشركاء التجاريين الرئيسيين، اليابان وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي، في إمكان التوصل إلى اتفاقات لتخفيف الرسوم، في حين أثار حيرة بعض المصدرين الأصغر حجما مثل جنوب إفريقيا، وترك الشركات في حيرة بشأن المسار المستقبلي. وأجل ترمب الموعد النهائي السابق الذي كان مقررا اليوم الأربعاء إلى أول أغسطس، وهو تاريخ قال أمس الثلاثاء إنه نهائي. وأضاف أنه سيفرض رسوما 50 % على النحاس المستورد، وسيطبق قريبا رسوما دأب على التهديد بفرضها على أشباه الموصلات والأدوية، موسعا بذلك نطاق حربه التجارية التي هزت الأسواق العالمية. طلب قوي في حين أثارت الرسوم الجمركية مخاوف من انهيار الطلب على النفط، فإن الطلب القوي على السفر في عطلة الرابع من يوليو عزز الآمال. وأظهرت بيانات من مجموعة السفر (إيه.إيه.إيه) الأسبوع الماضي أن من المتوقع أن يسافر 72.2 مليون أمريكي، وهو رقم قياسي، أكثر من 80 كيلومترا لقضاء العطلة. وفيما يتعلق بالعرض، توقعت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية في تقريرها الشهري أمس الثلاثاء أن تنتج الولايات المتحدة نفطا في 2025 أقل مما كان متوقعا، إذ دفع انخفاض أسعار النفط المنتجين الأمريكيين إلى إبطاء نشاطهم هذا العام. وفي تقريرها عن توقعات الطاقة على المدى القصير، قالت الإدارة إن من المتوقع أن ينتج أكبر منتج للنفط في العالم 13.37 مليون برميل يوميا في 2025، مقارنة بتوقعات الشهر الماضي البالغة 13.42 مليون. وفي 2026، ستنتج الولايات المتحدة 13.37 مليون، تماشيا مع التوقعات السابقة. ومن ناحية أخرى، من المقرر أن يوافق منتجو النفط في أوبك+ على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج لشهر سبتمبر أيلول. ووافق التحالف، الذي يضم دول منظمة أوبك ومنتجين من خارجها بقيادة روسيا، يوم السبت، على زيادة الإنتاج 548 ألف برميل يوميا لشهر أغسطس. في غضون ذلك، استمر التوتر الجيوسياسي، مما وفر دعما للأسعار. وقال مسؤول مطلع أمس الثلاثاء إن أربعة بحارة على متن سفينة الشحن إترنيتي سي التي ترفع علم ليبيريا قتلوا في هجوم بطائرة مسيرة وزورق سريع قبالة اليمن، وهو الحادث الثاني في يوم واحد بعد هدوء على مدى أشهر.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
مديرو الشركات الأميركية يوظفون الذكاء الاصطناعي في قرارات طرد الموظفين وترقيتهم
إذا كنتَ ترغب في الحصول على زيادة في الراتب قريباً، فمن المرجح أن يستخدم مديرك الذكاء الاصطناعي لتحديد المبلغ المطلوب، وقد يستخدمه لاحقاً لاتخاذ قرار بشأن فصلك. جاء هذا وفقاً لدراسة أجرتها شركة«ريزيوم بيلدر (Resume Builder)» في يونيو (حزيران) الماضي، التي بحثت في كيفية استخدام المديرين الذكاء الاصطناعي لاتخاذ قرارات تتعلق بشؤون الموظفين، بدءاً من الترقيات والزيادات، وصولاً إلى تسريح الموظفين وإنهاء الخدمة. من بين 1342 مديراً أميركياً شملهم الاستطلاع، أعلن أغلبهم أنهم يستخدمون الذكاء الاصطناعي، جزئياً على الأقل، لاتخاذ قرارات تؤثر على الموظفين: - أفاد 64 في المائة من المديرين باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في العمل، بينما قال 94 في المائة منهم إن استخدامهم يمتد إلى القرارات المتعلقة بتقييم التقارير مباشرة. - بالنسبة لكثير من المديرين، أصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي بالفعل عنصراً أساسياً في عملية التوظيف. ووفقاً لتقرير «الذكاء الاصطناعي في التوظيف 2025» الصادر عن شركة «إنسايت غلوبال»، أفاد 92 في المائة من مديري التوظيف بأنهم يستخدمون الذكاء الاصطناعي لفرز السير الذاتية أو فرز المقابلات مسبقاً. واستناداً إلى تقرير «ريزيوم بيلدر» الجديد، أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من تفاعل المديرين مع موظفيهم، بدءاً من يوم توظيفهم وحتى تسريحهم. وفقاً لتقرير «ريزيوم بيلدر»، يلجأ المديرون بشكل متزايد إلى الذكاء الاصطناعي لدعم المهام اليومية التي تصاحب دعم فريق من الموظفين. من بين الذين أفادوا باستخدام الذكاء الاصطناعي، أشار 97 في المائة إلى استخدامه لإنشاء مواد تدريبية، بينما استخدمه 94 في المائة لوضع خطط تطوير الموظفين، و91 في المائة لتقييم الأداء، و88 في المائة لصياغة تقارير الأداء. وبالإضافة إلى هذه المهام اليومية، يلجأ بعض المديرين إلى الذكاء الاصطناعي للمساعدة على اتخاذ القرارات الأكثر أهمية. وفقاً للدراسة، استشار 78 في المائة من المديرين الذكاء الاصطناعي لتحديد زيادات الرواتب، واستخدمه 77 في المائة للترقيات. في الوقت نفسه، أبدى 66 في المائة منهم ثقتهم بالذكاء الاصطناعي عند اتخاذ قرار تسريح الموظفين، بل ولجأ 64 في المائة منهم إليه للمساعدة على إنهاء خدماتهم. إلى أي مدى يعتمد المديرون على أدوات الذكاء الاصطناعي لاتخاذ القرارات؟ عندما يتعلق الأمر بمدى ثقة المديرين في القرارات التي يوصي بها الذكاء الاصطناعي، يبدو أن درجة الثقة تتفاوت بشكل كبير. وبينما قال 24 في المائة من المشاركين إنهم يسمحون أحياناً لأدوات الذكاء الاصطناعي باتخاذ القرارات دون تدخل بشري، قال 20 في المائة آخرون إنهم يسمحون للذكاء الاصطناعي بالقيام بذلك إما دائماً أو في كثير من الأحيان. وعلى الرغم من الاعتماد المتزايد على استخدام الإدارة لأدوات الذكاء الاصطناعي، فإن ثلث المديرين الذين شملهم الاستطلاع فقط قالوا إنهم تلقوا تدريباً رسمياً على الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في المكتب. وأشارت ستايسي هالر، كبيرة مستشاري التوظيف في شركة «ريزيوم بيلدر»، في بيان صحافي إلى هذا التوجه قائلة: «من الضروري الحفاظ على (الكفاءة البشرية) في إدارة الأفراد، فبينما يدعم الذكاء الاصطناعي الرؤى القائمة على البيانات، فإنه يفتقر إلى السياق والتعاطف والقدرة على الحكم. فنتائج الذكاء الاصطناعي تعكس البيانات المُقدَّمة، التي قد تكون معيبة أو متحيزة أو مُتلاعباً بها. وتقع على عاتق المؤسسات مسؤولية تطبيق الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي لتجنب المسؤولية القانونية، وحماية ثقافتها، والحفاظ على الثقة بين موظفيها». * مجلة فاست كومباني - خدمات «تريبيون ميديا». ثلث المديرين الذين شملهم الاستطلاع فقط قالوا إنهم تلقوا تدريباً رسمياً على الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في المكتب