logo
واشنطن: الحوثيون اختطفوا ناجين من طاقم السفينة الغارقة ونطالب بالإفراج عنهم دون شروط

واشنطن: الحوثيون اختطفوا ناجين من طاقم السفينة الغارقة ونطالب بالإفراج عنهم دون شروط

اليمن الآنمنذ 5 أيام
تمكّنت فرق الإنقاذ من انتشال ستة من أفراد طاقم سفينة الشحن 'إترنيتي سي' أحياء بعد غرقها في البحر الأحمر، فيما لا تزال مصائر 15 آخرين مجهولة، في وقت أعلنت جماعة الحوثي، مسؤوليتها عن استهداف السفينة واحتجاز بعض أفراد طاقمها.
وأكدت مصادر ملاحية أن الهجوم الذي تعرضت له السفينة أسفر عن مقتل أربعة من بين 25 شخصًا كانوا على متنها، قبل أن تغرق صباح الأربعاء عقب يومين من الهجمات المتواصلة.
وأفادت مصادر أمنية مشاركة في عمليات الإنقاذ أن البحارة الستة الذين تم إنقاذهم ظلوا عالقين في المياه لأكثر من 24 ساعة، بينما تواصل القوات البحرية جهودها للعثور على المفقودين.
...
الأمم المتحدة تحذر: اليمن تندفع نحو مجاعة كارثية غير مسبوقة
10 يوليو، 2025 ( 12:09 مساءً )
توجيه رسمي بإلزام المدارس الأهلية في عدن بعدم تجاوز رسوم الدراسة المحددة
10 يوليو، 2025 ( 12:04 مساءً )
من جهتها، اتهمت البعثة الأمريكية في اليمن جماعة الحوثي باختطاف عدد من الناجين، مطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم، بينما زعمت الجماعة في بيان متلفز أن قواتها البحرية أنقذت بعض أفراد الطاقم وقدّمت لهم الرعاية الطبية ونقلتهم إلى 'مكان آمن'، على حد وصفها.
ويُعد هذا الهجوم الثاني من نوعه خلال أيام، إذ سبق للجماعة استهداف السفينة 'ماجيك سيز' يوم الأحد، ما أدى إلى غرقها بعد إجلاء طاقمها.
وتُدرج هذه العمليات ضمن تصعيد متواصل من قبل الحوثيين، الذين أعلنوا منذ نوفمبر 2023 تنفيذ أكثر من 100 هجوم على سفن تجارية بزعم دعمهم للقضية الفلسطينية، رغم إعلان الولايات المتحدة في مايو عن اتفاق لوقف استهداف مواقع الجماعة مقابل إنهاء الهجمات البحرية، وهو اتفاق استثنت الجماعة منه أي استهداف إسرائيلي.
وفي بيان مشترك، دانت اتحادات بحرية دولية الهجمات ووصفوها بـ'الاستهتار المتعمد بأرواح البحارة الأبرياء'، داعين إلى تدخل دولي عاجل لحماية خطوط الملاحة الدولية.
وبحسب بيانات شحن، فإن السفينتين المستهدفتين ترفعان علم ليبيريا وتديرهما شركتان يونانيتان سبق وأن زارت سفنهما موانئ إسرائيلية خلال العام الماضي.
وأكد مسؤول في شركة 'ديابلوس' اليونانية لإدارة المخاطر البحرية استمرار جهود البحث عن باقي أفراد الطاقم، مشددًا على السعي لإنهاء عملية الإنقاذ بسلام.
وأشارت بعثة 'أسبيدس' الأوروبية، المعنية بحماية السفن في البحر الأحمر، إلى أن ستة فقط من أفراد الطاقم تم انتشالهم حتى الآن، فيما تستمر عمليات التمشيط في ظل تدهور الأحوال البحرية.
وتعرضت 'إترنيتي سي' لهجوم أول باستخدام طائرات مسيّرة وقذائف أطلقت من زوارق سريعة، ما أدى إلى تدمير قوارب النجاة، وتفاقم الموقف مع هجوم ثانٍ صباح الثلاثاء أجبر الطاقم على القفز في المياه، وفق ما أكدته مصادر أمنية.
ويتألف طاقم السفينة من 21 فلبينيًا وروسي، إلى جانب ثلاثة حراس مسلحين من بينهم يوناني وهندي، وقد كان اثنان من الحراس بين الناجين.
وفيما لم تُعلّق شركة 'كوزموشيب مانجمنت' المشغلة للسفينة على حصيلة الضحايا، فإن تأكيد مقتل أربعة أفراد يجعلها أولى الوفيات المؤكدة جراء هجمات بحرية منذ يونيو 2024.
وعلى وقع الهجمات، قفزت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ 23 يونيو، وسط قلق متزايد من تعطل الإمدادات. وتشير بيانات 'لويدز ليست إنتليجنس' إلى تراجع ملحوظ في حركة السفن عبر مضيق باب المندب، إذ انخفض متوسط المرور اليومي إلى 30 سفينة فقط في 8 يوليو، مقارنة بـ43 في بداية الشهر.
هذا وتُجري الحكومة اليونانية محادثات مع السعودية بشأن الحادث، نظرًا لدورها ونفوذها في المنطقة، وسط تزايد المخاوف من تصعيد يهدد أمن الملاحة العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعلان بريطاني مفاجئ عن اليمن !
اعلان بريطاني مفاجئ عن اليمن !

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

اعلان بريطاني مفاجئ عن اليمن !

العربي نيوز: ورد للتو، اعلان مفاجئ وغير متوقع، من المملكة المتحدة البريطانية، بشأن اليمن وما يشهده وسيشهده في ظل التطورات المتسارعة وتصاعد الهجمات المتبادلة بين جماعة الحوثي الانقلابية والكيان الاسرائيلي على خلفية عدوانه وحصاره المتواصلين على قطاع غزة. جاء هذا في تحليل صادر عن شركة "Azure Strategy" البريطانية للاستشارات الإستراتيجية، ومقرها لندن، أكدت فيه صعوبة اثناء جماعة الحوثي عن حظرها عبور سفن الكيان الاسرائيلي والمتجهة اليه عبر البحر العربي والاحمر، وايقاف هجماتها على الكيان. وقالت الشركة المؤثر ببريطانيا، على لسان، مدير الجغرافيا السياسية والأمن – استراتيجية Azure، أليس جوير: "استأنف الحوثيون في اليمن هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر، بالتزامن مع قصف إسرائيل للبنية التحتية التي تسيطر عليها الجماعة في اليمن". مضيفة في تحليلها المنشور، الاثنين (14 يوليو)، على الموقع الالكتروني للشركة بالانجليزية: "إن الضربات الأخيرة التي شنها الحوثيون على سفن الشحن في البحر الأحمر لا تؤكد قدرتهم على الصمود فحسب، بل تؤكد أيضا على تطورهم إلى قوة إقليمية مستقلة وصاعدة". وتابعت: "ورغم انتكاسات داعمهم الرئيسي، إيران، والغارات الأمريكية على منشآت أسلحتها، والمفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار في غزة؛ فإن الحوثيين، مدعومين بعلاقاتهم المتنامية مع روسيا والصين، وغياب معارضة ذات مصداقية في الداخل، لا يزالون قوة لا يمكن للعالم تجاهلها". متطرقة إلى اخفاق تحالف حارس الرخاء" الامريكي البريطاني العسكري، وتحالف "اسبيدس" الاوروبي في البحرين العربي والاحمر، بمهمة ضمان حرية الملاحة الاسرائيلية، وتدمير القدرات العسكرية لجماعة الحوثي وانهاء تهديداتهم للسفن وهجماتها على الكيان ردا على حرب اسرائيلي بغزة. وقالت: "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن فجأة وقفًا لإطلاق النار وايقاف الحملة العسكرية على الحوثيين في مايو بعد أن تبين أن الحوثيين لن يهزموا أو يردعوا". وأردفت: "صمود الحوثيين في وجه الحملة الأمريكية دليل انهم لا يزالون بمثابة ثقب أسود للحكومات الغربية و'الإسرائيلية'". مضيفة: "الحوثيون باتوا قوة صلبة تعمل باستقلالية، وتؤثر إقليميا ودوليا، ولايمكن تجاهلها". وتابعت: "لا يعرف حجم ترسانة أسلحة اليمنيين؛ والمسؤولون الأمريكيون يشيدون بنهجهم المبتكر في تطوير الأسلحة". وزادت: "دور الحوثيين الاستباقي في الصراع زاد من صعوبة عزلهم دبلوماسيًا". تفاصيل اوفى: تحليل بريطاني يؤكد فشل ردع الحوثيين يترافق هذا مع رد الولايات المتحدة الامريكية، السبت (12 يوليو)، على طلب الكيان الاسرائيلي، تدخل واشنطن في انهاء تهديدات جماعة الحوثي الانقلابية لسفن وملاحة الكيان، واستئناف الحملة العسكرية الامريكية الجوية والبحرية، لتدمير القدرات العسكرية للجماعة وترسانة صواريخها وطائراتها المسيرة بعيدة المدى. تفاصيل: امريكا ترد على "اسرائيل" بشأن اليمن واطلقت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) مفاجأة جديدة عن اليمن الاثنين (20 مايو)، بحديثها عن مبررات قرار الرئيس دونالد ترامب ايقاف حملته العسكرية البحرية والجوية على جماعة الحوثي في اليمن، من دون تحقيق اهدافها المعلنة، ورغم استمرار هجمات الجماعة على الكيان الاسرائيلي وسفنه. تفاصيل: "البنتاغون" يطلق مفاجأة بشأن اليمن ! من جانبها، اصدرت جماعة الحوثي الانقلابية اعلانا خطيرا، عن بدء تصعيد جديد يُوصف بأنه "الاكبر والاخطر"، خلال الايام المقبلة، على خلفية التطورات المتسارعة التي يشهدها اليمن والمنطقة، إثر تصعيد الكيان الاسرائيلي عدوانه وحصاره المتواصلين على قطاع غزة، منذ اكتوبر 2023م. تفاصيل: الحوثيون يبدأون تصعيدا كبيرا وخطيرا ! وفجر الخميس (10 يوليو)، أعلن الكيان الاسرائيلي تعرضه لهجوم صاروخي جديد من اليمن، وزعم "اعتراض صاروخ من اليمن". بينما أعلن المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع: "تنفيذ عملية استهدف مطار اللد (بن غوريون)، في يافا المحتلة (إيلات) بصاروخ باليستي ذو الفقار، حققت هدفها بنجاح". شاهد .. الحوثيون يقصفون "اسرائيل" مجددا (فيديو) يتزامن هذا مع تسريب الكيان الاسرائيلي، الثلاثاء (8 يوليو)، ثلاثة سيناريوهات خطيرة بشأن اليمن، والتعامل مع جماعة الحوثي، وانهاء تهديداتها للملاحة الاسرائيلية، وايقاف هجماتها على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، ضمن اعلان الجماعة "استمرار فرض حصار بحري وحظر جوي على الكيان الاسرائيلي اسنادا لغزة". تفاصيل: "اسرائيل" تسرب 3 سيناريوهات لليمن ! وليل الاربعاء (9 يوليو)، اعلنت جماعة الحوثي تبنيها استهداف واغراق سفينة الشحن "إترنتي سي" (ETERNITY C)" بمبرر أنها "ترتبط بالكيان الاسرائيلي وكانت متجهة الى موانئه، ورفضت الاستجابة لنداءات التحذيرات". وبثت مشاهد فيديو لتحذيرها ثم قصفها بزورق مُسيَّر و6 صواريخ، بعد انتشال قوات الجماعة طاقمها. تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة ثالثة ! (فيديو) سبق هذا بساعات، هجوم مماثل نفذته الجماعة على سفينة الشحن "ماجيك سيز"، قالت إنها "خرقت حظر الملاحة لموانئ الكيان الاسرائيلي"، وبثت الثلاثاء (8 يوليو)، فيديو لنداءات تحذيرها ثم قصفها بصاروخ ادى لاحتراقها وتسرب المياه اليها، واقتحامها والسماح لطاقمها بمغادرتها، قبل اغراقها بالكامل في قعر البحر الاحمر. تفاصيل: قصف سفينة عملاقة قبالة اليمن (فيديو) والاحد (6 يوليو) استهدفت جماعة الحوثي، سفينة شحن عملاقة اخرى "كانت متجهة الى الكيان الاسرائيلي" بهجوم واسع اشعل النيران فيها وأغرقها بقعر البحر الاحمر، لتلحق بسفينة "سونيون" المستهدفة في اغسطس 2024م، ضمن اعلان الجماعة "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي للكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة عملاقة جديدة! (فيديو) من جانبه، سارع الكيان الاسرائيلي، إلى الرد على استهداف جماعة الحوثي السفينة، وشن في الساعات الاولى من صباح الاثنين (7 يوليو) موجة جديدة لغارات عدوانه على اليمن، استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكثيب للكهرباء، بنحو 56 قنبلة و20 صاروخا، حسب جيش الاحتلال. تفاصيل: "اسرائيل" تبدأ غارات على اليمن (مواقع) تفاصيل: اول اعلان حوثي عن قصف الحديدة (محصلة) وردت جماعة الحوثي بتنفيذ هجوم هو الاوسع حتى الان على الكيان الاسرائيلي، بأحد عشر صاروخا باليستيا و"فرط صوتيا" وطائرات مسيرة "مفخخة"، استهدفت مواقع واهداف حيوية في الكيان الاسرائيلي بينها مطار اللد (بن غوريون) في يافا (تل ابيب) وميناء اسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء ام الرشراش (أيلات). تفاصيل: الحوثيون ينفذون هجوما واسعا (فيديو) جاء الهجوم الحوثي، بعد رد زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (3 يوليو) على تهديدات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزير حربه يسرائيل كاتس؛ بشن حرب على الجماعة في اليمن، لانهاء تهديداتها المتواصلة للكيان وملاحته البحرية. جدد فيه تحديه للكيان الاسرائيلي وداعميه. تفاصيل: اعلان حوثي مفاجئ برسالة لنتنياهو (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! بدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 6,710 شهيدا و 23,584 مصابًا حتى مساء الجمعة (4 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 714 قتيلا و4837 جريحا حتى مساء الجمعة (4 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.

فضيحة مدوّية.. هيئة أممية تمول في الظل عمليات تهريب النفط للحوثيين
فضيحة مدوّية.. هيئة أممية تمول في الظل عمليات تهريب النفط للحوثيين

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

فضيحة مدوّية.. هيئة أممية تمول في الظل عمليات تهريب النفط للحوثيين

فضيحة مدوّية.. هيئة أممية تمول في الظل عمليات تهريب النفط للحوثيين كشف الدكتور عبدالقادر الخراز، المدير السابق للهيئة العامة لحماية البيئة، في منشور على منصة إكس، عن معلومات تؤكد تورّط برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) في اليمن في تمويل غير مباشر لعمليات تهريب نفط عبر الباخرة "نوتيكا"، التي كانت قد استُقدمت لحلّ أزمة ناقلة النفط العائمة "صافر"، لكن تم تسليمها فعليًا لمليشيا الحوثي وتغيير اسمها إلى "يمن"، واستخدامها لاحقًا في أنشطة مشبوهة تتعلق بتهريب النفط الإيراني والروسي. باخرة "نوتيكا".. من حلّ بيئي إلى أداة تهريب في أغسطس 2023، أعلنت الأمم المتحدة أنها جلبت باخرة "نوتيكا" كبديل لـ"صافر" لإنهاء التهديد البيئي المحتمل نتيجة تسرب مليون برميل نفط خام. وقد تم تخصيص 145 مليون دولار لهذه العملية. غير أن ما حدث لاحقًا مثّل تحوّلًا كارثيًا؛ فالباخرة لم تغادر موقع "صافر"، بل تم تغيير اسمها إلى "يمن"، وأُعلن تسليمها لشركة "صافر" الحكومية، بينما كانت فعليًا تحت سيطرة الحوثيين. وكانت تقارير وندوة دولية في مصر حذّرت، منذ البداية، من بقاء الباخرة بيد الحوثيين وتحوّلها إلى خطر بيئي وأمني جديد. البرنامج الإنمائي ينكر.. والمعلومات تفضح عند تصاعد التساؤلات حول استخدام "نوتيكا" للتهريب، أنكر المتحدث باسم برنامج الأمم المتحدة، في تصريحات لجريدة الشرق الأوسط، أي مسؤولية للبرنامج عن الباخرة، مدعيًا تسلّيمها رسميًا لشركة "صافر"، وإبلاغ الحوثيين-شفهيًا وخطيًا- بوقف استخدامها. غير أن هذا التصريح شكّل أول اعتراف ضمني بوجود عمليات تهريب تُجرى على متن السفينة. لكن المعلومات المتوفرة تنسف مزاعم البرنامج، حيث تؤكد أن UNDP تعاقد مباشرة مع شركة "يوروناف" البلجيكية لتشغيل السفينة، ودفع أكثر من 10.3 مليون دولار خلال 23 شهرًا بدل رواتب وتشغيل السفينة. كما كشفت أن طاقم الباخرة جميعهم من الجنسية الجورجية، ويُجرى تنسيق دخولهم اليمن عبر البرنامج نفسه. ويتضح أن العلاقة بين برنامج الأمم المتحدة وشركة التشغيل لم تكن منقطعة، بل كانت مستمرة، وممولة بمبالغ ضخمة تقارب 450 ألف دولار شهريًا. كما يُطرح تساؤل كبير حول الصفقة بين "يوروناف" ومجموعة "أنجلو-إيسترن"، التي تهدف لتعزيز حضورها في سوق ناقلات النفط.. فهل يدخل ذلك ضمن شبكة أوسع لتهريب النفط؟ مخاطر متعدّدة تهدد اليمن والمنطقة عبدالقادر الخراز قال؛ إن هذه الفضيحة تبرز جملة من التحديات والمخاطر الجسيمة، أبرزها: فساد مالي وإداري يتم بتمويل مباشر وغير شفاف، وتعاقدات مشبوهة تُسهّل استخدام موارد أممية في نشاطات محظورة.بالإضافة إلى التواطؤ مع الحوثيين- سواء عن قصد أو بإهمال- فقد تم تمكين المليشيا من السيطرة على أداة لوجستية استراتيجية، وكذا عودة التهديد البيئي، فوجود "نوتيكا" تحت سيطرة الحوثيين يعيد خطر التسرّب النفطي والتلوث البحري إلى الواجهة، ناهيك عن انهيار الثقة في الأمم المتحدة وبرنامجها الإنمائي. وأشار إلى أن غياب توضيحات رسمية يفتح المجال أمام تضليل الرأي العام، داعيًا إلى فتح تحقيق دولي لمحاسبة الجهات المتورطة سواء داخل الأمم المتحدة أو في أوساط الشرعية. ارتباط فضيحة "نوتيكا" بكارثة "روبيمار" وتأتي هذه الفضيحة في وقت حساس، خصوصًا أن برنامج الأمم المتحدة تلقى مؤخرًا دعمًا جديدًا من مركز الملك سلمان للإغاثة للتعامل مع الباخرة "روبيمار"، التي غرقت في 2024 بعد قصف حوثي وهي محمّلة بآلاف الأطنان من الأسمدة الكيميائية. وأعادت هذه الحوادث الجدل حول جدوى التعاون مع البرنامج الإنمائي، ومدى التزامه بالحياد والشفافية؛ إذ إن تمكين الحوثيين من السيطرة على باخرة أممية، وتمويل تشغيلها بأموال الممولين الدوليين، يكشف مشكلة داخل منظومة الأمم المتحدة ويضع الجميع أمام مسؤولية أخلاقية وقانونية لمحاسبة الفاعلين ووقف هذا العبث الذي يدفع ثمنه الشعب اليمني والمنطقة بأسرها.

"جيروزاليم بوست" تصف الهجوم اليمني لإغراق سفينتين بـ"الأكثر إيلامًا" وتتسائل: من سيوقف اليمنيين؟؟
"جيروزاليم بوست" تصف الهجوم اليمني لإغراق سفينتين بـ"الأكثر إيلامًا" وتتسائل: من سيوقف اليمنيين؟؟

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 5 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

"جيروزاليم بوست" تصف الهجوم اليمني لإغراق سفينتين بـ"الأكثر إيلامًا" وتتسائل: من سيوقف اليمنيين؟؟

حذّرت صحيفة 'جيروزاليم بوست' الصهيونية من أن الهجمات اليمنية الأخيرة في البحر الأحمر شكّلت 'واحدة من أكثر الضربات إيلامًا' ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي، واعتبرتها تصعيدًا خطيرًا في مستوى الجرأة والتخطيط الذي باتت تتمتع به القوات اليمنية. وفي تقرير تحليلي نشرته الصحيفة، قالت إن اليمنيين باتوا 'أكثر جرأة من أي وقت مضى'، بعد تنفيذهم هجومين منسقين استهدفا السفينتين 'ماجيك سيز' و'إترنيتي سي'، واللتين ترفعان علم ليبيريا، وتقعان ضمن حركة الملاحة المرتبطة بالاحتلال. الهجومان وقعا على بعد نحو 51 ميلاً بحريًا من السواحل اليمنية، في منطقة يفترض أن تكون تحت مراقبة وتحرك سريع من القوات الدولية. ووفقًا للتقرير، فقد استخدم اليمنيون في الهجوم الأول على السفينة 'ماجيك سيز' زوارق صغيرة سريعة وطائرات مسيّرة انتحارية، ما أدى إلى غرقها بالكامل بعد إنقاذ طاقمها المكوّن من 22 فردًا، معظمهم من الجنسية الفلبينية. ولم تمضِ 24 ساعة حتى تم تنفيذ هجوم مماثل ضد السفينة 'إترنيتي سي'، التي كانت تقل 25 فردًا، من بينهم 21 فلبينيًا. واعتبرت الصحيفة أن العمليتين تمثلان 'أحد أكثر الهجمات اليمنية تعقيدًا منذ بدء استهداف السفن في نوفمبر 2023'، مشيرة إلى أن العملية استغرقت عدة أيام من التتبع والتخطيط، وشملت اعتراض السفن، تعطيلها، الصعود على متنها، ثم تفجيرها، وكل ذلك دون أي تدخل من القوات البحرية الغربية المنتشرة في المنطقة. وتساءل التقرير بقلق: 'أين كانت القوات الأميركية، البريطانية، الفرنسية، أو حتى الصينية؟' مشيرًا إلى أن حاملتي الطائرات الأميركيتين USS Carl Vinson وUSS Nimitz تم رصدهما مؤخرًا في بحر العرب والمحيط الهندي، ومع ذلك 'لم تسجل أي استجابة مباشرة' للهجومين. وقالت الصحيفة بوضوح إن 'اللافت أن دول المنطقة لم تُسارع لمساعدة السفينتين أثناء الهجوم، ما يُظهر أن الأمر ليس أولوية بالنسبة لهم'. كما عبرت عن دهشتها من القدرات التي أظهرتها القوات اليمنية، مؤكدة أن 'إيقاف سفينة شحن ضخمة، وتعطيلها، ثم الاستيلاء عليها ليس أمرًا بسيطًا، بل عملية معقدة تتطلب دقة وخبرة وتنسيق عالٍ'. وختمت جيروزاليم بوست تقريرها بإشارة إلى عنوان نشرته صحيفة وول ستريت جورنال واعتبرته 'الخاتمة الأكثر إيلامًا لهذه الكارثة': 'لماذا لم يساعد أحد هذه السفن؟'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store