أحدث الأخبار مع #الحوثي


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
إصابة 4 مواطنين بنيران مليشيا الحوثي في الضالع
أصيب 4 مدنيين في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية (المصنفة على قائمة الإرهاب)، الجمعة 27 يونيو/ حزيران 2025، بنيران أحد عناصر المليشيات بمحافظة الضالع. وذكرت مصادر محلية، بأن 4 مواطنين من أبناء قرية رباط الحرازي بدمت أصيبوا، أحدهم إصابته خطيرة في منطقة الصدر، وذلك بعد أن أطلق عليهم النار أحد عناصر الحوثي، بسبب احتجاجهم على منعهم من كسب لقمة عيشهم. وبينت المصادر، بأن الشاب حازم أحمد مثنى الحرازي يرقد بالمستشفى بعد أن استقرت رصاصة في صدره، بينما أُصيب والده وشقيقه وابن عمه بجروح متفاوتة، بعد أن رفضت المليشيات السماح لهم بالعمل في تفريغ الشاحنات القادمة من ميناء عدن، رغم أنهم أصحاب الأرض التي استحدثت فيها نقطة التفتيش. وكانت مليشيا الحوثي قد استعانت بأبناء المنطقة للعمل مقابل مبلغ زهيد (2000 ريال لكل قاطرة)، لكنها سرعان ما استبدلتهم بوافدين من عمران، ما أثار غضب السكان، خاصة أنهم أصحاب الحق في الأرض والعمل. وفي صباح الجمعة، وأثناء ممارسة المجني عليهم عملهم بشكل طبيعي وفق الاتفاق، قام أحد عناصر الحوثي بإنزال أحدهم بالقوة من على إحدى القاطرات، وعند قيامه باحضار أسرته للاحتجاج باشرتهم عناصر الحوثي بعدها بإطلاق النار ودون أي نقاش، طبقا للمصادر. وطالب الأهالي بسرعة التحقيق في الجريمة ومحاسبة الجناة، معتبرين أن كرامة الناس وحقوقهم لا تُشترى ولا تُمنح بمزاج المليشيات الحوثية.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
350 ألف مقاتل.. كيف حوّل الحوثيون غزة إلى وسيلة لتعزيز النفوذ؟
في ظل تصاعد التوترات الإقليمية واستمرار الحرب في غزة، كشف تقرير حديث لمشروع بيانات مواقع النزاع المسلح وأحداثه (ACLED)، أن مليشيات الحوثي استغلت أزمة البحر الأحمر والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لتوسيع نفوذها الداخلي وتعزيز مكاسبها السياسية والعسكرية. وبحسب التقرير، فقد بلغت أعداد مقاتلي الجماعة الحوثية ما يقارب 350 ألف عنصر، نتيجة حملات تجنيد موسعة أطلقتها تحت غطاء "نصرة فلسطين"، والتي تصدرت المشهد اليمني منذ أكتوبر 2023. وأوضح التقرير أن هذه التعبئة لم تكن بدافع الدعم الحقيقي للقضية، بل لتوظيفها داخليًا لصالح مشروع الجماعة الطائفي. كما أشار التقرير إلى أن الحوثيين شددوا قبضتهم الأمنية مستغلين الضربات الأمريكية والإسرائيلية، عبر تهم "التآمر مع العدو"، في قمع أي معارضة داخلية. وأكد التقرير أن الهجمات على السفن في البحر الأحمر لم تكن نتيجة موقف مبدئي من القضية الفلسطينية، بل تُستخدم كورقة ضغط سياسي وتفاوضي. حيث شهدت الفترة من مايو حتى يوليو 2024 ذروة الهجمات البحرية باستخدام طائرات مسيّرة حديثة، استهدفت إحداها ناقلة يونانية، قبل أن تتوقف العمليات تمامًا عقب اتفاق اقتصادي رعته السعودية، تضمن رفع قيود مالية على الجماعة. ورغم استمرار الصراع في غزة، لم تُنفذ أي هجمات بحرية من قبل الحوثيين بين سبتمبر وديسمبر 2024، باستثناء استهداف ناقلة في أغسطس، نسبه التقرير إلى فصيل متشدد يعارض مسار التهدئة. وشدد التقرير على أن الجماعة الحوثية تُمارس سياسة الضربات الرمزية للحفاظ على الموارد، واستخدام الضغط النفسي الاستراتيجي، مؤكداً أن الرمزية الفلسطينية تحوّلت لأداة نفوذ داخلي بدلاً من كونها موقفاً تضامنياً حقيقياً مع الشعب الفلسطيني.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
إصابة 4 عمال برصاص الحوثيين في الضالع بعد منعهم العتالة
المرسى- الضالع أصيب أربعة أشخاص برصاص مسلحي مليشيا الحوثي في دمت-الضالع على خلفية مطالبتهم بحقهم في العمل في العتالة. وكان المصابون يعملون في تفريغ ونقل البضائع من شاحنات النقل القادمة من ميناء عدن في إطار عملية التفتيش التي ينفذها الحوثيون بعد فتح طريق عدن – صنعاء. يأتي ذلك بناءً على اتفاق يقضي بعمل أبناء المنطقة في تفريغ الشاحنات مقابل استغلال أراضيهم. وأفادت المصادر أن مليشيا الحوثي نكثت بالاتفاق واستبدلت العمال بآخرين استقدمهم مشرفو المليشيا الحوثية، ما أدى إلى احتجاج العمال. وذكرت المصادر أن العامل حازم أحمد مثنى الحرازي أُصيب إصابة بالغة في الصدر، في حين أُصيب شقيقه ووالده وابن عمه مجاهد صالح مثنى الحرازي بجروح متفاوتة، بنيران الحوثيين. وفي التفاصيل، تحدثت المصادر أن مسلحي المليشيا أقدموا على إنزال حازم الحرازي بالقوة من فوق إحدى الشاحنات أثناء قيامه بعمله، ما دفعه إلى الاستنجاد بأفراد أسرته، قبل أن يُطلق الحوثيون النار عليهم بشكل مباشر ودون سابق إنذار. وكانت مليشيا الحوثي استحدثت نقطة تفتيش جديدة على أرض خاصة بالمصابين في قرية رباط الحرازي جنوب مدينة دمت. وتختص النقطة بفحص وتفتيش البضائع الواردة من ميناء عدن باتجاه صنعاء. ويبذل العمال جهدا كبيرا في العتالة مقابل مبالغ رمزية (ألفَي ريال يمني)، بما يعادل أقل من أربعة دولارات لكل شاحنة.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
رصاص الحوثي يمزق أجساد 4 من أسرة واحدة في الضالع.. لأنهم طالبوا بلقمة العيش
اخبار وتقارير رصاص الحوثي يمزق أجساد 4 من أسرة واحدة في الضالع.. لأنهم طالبوا بلقمة العيش الجمعة - 27 يونيو 2025 - 11:42 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص جريمة جديدة تجسد واقع القمع الحوثي وتغوّل الميليشيا على أبسط حقوق المواطنين، أُصيب أربعة مدنيين من أسرة واحدة، اليوم الجمعة، برصاص مباشر أطلقه أحد عناصر ميليشيا الحوثي الإرهابية في محافظة الضالع، بعد احتجاجهم على حرمانهم من حقهم في العمل. وأفادت مصادر محلية أن الجريمة وقعت في قرية رباط الحرازي بمديرية دمت شمالي الضالع، عندما قام أحد مسلحي الحوثي بإطلاق النار على أفراد من أسرة المواطن أحمد مثنى الحرازي، أثناء احتجاجهم على منعهم من كسب قوت يومهم من عملهم في تفريغ الشاحنات القادمة من ميناء عدن، وهي المهنة التي كانوا يمارسونها في أرضهم التي أقيمت فيها نقطة تفتيش جمركية تابعة للميليشيا. وأكدت المصادر أن الشاب حازم أحمد مثنى الحرازي، نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة بعد إصابته برصاصة استقرت في صدره، فيما أصيب والده وشقيقه وابن عمه بجروح متفاوتة، ما أثار موجة غضب عارمة بين سكان المنطقة. وبحسب شهود عيان، كانت الميليشيا قد استعانت سابقاً بعدد من أبناء المنطقة للعمل في تفريغ الشاحنات مقابل أجور زهيدة لا تتجاوز 2000 ريال يمني لكل شاحنة، إلا أن عناصرها سرعان ما استبدلوا العمال المحليين بوافدين من محافظة عمران، ضمن سياسة الإقصاء والتهميش والاستفزاز، ما فجر غضب الأهالي الذين رأوا في ذلك نهباً لحقوقهم وتعدياً على أرضهم ومصدر رزقهم. وأوضح الشهود أن عنصر المليشيا الحوثية أقدم على إنزال أحد الشبان بالقوة من على ظهر قاطرة أثناء أدائه عمله، ما دفع أفراد أسرته للحضور والاحتجاج، ليفاجَؤوا بإطلاق النار عليهم بشكل مباشر ودون سابق إنذار. واستنكر أهالي المنطقة الجريمة البشعة، مطالبين بفتح تحقيق عاجل وشفاف ومحاسبة الجناة، مؤكدين أن "كرامة الناس وحقوقهم ليست سلعة تُشترى أو تُمنح بمزاج الميليشيا"، وأنهم لن يصمتوا على هذه الإهانة التي طالت أبناءهم في أرضهم. وتُعد هذه الحادثة دليلاً إضافياً على سياسة ميليشيا الحوثي في إذلال المواطنين وحرمانهم من أبسط حقوقهم المعيشية، في الوقت الذي تواصل فيه التوسع في الجبايات ومصادرة الأراضي وتجنيد الغرباء لفرض السيطرة بالقوة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير مقتل رسول السلام في صنعاء وسط اتهامات للحوثيين. اخبار وتقارير الحكومة تكشف عن فشل مخطط السعودية وعمان لإنهاء حرب اليمن لهذا السبب. اخبار وتقارير اختراقات استخباراتية تفجّر توتراً داخلياً خطيراً في صنعاء.. رعب في قلب الحو. اخبار وتقارير بقرار حوثي جديد.. جامعة العلوم تتحوّل إلى حوزة طائفية جديدة بيد شرف الدين.


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
#جبايات_الحوثي تكشف جرائم النهب والإفقار على مداخل صنعاء
حملة إلكترونية تفضح الحوثي: نقاط التفتيش تحولت لمسالخ إنسانية حشد نت - قسم الأخبار أطلق ناشطون وصحفيون وسياسيون حملة إلكترونية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، للتنديد بجرائم مليشيا الحوثي الإرهابية المرتكبة في نقاط التفتيش الواقعة على مداخل المدن والمحافظات الخاضعة لسيطرتها، والتي تحوّلت إلى أدوات للنهب الممنهج والإفقار المتعمد للمواطنين. وانطلقت الحملة تحت وسم "#جبايات_الحوثي_على_طريق_صنعاء"، مسلطة الضوء على انتهاكات جسيمة ترتكبها المليشيا بحق المواطنين، من خلال فرض جبايات قسرية في نقاط تفتيش تنتشر على تخوم المناطق المحررة، في سياسة وصفتها الحملة بـ"المنهجية واللاإنسانية"، حيث تُستخدم هذه النقاط كمصدر تمويل لآلة الحرب الحوثية على حساب لقمة عيش اليمنيين. واستعرض المشاركون في الحملة حجم المعاناة التي يتكبدها السكان نتيجة هذه السياسات القمعية، مؤكدين أن المليشيا تتعمد إبقاء المواطن في دائرة الفقر والتجويع، ضمن استراتيجية إفقار شاملة. وفي هذا السياق، قال الصحفي سمير رشاد اليوسفي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجمهورية سابقاً، إن اليمنيين لا يُتركون للجوع فقط، بل يُدفنون أحياء على مهل، في إشارة إلى ما وصفه بـ"التوحش الحوثي" الذي ينهب قوت الناس ويُمعن في إذلالهم. وأشار اليوسفي إلى تقارير الأمم المتحدة التي تؤكد أن أكثر من 18.1 مليون يمني مهددون بانعدام الأمن الغذائي الحاد بحلول فبراير 2026، في ظل انهيار العملة، وارتفاع أسعار الوقود، وتراجع الإنتاج الزراعي، واحتجاز المساعدات خلف نقاط التفتيش الحوثية، مضيفًا أن "الطرقات باتت قبوراً مفتوحة للغذاء والدواء والأمل". من جهته، أوضح محمد أنعم، مدير دائرة الإعلام والإرشاد في المكتب السياسي، أن مليشيا الحوثي تواصل ابتزاز المواطنين والمسافرين عبر الطرق المؤدية إلى صنعاء والحديدة وإب وتعز، تحت ذرائع واهية، مؤكدًا أن المليشيا لا تعرف سوى النهب، والحل الوحيد يتمثل في استكمال تحرير ما تبقى من المحافظات وإنهاء سيطرة المليشيا على مؤسسات الدولة. أما الباحث السياسي ثابت الأحمدي، فلفت في تغريدة له إلى أن الحوثيين يبتكرون باستمرار وسائل جديدة لابتزاز الناس، كلما فُتحت طريق، ظهرت نقطة تفتيش جديدة، أو رسوم مفروضة على بضائع ومنتجات محلية، تحت مسميات جمركية وضرائبية غير قانونية. واختتم الصحفي هائل البكالي سلسلة التنديدات بتأكيده أن نقاط الحوثي على مداخل صنعاء لم تعد نقاط أمن، بل تحولت إلى مراكز جباية مفتوحة، تفرض إتاوات على كل شيء، من الغذاء إلى الأدوية، وحتى الأوكسجين المخصص للمستشفيات، لم يسلم من سياسة "الخُمس" التي تمارسها المليشيا تحت ستار الدين والدولة.