محمد خميس: دخلت طب الأسنان بسبب المجموع.. وكنت أتمنى دراسة الأدب العربى
وأضاف خميس، خلال لقائه مع الإعلامية منة فاروق فى برنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنه كان يخطط للالتحاق بكلية آداب قسم لغة عربية، إلا أن والده وكان موجهًا للغة العربية ومن أصل قروى صعيدى وأزهرى التعليم، جلس معه فى نقاش هادئ وسأله عن سبب اختياره، فأجابه: «علشان بحب الشعر».وأشار إلى أن والده لم يعارضه، بل أقنعه بحكمة قائلاً: «إبراهيم ناجى كان شاعر ودكتور، ويوسف إدريس أديب ودكتور، وأنت بتكتب شعر من زمان ومحدش منعك»، موضحًا أن هذا الحديث كان منطقيًا بالنسبة له فقرر بالفعل دخول طب الأسنان.ووصف خميس مهنة طب الأسنان بأنها منغلقة إلى حد كبير ولا تحتمل التزامات موازية مثل التمثيل أو السفر أو التصوير الطويل، وعن بداياته الفنية، كشف أن أول ظهور له كان من خلال فيلم ألف مبروك، حيث رشحه إسلام خيرى، المخرج المنفذ للفيلم والمخرج لاحقًا للجزء الأول من «الكبير أوي»، ليشارك فى أحد مشاهد المسلسل، وكان ذلك فى الحلقة الثالثة.كما شارك أيضًا فى فيلم «فاصل ونعود»، بترشيح من المخرج أحمد ناجى جلال، لتتوالى بعدها أدواره الفنية فى السينما والدراما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 35 دقائق
- مصرس
صناع مسلسل "فات الميعاد" ضيوف برنامج "هذا الصباح" غدًا على شاشة إكسترا نيوز
يحل فريق عمل مسلسل "فات الميعاد" ضيفًا على برنامج "هذا الصباح"، المذاع عبر شاشة إكسترا نيوز، وذلك غدًا في لقاء خاص للحديث عن كواليس العمل، وردود فعل الجمهور، والتفاصيل التي لم تعرض على الشاشة. ومن المنتظر أن يتناول اللقاء أبرز التحديات التي واجهت صناع المسلسل أثناء التصوير، إلى جانب رؤية الأبطال لمضمون ورسائل العمل الدرامي الذي حقق تفاعلًا واسعًا. يذكر أن مسلسل "فات الميعاد" حظي بمتابعة جماهيرية خلال عرضه، وسط إشادة نقدية بأداء أبطاله وتناول القضايا الاجتماعية بأسلوب إنساني عميق.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
اليوم.. ذكرى ميلاد الفنان الراحل يوسف شعبان
استعرض برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز" تقريرًا مصورًا عن حياة الفنان الكبير الراحل يوسف شعبان، وذلك بمناسبة ذكرى ميلاده الـ94. وتحل اليوم الذكرى الـ94 على ميلاد الفنان الراحل يوسف شعبان الذي ولد في مثل هذا اليوم من عام 1931 ورحل عن عالمنا في 28 فبراير 2021. يوسف شعبان، هو أحد أعمدة الدراما والسينما المصرية، وصاحب مسيرة امتدت لأكثر من ستة عقود من الإبداع والتميز في مختلف المجالات الفنية، فضلاً عن بصمته الراسخة في نقابة الممثلين. انطلق يوسف شعبان في بداية حياته الدراسية بكلية الحقوق في جامعة عين شمس، لكن شغفه الكبير بالفن جعله يعدل مساره ويلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث بدأ مرحلة جديدة حافلة بالاجتهاد والالتزام والبحث عن شخصية الفنان الحقيقي. وشارك الفنان الراحل في أكثر من 300 عمل فني توزعت ما بين السينما، التلفزيون، والمسرح، وجسد عبرها شخصيات محفورة في وجدان المشاهدين. ومن بين الشخصيات التي بقيت عالقة في ذاكرة الأجيال المختلفة: سيد الدوغري في "عيلة الدوغري"، حافظ رضوان في "الشهد والدموع"، محسن ممتاز في "رأفت الهجان"، أمجد هاشم في "ضمير أبلة حكمت"، المعلم عسران في "الرحاية"، سلامة فراويلة في "المال والبنون"، الحاج درويش في "الوتد"، المعلم سيد أبو ليلة في "ليالي الحلمية"، إلهامي في "امرأة من زمن الحب"، ووهبي السوالمي في "الضوء الشارد". وفي السينما، برز اسم يوسف شعبان عبر أفلام خالدة مثل "معبودة الجماهير"، "زقاق المدق"، "ميرامار"، "حارة برجوان"، "المرأة الحديدية"، "قهوة المواردي"، "حمام الملاطيلي"، "الرجل الذي فقد ظله"، و"مراتي مدير عام". ومثلما كان حاضرًا بقوة في الأعمال الفنية، كان أيضًا لاعًبا أساسيًا في الساحة النقابية؛ إذ تولى رئاسة نقابة الممثلين لدورتين متتاليتين (1997 - 2003)، ونجح خلالها في تحقيق الكثير من المكاسب لزملائه، وكان متخصصًا في الدفاع عن حقوق الفنانين وكرامة المهنة، ليصبح صوت زملائه القوي في مواجهة التحديات المعاصرة آنذاك. وعلى المستوى الإنساني، عرف يوسف شعبان بقوة شخصيته وصلابته أمام الظروف القاسية، فقد أصيب بفشل كلوي كامل منذ عام 2016، وقبل وفاته بخمس سنوات، وكان يداوم على الغسيل الكلوي بالمستشفى ثلاث مرات أسبوعيًا، ولكنه رفض إعلان خبر مرضه للرأي العام، رافضا أن يشفق عليه أحد أو يتاجر بمعاناته. واجه مرضه بإصرار واعتزاز، وأصر على مواصلة العمل والوقوف أمام الكاميرا، مؤمنا بأن الفنان الحقيقي لا ينكسر أمام الألم ولا يسمح للمعاناة أن تهز صورته أو طاقته الإبداعية، وروت ابنته زينب يوسف شعبان أن والدها أصر في سنواته الأخيرة على عدم الاستسلام للمرض وعلى العودة دائما لعمله ليثبت لنفسه أولا ولجمهوره أنه أقوى من أي تحد صحي أو إنساني. حصد يوسف شعبان خلال مسيرته العديد من الجوائز والتكريمات تقديرًا لعطائه وتاريخه الطويل، واستحق لقب "الأب الروحي للدراما العربية" عن جدارة، لتبقى ذكراه عنوانًا للقوة والالتزام والموهبة الأصيلة في مشهد الدراما المصرية والعربية.

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
محمد خميس يسرد حكايته من طب الأسنان إلى مهرجانات المسرح
قال الفنان محمد خميس، إنه حين تناديك الموهبة، فلا سبيل للتردد، موضحا أنه اختار أن يتخلى عن مهنته الأصلية في طب الأسنان، التي وصفها بالعظيمة، لكنه اصطدم بصرامتها التي لا تترك مجالًا للحلم، فاختار التمثيل بكل شغف. اقرأ أيضا | ترامب: بوتين يريد السلام ولكن أفعاله مختلفة !وأشار خميس، خلال لقائه ببرنامج «ستوديو إكسترا» عبر شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أن الطب لا يقبل الشريك، فلا يمكن لطبيب أن يقف في موقع التصوير أو يرتب سفرًا، وهو مطالب بالانضباط الكامل، ولذلك، استجاب لنداء الطفولة، ومضى في طريق الفن بلا رجعة.وأضاف أنه رغم دراسته في كلية طب الأسنان، فإن شغفه بالتمثيل لم يخفت يومًا، حيث شارك خلال سنوات الجامعة في فرق مسرحية جامعية، بكل ما فيها من حماسة ونقاء، وبعد التخرج، انشغل هو وزملاؤه بالحياة المهنية، ليبتعدوا عن الخشبة.وأكد أن بعد عام واحد، عادوا ليشكلوا فريقًا تمثيليًا مستقلًا، ودخلوا غمار المهرجانات، بدءًا بالمسرح القومي، ثم مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي.