
تامر عبدالمنعم يرفض الإساءة لطليقته بسبب العلاقة المحترمة بينهما
تامر عبدالمنعم يرفض الإساءة لطليقته بسبب العلاقة المحترمة بينهما
مقال مقترح: أبو يطلق أغنيته الجديدة 'أحلى حاجة' على يوتيوب والمنصات الرقمية
ونشر تامر عبر حسابه الرسمي على موقع 'فيسبوك' قائلاً: 'ارفض تمامًا أي نوع من التدخل مع طليقتي، وارفض أن يسيء إليها أحد أو يتحدث بهذا الشكل، لأن ما بيننا عشرة محترمة'
كما علق على علاقتها بوالده قائلاً: 'لقد كانت في منتهى الجدعنة مع أبي الله يرحمه في مرضه وقبل مرضه، ولا داعي للحديث السخيف فيما لا يعني أحد'
وفي سياق متصل، أعلن الفنان تامر عبدالمنعم الثلاثاء الماضي عن وفاة والده الكاتب الكبير محمد عبدالمنعم
وكتب تامر عبدالمنعم في تدوينة عبر حسابه الرسمي على 'فيسبوك': 'مات أبي… وسوف تقام صلاة الجنازة عليه بعد ظهر اليوم من مسجد عمر مكرم'
وفاة والد تامر عبد المنعم
يُذكر أن الراحل محمد عبد المنعم شغل مناصب صحفية بارزة، منها رئاسة مجلس إدارة مؤسسة روز اليوسف، ويُعتبر من أبرز الصحفيين المتخصصين في الشؤون العسكرية في تاريخ الصحافة المصرية.
شوف كمان: أصعب وظيفة في الحياة هي 'ست البيت' وفقاً لياسمين صبري | فيديو
طلاق تامر عبدالمنعم ورنا علي
كان قد كشف الفنان تامر عبد المنعم من خلال حسابه على موقع 'فيس بوك' عن انفصاله عن زوجته رنا علي
وقال تامر: 'تم الانفصال بيني وبين السيدة رنا علي بعد زواج استمر ست سنوات، قدر الله وما شاء فعل، وأنا أُكن لها كل التقدير والاحترام، والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، ولا نعلم ماذا تحمله لنا الأقدار والأيام، وكل ما يأتي به ربنا خير، فقد نختلف ولكن يبقى الاحترام والذكريات والنوايا الصادقة'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : في عيد ميلادها.. غادة عبد الرازق رحلة 25 عامًا من الجرأة والتجدد الفني
الثلاثاء 8 يوليو 2025 03:10 صباحاً نافذة على العالم - تُعد الفنانة غادة عبد الرازق واحدة من العلامات البارزة في الدراما والسينما المصرية، حيث استطاعت على مدار أكثر من ربع قرن أن تحفر اسمها في ذاكرة الجمهور من خلال أدوار جريئة ومحطات فارقة صنعت منها نجمة من الطراز الأول. بداياتها الفنية بدأت غادة مسيرتها الفنية من بوابة عروض الإعلانات، قبل أن تخوض أولى تجاربها التمثيلية عام 1997 بمشاركتها في مسلسل 'اللص الذي أحبه'، لتفتح أمامها أبواب الدراما على مصراعيها، وتبدأ رحلة طويلة من التألق الفني. الفنانة غادة عبد الرازق وكان عام 2001 نقطة تحول حقيقية في مسيرتها، حين قدمت شخصية 'نعمة الله' الزوجة الرابعة في مسلسل 'عائلة الحاج متولي' أمام النجم نور الشريف، وهو الدور الذي شكّل انطلاقتها الحقيقية نحو النجومية، ولفت الأنظار إلى قدراتها في أداء الشخصيات المركبة. بحلول عام 2007، انتقلت غادة إلى مرحلة البطولات المطلقة، وكانت البداية بمسلسل 'الباطنية' الذي رسّخ مكانتها، وتوالت بعدها نجاحاتها في مسلسلات مثل 'زهرة وأزواجها الخمسة'، 'سمارة'، 'مع سبق الإصرار'، و'حكاية حياة'، والتي أثبتت قدرتها على قيادة أعمال درامية ناجحة جماهيريًا وإنتاجيًا. ولم تقتصر بصمتها على الشاشة الصغيرة، بل قدّمت أيضًا أعمالًا سينمائية أثارت الجدل وحققت نجاحًا ملحوظًا، منها: 'حين ميسرة'، 'كلمني شكرًا'، 'ركلام'، و'اللي اختشوا ماتوا'، وكان أحدث ظهور لها في فيلم 'أحمد وأحمد' إلى جانب النجمين أحمد السقا وأحمد فهمي، والذي يُعرض حاليًا بدور العرض. بأدوارها الجريئة واختياراتها التي تتحدى القوالب النمطية، أثبتت غادة عبد الرازق أنها ليست مجرد فنانة، بل حالة فنية خاصة، عرفت كيف تتطور وتستمر، لتصبح واحدة من رموز الفن في مصر والعالم العربي.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
دنيا ماهر تتصدر تريند جوجل بعد تصريحات جريئة عن حياتها الشخصية وأسرار مشوارها الفني
تصدّرت الفنانة دنيا ماهر مؤشرات البحث على جوجل، بعد ظهورها اللافت في برنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي عمرو الليثي عبر شاشة قناة الحياة، حيث فتحت قلبها للجمهور وتحدثت بصراحة لافتة عن جوانب إنسانية وفنية من حياتها تُروى لأول مرة، لتُشعل التريند رغم تأكيدها بأنها لا تسعى إليه ولا تلهث خلف أضوائه، بل تترك أعمالها تتحدث عنها. "أنا مش بتاعة تريند... الترند الحقيقي هو نجاحي" في بداية حديثها، أكدت دنيا ماهر أن الترند لا يعني لها شيئًا إن لم يكن نابعًا من صدق التجربة الفنية التي تقدمها، وقالت بوضوح:" الترند اللي مش نابع من نجاح حقيقي، ما بيفيدش.. أنا ما بعملش حاجة عشان أطلع تريند، أنا باجتهد في شغلي، وده اللي يخليني أوصل للناس ". اعترافات شخصية: "تجربتي في الجواز خلتني أنضج" وفي لحظة إنسانية خالصة، كشفت الفنانة المحبوبة عن تجربتها الشخصية مع الزواج والانفصال، مؤكدة أن زواجها دام عشر سنوات، لكنها لم تخرج من هذه التجربة بخسارة بل بمعرفة ونضج، مشيرة إلى أن طليقها إنسان محترم، وأنها استغلت فترة الزواج بشكل إيجابي فكتبت كتابًا، وتعلّمت كثيرًا عن ذاتها. وقالت:" اتجوزت وانفصلت، وكل حاجة قسمة ونصيب، لكن اللي بيفرق إنك تطلع من أي تجربة وأنت أقوى.. واللي جاي مش شرط يكون أصعب، ممكن يكون أجمل، لو فيه شريك مناسب ". "الأربعين بداية العمر.. مش نهايته" وفي ردها على سؤال حول العمر، فاجأت دنيا الجمهور بتصريح جرئ قالت فيه إن أجمل سنوات حياتها بدأت بعد سن الأربعين، مشددة على أن النضج والخبرة والتصالح مع الذات منحها قوة داخلية لم تعرفها من قبل، وأضافت:" أنا بحبني أكتر دلوقتي، وبفهم الدنيا أكتر، وباختار بحكمة، مش باندفاع ". بداية استثنائية في عالم التمثيل أما عن بداياتها الفنية، فقد كشفت دنيا ماهر أنها دخلت عالم التمثيل بعد مشاركتها في عدد من الأعمال المتنوعة، من بينها "طلعت روحي"، و"سقوط حر"، و"الجماعة 2"، و"واحة الغروب"، لكنها تعتبر أن انطلاقتها الحقيقية كانت مع المخرجة كاملة أبو ذكري في مسلسل "سجن النسا"، والذي وصفته بأنه تجربة لا تُنسى ودعم قوي شكّل نقطة تحول في مشوارها الفني. وتابعت:" كاملة أبو ذكري إنسانة بتعرف تحب ممثلينها، وبتخليني أطلع من جوّايا تفاصيل ما كنتش أعرف إنها موجودة أصلاً.. وإن شاء الله قريب يكون فيه تعاون تاني بينا بس في السينما ". "100 وش".. ونقلة جماهيرية وتطرقت إلى مسلسل "بـ100 وش"، مؤكدة أن ترشيحها جاء عن طريق ورشة فنية، وليس عبر علاقات أو مجاملات، وقالت إن الجملة الشهيرة التي قالتها في المسلسل " لا قريب ولا حبيب ولا غريب " أصبحت أيقونة يتداولها الجمهور حتى اليوم، بل وصارت تُردّد في الشارع وعلى السوشيال ميديا بشكل واسع، ما جعلها تشعر بالفخر، خاصة عندما شُبّهت بالنجمة الكبيرة عبلة كامل. عادل إمام والقبلة الشهيرة ولم يخلُ اللقاء من الحديث عن تجربة العمل مع الزعيم عادل إمام في مسلسل "عوالم خفية" ، حيث أدّت مشهدًا شهيرًا تضمن قبلة مفاجئة من الزعيم، وعلّقت قائلة:" المشهد ده كان لحظة مفصلية بالنسبة لي.. مشهد بسيط بس حمل كتير من المعاني، وكونه مع الزعيم دي حاجة بتفضل محفورة في الذاكرة ". كما لم تُخفِ سعادتها بإشادة الفنان محمد عادل إمام بها، عندما صرّح في أكثر من مناسبة أنها ستكون "من أهم نجمات مصر"، وهو التصريح الذي اعتبرته مسؤولية كبيرة، وأمل أن تظل تستحقه. حقيبة الشخصيات: بواريك ومفاتيح الأداء وعن سر تنوّعها في الأدوار، كشفت دنيا أنها تمتلك "شنطة بواريك" خاصة بها، تحتفظ بها دائمًا وتستعين بها للدخول في الشخصيات، معتبرة أن تغيير الشكل جزء من احترام المهنة. وقالت:" أنا باحب كل شخصية تاخد لبسها وشكلها، عشان تبقى حقيقية.. حتى التفاصيل الصغيرة بتفرق، والبروكة ممكن تعمل فرق كبير في إقناع الناس ". فيلم "الخروج للنهار".. البداية السينمائية واختتمت دنيا حديثها بالعودة إلى أول تجاربها في السينما، من خلال فيلم "الخروج للنهار"، الذي وصفته بالعمل المختلف، وقالت إنها تعتبر تلك التجربة درسًا في الأداء الصامت والتعبير الداخلي، وقد كانت محطة مهمة على طريقها كممثلة جادة وموهوبة.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
محمد رحيم يتصدّر تريند جوجل بعد أزمة لحن "شايف قمر"… أرملته تفتح النار على صنّاع ألبوم عمرو دياب!
تصدّر اسم الموسيقار الراحل محمد رحيم تريند جوجل خلال الساعات الماضية، بعد اشتعال الجدل الفني على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب اتهام أرملته ومدرّبة الأسود الشهيرة أنوسة كوتة، لصنّاع ألبوم النجم عمرو دياب الجديد، بسرقة أحد الألحان القديمة التي أبدعها زوجها الراحل. الضجّة لم تكن عابرة، بل حملت في طيّاتها مشاعر غاضبة ورسائل مبطّنة ومواجهة علنية أشعلت نقاشات بين جمهور رحيم، وعشاق الهضبة، والوسط الموسيقي بأكمله، لتتحوّل الأزمة من مجرد "اتهام بالسرقة" إلى قضية فنية متكاملة فرضت نفسها على المشهد، وأعادت اسم محمد رحيم إلى صدارة المشهد رغم رحيله. أنوسة كوتة تفجّر المفاجأة: "سمعت شايف قمر… لقيت لحن رحيم!" بكلمات واضحة ومقطع فيديو صريح نشرته عبر حسابها على فيسبوك، فجّرت أنوسة كوتة مفاجأة من العيار الثقيل، حين قالت إنها استمعت إلى أغنية "شايف قمر" ضمن ألبوم عمرو دياب الجديد، وفوجئت بأن لحنها مألوف جدًا، لتسترجع في لحظة ذاكرة موسيقية تعرفها جيدًا:" افتكرت فورًا إنه من ألحان محمد رحيم… الأغنية دي كانت من غنوة مع الأبنودي واسمها (كلمة مصر) "، مضيفة: " حبيت أمسّي على الناس وأقول مبروك، بس بطريقتنا، ومبروك على الألبوم... بس مش أوي كده، محمد رحيم كان دايمًا بيبقى العلامة ". ولم تكتفِ بذلك، بل ختمت رسالتها بعبارة غامضة أثارت مزيدًا من التساؤلات:" الأيام الجاية فيها أغنية تانية وموضوع تاني... " الجمهور تفاعل بقوة، والبعض أيّد إحساسها بوجود تشابه واضح، بينما انبرى آخرون للدفاع عن عمرو دياب وفريق عمله، معتبرين أن الحديث عن "سرقة" غير دقيق، وأن ما حدث لا يتعدّى التقاءًا موسيقيًا عرضيًا في مقام أو إيقاع. نقابة الموسيقيين ترد رسميًا: "لا سرقة... ولا تشابه جوهري" وفي ردٍ مباشر على الجدل المشتعل، أصدرت نقابة المهن الموسيقية بيانًا رسميًا على لسان المتحدث باسمها محمد عبدالله، بعد إجراء مقارنة فنية دقيقة بين لحن أغنية "كلمة مصر" التي لحنها الراحل محمد رحيم، وبين لحن "شايف قمر" من ألبوم عمرو دياب، والتي قام بتلحينها الفنان محمد يحيى. وجاء في البيان:" بعد الاستماع المتأني إلى كلا العملين، تبين بوضوح أنه لا يوجد أي تقارب موسيقي أو تشابه جوهري بينهما... "، موضحًا أن الاختلاف يشمل البناء اللحني، والخطوط النغمية، وسرعة الأداء، وقفزات النغم. وأضاف:" ما قد يوحي للبعض بوجود تشابه، يعود إلى وحدة المقام الموسيقي وتتابع الكوردات، وهو أمر شائع في الموسيقى العالمية، ولا يرقى إلى مستوى الاقتباس أو السرقة بأي حال ". وشدد البيان في ختامه على أن:" العملين منفصلان تمامًا في الهوية والتناول الموسيقي، وما أثير لا يُعد أكثر من توارد خواطر أو تشابه غير مقصود ضمن نطاق المقبول موسيقيًا ". رواد السوشيال ميديا: بين تعاطف عاطفي وتحليل فني انقسمت الآراء بين المتابعين بعد هذه التصريحات. فبينما ذهب البعض إلى اتهام النقابة بالدفاع عن النجم عمرو دياب خوفًا من أي تصعيد، رأى آخرون أن الاتهام عاطفي وغير قائم على أساس فني واضح، خاصة أن الألحان قد تتشابه أحيانًا دون قصد في بعض المقامات الموسيقية. وفي المقابل، أعاد محبّو محمد رحيم نشر مقتطفات من لحنه القديم مع الأبنودي، "كلمة مصر" ، وقارنوه بمقطع "قمر قمر… شايف قمر"، مطالبين النقاد الموسيقيين بإبداء رأي فني حيادي دون انحياز. محمد رحيم يعود للواجهة بعد رحيله... وصدى غيابه لا ينطفئ لم تكن تلك المرة الأولى التي يعود فيها اسم محمد رحيم إلى الواجهة بعد رحيله، لكنه هذه المرة يعود مشحونًا بالعاطفة، والدفاع، والجدل، والتساؤلات: هل ما حدث صدفة؟ هل الموسيقى يمكن أن تتكرر؟ أم أن إرث الكبار يحتاج حراسة؟ محمد رحيم، الذي ترك بصمته في عشرات الأغاني الخالدة وتعاون مع كبار نجوم الطرب، لا تزال ألحانه تُردد، وتأثيره حاضر بقوة، وأرملته أنوسة كوتة، التي كانت شاهدة على تفاصيل مشواره الفني والإنساني، اختارت ألا تصمت، وأن ترفع صوته مجددًا. في النهاية، يبقى محمد رحيم اسمًا يفرض نفسه رغم الغياب، ويكفي أن مجرد التشكيك في سرقة لحن من ألحانه يشعل تريند جوجل، ليؤكد أن الفنانين الكبار لا يرحلون فعليًا... بل يعيشون في تفاصيل موسيقاهم، وفي قلب كل من أنصت إليهم يومًا باحترام.