logo
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران

Independent عربيةمنذ 17 ساعات
ذكرت وزارة الخزانة الأميركية أن واشنطن فرضت عقوبات على 22 شركة في هونغ كونغ والإمارات وتركيا اليوم الأربعاء، بسبب ضلوع هذه الشركات في تسهيل بيع النفط الإيراني، مضيفة أن مبيعات النفط تجري لمصلحة "فيلق القدس" التابع لـ "الحرس الثوري الإيراني"، أقوى مؤسسة شبه عسكرية في إيران، والذي تصنفه الولايات المتحدة منظمة إرهابية أجنبية.
وقالت وزارة الخزانة إن "فيلق القدس" يستخدم شركات كواجهة خارج إيران لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيرانية عبر حسابات خارجية للالتفاف على العقوبات الأميركية، وأوضحت أن هذه الأموال تخصص لتمويل برامج أسلحة إيران والجماعات المتحالفة معها في أنحاء المنطقة، وقد فرضت الوزارة حزماً من العقوبات تستهدف هذه الأنشطة.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت إن "النظام الإيراني يعتمد بصورة كبيرة على هذه المنظومة المصرفية الموازية لتمويل برامجه النووية وبرامج الصواريخ الباليستية المزعزعة للاستقرار، بدلاً من خدمة مصالح الشعب الإيراني".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل 8 أشخاص في الفاشر إثر استهداف ملجأ تحت الأرض يأوي مدنيين
مقتل 8 أشخاص في الفاشر إثر استهداف ملجأ تحت الأرض يأوي مدنيين

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

مقتل 8 أشخاص في الفاشر إثر استهداف ملجأ تحت الأرض يأوي مدنيين

شهدت مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، أمس الأربعاء مواجهات عنيفة بين الجيش السوداني وحلفائه من قوات الحركات المسلحة من جهة، وقوات "الدعم السريع" من جهة أخرى، سقط على إثرها عدد من القتلى والجرحى، فيما أكد والي الولاية بخيت محمد أن المدينة لن تسقط أبداً، وستظل صامدة على رغم كثافة القذائف المدفعية والطائرات المسيرة التابعة لـ"الدعم السريع"، وتوقع أن يكون الانفراج قريباً. وبحسب مصادر عسكرية، فإن "الدعم السريع" صوب مدفعيته الثقيلة بصورة متواصلة باتجاه المحور الشمالي الذي تقع فيه الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش، وكذلك مراكز إيواء النازحين، فضلاً عن مطار المدينة بالمحور الغربي، بينما وجه الجيش قصفه المدفعي على المحور الشمالي للمدينة الذي توجد فيه تجمعات "الدعم السريع". وأفادت المصادر بأنه قتل ثمانية أشخاص وأصيب آخرون على نحو خطر، إثر استهداف طائرة مسيرة استراتيجية تتبع لقوات "الدعم السريع" ملجأ تحت الأرض كان يحتمي فيه مدنيون بأحد أحياء المدينة. واتجه غالبية سكان الفاشر والمعسكرات المحيطة إلى حفر ملاجئ بصورة تقليدية لحماية أنفسهم وأسرهم من القصف المدفعي وقذائف الطيران المسير، لكن أعداداً كبيرة منهم تسقط ضحايا بصورة يومية جراء القصف العشوائي. في الأثناء، أشارت تنسيقية لجان مقاومة مدينة الفاشر في بيان إلى أن المدينة تعرضت أمس لقصف مدفعي مكثف طاول مناطق متفرقة منها في ظل أوضاع إنسانية كارثية نتيجة الحصار المتواصل منذ أكثر من عام من قوات "الدعم السريع"، وقالت "الميليشيات تظن أن بالراجمات والمسيرات تطفئ روح الشعوب، لكن لا سيف يعلو على إرادة الشعوب". وتسبب القتال المتواصل في تردي الأوضاع الإنسانية بصورة مريعة جراء الحصار المستمر منذ أبريل (نيسان) 2024، إذ تشهد المدينة ندرة شديدة في السلع وارتفاعاً كبير في الأسعار، مع عدم توفر السيولة النقدية، فضلاً عن انعدام تام لخدمات المياه والكهرباء والصحة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعربت منظمات إنسانية محلية ودولية عن قلقها من التدهور المستمر في الأوضاع بالفاشر، محذرة من كارثة وشيكة إذا استمرت المعارك والحصار المفروض على المدينة. وكان المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أعلن أول أمس الثلاثاء أن سكان الفاشر يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء والمياه النظيفة، مع تعطل الأسواق وتدهور الخدمات الصحية، مشيراً إلى أن نحو 40 في المئة من الأطفال دون سن الخامسة يعانون سوء تغذية حاداً، من بينهم 11 في المئة في حالة سوء تغذية حاد ووخيم، في وقت أعلنت فيه المجاعة رسمياً في مناطق متفرقة بالإقليم. ومنذ أبريل 2023، نزح نحو 780 ألف شخص من الفاشر ومخيم زمزم، بينهم نصف مليون نزحوا في شهري أبريل ومايو (أيار) من هذا العام فقط. قصف نيالا في محور دارفور نفسه، نفذت مسيرات تابعة للجيش هجمات مركزة استهدفت مواقع وتمركزات لقوات "الدعم السريع" في مناطق عدة بمدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور التي تقع تحت سيطرة الأخيرة، مما أدى إلى تصاعد أعمدة الدخان من مواقع الاستهداف وسط حالة من الهلع في صفوف في تلك القوات. وأفادت مصادر ميدانية بأن القصف الجوي ركز على مخازن ومواقع تمركز قوات "الدعم السريع" في المنطقة الصناعية ومحيط مجمع موسيه، وهي مناطق تتخذها تلك القوات مراكز للقيادة والإمداد الفني واللوجيستي. وأشارت تلك المصادر إلى أن الغارات الجوية ألحقت إصابات مباشرة وسط أفراد "الدعم السريع"، فضلاً عن وقوع خسائر بشرية ومادية كبيرة. محور كردفان في محور شمال كردفان، سددت مسيرات الجيش ضربات قوية ونوعية على تجمعات "الدعم السريع" في مناطق بارا وكازقيل، وذلك ضمن عمليات التمشيط الجوي الجارية لإضعاف البنية القتالية والقوة الصلبة لتلك القوات. وأشارت مصادر عسكرية إلى أن تلك الضربات الجوية جاءت بعد عمليات رصد دقيقة لتحركات مقاتلي "الدعم السريع"، وقد أسفرت عن تدمير آليات وأسلحة متوسطة كانت بحوزة العناصر المستهدفة. ووسع الجيش السوداني والقوات المشتركة والمجموعات الأخرى المتحالفة معه خلال الفترة الماضية من تحركاته على أكثر من جبهة في ولايات إقليم كردفان، إذ تقدم نحو مدينة بارا عبر محور الصحراء. وتمثل بارا التي تقع جنوب مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان، أكبر نقاط تجمع قوات "الدعم السريع" بهذه الولاية، إذ انضمت إليها أخيراً قواتها المنسحبة من جنوب أم درمان عقب تحرير العاصمة الخرطوم نهاية مارس (آذار) الماضي. فيما تعد منطقة كازقيل من أبرز النقاط الاستراتيجية على الحدود الجنوبية لشمال كردفان، وقد شهدت تبادلاً متكرراً للسيطرة بين الجيش وقوات "الدعم السريع" منذ اندلاع العمليات العسكرية في الإقليم، مما يعكس تعقيدات المشهد الميداني وتداخل خطوط الاشتباك. هدنة إنسانية دولياً، أوضح وكيل الأمين العام للعمليات الإنسانية ومنسق الطوارئ بالأمم المتحدة توم فليتشر، أن هناك اتصالات مع جميع الأطراف السودانية للوصول إلى اتفاق هدنة إنسانية بمدينة الفاشر بولاية شمال دارفور. وقال فليتشر في تصريحات صحافية إن الهدنة الإنسانية في الفاشر تتيح إيصال المساعدات العاجلة والطارئة إلى المدنيين، في المدينة المحاصرة بشمال دارفور. وبين المسؤول الأممي أن المواطنين في مدينة الفاشر يتعرضون إلى الحصار، وانقطعت المساعدات عن المدينة، مؤكداً أن استمرار هذه الأزمة يؤدي إلى فقدان الأرواح بسبب خطر المجاعة. وجاءت تصريحات فليتشر، على خلفية فشل مقترح هدنة دفع به الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، منتصف يونيو (حزيران) الماضي، وبينما وافق قائد الجيش عبدالفتاح البرهان على الهدنة، في المقابل لم تبد قوات "الدعم السريع" أي ترحيب بها. وخلال الشهر الماضي زادت وتيرة الحصار المفروض على الفاشر من قوات "الدعم السريع"، وتوقفت سلاسل الإمداد إلى المدينة من الولايات المجاورة، مما أدى إلى ارتفاع حاد في أسعار الغذاء والدواء. عودة النازحين إلى ذلك أكدت منظمة الهجرة الدولية ومفوضية شؤون اللاجئين عودة أكثر من 1.5 مليون نازح سوداني ونحو 200 ألف لاجئ من مصر وجنوب السودان، إلى مناطقهم التي هجروها قسراً بسبب الحرب التي اندلعت بين الجيش و"الدعم السريع". ووصل عدد النازحين داخلياً في يناير (كانون الثاني) السابق إلى 11585384 نازحاً، قبل أن تنتاقص أعدادهم بعد سيطرة الجيش على ولايات سنار والجزيرة والخرطوم. وأشارت منظمة الهجرة الدولية في بيان لها إلى أن عدد النازحين انخفض بنسبة 13 في المئة مقارنة بالعدد الأعلى المسجل في يناير السابق، إذ يبلغ عددهم الآن نحو 10065329 نازحاً، عازية انخفاض أعداد النازحين إلى زيادة حركة العودة، بخاصة إلى الخرطوم وسنار والجزيرة. ونوهت المنظمة إلى أن 50 في المئة من النازحين يعتبرون أطفالاً دون عمر 18 سنة، منهم 29 في المئة عمرهم يقل عن خمس سنوات. ولفتت إلى أن عدد السودانيين الذين عبروا الحدود إلى الدول المجاورة بحثاً عن الأمان ارتفع إلى 4238848 فرداً، منهم 84777 شخصاً عاد من مصر للبلاد.

إنقاذ 10 وفقدان 11 من طاقم ثاني سفينة يغرقها الحوثيون في البحر الأحمر
إنقاذ 10 وفقدان 11 من طاقم ثاني سفينة يغرقها الحوثيون في البحر الأحمر

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

إنقاذ 10 وفقدان 11 من طاقم ثاني سفينة يغرقها الحوثيون في البحر الأحمر

أعلنت مهمة الاتحاد الأوروبي "أسبيدس" لتأمين حركة الملاحة البحرية والسفن التجارية اليوم الخميس إنقاذ أربعة أشخاص إضافيين كانوا على متن سفينة شحن غرقت الأربعاء في البحر الأحمر في أعقاب هجوم للحوثيين عليها قبالة سواحل اليمن. وقالت "أسبيدس" في منشور على منصة "إكس"، "في ليلة 9/10 تموز/يوليو، تم إنقاذ ثلاثة أفراد إضافيين من طاقم السفينة +إتيرنيتي سي+ يحملون الجنسية الفيليبينية وواحد من فريق الأمن البحري يحمل الجنسية اليونانية من البحر، ليصل العدد الإجمالي لمن أنقذوا إلى عشرة". وانتشل رجال الإنقاذ في وقت سابق ستة أحياء من أفراد طاقم ثاني سفينة يغرقها الحوثيون هذا الأسبوع، فيما لا يزال مصير 11 آخرين مجهولاً بعد أن أعلنت الجماعة المتحالفة مع إيران أن بعض بحارة السفينة موجودون لديها. وأعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن الهجوم الذي أفاد مسؤولون بحريون بأنه أسفر عن مقتل أربعة من إجمالي 25 شخصاً كانوا على متن سفينة الشحن (إترنيتي سي)، قبل أن يغادر الباقون السفينة التي غرقت صباح أمس الأربعاء بعد تعرضها لهجمات في اليومين السابقين. وقالت مصادر في شركات أمنية تشارك في عملية الإنقاذ، إن البحارة الستة الذين جرى إنقاذهم قضوا أكثر من 24 ساعة في المياه. وأعلنت جماعة الحوثي اليمنية أمس مسؤوليتها عن إغراق السفينة. واتهمت البعثة الأميركية في اليمن الحوثيين باختطاف عدد من أفراد طاقم السفينة إترنيتي سي الناجين، ودعت إلى إطلاق سراحهم بصورة فورية وغير مشروطة. وقال المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي في كلمة أذاعها التلفزيون إن قوات البحرية التابعة للجماعة أنقذت عدداً من أفراد طاقم السفينة، وقدمت لهم الرعاية الطبية ونقلتهم إلى مكان آمن. وأضاف في بيان "أدت العملية إلى إغراق السفينة بصورة كاملة، والعملية موثقة بالصوت والصورة. وبعد العملية تحركت مجموعة من القوات الخاصة في القوات البحرية لإنقاذ عدد من طاقم السفينة وتقديم الرعاية الطبية لهم، ونقلهم إلى مكان آمن". وأعلنت الجماعة مسؤوليتها عن هجوم مماثل الأحد الماضي استهدف سفينة أخرى، وهي ماجيك سيز، وجرى إنقاذ جميع أفراد طاقم ماجيك سيز قبل غرقها. وتجدد الهجمات على السفينتين حملة شنها المقاتلون المتحالفون مع إيران، الذين هاجموا أكثر من 100 سفينة بين نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 وديسمبر (كانون الأول) 2024، فيما يقولون إنها عمليات تهدف لإسناد الفلسطينيين. وأعلنت الولايات المتحدة في مايو (أيار) الماضي اتفاقاً مفاجئاً مع الحوثيين وافقت بموجبه على وقف قصف مواقعهم في مقابل إنهاء الهجمات على السفن، إلا أن الحوثيين قالوا إن الاتفاق لا يتضمن وقف الهجمات ضد إسرائيل. عمليات بحث كانت السفينتان اللتان تعرضتا للهجوم ترفعان علم ليبيريا وتديرهما شركتان يونانيتان، وأظهر تحليل لبيانات الشحن أن بعض السفن الأخرى التابعة للشركتين زارت موانئ إسرائيلية خلال عام 2024. وقال مسؤول في شركة "ديابلوس" لإدارة الأخطار البحرية ومقرها اليونان، "سنواصل البحث عن بقية أفراد الطاقم حتى آخر لحظة"، وأضاف "هدفنا إتمام عملية سلمية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأصدرت مهمة أسبيدس البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، التي تحمي الشحن في البحر الأحمر، بياناً أكدت فيه أنه جرى انتشال ستة فقط من البحر. هجمات متعددة قالت مصادر في قطاع الأمن البحري إن إترنيتي سي تعرضت للهجوم للمرة الأولى بعد ظهر الإثنين الماضي بمسيرات بحرية وقذائف صاروخية أطلقتها زوارق سريعة من جانب من يشتبه أنهم مسلحون حوثيون، ودمرت الغارة قوارب النجاة في السفينة، وبحلول صباح أول أمس الثلاثاء كانت قد مالت. وأبلغ مصدران أمنيان "رويترز" بأن السفينة تعرضت للهجوم مرة أخرى بمسيرات بحرية، مما أجبر أفراد الطاقم والحراس المسلحين على تركها والقفز في المياه، وقال أحد المصادر إن الحوثيين مكثوا عند السفينة حتى الساعات الأولى من صباح أمس. ويتكون الطاقم من 21 فلبينياً وروسي واحد، وكان على متن السفينة أيضاً ثلاثة حراس مسلحين، بينهم يوناني وهندي كان أحد الذين جرى إنقاذهم. وأشارت مصادر إلى أن اليونان تجري محادثات حول الهجوم الأحدث مع السعودية، ذات النفوذ القوي في المنطقة.

"الحوثي" تعلن إطلاق صاروخ استهدف مطار بن غوريون "بنجاح"
"الحوثي" تعلن إطلاق صاروخ استهدف مطار بن غوريون "بنجاح"

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

"الحوثي" تعلن إطلاق صاروخ استهدف مطار بن غوريون "بنجاح"

أعلن الحوثيون المدعومون من إيران اليوم الخميس مسؤوليتهم عن إطلاق صاروخ باتجاه مطار بن غوريون في إسرائيل، بعد ساعات قليلة من إعلان الدولة العبرية اعتراض صاروخ أطلق من اليمن. وأفاد المتحدث العسكري باسم المتمردين اليمنيين يحيى سريع، في بيان مصور على "تيليغرام"، بتنفيذ الحوثيين "عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة، وذلك بصاروخ باليستي نوع ذوالفقار"، مضيفاً أن العملية "حققت هدفها بنجاح". وكان الجيش الإسرائيلي قال اليوم الخميس إنه جرى اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، بعدما دوت صفارات الإنذار في مناطق عدة في أنحاء إسرائيل. ويطلق الحوثيون المتحالفون مع إيران، الذين يسيطرون على أكثر مناطق اليمن اكتظاظاً بالسكان، صواريخ باتجاه إسرائيل، ويهاجمون ممرات الشحن في حملة يقولون إنها تهدف إلى إسناد الفلسطينيين. ووفقاً لسلطات الصحة في غزة فقد قتل أكثر من 57 ألف فلسطيني، جراء الهجوم العسكري الإسرائيلي منذ أواخر عام 2023. وأطلق الحوثيون عشرات الصواريخ والطائرات المسيرة، وجرى إسقاط معظمها أو لم تصل إلى أهدافها، وشنت إسرائيل هي الأخرى عدداً من الضربات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وهددت إسرائيل الحوثيين في اليمن بحصار بحري وجوي إذا استمرت الجماعة المتحالفة مع إيران في شن هجمات على إسرائيل، فيما تقول إنه تضامن مع غزة. والغالبية العظمى من عشرات الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقوها جرى اعتراضها أو لم تصب الهدف، ونفذت إسرائيل سلسلة من الضربات الانتقامية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store