logo
زيلينسكي يطالب قادة أوروبا بدعم انضمام أوكرانيا للاتحاد للأوروبي

زيلينسكي يطالب قادة أوروبا بدعم انضمام أوكرانيا للاتحاد للأوروبي

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

حث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي المجلس الأوروبي الخميس على توجيه «رسالة سياسية واضحة» مفادها أن بروكسل تدعم مساعي كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في الوقت الذي تتصدى فيه للقوات الروسية في حربها الطاحنة مع موسكو.
وقال في كلمة بالفيديو أمام القادة كرر فيها دعوته إلى اتخاذ إجراءات صارمة للحد من عائدات النفط الروسية «ما نحتاج اليه حالياً هو رسالة سياسية واضحة، أن أوكرانيا تسير بثبات على المسار الأوروبي وأن أوروبا تلتزم بوعودها».
وقال زيلينسكي إن تحديد سقف لسعر النفط الروسي يبلغ 30 دولاراً للبرميل ضروري من أجل «سلام حقيقي ودائم».
وفي وقت سابق من اليوم الخميس، قال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان إن الاتحاد الأوروبي لن يكون له موقف موحد بشأن عضوية أوكرانيا في التكتل بسبب معارضة بلاده للأمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا تشنّ هجمات بمسيّرات على مناطق واسعة من أوكرانيا
روسيا تشنّ هجمات بمسيّرات على مناطق واسعة من أوكرانيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

روسيا تشنّ هجمات بمسيّرات على مناطق واسعة من أوكرانيا

وسمعت أصوات المضادات الأرضية فوق العاصمة كييف ، كما تم الإبلاغ عن انفجارات في مدينتي خاركيف ودنيبرو شرقي البلاد. ومع ذلك، وفقا لمراقبين عسكريين، يبدو أن معظم المسيرات القتالية الروسية كانت تتجه غربا. كما كان من المتوقع شن هجمات صاروخية من قاذفات استراتيجية كانت بالفعل في الجو ومن سفن حربية خلال الليل. ويوم السبت، قال قائد الجيش الأوكراني أوليكساندر سيرسكي إن القوات تواجه هجوما جديدا يستهدف مدينة رئيسية على الجبهة الشرقية في الحرب مع روسيا ، في حين قالت موسكو إنها تحقق تقدما في قطاع آخر أقصى الجنوب الغربي. وأضاف سيرسكي في منشور على تليغرام السبت أن المنطقة المحيطة بكوستيانتينيفكا تشهد قتالا عنيفا. وأوضح أن "العدو يتجه نحو كوستيانتينيفكا، لكنه لم يحقق شيئا وتكبد خسائر فادحة... يحاول المعتدي اختراق دفاعاتنا والتقدم على طول ثلاثة قطاعات للعمليات". ووفقما قال متحدث باسم القوات الأوكرانية في الشرق لوكالة "يوكرينفورم" للأنباء فإن كوستيانتينيفكا ومدينة بوكروفسك إلى الغرب "هما الساحة الرئيسية للمعارك والطموحات الاستراتيجية للكرملين". في غضون ذلك، قالت وزارة الدفاع الروسية في تقرير في وقت سابق من السبت إن قواتها سيطرت على بلدة تشيرفونا زيركا الواقعة إلى الجنوب الغربي، بالقرب من الحدود الإدارية لمنطقة دنيبروبيتروفسك.

جد رئيسة جهاز الاستخبارات البريطاني جاسوس نازي «جزّار»
جد رئيسة جهاز الاستخبارات البريطاني جاسوس نازي «جزّار»

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

جد رئيسة جهاز الاستخبارات البريطاني جاسوس نازي «جزّار»

أفادت صحيفة «ديلي مايل» البريطانية بأن جد رئيسة جهاز الاستخبارات البريطاني المعيّنة حديثاً، كان جاسوساً نازياً من أصل أوكراني فرّ من الجيش الروسي. وفي منتصف يونيو، عُيّنت بلايز متريويلي (47 عاماً) لتصبح أول امرأة ترأس هذا الجهاز. ولم يُكشف الكثير عن خلفيتها أو حياتها الشخصية، بينما قضت معظم مسيرتها المهنية بسرية تامة في أجهزة الاستخبارات. ووفق تحقيق نشرته «ديلي ميل» وتتبّع أصولها من خلال وثائق مؤرشفة في المملكة المتحدة وألمانيا خصوصاً، فإن جدها كان يدعى قسطنطين دوبروفولسكي وكان جاسوساً نازياً بارزاً خلال الحرب العالمية الثانية، وكان يعمل في أوكرانيا. وبعدما انضم إلى الجيش الروسي أرسل إلى الجبهة ومن هناك انضم إلى معسكر ألمانيا النازية. وأطلق عليه قادة جيش الرايخ الثالث (الفيرماخت) لقب «الجزار» أو «العميل رقم 30»، وقد ساهم بشكل ملحوظ «شخصياً» في «إبادة اليهود»، حسبما ذكر بنفسه في رسائل متبادلة مع رؤسائه حصلت عليها الصحيفة. وفرّت زوجته إلى المملكة المتحدة خلال الحرب مع ابنها الذي كان يبلغ من العمر شهرين وبات لاحقاً والد بلايز متريويلي. وفي بريطانيا تزوجت زوجته مجدداً في العام 1947، واتخذت اسم زوجها الجديد ديفيد ميتريويلي. وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، بأن دوبروفولسكي ظهر أيضاً على قائمة المطلوبين لدى جهاز الاستخبارات السوفييتي (كي جي بي) في الستينات باعتباره عميلاً للاستخبارات الأجنبية و«خائناً للوطن الأم». ولدى الاتصال بوزارة الخارجية البريطانية التي تشرف على جهاز الاستخبارات الخارجية، أشارت الوزارة إلى أن غلايز ميتريويلي «لم تعرف أو تقابل جدها من جهة والدها على الإطلاق».

وزارة الدفاع الألمانية تُنفّذ عملية توسعة هائلة في صناعة الأسلحة
وزارة الدفاع الألمانية تُنفّذ عملية توسعة هائلة في صناعة الأسلحة

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

وزارة الدفاع الألمانية تُنفّذ عملية توسعة هائلة في صناعة الأسلحة

خلال فترة ولايته الأولى وزيراً للدفاع في ألمانيا، واجه بوريس بيستوريوس، صعوبة في تأمين التمويل اللازم لإصلاح القوات المسلحة التي عانت الإهمال طويلاً. لكن بعد أن منحته الحكومة الجديدة، هذا الأسبوع، مبلغاً ضخماً قدره 650 مليار يورو للسنوات الخمس المقبلة، سيبقى التحدي الرئيس أمامه هو إنفاقه. ويتعين على بيستوريوس، التعامل مع بيروقراطية المشتريات التي كانت تستغرق في السابق، سبع سنوات لاختيار بندقية هجومية رئيسة جديدة، وأكثر من عقد لشراء خوذة لطياري المروحيات. وسيتعين عليه الإشراف على عملية توسعة هائلة في صناعة الأسلحة التي تعاني بالفعل نقصاً في الطاقة الإنتاجية. ويجب تخصيص مليارات الدولارات لمهام، مثل تحديث الثكنات التي يعاني بعضها حالة «كارثية» بسبب «الجص» المتهالك والعفن، وفقاً لهيئة الرقابة على القوات المسلحة. وصرح بيستوريوس هذا الأسبوع، بأن البلاد «ستتمكن أخيراً من تأمين ما تحتاج إليه»، بعد أن أعلنت برلين أن ميزانية الدفاع الألمانية ستصل إلى 162 مليار يورو بحلول عام 2029، بما في ذلك الدعم المقدّم لأوكرانيا، بزيادة قدرها 70% على هذا العام، لكنه حذّر قائلاً: «كل هذا ينبغي أن يعزز القدرة الإنتاجية الصناعية بسرعة، ويوسع نطاقها ويُكيّفها مع احتياجاتنا وطلباتنا». وتضع هذه الخطط، ألمانيا على المسار الصحيح لتحقيق هدف حلف شمال الأطلسي (الناتو) الجديد، المتمثل في إنفاق 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع الأساسي بحلول عام 2029، أي قبل ست سنوات من الموعد النهائي المتفق عليه حديثاً للتحالف العسكري الغربي. ويعتقد العديد من الخبراء أن ألمانيا التي تُخطط لإدخال الخدمة العسكرية التطوعية، ستضطر في النهاية إلى اعتماد نموذج إلزامي، وهو أمر قدّر معهد «إيفو»، ومقره ميونيخ، أنه سيكلف الحكومة 3.2 مليارات يورو سنوياً. وأحرزت ألمانيا بالفعل تقدماً في إصلاح الجيش الألماني منذ بدء الحرب في أوكرانيا عام 2022، عندما كشف المستشار آنذاك، أولاف شولتس، عن صندوق خاص بقيمة 100 مليار يورو لتجهيز الجيش. وحذّر قائد الجيش في ذلك الوقت من أن قواته «ليس لديها أي سلاح تقريباً». وأصبح الإنفاق على نطاق جديد ممكناً، بفضل قرار المستشار الجديد فريدريش ميرتس، بالسماح بالاقتراض غير المحدود لإعادة ترسيخ ألمانيا كأقوى جيش تقليدي في أوروبا. وستقترض البلاد 380 مليار يورو من الآن وحتى عام 2029، لتغطية تكاليف هذا الإنفاق الباهظ. لكن إنفاق هذه المبالغ الضخمة سيُشكل تحديات هائلة لنظام المشتريات الدفاعية الألماني. وكان مكتب المشتريات الضخم التابع للجيش الألماني في كوبلنز - الذي يضم 11 ألفاً و800 موظف - معروفاً في الماضي باتباعه الدقيق للأنظمة الوطنية، وأنظمة الاتحاد الأوروبي، ووضع متطلبات جمركية معقدة. وكانت وزارة المالية في برلين عائقاً آخر أمام عمليات الشراء السريعة، حيث ناقش مسؤولون يفتقرون إلى الخبرة العسكرية، عدد الغواصات التي تحتاج إليها البحرية الألمانية بالفعل. وقد حقق بيستوريوس، فعلاً، بعض النجاح في تغيير الثقافة، داعياً إلى السرعة بدلاً مما أسماه «حلولاً مطلية بالذهب». وقد استخدمت ألمانيا صندوق الـ100 مليار يورو لطلب سلسلة من المنتجات باهظة الثمن، بما في ذلك طائرات مقاتلة من طراز «F-35»، وطائرات هليكوبتر من طراز «شينوك»، ونظام دفاع جوي من طراز «أورو 3» من إسرائيل. ومع ذلك، لاتزال هناك إحباطات. ويقول أحد كبار المسؤولين: «في بعض الأحيان، قد يستغرق مجرد وضع عقد، عاماً كاملاً». وحتى بعد طلب المنتجات، قد يتأخر المورّدون في التسليم وسط اختناقات صناعية هائلة. وقال المسؤول الكبير، في إشارة إلى نظام الدفاع الجوي الأميركي: «عندما تطلب نظام باتريوت اليوم يقولون: شكراً لك على طلبك، سوف تتلقاه في عام 2028». ويقول مسؤول تنفيذي في شركة ألمانية متوسطة الحجم لتصنيع الأسلحة: «عندما تنظر إلى الأرقام المتداولة حالياً في برلين، تجد أنها أمر يدعو للقلق». ويحذر المحللون من مخاطر قرارات الشراء السيئة والهدر، ومن التلاعب بالأسعار من قِبل المنتجين، وسط ارتفاع الطلب بشكل كبير. ويقول الزميل البارز في مركز «بروغل» للأبحاث الاقتصادية، ومقره بروكسل، غونترام وولف: «كلما احتجنا إلى صرف الأموال بسرعة، زاد خطر استخدامها في أسهل التقنيات وأكثرها كلفة، والتي قد تكون قديمة أيضاً». ويضيف أن ألمانيا - بتركيزها على أولوياتها الوطنية - أضاعت فرصة تطوير حلول أوروبية شاملة. ولايزال ميرتس يعارض الاقتراض المشترك من الاتحاد الأوروبي الذي من شأنه أن يساعد الدول الأصغر على زيادة إنفاقها العسكري. وتختلف الجهات الفاعلة في الصناعة «القديمة»، مثل شركة «راينميتال» لإنتاج المدفعية والذخيرة، مع شركات ناشئة، مثل شركة «هيلسينغ»، مطورة الذكاء الاصطناعي وصانعة الطائرات دون طيار، حول الدروس المستفادة من الصراع في أوكرانيا، وكيفية تقاسم غنائم ميزانية الدفاع. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة «راينميتال»، أرمين بابرغر، الذي تلقت شركته 42 مليار يورو من صندوق الـ100 مليار يورو، بأن «الحرب التقليدية قد عادت». لكن المؤسس المشارك لشركة «هيلسينغ»، غوندبرت شيرف، يقول: «لازلنا نحصي الدبابات والسفن والطائرات. هذه عقلية خطأ». وصرحت نائبة الرئيس الأولى في صندوق مارشال الألماني، كلوديا ميغور، بأن «هذا التناقض خطأ. في النهاية نحتاج إلى الحصول على المزيج المناسب، المزيج الذي يتكيف مع أسلوب (الناتو) في القتال، وعلينا الحصول عليه بسرعة». عن «فايننشال تايمز»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store