logo
ترامب يعلن عن "أكبر اتفاق اقتصادي على الإطلاق" مع الاتحاد الأوروبي

ترامب يعلن عن "أكبر اتفاق اقتصادي على الإطلاق" مع الاتحاد الأوروبي

بوابة ماسبيرومنذ 5 أيام
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن التوصل إلى اتفاق اقتصادي جديد مع الاتحاد الأوروبي، واصفا إياه بأنه "الاتفاق الأكبر على الإطلاق بين الجانبين ، ويمثل تحولا استراتيجيا كبيرا في العلاقات التجارية والاستثمارية عبر الأطلسي".
وقال ترامب، في تصريحات صحفية ، إن الاتفاق يتضمن التزام دول التكتل الأوروبي بشراء طاقة أمريكية بقيمة 150 مليار دولار، إلى جانب صفقات لشراء عتاد عسكري أمريكي لم يعلن عن تفاصيلها بعد، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشراكة الدفاعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة طوارئ لاستيراد 20 شحنة غاز مسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء
خطة طوارئ لاستيراد 20 شحنة غاز مسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء

خبر صح

timeمنذ 11 دقائق

  • خبر صح

خطة طوارئ لاستيراد 20 شحنة غاز مسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء

في إطار جهودها العاجلة لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء المتزايدة، بدأت الحكومة بتنفيذ خطة طوارئ تهدف إلى استيراد حوالي 20 شحنة من الغاز الطبيعي المسال خلال شهر أغسطس الحالي، وذلك لتلبية احتياجات محطات التوليد من الوقود وتقليل فترات تخفيف الأحمال الكهربائية التي تؤثر سلبًا على حياة المواطنين. خطة طوارئ لاستيراد 20 شحنة غاز مسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء من نفس التصنيف: المصرية للاتصالات تكشف عن موعد نتائج النصف الأول وزيادة 39% في صافي أرباح الربع الأول وكشفت مصادر مطلعة لـ«نيوز رووم» أن هذه الشحنات ستصل تباعًا إلى الموانئ المصرية، حيث سيتم تفريغها في وحدات التغويز العائمة في موانئ العين السخنة والعقبة، والتي تقوم بتحويل الغاز المسال إلى حالته الغازية في غضون 6 أيام، ليتم ضخها مباشرة في الشبكة القومية للغاز وتوجيهها إلى محطات الكهرباء. كما أوضحت المصادر أن استخدام وحدات التغويز العائمة يتيح إدخال كميات الغاز بسرعة كبيرة دون الحاجة إلى تجهيزات معقدة، مما يمنح مرونة تشغيلية ويساهم في تقليل تأثير الأزمة على الكهرباء، خصوصًا خلال أوقات الذروة. تأمين الطاقة وفي تصريح خاص، ذكر مسؤول رفيع في قطاع البترول أن القرار باستيراد هذه الكميات الكبيرة جاء بناءً على توجيهات مباشرة من القيادة السياسية لضمان استقرار الإمدادات وتأمين الطاقة اللازمة لتلبية الطلب المتزايد، مشيرًا إلى أن فترة تغويز كل شحنة تستغرق حوالي 6 أيام، مما يضمن استمرارية التوريد. وبالتوازي مع ذلك، يقوم المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات، حيث يعقد لقاءات مع مسؤولي كبرى شركات الطاقة الخليجية لبحث تعزيز الشراكات في مجالات الغاز الطبيعي وإعادة التصدير ومشاريع الطاقة المتجددة، في إطار جهود الدولة للتحول نحو مصادر طاقة نظيفة وأكثر استدامة. وفي سياق متصل، أعلنت شركة 'قرة إنرجي' عن فوزها بعقد لإنشاء محطة طاقة شمسية لمصنع عش الملاحة، ضمن خطة التحول الصناعي للطاقة النظيفة التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود التقليدي والمساهمة في حماية البيئة. أرقام الغاز تكشف الفجوة بين الاستهلاك والإنتاج تشير البيانات الرسمية إلى أن متوسط استهلاك الغاز الطبيعي في مصر خلال عام 2024 بلغ نحو 6.038 مليار قدم مكعبة يوميًا، وهو من أعلى معدلات الاستهلاك تاريخيًا، بينما تراجع الإنتاج المحلي إلى 3.5 مليار قدم مكعبة يوميًا في أبريل 2025، مما أدى إلى وجود فجوة يومية تتراوح بين 1.4 و1.6 مليار قدم مكعب، وهو ما يمثل تحديًا مباشرًا أمام قطاع الكهرباء. وقد تعاقدت الحكومة على استيراد 60 شحنة من الغاز المسال خلال العام الجاري بتكلفة تقارب 3 مليارات دولار، مع خطط لاستيراد ما يصل إلى 160 شحنة بحلول نهاية 2025، بتكلفة إجمالية قد تتجاوز 8 مليارات دولار، في محاولة لمواجهة الفجوة المتزايدة بين الطلب المحلي والإنتاج. تستقبل وحدات التغويز العائمة في موانئ العين السخنة والعقبة ما بين 7 إلى 8 شحنات شهريًا، وتتم عملية تحويل الغاز المسال إلى غاز طبيعي خلال فترة تتراوح بين 5 إلى 6 أيام فقط، مما يسهم في سرعة الاستجابة لحاجات السوق. رؤية مستقبلية يُعتبر استيراد الغاز الطبيعي المسال خلال شهري أغسطس وسبتمبر خطوة حاسمة في احتواء أزمة الكهرباء وضمان استمرارية إمدادات الطاقة خلال موسم الذروة، إذ ترتبط الأزمة الحالية بعجز متزايد بين إنتاج الغاز واستهلاكه نتيجة نمو الطلب المحلي وتراجع الإنتاج من الحقول القديمة. مقال مقترح: وزير الإسكان يتابع مشروعات الطرق والمرافق في التوسعات الجنوبية للقاهرة الجديدة بينما يشكل استيراد الغاز المسال حلاً عاجلاً، تراهن الدولة على مسارين متوازيين: تأمين الإمدادات من السوق العالمي عبر الاستيراد، والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق استدامة طويلة الأمد والحد من الضغط على الموارد التقليدية

"الجارديان": ترامب يفتح سباقا لإبرام اتفاقات تجارية بعد فرض جمارك على 60 دولة
"الجارديان": ترامب يفتح سباقا لإبرام اتفاقات تجارية بعد فرض جمارك على 60 دولة

مصرس

timeمنذ 14 دقائق

  • مصرس

"الجارديان": ترامب يفتح سباقا لإبرام اتفاقات تجارية بعد فرض جمارك على 60 دولة

اندفع قادة أكثر من 60 دولة إلى سباق جديد ومكثف لتأمين اتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية، عقب قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة ، لفرض رسوم جمركية جديدة تراوحت نسبتها مابين 10% و50%. ووسط مخاوف من تداعيات هذه الخطوة على الوظائف في بعض دول العالم الفقيرة، جاءت بوادر انفراجة محدودة حينما أعلنت الإدارة الأمريكية أن الرسوم الجديدة ستدخل حيز التنفيذ في 7 أغسطس، بدلًا من الموعد السابق الذي كان مقررًا يوم /الجمعة/ الماضي، بحسب ما نقلته صحيفة "الجارديان" البريطانية.وأشارت الصحيفة في تقرير إلى أن القرارات الجديدة، التي يرى ترامب أنها ستعود بالنفع على التصدير الأمريكي، أثارت حالة من عدم اليقين في عدد كبير من الدول، بما في ذلك حلفاء قدامى لواشنطن، فضلًا عن تزايد المخاوف من ارتفاع معدلات التضخم داخل الولايات المتحدة.وشملت القرارات فرض رسوم بنسبة 25% على الصادرات الهندية المتجهة إلى السوق الأمريكية، و30% على جنوب إفريقيا، فيما تواجه سويسرا واحدة من أعلى النسب عالميًا عند 39%، كما تم تمديد المهلة لإبرام اتفاق مع المكسيك لمدة 90 يومًا إضافية.وتفاعلت الأسواق المالية سريعًا مع التطورات، حيث سجلت الأسهم تراجعات حادة على جانبي المحيط الأطلسي، بعد انخفاضات مماثلة في آسيا، وسط قلق المستثمرين بشأن تداعياتها على الاقتصاد العالمي، وتراجع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة تقترب من 2%، فيما فقد مؤشر فوتسي البريطاني 0.8%، خلال تعاملات الجمعة، بينما في وول ستريت انخفض مؤشر داو جونز و"إس آند بي 500" بأكثر من 1%، وتراجع ناسداك بأكثر من 2%، وسط بيانات وظائف أضعف من المتوقع.وفيما سارعت سويسرا ، وإحدى أبرز الدول المصنعة للرقائق الإلكترونية، إلى التفاوض مع الإدارة الأمريكية، أعرب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني عن "خيبة أمل" حكومته من قرار ترامب رفع الرسوم على البضائع الكندية من 25% إلى 35% بدعوى تقصير أوتاوا في مكافحة الفنتانيل وتأمين الحدود.ومن جانبه، أكد رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا أن بلاده ستستخدم الأسبوع المقبل ل"التفاوض بأقصى قوة ممكنة" لخفض الرسوم التي وصفها ب"الخانقة" والتي بلغت 30%.وتعرّضت دول نامية لعقوبات جمركية قاسية، من بينها سوريا التي فُرضت عليها رسوم بنسبة 41%، ولاوس وميانمار بنسبة 40%، ليبيا 30%، العراق 35%، وسريلانكا 20%، ولم تسلم أيضا الدول المرشحة للانضمام للاتحاد الأوروبي، حيث فُرضت على مولدوفا رسوم بنسبة 25%، وصربيا 35%، والبوسنة والهرسك 30%.وشهدت ليسوتو، الدولة الإفريقية الصغيرة التي سبق أن وصفها ترامب بأنها "غير معروفة"، خفضًا للتعريفات من 50% إلى 15%، ما أنقذ قطاعها الحيوي لصناعة النسيج، بعدما كانت قد أعلنت حالة كارثة وطنية عقب إعلان الرسوم الأولى.وستُطبّق التعريفات الجديدة بعد 7 أيام من تاريخ القرار التنفيذي، أي اعتبارًا من 8 أغسطس، أما البضائع التي كانت قيد الشحن أو في المخازن بغرض الاستهلاك قبل هذا التاريخ، فستخضع للرسوم السابقة (10% + تعريفة الدولة) حتى 5 أكتوبر 2025.وأثار غياب المنتجات الدوائية عن القرار تساؤلات، رغم إعلان البيت الأبيض مطلع الأسبوع التوصل إلى اتفاق بنسبة 15% بشأنها، حيث وجّه ترامب تحذيرًا شديدًا لشركات الأدوية، مطالبًا إياها بخفض أسعارها للمستهلكين الأمريكيين، مهددًا بأن الحكومة الفيدرالية "ستستخدم كل أدواتها" لحماية الأسر الأمريكية.

خبير اقتصادي: عوامل ساعدت مصر في جذب استثمارات أجنبية بـ9 مليارات دولار خلال 6 أشهر
خبير اقتصادي: عوامل ساعدت مصر في جذب استثمارات أجنبية بـ9 مليارات دولار خلال 6 أشهر

24 القاهرة

timeمنذ 29 دقائق

  • 24 القاهرة

خبير اقتصادي: عوامل ساعدت مصر في جذب استثمارات أجنبية بـ9 مليارات دولار خلال 6 أشهر

قال محمود عطا، الخبير الاقتصادي وأسواق المال، إن تزايد زخم الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مصر ليس مجرد رقم يُحتفى به، بل هو مؤشر يحمل في طياته دلالات اقتصادية عميقة تستوجب التحليل. وأشار في تصريح خاص لـ القاهرة 24 إلى أن جذب مصر نحو 9 مليارات دولار كاستثمارات أجنبية مباشرة خلال النصف الأول من عام 2025 يُعد انعكاسًا لمجموعة من العوامل، أبرزها النجاح النسبي في استقرار سعر الصرف وامتصاص الصدمات المالية الأخيرة. وقال الخبير الاقتصادي، إن هذا الرقم يؤكد أن ثقة بعض المستثمرين في جدوى الاقتصاد المصري بدأت تستعيد عافيتها، ليس فقط بسبب حجم الأموال، بل بسبب نوعيتها وقدرتها على التوجه نحو القطاعات الإنتاجية والتصنيعية التي تعزز القاعدة الاقتصادية الحقيقية وتساهم في توليد فرص العمل. صرف مستحقات المصدرين البنك المركزي المصري يوجه البنوك نحو دعم العملاء المصدرين والتوافق بيئيًا مع المعايير الدولية أمين عام شعبة المصدرين: الكابلات غير المطابقة للمواصفات تسبب خسائر كبيرة للاقتصاد وأضاف أن قرار وزارة المالية بصرف 5 مليارات جنيه من مستحقات المصدرين يأتي كخطوة استراتيجية حاسمة تهدف إلى حل إحدى أبرز المعوقات التي تواجه قطاع التصدير، فهذه الخطوة لا تقتصر على ضخ سيولة مالية فحسب، بل تُعتبر بمنزلة دعم مباشر للسيولة التشغيلية للشركات، مما يمكنها من استيراد المواد الخام اللازمة وزيادة طاقتها الإنتاجية، وبالتالي تعزيز قدرتها التنافسية في الأسواق الخارجية. ولفت عطا إلى أن هذه الإجراءات مجتمعة من جذب رؤوس الأموال الخارجية إلى دعم القطاعات المحلية، هي بمثابة إشارات قوية على أن الحكومة قد بدأت في تطبيق سياسة اقتصادية أكثر واقعية، فبدلًا من التركيز على الحلول قصيرة الأجل، تعمل هذه الإجراءات على بناء أسس مستدامة عبر تشجيع الاستثمار المنتج وحل أزمات السيولة في القطاعات الحيوية، وهو ما يُعد أساسًا ضروريًا لمواجهة تحديات جوهرية مثل ندرة العملة الصعبة وارتفاع معدلات التضخم. وفي وقت سابق قال حسام هيبة رئيس الهيئة العامة للاستثمار، إن صافي الاستثمارات الأجنبية المباشرة بلغ 9 مليارات دولار خلال النصف الأول من العام الحالي، مشيرًا إلى أن معظم الاستثمارات الأجنبية كانت وافدة من دول الخليج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store