أحدث الأخبار مع #الاتحادالأوروبي،


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : محمد بن زايد يبحث مع رئيس المجلس الأوروبي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية
الجمعة 27 يونيو 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - تلقى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الجمعة، اتصالاً هاتفياً من أنطونيو كوستا، رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي، بحثا خلاله مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء وسبل توسيع آفاقه على جميع المستويات، بما يعزز المصالح المشتركة ويعود بالخير والنماء على الجانبين. كما تطرق الاتصال إلى المفاوضات الجارية بشأن عقد اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين الإمارات والاتحاد الأوروبي وأهميتها في دفع العلاقات نحو مزيد من النمو بما يخدم أهداف التنمية المشتركة. كما بحث سموّه ورئيس المجلس الأوروبي، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها المستجدات في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أهمية العمل على وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة، ما يتيح تقديم الدعم الإنساني الكافي إلى سكان القطاع وتخفيف معاناتهم، إضافة إلى تكثيف الجهود الدولية للدفع في اتجاه مسار واضح للسلام الدائم والشامل الذي يقوم على أساس «حل الدولتين». كما شدد الجانبان على أهمية تعزيز المساعي الدبلوماسية والحوار في حل الأزمات في المنطقة كونه السبيل لحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- صحة
- اليمن الآن
بروكسل: الاتحاد الأوروبي يؤكد التزامه بمعالجة التحديات الإنسانية في اليمن
أكد الاتحاد الأوروبي (EU) التزامه بمعالجة التحديات الإنسانية في اليمن، والتي تزداد تفاقماً بفعل استمرار الصراع والتدهور الاقتصادي وتهالك الخدمات الأساسية والتغيرات المناخية، والنقص الحاد في التمويل. جاء ذلك خلال لقاء جمع مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط في مديرية الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية التابعة للمفوضية الأوروبية (ECHO)؛ أندرياس باباكونستانيتو، مع رئيس بعثة اليمن لدى الاتحاد الأوروبي، محمد طه مصطفى، الجمعة، في العاصمة البلجيكية بروكسل. وقال باباكونستانيتو، في تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، إن اللقاء "كان مثمراً للغاية، وركز نقاشنا على التزام الاتحاد الأوروبي بمعالجة التحديات الإنسانية في اليمن، بما في ذلك استجابتنا الرئيسية للتفشي المستمر لوباء الكوليرا". وكان الاتحاد الأوروبي قد خصص مؤخراً 15 مليون يورو، لتوفير المساعدات النقدية متعددة الأغراض لآلاف الأسر وبما يمكنها من تلبية احتياجاتها الأكثر إلحاحاً، إضافة إلى دعم خدمات الصحة الإنجابية والحماية لملايين النساء والفتيات في البلاد. ووفق تقديرات أممية، فإن ما مجموعه 19.5 مليون شخص في اليمن يحتاجون إلى نوع من أنواع المساعدة الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2025، وبزيادة قدرها 1.3 مليون شخص عن العام الماضي.


عين ليبيا
منذ 5 ساعات
- أعمال
- عين ليبيا
أوروبا تضيق الخناق على روسيا وماكرون يحذر من «انفلات نووي» إيراني ويدعو لتوازن مع واشنطن
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن أوروبا لن تقبل باتفاقية تجارية غير متوازنة مع الولايات المتحدة، مشدداً على ضرورة التوصل إلى اتفاق عادل وسريع بين الطرفين. وقال ماكرون للصحفيين في بروكسل على هامش قمة قادة الاتحاد الأوروبي، إنه يجب استخدام جميع الوسائل لضمان تحقيق اتفاق تجاري عملي ومتوازن، معتبراً أن بقاء الرسوم الجمركية الأمريكية الأساسية عند 10% يتطلب ردّاً أوروبياً ذا تأثير مماثل، وأضاف: 'يجب ألا ينظر إلى حسن نيتنا على أنه ضعف'. من جانبها، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن الاتحاد الأوروبي تلقى 'أحدث وثيقة أمريكية' لمواصلة المفاوضات حول الرسوم الجمركية، مؤكدة أن جميع الخيارات لا تزال مطروحة، وأن الاتحاد مستعد لإبرام اتفاق لكنه يحضر نفسه لاحتمال عدم التوصل إلى اتفاق مرضٍ، مع التزامه بالدفاع عن مصالح أوروبا عند الحاجة. على صعيد آخر، اتفق قادة دول الاتحاد الأوروبي الـ27، خلال قمة بروكسل نفسها، على تمديد العقوبات المفروضة على روسيا لمدة ستة أشهر إضافية، استمراراً للعقوبات التي فرضت بسبب الصراع في أوكرانيا. وتشمل العقوبات تجميد أكثر من 200 مليار يورو من أصول البنك المركزي الروسي، وستظل سارية حتى أوائل عام 2026 على الأقل، في ظل تصاعد التوترات والتصريحات الروسية التي تؤكد قدرة موسكو على التكيف مع الضغوط الغربية واعتبار العقوبات 'فشلاً'. وتأتي هذه القرارات وسط تداعيات اقتصادية واسعة انعكست على أسعار الطاقة والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة. ماكرون يحذر من انسحاب إيران من معاهدة عدم الانتشار بعد الضربات الأمريكية حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن 'السيناريو الأسوأ' في الأزمة الراهنة مع إيران سيكون انسحاب طهران من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وذلك في أعقاب الضربات الجوية الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، والتي وصفها بأنها 'فعالة فعلياً'. وخلال مؤتمر صحفي عقب قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، قال ماكرون إن 'الأسوأ سيكون أن يؤدي ذلك إلى انسحاب إيران من معاهدة عدم الانتشار، وبالتالي، في نهاية المطاف، إلى انحراف جماعي وإضعاف مشترك'، في إشارة إلى التبعات المحتملة على النظام الدولي للحد من الأسلحة النووية. وأكد الرئيس الفرنسي أنه سيجري خلال الأيام المقبلة اتصالات مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، في محاولة لحشد الدعم للحفاظ على المعاهدة والحد من التوترات، وقد بدأ بالفعل هذه المساعي بمكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أطلعه فيها على فحوى المشاورات التي أجرتها باريس مع طهران 'خلال الأيام والساعات الماضية'. وأضاف ماكرون: 'نأمل في حدوث تقارب حقيقي في وجهات النظر'، مشدداً على أن الهدف المشترك هو 'تجنب أي استئناف للتصعيد النووي الإيراني'.


أخبارنا
منذ 5 ساعات
- أعمال
- أخبارنا
صدام رقمي جديد.. ألمانيا تُطالب غوغل وآبل بحذف تطبيق صيني مثير للجدل
أطلقت هيئة حماية البيانات في ألمانيا تحذيرًا رسميًا لشركتي آبل وغوغل، على خلفية استضافتهما لتطبيق "ديب سيك" الصيني على متاجرهما الإلكترونية، واصفةً إياه بأنه يمثل تهديدًا لخصوصية المستخدمين وينطوي على انتهاك محتمل للقانون الأوروبي لحماية البيانات. وأكدت المفوضة الألمانية لحماية البيانات في برلين، مايكه كامب، أن السلطات الصينية تتمتع بصلاحيات واسعة للوصول إلى البيانات الشخصية، بينما لا يحظى المستخدمون بأي ضمانات قانونية لحماية خصوصيتهم كما هو الحال في الاتحاد الأوروبي، وهو ما يثير قلقًا حقيقيًا بشأن سلامة المعلومات التي يجمعها التطبيق. وكانت هيئة حماية البيانات قد وجهت في مايو الماضي طلبًا رسميًا إلى الشركة الصينية المطوِّرة للتطبيق لسحب خدمتها من متاجر التطبيقات داخل ألمانيا، أو تقديم ضمانات شفافة بشأن استخدام البيانات، غير أن الشركة لم تستجب لهذه المطالب، ما دفع الهيئة إلى اتخاذ خطوة قانونية جديدة. واستنادًا إلى قانون الخدمات الرقمية في الاتحاد الأوروبي، حمّلت الهيئة كلًا من آبل وغوغل مسؤولية إبقاء التطبيق متاحًا رغم التحذيرات، مطالبةً بإزالته فورًا بوصفه "محتوى غير قانوني"، ما يسلّط الضوء على التحديات التي تواجهها أوروبا في مواجهة تطبيقات الذكاء الاصطناعي ذات المنشأ الخارجي. وكان تطبيق "ديب سيك"، ومقره مدينة هانغتشو الصينية، قد أثار جدلًا واسعًا منذ يناير الماضي بعد إطلاقه نموذج الذكاء الاصطناعي "R1"، الذي وصفته الشركة بأنه قادر على منافسة النماذج الأمريكية الكبرى، لكن بكلفة أقل بكثير، ما أضاف إلى المخاوف المتعلقة باستخدام هذا النموذج في بيئة غير خاضعة لضوابط الخصوصية المعترف بها في الغرب.


موجز نيوز
منذ 7 ساعات
- أعمال
- موجز نيوز
متجر تطبيقات أبل فى الاتحاد الأوروبى يتيح المزيد من الحرية للمطورين
أعلنت شركة أبل عن تغييرات جديدة في قواعد متجر التطبيقات للمطورين في الاتحاد الأوروبي، ما يُمثل أحد أكبر تحولاتها حتى الآن في إطار سعيها للامتثال لقانون الأسواق الرقمية (DMA) في المنطقة، وتؤثر هذه التحديثات على كيفية ترويج المطورين لتطبيقاتهم، والربط بالمحتوى الخارجي، وإدارة المدفوعات، سواءً استخدموا شروط أبل التجارية البديلة في الاتحاد الأوروبي أم لا. ووفقًا لما ذكره موقع "Phone arena"، كان يُسمح للمطورين الذين اختاروا شروط أبل الخاصة بالاتحاد الأوروبي بتضمين عنوان URL ثابت واحد فقط في تطبيقاتهم، مع قيود صارمة على التتبع وإعادة التوجيه والوجهة التي يمكن أن تؤدي إليها هذه الروابط، كما كان يُسمح لهؤلاء المطورين فقط بالترويج للعروض المرتبطة بمواقعهم الإلكترونية. بموجب السياسة الجديدة، سيتم رفع هذه القيود، ويمكن للمطورين الآن الترويج لعروضهم عبر المزيد من المنصات، بما في ذلك التطبيقات الأخرى والمواقع الإلكترونية الخارجية ومتاجر التطبيقات البديلة. يمكن أن تظهر هذه العروض الترويجية مباشرةً داخل تطبيقاتهم إما من خلال واجهات التطبيق أو من خلال عروض الويب، كما يمكنهم استخدام عناوين URL متعددة وتضمين معلمات التتبع أو عمليات إعادة التوجيه. وتُخفف أبل من نهجها تجاه رسالة التحذير التي يراها المستخدمون عند الضغط على الروابط الخارجية، جيث ستظهر هذه الرسالة الآن للمرة الأولى فقط، مع خيار لتعطيلها في التفاعلات المستقبلية في التطبيق نفسه. هذه التحديثات سارية المفعول فورًا لمطوري الاتحاد الأوروبي، وتُلزم المفوضية الأوروبية شركة أبل بإجراء سلسلة من التغييرات الإضافية على متجر التطبيقات. تُجري أبل أيضًا عدة تغييرات على طريقة فرض الرسوم، حيث سيتم تطبيق رسوم استحواذ أولية جديدة بنسبة 2% على مبيعات السلع والخدمات الرقمية التي يُجريها المستخدمون الجدد خلال الأشهر الستة الأولى، وتُعفى من هذه الرسوم المطورون في برنامج الشركات الصغيرة والمستخدمون العائدون. بالإضافة إلى ذلك، تُقسّم أبل رسوم خدمات المتجر إلى مستويين، يشمل المستوى الأول الخدمات الأساسية مثل توزيع التطبيقات وميزات الأمان، ويأتي برسوم 5%. يستثني هذا المستوى العديد من ميزات متجر التطبيقات النموذجية مثل التحديثات التلقائية، وظهور نتائج البحث في متجر التطبيقات، وتقييمات المستخدمين. وتشمل الفئة الثانية جميع الخدمات القياسية، وتأتي برسوم قدرها 13%، أو 10% للمطورين الصغار أو الاشتراكات طويلة الأجل. كما تُعدّل أبل رسوم التكنولوجيا الأساسية، حيث سيتمكن المطورون الذين يستخدمون الشروط القياسية الآن من دفع عمولة بنسبة 5% على المبيعات التي تتم من خلال المدفوعات الخارجية المُروّجة، بدلاً من رسوم 0.50 يورو لكل تثبيت، والتي تُطبق بمجرد تجاوز التطبيق مليون تثبيت سنوي. في حين أن أحدث تغييرات أبل تمنح المطورين مزيدًا من الحرية، فمن الواضح أن الشركة لا تزال تحاول الحفاظ على سيطرتها على نظامها البيئي، من خلال تخفيف القواعد المتعلقة بالربط والعروض الترويجية وخيارات الدفع، تُقدّم أبل أخيرًا تنازلات في مجالات طالما تمسكت بها بشدة، ومع ذلك، فإن إدخال رسوم جديدة وخدمات متدرجة يُظهر أنها لن تتراجع تمامًا.