نتنياهو يلتقى روبيو وويتكوف قبيل محادثاته مع ترامب
وأفادت صحفية "جيرزاليم بوست" الإسرائيلية، بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعتزم طلب موافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على شن غارات جديدة على إيران، حال حاولت الأخيرة نقل يورانيوم مُخصب من المواقع التي ضربتها الولايات المتحدة الشهر الماضي.ونقلت الصحيفة عن مسؤول لم تسمه قوله إن الهدف هو الحصول على تفويض مُماثل للوضع في لبنان، أي أنه في حال اكتشاف أي نشاط مشبوه في المواقع النووية، أو وجود أدلة على نقل اليورانيوم من المناطق التي تعرضت لقصف طائرات حربية أمريكية وإسرائيلية، فستكون هناك موافقة أمريكية مُسبقة على التحرك ضده.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 9 دقائق
- 24 القاهرة
باستخدام الذكاء الاصطناعي.. مجهول ينتحل شخصية وزير الخارجية الأمريكي ويتواصل مع عدد من الوزراء
قالت شبكة CNN إن شخصًا مجهول الهوية استخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لانتحال شخصية وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وقام بالتواصل مع ما لا يقل عن خمسة أشخاص، من بينهم ثلاثة وزراء خارجية، وحاكم ولاية أمريكية ، وعضو في الكونجرس، بهدف الوصول إلى معلومات أو حسابات، وفقًا لمصادر دبلوماسية أمريكية. كارثة تهز وزارة الخارجية الأمريكية وأشارت المصادر إلى أن وزارة الخارجية الأمريكية تتابع حملتين منفصلتين يتورط فيهما عناصر تهديد سيبراني ينتحلون صفة مسؤولين في الوزارة عبر البريد الإلكتروني وتطبيقات المراسلة التجارية، لاستهداف الحسابات الشخصية لأفراد، ونصحت في بيان، الدبلوماسيين حول العالم بتحذير شركائهم الخارجيين من أن هناك جهات تهديد سيبراني تنتحل صفة مسؤولين وحسابات رسمية تابعة للوزارة. وأفاد البيان بأن الشخص الذي انتحل صفة روبيو أنشأ في منتصف يونيو حسابًا على تطبيق سيجنال مستخدمًا [email protected] ، كجزء من محاولته تقمص هوية وزير الخارجية. وأضافت أن الجهة المجهولة تركت رسائل صوتية على سيجنال لاثنين على الأقل من المستهدفين، وفي إحدى الحالات أرسلت رسالة نصية تدعو الشخص للتواصل عبر التطبيق. وذكرت الخارجية أن الجهة المجهولة استخدمت رسائل نصية وصوتية تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي بهدف التأثير على الضحايا المحتملين والحصول على معلومات أو الدخول إلى حساباتهم. كما أوضحت أن هذه المحاولة تشبه حوادث سابقة تم فيها انتحال صفة مسؤولين أمريكيين كبار، وهي قضايا خضعت لتحقيقات من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي. وكانت CNN قد كشفت في مايو الماضي عن تحقيق جارٍ بشأن محاولات لانتحال شخصية سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض في إدارة الرئيس دونالد ترامب. وأشار الخارجية إلى أن الشركاء الخارجيين بإمكانهم الإبلاغ عن حالات انتحال شخصية روبيو عبر مركز شكاوى جرائم الإنترنت التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي، بينما طُلب من موظفي وزارة الخارجية الإبلاغ داخليًا عن أي محاولات مماثلة لدائرة الأمن الدبلوماسي. أما الحملة الثانية التي أوردتها الخارجية، فقد بدأت في أبريل، وتشير إلى تورط جهة سيبرانية مرتبطة بروسيا نفّذت حملة تصيد موجه استهدفت حسابات جيميل شخصية تعود لباحثين في مراكز تفكير ونشطاء ومعارضين في أوروبا الشرقية وصحفيين ومسؤولين سابقين. قام الفاعل بانتحال صفة مسؤول وهمي في وزارة الخارجية، ودعا الضحايا لاجتماع، محاولًا إقناعهم بربط تطبيق خارجي بحساباتهم على جيميل، مما كان سيمنحه وصولًا دائمًا إلى محتوى تلك الحسابات. وذكرت الخارجية الأمريكية أن الحملة كانت دقيقة للغاية، وأن الجهة المنفذة أظهرت فهمًا واسعًا لتنسيقات الأسماء المعتمدة داخل الوزارة ولمستنداتها الداخلية. الموت لأمريكا.. الرئيس الإيراني يوضح لـ تاكر كارلسون حقيقة الشعار الذي يثير غضب واشنطن لمناقشة التهدئة مع إيران ووقف حرب غزة.. وزير الدفاع السعودي يلتقي ترامب في زيارة سرية إلى واشنطن

مصرس
منذ 14 دقائق
- مصرس
ترامب ونتنياهو في واشنطن: قمة المظاهر بلا مكاسب حقيقية
جمعت العاصمة الأمريكية واشنطن، مساء أمس، لقاءً بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مشهد احتفالي وصفته صحيفة وول ستريت جورنال ب "فرصة نادرة" لنهج الصفقات، لكنها أكدت في المقابل أن المكاسب السياسية والدبلوماسية كانت شبه معدومة. القمة، التي جاءت وسط تطورات عسكرية وسياسية حادة في المنطقة، لم تقدم أجوبة واضحة بشأن ملفات شائكة، أبرزها الحل السياسي مع الفلسطينيين، ومستقبل إيران في ظل التصعيد الإقليمي.خطاب السلام يغيب خلف الحسابات السياسيةوبينما حاول ترامب استعادة صورته كرجل "صفقات السلام"، كما وصفه السيناتور ماركو روبيو، فإن القمة كشفت أيضًا عمق الخلافات بينه وبين نتنياهو، خاصة فيما يتعلق بمسألة حل الدولتين، التي تجاهلها الطرفان عمدًا خلال اللقاء، حسب فرانس برس.ورغم أن نتنياهو فاجأ ترامب بترشيحه لجائزة نوبل للسلام، فإن ذلك لم يكن كافيًا لتجاوز فجوة المواقف بين الجانبين أو تقديم مبادرة سياسية ملموسة.احتمالات لقاء جديد بشروط صعبةمن جانبها، ذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن مصادر دبلوماسية ترجح إمكانية عقد اجتماع ثانٍ بين ترامب ونتنياهو "إذا تم تحقيق اختراق في ملفات مثل سوريا أو حماس"، دون تحديد واضح للظروف المطلوبة.وأكد دبلوماسي إسرائيلي رفيع أن الفجوات في المفاوضات لا تزال كبيرة، خصوصًا مع حماس وسوريا، وأن الأمر "يتطلب عملًا دؤوبًا وليس مجرد جلسات احتفالية".رؤية غامضة لإدارة غزة بعد الحربفيما يتعلق بمستقبل غزة، أوضح مسؤول دبلوماسي بارز أن الهدف الإسرائيلي بإسقاط الحكم المدني لحماس يشمل تقويض قدرتها على توفير الغذاء والخدمات للسكان، مشيرًا إلى أن "حماس، عسكريًا، لم تعد موجودة". ومع ذلك، لم تُحسم بعد الجهة التي ستدير القطاع، مع تأكيد استبعاد السلطة الفلسطينية من أي سيناريو محتمل.فرصة ضائعة وسط تصعيد مستمروفي قراءة تحليلية، اعتبر دانيال شابيرو، السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل، أن لقاء ترامب ونتنياهو كان بمثابة "فرصة نادرة" كان يمكن استغلالها لإنهاء حرب غزة، وتوسيع اتفاقيات التطبيع، ومواجهة إيران، لكن تلك اللحظة تمر سريعًا في ظل غياب القرار السياسي الواضح.وقال شابيرو: "إذا استمرت الحرب، أو زادت إيران تخصيب اليورانيوم، أو أعاقت حسابات نتنياهو اتخاذ قرارات حاسمة، فإن القمة لن تكون أكثر من مشهد رمزي بلا تأثير".يورونيوز: احتفال بنصر مؤجلأما قناة يورونيوز، فقد وصفت اللقاء ب "القمة بلا نتائج"، وقالت إن أجواء الانتصار الرمزي على إيران خيمت على الاجتماع، لكن الواقع الميداني في غزة واستمرار العمليات العسكرية، إلى جانب عدم وضوح الرؤية الأمريكية بشأن التسوية، جعلت القمة تبدو بلا مضمون حقيقي.


بوابة الفجر
منذ 43 دقائق
- بوابة الفجر
عاجل- الاحتلال يعلن رسميا.. العثور على جندي صهيوني مقطوع رأسه شمال قطاع غزة
قتل 5 جنود إسرائيليين وأصيب 14 آخرون على الأقل في عملية كبيرة نفذتها المقاومة ببيت حانون شمالي قطاع غزة، حسب بيان لجيش الاحتلال صباح اليوم الثلاثاء، بعد أن تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية سابقا عن مقتل 5 جنود وإصابة 10 آخرين. تفجير عبوة ناسفة ووقع الحادث في وقت متأخر من مساء أمس عندما فجر مقاتلو المقاومة عبوة ناسفة في مدرعة كانت تقل جنودا ثم استهدفوا روبوتا محملا بالذخيرة بقذيفة مضادة للدروع، خلال تجهيزه. كما استهدفت المقاومة أيضا قوة الإنقاذ الإسرائيلية التي هرعت لمكان الحادث، في حين سمع سكان مدينة عسقلان دوي "الانفجار الكبير"، وفق ما نقلته المواقع الإسرائيلية، التي قالت إن أحد المصابين ضابط كبير. وتحدث الإعلام الإسرائيلي عن جنود مفقودين بعد الحادث لكنه عاد وأكد العثور على جثثهم محترقة تماما، وقال إن هذا الحدث من أصعب الأحداث التي تعرض لها الجنود منذ بداية الحرب. ويتبع الجنود المستهدفون وحدة "يهلوم" الهندسية التي تعمل على تفخيخ وتفجير منازل الفلسطينيين في القطاع، وفق مراسلة الجزيرة في فلسطين نجوان سمري. وظهرت مروحيات الاحتلال في مكان الحادث لنقل المصابين وأطلقت النار بكثافة. في حين قالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن الحدث مستمر ويتطور، وإن أحد الجنود لا يزال مفقودا وبعض الآليات مشتعلة. فوضى عارمة في موقع الحادث وأكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن موقع الحادث يشهد فوضى عارمة في الميدان، وقالت إن الفرقة المستهدفة تتبع كتيبة نتسح يهودا، التي تضم يهودا من الحريديم المتشددين. وقالت إن الكمين كان محكما، حيث استهدفت عبوة أولى دبابة، بينما استهدفت عبوة ثانية قوة الإنقاذ وثالثة استهدفت قوة إنقاذ إضافية، ثم استهدفت عبوة رابعة وإطلاق نار من أسلحة خفيفة كل من أصيبوا في بداية الهجوم. وتم تخصيص عدة مواقع لهبوط المروحيات في عدد من المستشفيات، في حين بدأت القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي تحقيقا في الحادث، كما تم إطلاع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- إفادة بالحادث خلال وجوده في البيت الأبيض، حسب ما نقله الإعلام الإسرائيلي. كتائب القسام تنشر فيديو لاستهداف الجنود بثت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، مقطع فيديو لاستهداف جنود وآليات الاحتلال في محاور التوغل شرق مدينة غزة، وذلك ضمن سلسلة عمليات «حجارة داود». وأظهرت اللقطات مشاهد لقنص عدد من جنود الاحتلال على تل المنطار، وكذلك الاشتباك مع جنود الاحتلال في حي الشجاعية، إضافة إلى استهداف دبابة ودك موقع قيادة سيطرة للاحتلال شرق حي التفاح. وفي وقت سابق، علق أبو عبيدة، الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، على العملية المركبة التي نفذتها المقاومة في بيت حانون، وقتل فيها نحو 5 من جنود جيش الاحتلال. وقال عبر قناته الرسمية بتطبيق «تلجرام»، صباح الثلاثاء: «عملية بيت حانون المركبة هي ضربةٌ إضافيةٌ سددها مجاهدونا الأشداء لهيبة جيش الاحتلال الهزيل ووحداته الأكثر إجرامًا في ميدانٍ ظنّه الاحتلال آمنًا بعد أن لم يُبقِ فيه حجرًا على حجر». وأضاف: «إن معركة الاستنزاف التي يخوضها مقاتلونا مع العدو من شمال القطاع إلى جنوبه ستكبّده كل يومٍ خسائر إضافية، ولئن نجح مؤخرًا في تخليص جنوده من الجحيم بأعجوبة؛ فلربما يفشل في ذلك لاحقًا ليصبح في قبضتنا أسرى إضافيون». وواصل: «إن صمود شعبنا وبسالة مقاوميه الشجعان هما حصرًا من يصنعان المعادلات ويرسمان معالم المرحلة القادمة، وإن القرار الأكثر غباءً الذي يمكن أن يتخذه نتنياهو سيكون الإبقاء على قواته داخل القطاع».