سر تجدد اشتعال النيران في سنترال رمسيس.. مدير الحماية المدنية الأسبق يوضح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ 37 دقائق

• اليوم السابع

خدمات سريعة.. كيفية استدعاء سيارة الأحوال المدنية اكسبريس

أتاح قطاع الأحوال المدنية للمواطنين الحصول على عدد من الوثائق بمحيط منازلهم، وذلك من خلال طلب سيارات "أحوال اكسبريس" عبر خدمة الكول سنتر على رقمي "15340 للمواطنين – 15341" لتقديم كافة خدمات القطاع بأماكن تواجدهم وتوصيلها لهم عقب تنفيذها عن طريق عدد من الحافلات "أحوال إكسبريس المتنقلة" المخصصة للمركز ومزودة بكافة التجهيزات الفنية واللوجستية للانتقال الفورى بالخدمة المطلوبة. واستحدث قطاع الأحوال المدنية عددًا من الخدمات الجديدة، وبات المواطن يحصل على الخدمة خلال دقائق معدودات، وانتهى عصر انتظار الخدمة لعدة أيام، فى زمن التحول الرقمي، بل باتت الخدمات تتحرك للمواطنين حتى منازلهم، وساهم هذا التطور في خلق حالة من الرضا لدى المواطنين، الذين أبدوا استحسانهم بالخدمات الجديدة والتطور السريع في المواقع الشرطية الخدمية. في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح. أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير. وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.

اليوم السابع

منذ 43 دقائق

• اليوم السابع

هل يجوز إجبار الفتاة على شخص معين وهل رفضها عقوق؟.. أمين الفتوى يجيب "فيديو"

أوضح الدكتور حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن إجبار الفتاة على الزواج من شخص لا ترغب فيه هو أمر غير جائز شرعًا، حتى وإن كان الأهل يرونه مناسبًا من وجهة نظرهم، مؤكدًا أن الفتاة لها كامل الحق في القبول أو الرفض، وأن رفضها لا يُعد عقوقًا. وقال حسن اليداك ، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت: "لا يجوز للأب أو الأم أن يُجبرا ابنتهما على الزواج من شخص لا تريده، حتى وإن كان أكبر منها أو يظنانه الأفضل، وقد ثبت في الحديث أن امرأة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: يا رسول الله، إن أبي زوّجني من ابن أخيه ليرفع به خسيسته، فجعل النبي الأمر إليها، فأقرّت الزواج لكنها قالت: أردت أن أعلم النساء أن للآباء ليس لهم من الأمر شيء. فهذا دليل واضح على أن الفتاة لا تُجبر على الزواج، وأن القرار بيدها". وأشار إلى أن رفض الفتاة لهذا الزواج لا يجعلها عاقة، قائلًا: "مجرد رفض الزواج من شخص معين لا يُعد عقوقًا طالما تمّ بأدب واحترام، وليس في ذلك أي إثم. بل من حقها الكامل أن ترفض من لا ترى فيه شريكًا مناسبًا لحياتها". وفيما يخص دعاء الأهل على أبنائهم، أكد حسن اليداك أنه لا يجوز شرعًا، وقال: "النبي صلى الله عليه وسلم نهانا عن الدعاء على الأبناء، حتى في لحظة الغضب. فإذا دعت الأم أو الأب على الابن أو البنت بغير وجه حق، فإن هذا الدعاء لا يُستجاب، لأن الله عز وجل لا يقبل الظلم. والدعاء الظالم مردود". وأضاف: "إذا تلقت البنت دعاءً قاسيًا من والديها وهي مظلومة، فلا إثم عليها، بل الأفضل أن ترد الدعاء بدعاء خير، فتقول: اللهم اجعل هذا الأمر خيرًا لي واجعل فيه رضاك. وعليها أن تتمسك بحقها وأن تلجأ إلى الله سبحانه وتعالى".

اليوم السابع

منذ 2 ساعات

• اليوم السابع

نتيجة الثانوية الأزهرية 2025.. اعرف موعد إعلانها

تواصل مراكز تصحيح الثانوية الأزهرية أعمالها فى 16 مركزا موزعة على مستوى الجمهورية، حيث عقد محمد الضوينى، وكيل الأزهر الشريف، والشيخ أيمن عبدالغنى، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، لقاءً موسعًا مع رؤساء المناطق الأزهرية ورؤساء مراكز تصحيح امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية، للتأكيد على ضوابط العمل فى هذه المرحلة الدقيقة، وضمان تحقيق أعلى درجات الدقة والنزاهة والعدالة فى تقييم الطلاب. وأكد وكيل الأزهر أن أعمال التصحيح أمانة تتعلق بمستقبل أبنائنا الطلاب، مؤكدا أن مؤسسة الأزهر عُرفت على مرّ التاريخ بمنهجها القائم على العدل والإنصاف، مشددًا على ضرورة مراعاة الدقة الكاملة والالتزام التام بالتعليمات الصادرة من قطاع المعاهد، لأن كل ورقة إجابة تمثل مصير طالب بذل جهدًا طوال عام دراسى كامل. ودعا إلى الالتزام بضوابط الحضور والانصراف، مؤكدا ثقته فى الحفاظ على سرية العمل، وعدم تسريب أى معلومات متعلقة بعمليات التصحيح، متمنيًا للجميع التوفيق والسداد فى أداء هذه المهمة الجليلة. من جانبه، أكد الشيخ أيمن عبدالغنى، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، أن التصحيح يُعد من أهم المراحل التى يمر بها العام الدراسى، بل لا تقل أهميته عن الامتحانات نفسها، فهو ركيزة أساسية لضمان العدالة والشفافية"، مشددا على أن هذا العمل أمانة دينية ووطنية، داعيًا الجميع إلى الإخلاص والإتقان فى أداء هذه المهمة. ووجّه رئيس القطاع عدة توصيات للعاملين فى مراكز التصحيح، جاء أبرزها: 1- الالتزام الحرفى بنموذج الإجابة فيما يتعلق بالأسئلة الموضوعية كالاختيار من متعدد وأسئلة ضع علامة صواب أو خطأ. 2- الاسترشاد بنموذج الإجابة فيما يتعلق بالأسئلة المقالية، مع ضرورة مراعاة تنوع أساليب الطلاب فى التعبير، والتأكيد على منح الدرجات كاملة لكل إجابة تعكس الفهم الصحيح. 3. الحفاظ على سرية العمل والانضباط الكامل. 4. تغليب روح التعاون بين المصححين والمراجعين والمقدّرين. 5. ⁠الالتزام بتعليمات التقدير والمراجعة بدقة. ومن المتوقع أن تعلن نتيجة الثانوية الأزهرية فى أواخر شهر يوليو الجارى وبحد أقصى الأسبوع الأول من شهر أغسطس القادم. وبلغ عدد الطلاب المتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية هذا العام 173,808 طالبًا وطالبة، موزعين على 577 لجنة بجميع محافظات الجمهورية، من بينهم 73,094 طالبًا وطالبة بالقسم العلمى، و100,714 بالقسم الأدبى، بواقع 60,147 طالبًا و40,567 طالبة.