logo
خطوة تعد الأولى من نوعها.. عضو جمهوري في الكونغرس الأمريكي يصف علنا الوضع في غزة بأنه "إبادة جماعية"

خطوة تعد الأولى من نوعها.. عضو جمهوري في الكونغرس الأمريكي يصف علنا الوضع في غزة بأنه "إبادة جماعية"

روسيا اليوممنذ 6 أيام
وكتبت على منصة "إكس": "الشيء الأسهل والأكثر صدقا هو أن شيئًا فظيعا حدث في إسرائيل في 7 أكتوبر ويجب إطلاق سراح جميع الرهائن، ولكن هناك أيضا إبادة جماعية وأزمة إنسانية ومجاعة تحدث في غزة".
كما انتقدت في منشورها بشدة تصريحا لزميلها في الكونغرس راندي فاين، الجمهوري الذي أيد استمرار حصار قطاع غزة.
وقالت: "مثل هذا التصريح الفظيع لن يؤدي إلا إلى مزيد من معاداة السامية".
وكان برنامج الأغذية العالمي قال إن المجاعة التي يشهدها قطاع غزة تذكر بالمجاعات الكبرى التي ضربت إثيوبيا ونيجيريا في القرن العشرين، حيث يموت الناس جماعيا من الجوع.
وقد لقي حتى نهاية يوليو 2025 ما لا يقل عن 147 شخصاً حتفهم جراء المجاعة وسوء التغذية، من بينهم 88 طفلاً، وترتفع الوفيات يومياً مع استمرار الحصار وصعوبات إدخال المساعدات.
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة بوقت سابق من اليوم ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 60034 قتيلا و145870 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023.
المصدر: "نوفوستي"
أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن بلاده ستعترف بفلسطين كدولة بحلول اجتماع الأمم المتحدة في سبتمبر، ما لم توافق إسرائيل على وقف إطلاق النار.
ردت حركة حماس في بيان أصدرته مساء الثلاثاء، على تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش التي دعا فيها إلى إعادة احتلال قطاع غزة واستئناف المشروع الاستيطاني فيه.
قال رئيس شبكة المنظمات الأهلية في غزة، أمجد الشوا، إن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تشهد تدهورا مستمرا، محذرا من أن معظم سكان القطاع وصلوا المرحلة الأسوأ في المجاعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو: سنواصل القتال حتى تحقيق أهداف الحرب في غزة
نتنياهو: سنواصل القتال حتى تحقيق أهداف الحرب في غزة

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

نتنياهو: سنواصل القتال حتى تحقيق أهداف الحرب في غزة

وقال نتنياهو في افتتاح جلسة الحكومة: "علينا القتال معا لتحقيق أهداف الحرب وهي هزيمة العدو وتحرير رهائننا وضمان ألا تشكل غزة تهديدا". وأضاف: "علينا أن نواصل وقوفنا صفا واحدا ونضالنا معا لتحقيق أهداف الحرب التي حددناها جميعا: هزيمة حماس، وتحرير رهائننا، وضمان عدم تشكيل غزة تهديدا لإسرائيل". ولفت نتنياهو إلى أنه في وقت لاحق من هذا الأسبوع، سيعقد اجتماعا لمجلس الوزراء لتوجيه الجيش الإسرائيلي نحو تحقيق هذه الأهداف الثلاثة، جميعها دون استثناء. من جهته، قال وزير المالية بتسلئل سموتريتش خلال الجلسة: "ملتزمون بتحقيق الانتصار والقضاء على حماس". وأضاف: "نريد مضاعفة عدد السكان في منطقة عسقلان والقضاء على حماس". ووفق تقارير إسرائيلية، هناك خياران مطروحان أمام القيادة السياسية، الأول هو غزو شامل للقطاع، وهو ما يعارضه الجيش الذي يرى أن القضاء الكامل على بنية "حماس" قد يستغرق سنوات، والثاني هو الاستمرار في محاصرة المناطق التي تسيطر عليها الحركة، وخوض حرب استنزاف ضد قواتها المسلحة. المصدر: RT ذكرت "نيويورك تايمز" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو يعدان إنذارا نهائيا لتوجيهه لحركة "حماس"، يشمل إفراجها عن الرهائن وإلقاءها السلاح. نشر 12 مسؤولا أمنيا إسرائيليا سابقين فيديو طالبوا فيه بإنهاء حرب غزة مشيرين إلى أن إسرائيل تكبدت خسائر تفوق انتصاراتها، وأن القتال طال أمده هناك لأسباب سياسية. قال رئيس وزراء إسرائيل السابق إيهود أولمرت إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وآخرين في حكومته "يستخدمون معاداة السامية للدفاع عن أنفسهم ضد اتهام مبرر باستخدام القوة المفرطة". تحدث القيادي في "حماس" عزت الرشق عن وضع الأسرى الإسرائيليين لدى الحركة، محملا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المسؤولية عن مصيرهم جراء حرب التجويع التي يشهدها القطاع. أفادت صحيفة "جيروزالم بوست"، نقلا عن مصدر مطلع على المفاوضات، أن إسرائيل والولايات المتحدة قد تحتاجان أشهرا للتوصل إلى اتفاق جديد مع حركة حماس الفلسطينية.

إسطنبول.. مسيرة حاشدة احتجاجا على ممارسات إسرائيل
إسطنبول.. مسيرة حاشدة احتجاجا على ممارسات إسرائيل

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

إسطنبول.. مسيرة حاشدة احتجاجا على ممارسات إسرائيل

وقالت مؤسسة المساعدة الإنسانية "حقوق وحريات الإنسان: "احتج آلاف المشاركين على القوات المسلحة الإسرائيلية والأمريكية وأعربوا عن دعمهم للفلسطينيين في غزة. منذ مايو، شددت إسرائيل الحصار على إمدادات المساعدات الإنسانية، مما زاد من تدهور الوضع في قطاع غزة. يزداد عدد ضحايا المجاعة يوميا، وترتكب جرائم قتل حتى أثناء ما يسمى بتوزيع المساعدات الإنسانية التي ينظمها نظام الفصل العنصري بالتعاون مع الولايات المتحدة". وشددت المؤسسة على أن إدانات بعض القوى الكبرى ليست كافية. أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة يوم الاثنين أن العدد الإجمالي للضحايا الذين لقوا حتفهم بسبب سوء التغذية جراء حصار قطاع غزة ارتفع إلى 180 شخصا، بينهم 93 طفلا. من جانبها، أفاد المكتب الصحفي لسلطات قطاع غزة بأن 80 شاحنة مساعدات إنسانية فقط دخلت القطاع يوم الأحد. ونهبت معظمها، مثل القوافل السابقة من المساعدات الإنسانية، بتواطؤ من الجيش الإسرائيلي. في 20 يوليو، أصدرت صحة غزة بيانا حذرت فيه من توقع زيادة حادة في معدل الوفيات بين السكان بسبب سوء التغذية وعدم القدرة على الحصول على الرعاية الطبية. المصدر: نوفوستي قضى عشرات الفلسطينيين من الكبار والصغار بمدينة غزة جراء الجوع وسوء التغذية، ورصد فريق آر تي معاناة المرضى وعائلاتهم لا سيما مع العجز الكامل عن تأمين الدواء والغذاء. أكدت حركة حماس، في بيان مساء الأربعاء، أن قطاع غزة يواجه مجاعة كارثية بفعل حصار شامل مستمر في أخطر مراحل الإبادة الجماعية، منذ أكثر من خمسة أشهر. قال رئيس شبكة المنظمات الأهلية في غزة، أمجد الشوا، إن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة تشهد تدهورا مستمرا، محذرا من أن معظم سكان القطاع وصلوا المرحلة الأسوأ في المجاعة. قال برنامج الأغذية العالمي إن المجاعة التي يشهدها قطاع غزة تذكر بالمجاعات الكبرى التي ضربت إثيوبيا ونيجيريا في القرن العشرين، حيث يموت الناس جماعيا من الجوع. زعم رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في تصريحات له خلال فعالية لشبكة "داي ستار" الإنجيلية في القدس، بأنه لا توجد مجاعة في غزة. أدان القيادي في حركة "حماس" عزت الرشق، إنكار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوجود مجاعة في قطاع غزة، رغم تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية.

"تايمز أوف إسرائيل" ترصد مؤشرا على إنهاء الجيش الإسرائيلي عمليته في غزة دون تحقيق أهدافها
"تايمز أوف إسرائيل" ترصد مؤشرا على إنهاء الجيش الإسرائيلي عمليته في غزة دون تحقيق أهدافها

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

"تايمز أوف إسرائيل" ترصد مؤشرا على إنهاء الجيش الإسرائيلي عمليته في غزة دون تحقيق أهدافها

وأضافت أنه عند انطلاق العملية في مايو الماضي، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ومسؤولون آخرون أن أهداف العملية تشمل "غزو غزة" والبقاء فيها، ونقل السكان المدنيين الفلسطينيين إلى جنوب القطاع، وضرب حركة حماس، ومنعها من الاستيلاء على المساعدات الإنسانية. وأكد المسؤولون حينها أن الهدف الرئيسي من "عربات جدعون" هو "هزيمة حماس في غزة والإفراج عن جميع الرهائن". إلا أن أيا من هذه الأهداف لم يتحقق حتى الآن. فقد أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الخميس، سحب الفرقة 98، وهي وحدة نخبة تضم قوات مظلية وكوماندوز، إلى جانب لواءين من الاحتياط، من قطاع غزة. ورغم أن الخطاب السياسي في بداية العملية تحدث عن "غزو شامل" للقطاع، أوضح الجيش لاحقا أنه يسعى للسيطرة على نحو 75% من أراضي غزة، وهو ما تحقق حتى الآن. وقد توقف التقدم العسكري تجنباً لأي تصعيد قد يهدد حياة الرهائن، حيث هددت حماس بإعدامهم في حال اقتراب القوات من أماكن احتجازهم. وما زال بعض القادة الإسرائيليين يرون ضرورة السيطرة الكاملة على القطاع، وهو أمر لا يزال قيد النقاش. وقد ركزت العمليات العسكرية الإسرائيلية خلال الأسابيع الماضية على تدمير البنية التحتية التابعة لحماس، بما فيها الأنفاق والمباني، مع تسجيل اشتباكات مباشرة محدودة. وفي المقابل، لم يتمكن الجيش من تنفيذ خطته لنقل السكان المدنيين إلى جنوب القطاع، حيث لا يزال أكثر من مليون شخص يعيشون في مدينة غزة شمالا، وحوالي 350 ألفا في دير البلح وسط القطاع، في حين يوجد أكثر من 600 ألف في منطقة المواصي الساحلية جنوب غزة. ورغم الضعف الكبير الذي تعرضت له حركة "حماس" نتيجة القتال المستمر منذ 22 شهرا، إلا أن قدرتها العسكرية ما تزال قائمة في عدة مناطق. فقد تمكن الجيش من القضاء على وجود الحركة في بيت حانون شمال القطاع، حيث استسلم آخر ثلاثة مسلحين خلال عطلة نهاية الأسبوع. إلا أن الوضع في خان يونس جنوباً يُظهر أن حماس لا تزال تمتلك قوة مقاتلة فعالة، بعد رصد محاولة كمين نُفذها نحو 12 مسلحا من الحركة ضد القوات الإسرائيلية. ومنذ انطلاق العملية، قتل 48 جنديا إسرائيليا، معظمهم بفعل عبوات ناسفة زرعتها "حماس" داخل المباني أو الأنفاق، أو عبر تفجيرها ضد مركبات مدرعة. وكان من بين الأهداف المعلنة للعملية منع حماس من السيطرة على المساعدات الإنسانية، حيث دعمت إسرائيل والولايات المتحدة خطة مثيرة للجدل تمثلت في توزيع المساعدات من خلال منظمة تُدعى "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي جهة غير معروفة المصدر. وقد قامت هذه المؤسسة بتوزيع المساعدات في أربعة مواقع، ثلاثة منها في جنوب القطاع وواحد في وسطه. وكان من المفترض أن تحل هذه الآلية محل نظام دخول الشاحنات التقليدي، الذي قالت إسرائيل إن حماس كانت تستولي عليه لدعم سلطتها. إلا أن الخطة الجديدة فشلت، حيث سُجلت حوادث إطلاق نار مميتة يومياً قرب مواقع توزيع المساعدات على يد جنود الجيش الإسرائيلي، وسط تزايد التقارير حول المجاعة في القطاع. وبسبب هذا الفشل والضغط الدولي المتزايد، تراجعت إسرائيل عن الخطة وسمحت مجدداً بدخول شاحنات المساعدات، إلى جانب عمليات إسقاط جوي، رغم اعترافها بإمكانية وقوع بعض المساعدات في يد حماس. أما الهدف الأهم للعملية، والمتمثل في الإفراج عن 50 رهينة، يعتقد أن 20 منهم لا يزالون على قيد الحياة — فلم يتحقق. فقد توقفت مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار مع حماس، وسحبت كل من الولايات المتحدة وإسرائيل مفاوضيهما من قطر الشهر الماضي. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق إيال زامير، إن العملية وصلت إلى النقاط التي تم تحديدها مسبقاً، وأشار خلال اجتماع حكومي إلى ضرورة أن تقدم القيادة السياسية خطة واضحة للمرحلة المقبلة، في ظل الجمود في محادثات الرهائن. ونقلت إذاعة الجيش عن هاليفي قوله في مناقشات مغلقة إنه "من الممكن إبداء المرونة، ويجب بذل الجهود للتوصل إلى صفقة". كما حذر من أن البقاء لفترة طويلة في غزة يعرض الجنود للخطر ويصب في مصلحة حماس، إلى جانب تفاقم التآكل في الجيش النظامي والاحتياط بعد ما يقارب عامين من القتال المستمر. ووفق تقارير إسرائيلية، هناك خياران مطروحان أمام القيادة السياسية: الأول هو غزو شامل للقطاع، وهو ما يعارضه الجيش الذي يرى أن القضاء الكامل على بنية "حماس" قد يستغرق سنوات، والثاني هو الاستمرار في محاصرة المناطق التي تسيطر عليها الحركة، وخوض حرب استنزاف ضد قواتها المسلحة. وفي ظل هذا التردد السياسي، يستعد الجيش الإسرائيلي لإنهاء عملية "عربات جدعون" دون تحقيق الأهداف الرئيسية التي أعلن عنها مع بدايتها. المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" ذكرت "نيويورك تايمز" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو يعدان إنذارا نهائيا لتوجيهه لحركة "حماس"، يشمل إفراجها عن الرهائن وإلقاءها السلاح. قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن إسرائيل تسعى لإنهاء الحرب في قطاع غزة لكنها تصر على إطلاق سراح جميع الرهائن دون شروط، وترفض بقاء "حماس". أشارت "الغارديان" إلى "تشكيك الخبراء في سلامة الرئيس دونالد ترامب العقلية بعد ملاحظة سلوك غير اعتيادي له في الفعاليات الانتخابية والمقابلات وتعليقاته العفوية". نشر 12 مسؤولا أمنيا إسرائيليا سابقين فيديو طالبوا فيه بإنهاء حرب غزة مشيرين إلى أن إسرائيل تكبدت خسائر تفوق انتصاراتها، وأن القتال طال أمده هناك لأسباب سياسية. أفادت قناة "i24" نقلا عن مصدر مطلع بأن حركة "حماس" اشترطت دخول ما لا يقل عن 250 شاحنة مساعدات يوميا إلى قطاع غزة لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل. أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن نشطاء أقدموا على منع دخول مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، وإتلاف إطارات شاحنات مساعدات قادمة من الأردن ليل الأحد في حادثة منفصلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store