
هيقلب الموازين.. تحديث جديد لـ جوجل لتطبيق الصور الشهير Google Photos
على الجانب الآخر يتضمن التحديث لواجهة عرض صور جديدة والتي تعتمد تصميمًا أكثر وضوحًا، وذلك مع إضافة الوضع الفاتح والذي يُضبط خلفية الشاشة تلقائيًا وذلك لتتمت مع سمة النظام. يُسهل هذا التغيير على المستخدمين تصفح مجموعاتهم الكبيرة من الصور بسهولة ويسر.
تحسينات في عرض الصور
ووفقا لموقع 'gizmochina' عملت جوجل على القيام بتحسين عرض الصور وتفاصيلها، مما قد يُمكّن المستخدمين من رؤية المعلومات الأكثر دقة وذلك حول كل صورة، مثل كلا من تاريخ الالتقاط والموقع وغيرها من الكثير من البيانات الوصفية مما يُعزز من تجربة المستخدم ويجعل من السهل القيام بتنظيم الصور وإدارتها.
إعادة تنظيم الأدوات
في السياق نفسه شهد التطبيق أيضًا لعادة تنظيم لعدد من الأدوات وذلك لتسهيل الوصول إليها، مما قد يُساهم في تجربة تصفح أكثر سلاسة وفعالية وقد تم التركيز على جعل الأدوات الأكثر استخدامًا في متناول اليد، بما يُمكّن المستخدمين من القيام بتحرير الصور ومشاركتها بسهولة.
ويُعد هذا التحديث خطوة إيجابية من جوجل للقيام بتحسين تجربة المستخدم في تطبيق Google Photos، مما يجعله أكثر سهولة وفعالية في إدارة وتنظيم كافة الصور.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
Google Messages قد يحصل قريبًا على تصميم Material 3 الجديد
تواصل جوجل إدخال عناصر تصميم Material 3 Expressive إلى تطبيقاتها كجزء من برنامج Android 16 QPR1 التجريبي، ومن المتوقع أن تصل هذه التحديثات إلى مستخدمي هواتف Pixel مع طرح ميزة Pixel Feature Drop المقبلة في سبتمبر. أحدث ما تم رصده في هذا السياق هو تحديث مرئي لصفحة ملف المستخدم في تطبيق Google Messages. فقد اكتشف عدد من المطورين شيفرة برمجية ضمن الإصدار التجريبي Google Messages v20250701 تشير إلى أن جوجل تعمل على تعديل تصميم أزرار الصفحة لتتماشى مع أسلوب Material 3 Expressive. أزرار أكثر تفاعلية وانسيابية بحسب ما تضمنته الشيفرة، فإن الأزرار الموجودة أسفل رقم هاتف المستخدم — مثل "اتصال"، "مكالمة فيديو"، "معلومات الاتصال"، و"بحث" — ستتغير من الشكل الدائري الحالي إلى شكل بيضاوي (lozenge) أو ما يعرف بـ "الحبة الدوائية". ستتميز الأزرار الجديدة بأنها تتفاعل بصريًا عند النقر عليها، حيث تتوسع وتُبرز بشكل أكبر، ثم تعود إلى شكلها وحجمها الطبيعي عند رفع الإصبع عنها. مع ذلك، ورغم وجود هذه التغييرات في الشيفرة المصدرية للإصدار التجريبي، إلا أنها لم تُفعل بعد لمستخدمي النسخة التجريبية حتى لحظة كتابة التقرير. أحد المستخدمين أشار إلى أنه على الرغم من تشغيله للهاتف Pixel 6 Pro بنظام Android 16 QPR1 Beta 2.1، إلا أن التحديثات الجديدة لم تظهر له حتى الآن. تجربة بصرية أكثر ارتباطًا بالمستخدم لغة تصميم Material 3 Expressive التي تتبناها جوجل تهدف إلى جعل التطبيقات تبدو وكأنها امتداد طبيعي للمستخدم نفسه. وهذا يتم عبر تحسينات بصرية ولمسية تركز على التفاعل السلس والتصميم المتناغم. وعلى الرغم من أن هذه التغييرات قد لا تبدو "ثورية"، إلا أنها تعكس التزام جوجل المستمر بتقديم تجربة استخدام متطورة من الناحية الجمالية والوظيفية. تحذير منطقي من المهم التنويه إلى أن وجود هذه الشيفرة لا يعني بالضرورة أن التغييرات سيتم تطبيقها فعليًا في النسخة النهائية من تطبيق Google Messages، لكنها تؤكد أن جوجل تعمل على اختبار هذه الإضافات ضمن خططها التطويرية. لمن لا يستخدم تطبيق Google Messages ويرغب في تجربته، يمكن تحميله من خلال متجر Google Play.


صدى البلد
منذ 11 ساعات
- صدى البلد
استخدم مفاتيح مرور مضادة للتصيّد لحماية حساباتك من تهديدات الذكاء الاصطناعي
بدأت كل من جوجل و مايكروسوفت بالتحذير من استمرار الاعتماد على كلمات المرور كوسيلة لحماية الحسابات، داعيتين المستخدمين إلى استخدام مفاتيح المرور (Passkeys) بدلًا من ذلك. يعتبر مفاتيح المرور هي بيانات اعتماد رقمية تُتيح للمستخدم تسجيل الدخول إلى التطبيقات أو المواقع الإلكترونية دون الحاجة إلى إدخال اسم المستخدم أو كلمة المرور. بدلًا من ذلك، تعتمد هذه التقنية على نفس آليات فتح الجهاز، مثل: التعرف على الوجه أو بصمة الإصبع، مثل Face ID وTouch ID وتقنية Fingerprint/Face Unlock على أجهزة أندرويد، بالإضافة إلى Windows Hello على ويندوز و رمز PIN أو نمط القفل المستخدم لفتح الهاتف. مفاتيح المرور مقاومة للهجمات الإلكترونية الميزة الأبرز في مفاتيح المرور أنها لا تعتمد على كلمات مرور أو رموز تحقق ثنائية، مما يجعلها مقاومة لهجمات التصيد الإلكتروني (Phishing-Resistant). وبحسب تقارير متخصصة في أمن المعلومات، فإن هذه التقنية تسد ثغرة استغلال كلمات المرور المسروقة أو التنصت على رموز التحقق الثنائية التي يتم إرسالها عبر الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني. هجمات التصيد بالذكاء الاصطناعي: تطور التهديدات شركة Okta الأميركية المتخصصة في إدارة الهوية والوصول (IAM) كشفت عن تطور خطير في أدوات التصيد، يتمثل في استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد مواقع وهمية بشكل واقعي تمامًا. وأشارت الشركة إلى أن بعض المهاجمين باتوا يستخدمون أداة " التابعة لشركة Vercel، وهي منصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لإنشاء واجهات مواقع إلكترونية انطلاقًا من أوامر نصية بسيطة. رصدت Okta استخدام هذه الأداة لبناء نسخ مطابقة لمواقع تسجيل دخول شهيرة مثل Microsoft 365 وحتى بعض منصات العملات الرقمية، مع استضافة هذه المواقع على خوادم Vercel. المفزع في الأمر أن هذه النسخ لم تعد تحتوي على الأخطاء الإملائية أو اللغوية التقليدية، ما يصعّب على المستخدمين كشف أنها مزيفة. لم تعد المصادقة الثنائية كافية حتى المصادقة الثنائية (2FA) لم تعد ملاذًا آمنًا بالكامل. فقد بات من الممكن أيضًا خداع المستخدمين لتمرير رموز التحقق من خلال صفحات تسجيل دخول مزيفة تبدو حقيقية. لهذا السبب، توصي Okta والمختصون في أمن المعلومات باستخدام مفاتيح المرور متى ما توفرت، والاستغناء عن كلمات المرور كليًا في الحسابات التي تسمح بذلك. أما في حال كان لا بد من استخدام كلمة مرور، فمن الضروري أن تكون طويلة، فريدة، ومعززة بمصادقة ثنائية لا تعتمد على الرسائل النصية القصيرة (SMS).


بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- بيروت نيوز
تصعيد أوروبي ضد جوجل.. البحث بالذكاء الاصطناعي في مرمى الانتقادات
تواجه شركة جوجل تصعيدًا قانونيًا جديدًا في الاتحاد الأوروبي، بعدما تقدم بعض أصحاب المواقع المستقلين بشكوى رسمية يتهمون فيها الشركة بانتهاك قوانين المنافسة، على خلفية اعتمادها ميزة 'مطالعات الذكاء الاصطناعي AI Overviews' التي تُقدّم ملخصات مباشرة للمستخدمين ضمن نتائج البحث. وتُعد هذه الميزة من أكثر المشاريع طموحًا لجوجل، إذ تهدف إلى توفير إجابات فورية ومُبسطة باستخدام الذكاء الاصطناعي دون الحاجة إلى زيارة الروابط أو المواقع الأصلية، مما يُحدث تحولًا جذريًا في آلية عمل محرك البحث. لكن، في المقابل، يرى أصحاب المواقع أن هذه الخطوة تُهدد بنحو مباشر مواقعهم المعتمدة على عدد الزيارات والإعلانات والاشتراكات. المحتوى يُعرض.. والمصدر يتلاشى وبحسب وكالة رويترز، فإن الشكوى تركز على أن جوجل تعيد استخدام محتوى المواقع دون تعويض عادل أو إعادة توجيه الزيارات إلى المصدر الأصلي، مما يُشكل ضررًا بالغًا للمدونات والمواقع الإخبارية المستقلة التي تعتمد على الزيارات المحوّلة من محركات البحث لتأمين أرباحها. ويقول أصحاب المواقع إن جوجل 'تلتهم' المحتوى وتعيد تغليفه في هيئة إجابات مختصرة داخل صفحة البحث، مما يُقلل فرص النقر على الروابط الأصلية ويُضعف المنافسة في سوق النشر الرقمي، إذ لم يعد لدى المستخدمين سبب فعلي للدخول إلى المواقع بعدما حصلوا على الإجابة من واجهة البحث مباشرة. جوجل تحت مجهر الاتحاد الأوروبي مجددًا وليست هذه أول مرة تواجه فيها جوجل تدقيقًا من السلطات الأوروبية، إذ سبق أن واجهت قضايا بسبب سيطرتها على سوق البحث وسلوكيات يُنظر إليها على أنها غير تنافسية. لكن هذه الشكوى تُسلّط الضوء على مستوى جديد من التحديات المرتبطة بإدماج الذكاء الاصطناعي في محركات البحث، وما يترتب عليه من آثار اقتصادية على قطاع النشر. ويطالب مقدمو الشكوى بفتح تحقيق معمّق حول مدى توافق ميزة AI Overviews مع قوانين المنافسة الأوروبية، خاصةً أن التأثيرات المحتملة تمتد إلى مستقبل صناعة المحتوى وحقوق الناشرين في عصر الذكاء الاصطناعي. ويرى مراقبون أن هذه القضية تتجاوز جوجل، وتمس بنحو مباشر الطريقة التي يجب أن تتفاعل بها نماذج الذكاء الاصطناعي مع المحتوى المحمي بحقوق النشر. فالقرار الذي سيتخذ في هذه القضية قد يُحدد الإطار القانوني لكيفية تعويض صنّاع المحتوى عندما تُستخدم أعمالهم لتدريب أو تغذية أنظمة الذكاء الاصطناعي.