فضيحة كولدبلاي تتفاعل .. قرض ضخم وعقارات مشتركة
وكابوت، رئيسة قسم الموارد البشرية، التي شوهدت وهي تحتضن آندي بايرون، الرئيس التنفيذي السابق لشركة "أسترونومر"، متزوجة من أندرو، وهو وريث من الجيل السادس لثروة شركة "برايفتَر رم".
اشترى آل كابوت منزلاً بقيمة 2.2 مليون دولار على ساحل نيو هامبشاير في مارس، وبحسب صحيفة "ذا صن"، تُظهر وثائق أن الزوجين حصلا على قرض ضخم على المنزل من مورغان ستانلي، وأن اسميهما مدرجان في أوراق الرهن العقاري.
ولم يظهر الزوجان علناً بعدُ منذ انتشار المقطع، ولا يُعرف ما إذا كانا قد انفصلا أم لا.
وقد يُعقّد الرهن العقاري أي طلاق، حيث سيتحمل الطرفان مسؤولية الأقساط، بغض النظر عن من يسكن المنزل، إذ قد يضطران لبيع منزلهما أو إعادة تمويله من قِبل طرف واحد لتولي مسؤولية القرض.
تُظهر الأبحاث أن سند التنازل عن الملكية يُمكنه أيضاً نقل الملكية، ولكنه لا يُزيل المسؤولية عن الرهن العقاري.
يُوصف هذا المنزل الفاخر، المُكوّن من أربع غرف نوم وحمامين، على الإنترنت بأنه "جوهرة نيو إنجلاند الكلاسيكية"، وهو جاهز للترميم وإعادة إحياء مجده السابق.
لا يُعرف ما إذا كان الزوجان قد بدآ إنفاق المال على تجديدات المنزل أو استعانا بشخص لوضع الخطط لهما.
يتميز العقار أيضاً بأسقف عالية، وشرفة مُغلقة مُحيطة، وعلِّية مُجهزة، ومرآب يتسع لسيارتين.
ويمتد نسب عائلة أندرو إلى عشرة أجيال في نيو إنجلاند، ويشمل قراصنة، وعمالقة الصناعة، وتجاراً ساهموا في تشكيل الطبقة الأرستقراطية الأمريكية، وفقاً للتقارير.
عائلة كابوت هي إحدى عائلات "البراهمة" الأصيلة في بوسطن، نخبة نبيلة قوية لدرجة أن عائلة كينيدي كانت تُعتبر حديثة العهد بالانضمام إليهم.
جمعت العائلة ثروتها من "الكربون الأسود"، وامتلكت حصصاً ضخمة في شركة كابوت. شملت إمبراطوريتهم الكيماويات، والطلاء، والغاز، والروم، وكانت كريستين سابقًا عضوًا في المجلس الاستشاري لشركة "برايفتَر".
ويبدو أن هذا هو الزواج الثاني لكليهما، حيث تم الانتهاء من طلاق كريستين السابق في عام 2022، وفقاً لتقارير صحيفة "نيويورك بوست".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!
أخبارنا : بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا! تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن».. ــ الدستور

السوسنة
منذ 6 ساعات
- السوسنة
ثقافة مشجعي كرة القدم: التقاليد، الهتافات، وروح المجتمع
المقدمة: جذور كرة القدم العربية كرة القدم ليست مجرد لعبة في العالم العربي؛ إنها أسلوب حياة. منذ انطلاق أولى بطولات الدوري العربي في النصف الأول من القرن العشرين، تطورت كرة القدم في الدول العربية لتصبح مصدر فخر وطني، وعاملاً موحدًا للمجتمعات. من "مباراة مصر كرة قدم" التاريخية ضد دول كبرى، إلى "تعبير عن مباراة كرة قدم" يُنقش في ذاكرة الشعوب، يظل المشجع العربي عنصرًا جوهريًا في مشهد اللعبة. ثقافة مشجعي كرة القدم في الدول العربية غنية بالتقاليد، اغنى لاعب كرة قدم في العالم الهتافات الفريدة، وروح المجتمع، مما يجعلها موضوعًا يستحق الاستكشاف. تطورت الدوريات العربية بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة، حيث أصبحت تجذب أبرز نجوم العالم. انتقال كريستيانو رونالدو إلى الدوري السعودي، وتوقيع صفقات ضخمة مع لاعبين عالميين، أحدث تحولًا كبيرًا. لم يعد الدوري العربي صورة مباراة كرة قدم مجرد مسابقة إقليمية، بل منصة عالمية تشهد استثمارات بمليارات الدولارات. هذا التقدم الملحوظ دفع عددًا كبيرًا من محبي الكرة لمتابعة "مباراة كرة قدم مباشرة" عبر منصات رقمية. وأحد أبرز المواقع التي توفّر هذه التجربة هو تحميل 1xbet حيث يمكنك مشاهدة المباريات بشكل مباشر، والمشاركة في التوقعات تعبير عن مباراة كرة قدم. شهدت الدوريات العربية، خصوصًا في منطقة الخليج، تحولًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، حيث لم تعد مجرد منافسات إقليمية، بل أصبحت قوة عالمية تجذب أبرز نجوم كرة القدم. كان انتقال كريستيانو رونالدو إلى نادي النصر لحظة مفصلية، تبعتها صفقات مع نجوم كبار مثل بنزيما وكانتي وماني. هذا التحول لم يكن بسبب الأموال فقط، بل نتيجة تطور الاحترافية والبنية التحتية في المنطقة مباراة مصر كرة قدم منذ عام 2021، تم استثمار أكثر من 2.5 مليار دولار في ملاعب حديثة، ومراكز تدريب، ومنصات رقمية. ومن أبرز الإنجازات بناء ملاعب مثل استاد لوسيل في قطر، وتوسيع برامج تطوير المواهب المحلية. على المستوى المحلي، أصبحت المباريات أكثر إثارة. ديربيات مثل الهلال والنصر تشهد حضورًا جماهيريًا ضخمًا، وهتافات منظمة، وعروضًا بصرية مبهرة تُضاهي كبرى دوريات أوروبا. كما ساهمت اتفاقيات البث الدولي مع قنوات مثل بي إن سبورتس ومنصات مثل DAN فى نقل المباريات إلى جماهير في أوروبا وآسيا وأفريقيا، مما عزز من انتشار الدوري العربي عالميًا، وساهم في متابعة مباريات مثل مباراة مصر كرة قدم مباشرة عبر الإنترنت. ثقافة المشجع العربي تبرز من خلال عدة جوانب، وهي تُمثل نموذجًا يُحتذى به على مستوى العالم: في هذا السياق، توفّر منصات المراهنات مثل sun of Egypt فرصة للمشجع لمتابعة المباريات وتحليل النتائج بأسلوب تفاعلي. مع تطور الساحة الرياضية العربية، بدأت مشاريع جديدة بالظهور لتدعم ثقافة التشجيع وتطوير اللعبة: مع التقدم الرقمي وتوسع التشريعات، بدأت عدة شركات مراهنة مرخصة في العمل داخل السوق العربي: الشركة تاريخ التشغيل مرخصة أبرز المميزات 1xbet 2012 نعم بث مباشر، مكافآت، دعم بالعربية Betwinner 2018 نعم سحب سريع، تطبيق مخصص Melbet 2021 نعم خيارات مراهنة متنوعة 888starz 2022 نعم كازينو حي، دعم متعدد العملات 10bet 2023 نعم تصميم بسيط، تحليل للمباريات توفر هذه الشركات إمكانية متابعة "مباراة كرة قدم مباشرة" مع إضافة عنصر التشويق والتفاعل، بشرط المراهنة بمسؤولية. ثقافة مشجعي كرة القدم في العالم العربي تعكس ارتباطًا عميقًا باللعبة يتجاوز حدود الملعب. من الهتافات الجماعية إلى المشاركة المجتمعية، ومن الاستثمارات الكبرى إلى تطور مقدمة مباراة كرة قدم التكنولوجيا، يواصل المشجع العربي لعب دورٍ حاسم في تشكيل مستقبل اللعبة. وبينما تفتح منصات مثل 1xbet الأبواب أمام تجارب جديدة، يبقى الشغف والحب للعبة هو الرابط الأسمى.

الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
نحسبها قبل ما نتحاسب!
بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء.وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني.نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟!الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟!تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة.يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى!بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن»..