
مؤسسة البترول تعلن أسعار الغاز المسال لشهر يوليو
وقالت المؤسسة في بيان لـ«كونا» إن الطن المتري الواحد من غاز «البروبان» سيباع بـ«575 دولاراً» والطن المتري الواحد من غاز «البيوتان» بـ«545 دولاراً».
ويستخدم غازا البترول المسال «البروبان» و«البيوتان» في صناعة البتروكيماويات إضافة إلى استخدامات أخرى كوقود الطبخ والتدفئة وغيرها من الاستخدامات.
وتتأثر أسعار الغاز المسال بأسعار النفط في الأسواق العالمية ارتفاعا وانخفاضا باعتبارها محددا رئيسيا لأسعار هذه المواد إضافة إلى تأثرها بقوى العرض والطلب في السوق وعوامل أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ يوم واحد
- الجريدة
مؤسسة البترول تعلن أسعار الغاز المسال لشهر يوليو
أعلنت مؤسسة البترول الكويتية اليوم الإثنين الأسعار الجديدة لغاز البترول المسال «البروبان» و«البيوتان» لشهر يوليو المقبل. وقالت المؤسسة في بيان لـ«كونا» إن الطن المتري الواحد من غاز «البروبان» سيباع بـ«575 دولاراً» والطن المتري الواحد من غاز «البيوتان» بـ«545 دولاراً». ويستخدم غازا البترول المسال «البروبان» و«البيوتان» في صناعة البتروكيماويات إضافة إلى استخدامات أخرى كوقود الطبخ والتدفئة وغيرها من الاستخدامات. وتتأثر أسعار الغاز المسال بأسعار النفط في الأسواق العالمية ارتفاعا وانخفاضا باعتبارها محددا رئيسيا لأسعار هذه المواد إضافة إلى تأثرها بقوى العرض والطلب في السوق وعوامل أخرى.


المدى
منذ 2 أيام
- المدى
أزمة الرواتب تتفاقم… والموظفون يُلوّحون بإضراب مفتوح
يسير العمل على الملفات المتراكمة ببطء شديد، باعتبار ان معظمها مرتبط بتمويل ومساعدات واستثمارات خارجية لن تأتي قبل 'اخضاع لبنان'. وفي سياق الازمات الاقتصادية والاجتماعية، أعلنت 'رابطة موظفي الادارة العامة' يوم أمس في بيان عن 'توقف تحذيري عن العمل داخل الإدارات العامة عبر الحضور إلى المكاتب، والتوقف التام عن المهام أيام الأربعاء والخميس والجمعة (2، 3، 4 تموز)'، مهددة بـ'توسيع التحرك تدريجيا وبثبات نحو توقف مفتوح عن العمل حتى تحقيق كامل الحقوق، وذلك في ظل الإهمال الممنهج وعدم المبالاة لمطالبنا المحقة. فبعد أكثر من مئة يوم على ولادة الحكومة، لم نرَ إلا استكمالا لنهج التهميش وتجاهل الإدارة العامة، وكأنها عبء يجب التخلص منه لا عماد الدولة وأساسها'. وكان مجلس الوزراء قد أقر الاسبوع الماضي رفع الحدّ الأدنى الرسمي للأجور للمستخدمين والعمال في القطاع الخاص، ليصبح 28 مليون ليرة لبنانية بدءاً من الشهر المقبل، علما انه كان قد أقر في شباط 2024 رفع الحد الأدنى لرواتب موظفي القطاع العام من 150 دولاراً إلى 400 دولار شهرياً، على أن يكون الحد الأقصى 1200 دولار. (الديار)


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
للمرة الأولى في تاريخها... القيمة السوقية لـ «البورصة» تتخطى 50 مليار دينار
- المكاسب السوقية تجاوزت 6.85 مليار منذ بداية العام واصلت بورصة الكويت نشاطها الإيجابي، بدعم كبير من الاتجاه نحو الاستقرار الإقليمي، بعد انتهاء الحرب بين إيران وإسرائيل التي استمرت لـ 12 يوماً، وتراجع المخاوف لدى المستثمرين، ليركزوا عملياتهم الاستثمارية على الدخول وبناء مراكز على أسهم السوق الأول، بالإضافة إلى عمليات مضاربة على السوق الرئيسية. ورغم تباين مؤشراتها، إلا أن الجلسة شهدت استمرار المكاسب المحققة على مستوى القيمة السوقية بعد تلك التي حققتها الأسبوع الماضي، لتضيف 867 مليون دينار لقيمتها بزيادة 1.75 في المئة، ليصل الإجمالي إلى 50.42 مليار دينار، ارتفاعاً من 49.56 مليار الأربعاء، لتتخطى قيمتها السوقية حاجز 50 مليار دينار لأول مرة، في تاريخها، علماً بأن المكاسب السوقية لبورصة الكويت تجاوزت 6.85 مليار دينار منذ بداية العام الجاري. وقفز مستوى السيولة أمس إلى 162.68 مليون دينار، بنسبة ارتفاع 35.5 في المئة، مقارنة بجلسة الأربعاء التي بلغت فيها السيولة 120 مليون دينار، وذلك بالتداول على 759.14 مليون سهم، في ظل الزخم الشرائي الذي تشهده كثير من الأسهم القيادية في السوق الأول، إذ كان لافتاً في جلسة تعاملات أمس، أن السيولة تركزت بشكل كبير حول الأسهم القيادية لتستحوذ على نحو 63 في المئة من سيولة الجلسة، ولترفع القيمة السوقية لأسهم السوق الأول بـ867 مليون دينار، وبنسبة 2.11 في المئة إلى 42.11 مليار دينار. ويرى محللون ماليون، أن الارتفاعات المتتالية لبورصة الكويت خلال آخر جلسات، تبين الثقة الكبيرة التي يتمتع بها السوق، رغم التحديات التي تواجه الاقتصاد المحلي والعالمي بسبب الأزمة الجيوسياسية في المنطقة، مشيرين إلى أن أداء مؤشر البورصة أصبح الأفضل خليجياً منذ مطلع العام، وذلك بدعم من عوامل داخلية أهمها توجهات الحكومة نحو تنشيط الاقتصاد، فضلاً عن العوامل الخارجية. وأشاروا إلى أنه رغم التراجعات التي تشهدها أسعار النفط الحالية، إلا أنها لا تثير أي مخاوف، لاسيما أنها لاتزال أعلى من مستوياتها قبل الأزمة، كما تظل أعلى من المستوى المسجل في الميزانية البالغ 68 دولاراً للبرميل. ولفتوا إلى ارتفاع مستويات السيولة في السوق، سواء كانت لأسهم دون أخرى يدعم السوق ككل، ووصول المعدل اليومي للتداول إلى ما يقارب 125 مليون دينار خلال الجلسات الأخيرة، وهو ما يبرهن على زيادة شهية المستثمرين. وأكدوا أن من ضمن عوامل التفاؤل أيضاً، ترقب المستثمرين لنتائج النصف الأول، التي سيتم الإعلان عنها في وقت قريب، إضافة إلى الأداء التشغيلي للشركات المدرجة، خاصة مع تلقي العديد منها عروض شراء لأصول تابعة لها، سواء في داخل أو خارج الكويت.