
البرلمان الأوروبي يوافق على بدء تشغيل نظام الحدود الآلي
وكان من المفترض أن يبدأ تطبيق ما يُسمى بنظام الدخول والخروج (EES) في نوفمبر، لكنه تأجل في اللحظة الأخيرة لعدم جهوزية العديد من الدول.
وتم الاتفاق على النظام الآلي لأول مرة عام 2017، لتسجيل تاريخ الدخول والخروج وتتبع حالات تجاوز مدة الإقامة ورفض الدخول.
وسيتم جمع بيانات بيومترية (صور الوجه وبصمات الأصابع) لزوار فضاء شنغن للتنقل الحر في الاتحاد الأوروبي عند نقاط الدخول.
وقال البرلمان الأوروبي: "إن الهدف هو تحسين الأمن وتسريع إجراءات مراقبة الحدود وتقليص طوابير الانتظار".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أميركا: تقدم في نزع سلاح «حزب الله» جنوب لبنان
أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية لـ «الشرق الأوسط» أن المبعوث الأميركي توم برّاك كان بالفعل راضياً بشكل كبير عن الرد اللبناني على الورقة الأميركية؛ في إشارة إلى طلب واشنطن التزاماً رسمياً لبنانياً بنزع سلاح «حزب الله». وتعليقاً على زيارة برّاك إلى لبنان هذا الأسبوع، رفض متحدث باسم الخارجية الأميركية الإفصاح عن المحادثات الدبلوماسية الخاصة بين البلدين. لكنه أضاف أن السفير برّاك كان راضياً بشكل كبير عن الرد الأولي من الحكومة اللبنانية، كما قال علناً. غير أنه أشار كذلك إلى أن «هناك حاجة الآن للدخول في التفاصيل». وتابع المتحدث أنه وعلى الصعيد الأمني، فإن الجيش اللبناني أحرز تقدماً في نزع سلاح حزب الله في الجنوب، لكن لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به. وأضاف: «الدولة اللبنانية بحاجة إلى أن تبذل مزيداً من الجهد لنزع جميع الأسلحة والبنى التحتية التابعة لـ(حزب الله) وللاعبين غير الحكوميين في جميع أنحاء البلاد. الإصلاحات الأمنية وحدها لن تكون كافية». وشدد على «ضرورة أن يقر لبنان بشكل عاجل إصلاحات اقتصادية وقضائية أساسية لضمان استقراره المالي واستعادة ثقة المجتمع الدولي، وعلى ضرورة أن يتحرك البرلمان لإقرار قانون إعادة هيكلة القطاع المصرفي وقانون استقلالية القضاء». وأكد «ضرورة أن يستغل لبنان هذه اللحظة لتحقيق تقدم لأن الولايات المتحدة لا تريد أن ترى (حزب الله) أو أي جماعة إرهابية أخرى في لبنان تستعيد قدرتها على ارتكاب أعمال عنف، وتهديد الأمن في لبنان أو إسرائيل»، على حد تعبيره.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
الاتحاد الأوروبي يطالب بإعفاء سياراته من الرسوم الأمريكية ضمن محادثات تجارية مرتقبة
يسعى الاتحاد الأوروبي للحصول على إعفاء من الرسوم الجمركية الأمريكية المفروضة على قطاع السيارات، في إطار محادثات تجارية مع واشنطن تهدف إلى التوصل لاتفاق قبل نهاية يوليو الجاري. وبحسب وكالة 'رويترز'، تركز بروكسل على إلغاء الرسوم التي تبلغ 25%، والتي فُرضت بموجب قانون الأمن القومي الأمريكي منذ أبريل الماضي، مع المطالبة ببند إضافي يجمّد أي زيادات مستقبلية في هذه الرسوم. وتشمل المحادثات مقترحًا أوروبياً بتطبيق آلية تتيح لمصنّعي السيارات الأوروبيين، مثل BMW ومرسيدس-بنز، ممن يملكون مصانع داخل الولايات المتحدة، تصدير سياراتهم إلى أوروبا دون رسوم إضافية، لتعويض ارتفاع التكاليف التشغيلية. من جهتها، أبدت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب استعدادًا للتفاوض حول 'اتفاق مؤقت' يشمل خفض الرسوم، مع الإبقاء على نسبة 10% على بعض السلع، بانتظار استكمال اتفاق نهائي. وأكد رئيس لجنة التجارة في البرلمان الأوروبي، برند لانغ، وجود فرصة حقيقية للتوصل إلى اتفاق قبل الأول من أغسطس المقبل، وهو الموعد الذي حدّدته الإدارة الأمريكية لتطبيق زيادات جمركية جديدة على بعض الدول. وسجّلت أسعار السيارات المستعملة في السوق الأمريكية ارتفاعًا بنسبة 6.3% خلال يونيو الماضي، بحسب مؤشر 'مانهايم'، في ظل ارتفاع أسعار السيارات الجديدة نتيجة الرسوم الجمركية.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ميرتس يتعهد بتحويل جيش ألمانيا إلى «نموذج يحتذى به» داخل «الناتو»
أعلن المستشار الألماني فريدريش ميرتس اعتزامه العمل على تطوير الجيش الألماني ليصبح قوة عسكرية تعد «نموذجاً يحتذى به» داخل حلف شمال الأطلسي (الناتو). وخلال لقائه مع الأمين العام للحلف الأطلسي، مارك روته، قال ميرتس في برلين، اليوم (الأربعاء): «سنعمل على شراء معدات جديدة على نطاق واسع، وفي هذا الصدد، سنولي اهتماماً خاصاً للتقنيات الحديثة». وجاءت تصريحات ميرتس قبل توجهه برفقة روته لحضور احتفال بمناسبة مرور 70 عاماً على انضمام ألمانيا إلى حلف «الناتو». وقال ميرتس: «ألمانيا عضو في حلف شمال الأطلسي منذ 70 عاماً، وللحلف دور كبير في أننا نعيش في هذا البلد منذ ثلاثة أجيال في حرية وسلام ورفاه». ووعد ميرتس بأن تتم عمليات التوريد الكبيرة لصالح الجيش بطريقة تعزز الصناعات الدفاعية الألمانية والأوروبية، مؤكداً أن ألمانيا ستنسق من كثب مع شركائها الأوروبيين من أجل تنفيذ عمليات المشتريات بصورة أفضل وأكثر تكاملاً، مشيراً إلى أن التركيز سيكون على التبسيط والتوحيد القياسي وتحقيق ما يعرف بـ«وفورات الحجم»، أي تخفيض التكاليف من خلال شراء كميات كبيرة بشكل جماعي. من ناحية أخرى، أدان ميرتس التصعيد الروسي في الهجمات على أهداف داخل أوكرانيا، وقال: «شهدنا الليلة الماضية واحدة من أعنف الهجمات بالقنابل والصواريخ منذ بداية الحرب. الأهداف كانت مدنية بحتة. إنه إرهاب ضد السكان المدنيين». وأضاف: «لم تعد للأمر علاقة بحرب ضد أهداف عسكرية».