
أخبار العالم : الإجراءات التنظيمية الخاصة باختبارات القدرات 2025 للقبول بالكليات
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الإجراءات التنظيمية الخاصة باختبارات القدرات 2025 التي تُجرى في عدد من الكليات قبل القبول بها ضمن تنسيق الجامعات 2025-2026.
وأشارت الوزارة إلى أهمية توحيد المعايير وتحقيق الشفافية والعدالة بين الطلاب المتقدمين، مع تنظيم شامل لمهام الجامعات والكليات في أثناء الاختبارات.
دور الجامعات في تنظيم اختبارات القدرات
أوضحت الوزارة أن الجامعات تقع عليها مسؤوليات متعددة أثناء فترة تنفيذ اختبارات القدرات، وتشمل:
دور الكليات أثناء تنفيذ اختبارات القدرات
توفير أماكن مناسبة لاستيعاب الأعداد الكبيرة من الطلاب المتقدمين للاختبارات. دعم الكليات التي تجري اختبارات قدرات من خلال توفير الموارد البشرية اللازمة من كليات أخرى عند الحاجة. توفير الدعم المادي المطلوب لتأمين مستلزمات الاختبارات، مثل أوراق الطباعة، أدوات الرسم، الورق بمقاسات خاصة وغيرها من الأدوات المرتبطة بطبيعة كل اختبار. تشكيل لجان متابعة داخلية بإشراف نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، لمتابعة سير العملية الاختبارية يوميًا. تسليم نتائج اختبارات القدرات يوميًا من عميد الكلية إلى نائب رئيس الجامعة موقعة من رؤساء الكنترولات. إعلان تعليمات اختبارات القدرات على الموقع الرسمي للجامعة، بما يشمل الأدوات المطلوبة، التعليمات الواجب الالتزام بها، والتحذير من إحضار أي أجهزة إلكترونية.
الكليات التي تجري اختبارات قدرات ملزمة باتباع التعليمات التالية:
تنظيم عملية الاختبارات على مستوى الدولة
الالتزام بتوجيهات اللجنة العليا لاختبارات القدرات والمجلس الأعلى للجامعات بشأن الأدوات التي يجب أن يحضرها الطلاب، والتي تُساعد في الكشف عن القدرات الفنية أو الرياضية. نشر إرشادات مفصلة لكل اختبار على مواقع وزارة التعليم العالي، المجلس الأعلى للجامعات، مواقع الجامعات والكليات. التأكيد على مراجعة شخصية الطالب من قبل رؤساء الكنترولات، ومنع دخول أي طالب غير مطابق للهوية. تطبيق قواعد الكنترول العامة في تصحيح أوراق الإجابة، بما يضمن النزاهة والموضوعية. ضرورة تشكيل لجان تصحيح ثلاثية في كليات الفنون، مع تحديد معايير موحدة للتقييم. التأكد من تطابق كشوف الطلاب "اللائقين" يدويًا مع ما يتم إدخاله إلكترونيًا على موقع التنسيق. في حالات الضرورة، يمكن تأجيل اختبار الطالب المسجل لاستمارة القدرات، بشرط أن يكون ذلك في إطار الإجراءات الوقائية، مع الالتزام بالمواعيد النهائية لإغلاق التنسيق. توفير الأدوات اللازمة لكل اختبار (أوراق الرسم، أدوات التصميم، أدوات الأداء الفني، وغيرها حسب التخصص). عدم السماح لأولياء الأمور بالدخول إلى الكليات أثناء فترة الاختبارات، والكليات غير مسؤولة عن أي متعلقات شخصية تركت خارجها. منع دخول الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية مع الطلاب.
توحيد مواعيد الاختبارات داخل كل قطاع تعليمي، والالتزام التام بالجدول الزمني المحدد من التنسيق الإلكتروني. تخصيص حصيلة قدرها 800 جنيه فقط لكل طالب نظير أداء اختبار القدرات، توزع كالتالي: 70% لصالح الكلية. 30% لصالح المجلس الأعلى للجامعات (تُستخدم لتغطية تكاليف بناء الاختبارات الإلكترونية، مكافآت أعضاء اللجان، طباعة الامتحانات، النقل، تطوير بنك الأسئلة). الإدخال اليومي للنتائج على موقع التنسيق الرسمي، وتوضيح حالة الطالب (لائق / غير لائق). إشراف مباشر من نواب رؤساء الجامعات على مراحل تنفيذ الاختبارات داخل الكليات. التزام القطاعات التعليمية المختلفة بوضع اختبارات موحدة، وضوابط شاملة لضمان الحوكمة والشفافية، وتحقيق المساواة بين جميع الطلاب. توحيد مكافآت أعضاء هيئة التدريس المشاركين في لجان الاختبارات بما يتماشى مع قانون تنظيم الجامعات. إلغاء أي دورات تدريبية مدفوعة داخل الكليات أثناء فترة اختبارات القدرات، والاكتفاء بإجراء الاختبارات فقط، منعًا للاستغلال أو التربح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : أحمد الأشعل يكتب: الانتقاد حق.. لكن التآمر خيانة
الاثنين 7 يوليو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - في لحظات فارقة من عمر الأوطان، يصبح الصمت خيانة، والحياد عارًا، والمجاملة جريمة لا تُغتفر. نحن لا نعيش زمنًا عاديًا، ولا نمر بمرحلة هادئة تستوعب الترف في النقاش. نحن في قلب معركة بناء شرسة، ومع كل مشروع جديد تُفتتح أبوابه، هناك من يغلق نوافذه عمداً ليبث السواد. وها نحن أمام مشهد متكرر، وكأن السيناريو يُعاد بغير ملل: حادث مؤلم – نعم – يسقط فيه ضحايا أبرياء، يُشعل الشارع حزنًا، فتتسابق المنصات للتشهير، وتتفنن الأصوات في توزيع التهم، وتتحول وزارة النقل إلى ساحة صيد لكل من يحمل سهمًا أو رمحًا. وكأننا لسنا أمام وزارة تخوض أعقد معارك البنية التحتية، بل أمام خصم يجب إسقاطه بأي ثمن! لا أحد ينكر أن في بعض الحوادث تقصيرًا بشريًا أو إداريًا. ولا أحد يطلب إعفاء أي مسؤول من المحاسبة. بل على العكس، المحاسبة هي صمام الأمان لكل نظام جاد. لكن ما نراه اليوم ليس نقدًا بقدر ما هو اصطياد، وليس مساءلة بقدر ما هو استهداف. لقد اختلطت النوايا، وتداخلت الأصوات، فأصبح من يريد الإصلاح لا يُسمع، وسط ضجيج من يريد الانقضاض. ولنتحدث بلغة الأرقام لا العواطف. قطاع النقل في مصر كان لعقود خاليا من الرؤية، يعاني من انهيار بنيوي، وديون متراكمة، وعشوائية في الإدارة والتشغيل. السكة الحديد كانت مرتعًا للترهل، والطرق القومية تُحصد فيها الأرواح، والموانئ تُدار بأساليب ما قبل العصر الرقمي. فجاءت خطة الدولة الطموحة لإعادة الهيكلة من الجذور: تحديث القطارات والعربات والجرارات، بناء شبكة طرق قومية بأطوال غير مسبوقة، إنشاء محاور عملاقة تربط الدلتا بالصعيد، إدخال نظم الإشارات الحديثة، إطلاق مشروع القطار الكهربائي، تطوير الموانئ والمراكز اللوجستية، وإعداد كوادر جديدة. كل ذلك لم يكن أحلامًا، بل وقائع ملموسة بتكلفة تفوق التريليون جنيه. وسط هذا المشهد، أليس من الإنصاف أن نتحدث عن الصورة الكاملة؟ أن نقول إن مصر الآن تُدار وفق رؤية استراتيجية، وإن وزير النقل الحالي لا ينام – حرفيًا – ويتنقل من موقع إلى آخر، يلاحق المهندسين في الورش والمقاولين في الميادين؟ ألا نُقدّر أن الرجل لم يختبئ يومًا خلف مكتبه، ولم يلقِ باللوم على غيره، بل تحمّل المسؤولية كاملة في كل أزمة، وقالها صراحة: 'أنا في مكاني وسأظل فيه حتى آخر نفس… مش هسيبها وأمشي'. هذه ليست لغة التبرير، بل لغة التوازن. لأن الوطن ليس ملكًا للمنتقدين فقط، بل هو ملك أيضًا لكل من يبني ويُصلح ويضحي. ولسنا في موقع الدفاع عن وزير، بل نحن ندافع عن منطق الدولة، عن احترام المؤسسات، عن الخط الفاصل بين المعارضة الوطنية، وبين حملات التشويه الممنهجة التي لا تبحث عن الحقيقة بل عن الفوضى. الحوادث المروعة تستحق الغضب، لكن الغضب لا يجب أن يُستثمر سياسيًا. إن من يربط كل حادث بوجود وزير بعينه، هو ذاته من صمت دهورًا أمام خراب القطاع، وهو ذاته من لا يرى كل ما تحقق إلا سرابًا، لا لشيء إلا لأنه لا يريد أن يصدّق أن هذا الوطن قادر على النهوض. هؤلاء لا يغضبون لأجل الضحايا بقدر ما يتلهفون على استغلال آلامهم في معاركهم الصغيرة. هؤلاء لا يبكون على فاجعة، بل يرقصون على دمائها. هل نعفي المسؤول من المحاسبة؟ قطعًا لا. بل العكس، يجب أن تكون المحاسبة شفافة، وعادلة، ومستمرة. لكن المحاسبة لا تكون بالصراخ على شاشات الإعلام، ولا بتريندات مضللة على السوشيال ميديا، ولا باستغلال المصائب لتصفية الحسابات. بل تكون من خلال تحقيقات نزيهة، ومجالس رقابية محترفة، وجهات مسؤولة تعرف الفارق بين المسؤولية السياسية، والمسؤولية الجنائية أو الفنية. نحن في دولة تحترم القانون، وتحترم النقد، لكنها ترفض المؤامرة. الدولة التي تحاسب مسؤوليها، وتحاكم المتورطين في الإهمال، هي نفسها التي تحمي وزراءها من التشويه، وتحمي إنجازاتها من السقوط في بئر التحريض. كامل الوزير ليس مجرد اسم، بل نموذج للمقاتل الذي اختار أن يحمل على كتفيه إرثًا ثقيلاً ويواجه تلالًا من الفساد والإهمال المتراكم. اختلف معه كما تشاء، انتقد أداء وزارته بأدوات العقل والمنطق، لكن لا تكن سهمًا في خاصرة وطنك، ولا تكن شاهد زور في معركة لا تحتمل الخيانة. المعارضة الوطنية شرف… لكن المعارضة التي تسعى للهدم تحت غطاء النقد، هي خيانة مستترة. نحن لا ندافع عن فرد، بل ندافع عن حق الدولة في الاستمرار، وحق المؤسسات في العمل، وحق المواطن في أن يسمع الحقيقة كاملة. فلتُفتح الملفات، وليُحاسَب الجميع، لكن لا تُغتال الروح الوطنية بحملات مسمومة. لأن الوطن لا يحتمل المزيد من السهام في ظهره. لأن الانتقاد حق… لكن التآمر خيانة.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
تراجع مفاجئ لنقابة المحامين عن الإضراب الشامل.. ضغوط سياسية أم مناورة تكتيكية؟
في خطوة أثارت جدلاً واسعًا بين أوساط المحامين والمتابعين، أعلنت نقابة المحامين إرجاء تنفيذ الإضراب العام، الذي كان مقررًا يومي 7 و8 يوليو، إلى موعد لاحق غير محدد. الإضراب كان سيشمل الامتناع عن حضور جميع جلسات المحاكم بكافة درجاتها ومسمياتها، وكذلك مقاطعة النيابات وعدم التعامل مع خزائن المحاكم على مستوى الجمهورية، احتجاجًا على ما وصفته النقابة ب"الرسوم القضائية التعسفية". وأرجعت النقابة قرار الإرجاء إلى ما وصفته ب"إعادة تشكيل مجلس القضاء الأعلى ورؤساء محاكم الاستئناف المعنيين بالقرارات محل الاعتراض"، إضافة إلى ما لمسته من "رغبة جادة لدى بعض الجهات المعنية في استئناف الحوار لتجاوز الأزمة بما يحقق صالح الوطن والمواطنين". ضغوط أم اختراق؟غير أن مصادر داخل أروقة النقابة وأوساط حقوقية ألمحت إلى أن تراجع النقابة قد لا يكون نتيجة لرغبة حقيقية في الحوار بقدر ما هو انعكاس لضغوط مورست على مجلس النقابة، خاصة في ظل اتهامات متكررة بأن النقيب الحالي على علاقة وثيقة بمؤسسات الدولة، ويُنظر إليه باعتباره "رجل الحكومة" داخل النقابة. وتعزز هذه الشكوك في ضوء سوابق مشابهة تم فيها احتواء تحركات نقابية عبر التلويح بإجراءات قانونية أو إدارية ضد قياداتها، فضلًا عن التلويح باستخدام سلطات الضبطية القضائية لإسكات الأصوات الأكثر تصعيدًا. احتجاجات متصاعدة منذ مارسبدأت أزمة الرسوم القضائية في مارس/آذار الماضي، حين أصدر رئيس محكمة استئناف القاهرة المستشار محمد نصر سيد قرارًا مثيرًا للجدل بفرض رسوم جديدة تحت مسمى "مراجعة الحوافظ"، بواقع 33 جنيهًا عن كل ورقة. كما شهدت الرسوم على الخدمات القضائية زيادات غير مسبوقة، حيث بلغت رسوم إصدار الشهادات 60.5 جنيه، بينما قفزت رسوم الحصول على الصيغة التنفيذية للأحكام إلى 242 جنيهًا، وفقًا لتصريحات عضو مجلس النقابة ربيع الملواني. ورفض مجلس النقابة هذه القرارات في 8 مارس، معتبرًا إياها مخالفة للمشروعية الدستورية، ولوح بوقف التعامل مع جميع خزائن المحاكم كخطوة أولى للتصعيد. تبع ذلك سلسلة من البيانات الغاضبة والوقفات الاحتجاجية الجزئية في بعض المحافظات، وسط تصاعد الغضب في صفوف المحامين. وفي استفتاء أجرته النقابة لاحقًا، صوّت أكثر من 21 ألف محامٍ من أصل نحو 36 ألفًا لصالح الدخول في إضراب عام، في حين رفضه أقل من 1500 محامٍ فقط. دعم حقوقي وتحذير من "تسليع العدالة"أعلنت عشر منظمات حقوقية بارزة، بينها "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية" و"الجبهة المصرية لحقوق الإنسان" و"مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان"، تضامنها مع المحامين، معتبرة أن زيادة الرسوم تمثل انتهاكًا للحق الدستوري في التقاضي، و"عائقًا إضافيًا أمام المواطنين الفقراء للوصول إلى العدالة". وأكدت المنظمات أن الأزمة تعكس توجهًا رسميًا نحو "تسليع الخدمات القضائية"، مطالبة بوقف العمل بالقرارات غير الدستورية التي صدرت تحت غطاء "خدمات الميكنة". مخاوف من قمع التحركات النقابيةفي المقابل، حذرت المنظمات من لجوء السلطات القضائية إلى استخدام صلاحياتها لتقييد حق المحامين في الاحتجاج السلمي، مشددة على أن نقابة المحامين لا تؤدي دورًا مهنيًا فقط، بل هي ركيزة أساسية لضمان الحق في الدفاع وتقديم المساعدة القضائية للفئات غير القادرة. إلى أين تتجه الأزمة؟بينما يرى مراقبون أن قرار النقابة بإرجاء الإضراب قد يكون مناورة تكتيكية لإتاحة فرصة لحل الأزمة عبر التفاوض، يشكك آخرون في جدوى ذلك، ويخشون أن يكون مقدمة لتراجع أكبر في مواجهة إجراءات وصفها المحامون والحقوقيون ب"غير الدستورية". تبقى الأيام القادمة حاسمة في تحديد ما إذا كانت النقابة ستصمد أمام الضغوط الرسمية وتعود إلى التصعيد، أم أنها ستكتفي بتقديم تنازلات جزئية تنهي الأزمة على حساب المحامين والمواطنين على حد سواء.


مصر اليوم
منذ 3 ساعات
- مصر اليوم
إعفاءات وحوافز للمخالفين بمشروع قانون التصرف بأملاك الدولة
يعتبر مشروع قانون مقدم من الحكومة بإصدار قانون بعض قواعد وإجراءات التصرف في أملاك الدولة الخاصة من القوانين الهامة التي وافق عليها مجلس النواب الفترة الماضية. ويهدف مشروع القانون إلى منح فرصة لواضعي اليد لتقنين أوضاعهم متى توافرت في حقهم ضوابط وشروط التقنين، وفي الحالات التي يتعذر فيها تقنين وضع اليد لأي سبب أو إزالة التعدي مؤقتاً ولحين إتمام الإزالة تلتزم الجهة الإدارية بتحصيل مقابل انتفاع من واضعي اليد، على أن تتولى لجنة استرداد أراضي الدولة متابعة أعمال الجهات بشأن تطبيق أحكام هذا القانون، وذلك في إطار سعي الدولة إلى الحفاظ على أملاكها العامة والخاصة تنفيذاً للالتزام الدستوري. وضع مشروع القانون ضوابط للتقنين وغرامات بالجملة على المخالفين، كما حدد مقابل انتفاع حال تعذر التقنين. غرامات صارمة على المخالفين فرض مشروع القانون غرامات تتراوح بين 250 ألف جنيه ومليون جنيه على من يخالف شروط استخدام الأراضي، مع فرض عقوبة إزالة التعديات على نفقة المخالف، بالإضافة إلى دفع قيمة ما عاد عليه من منفعة. وتضاعف الغرامة في حالة العود. يُعفى من العقوبات الجنائية كل من يتقدم بطلب تقنين أو يتعاون في تسليم الأراضي خلال 6 أشهر من تاريخ العمل باللائحة التنفيذية. في… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.