logo
ترامب يكشف مفاجأة غير متوقعة عن كأس العالم للأندية

ترامب يكشف مفاجأة غير متوقعة عن كأس العالم للأندية

النهارمنذ 4 أيام
وأوضح بأن مسؤولي الـ "فيفا" عرضوا عليه الاحتفاظ بالكأس لفترة قصيرة، لكنه فوجئ بردّهم حين سألهم عن موعد استرجاعها: "قالوا لي لن نستلمها أبداً، يمكنك الاحتفاظ بها للأبد، سنصنع كأساً جديدة للفائز".
أضاف ترامب مازحاً: "لقد صنعوا كأساً جديدة بالفعل، والنسخة الأصلية بقيت هنا في المكتب البيضاوي… كانت لحظة رائعة".
ولم تتوقف تصريحات ترامب عند هذا الحدّ، إذ واصل حديثه الطريف مقترحاً إصدار أمر تنفيذي لتغيير تسمية اللعبة في الولايات المتحدة من "سوكر" إلى "فوتبول" مثلما هو الحال في معظم دول العالم: "في كل العالم يسمونها كرة القدم، ونحن الوحيدون الذين نقول سوكر… ربما عليّ تغيير ذلك بقرار رئاسي!".
هذه القصة الطريفة تزامنت مع احتفالات تشيلسي بلقب البطولة بعد الفوز في المباراة النهائية، حيث تسلم النادي الإنكليزي نسخة مخصصة من الكأس بينما احتفظ ترامب بالنسخة الأصلية في البيت الأبيض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاعب تشيلسي يكشف تفاصيل حديثه مع ترامب
لاعب تشيلسي يكشف تفاصيل حديثه مع ترامب

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

لاعب تشيلسي يكشف تفاصيل حديثه مع ترامب

كشف لاعب وسط نادي تشيلسي الإنجليزي كول بالمر عن تفاصيل حديثه مع الرئيس دونالد ترامب بعد تتويج فريقه بلقب كأس العالم للأندية. ونقلت صحيفة Daily Mail عن بالمر قوله: 'عندما سلمني الجائزة، قال لي إن ابنه من أكبر معجبي'، مضيفا أنه شكر ترامب على كلماته. يذكر أن البطولة أقيمت هذا العام في الولايات المتحدة وشهدت اعتماد صيغة جديدة بمشاركة 32 فريقا من مختلف القارات، مع تخصيص جائزة مالية ضخمة بلغت مليار دولار أميركي.

ميلان يعول على مودريتش لاستعادة الأمجاد
ميلان يعول على مودريتش لاستعادة الأمجاد

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

ميلان يعول على مودريتش لاستعادة الأمجاد

سيعتمد مدرب ميلان الإيطالي ماسيميليانو أليغري على خبرة لاعب الوسط المخضرم الكرواتي لوكا مودريتش المنتقل اليه من ريال مدريد الإسباني لاستعادة أمجاد الفريق اللومباردي. وانتقل مودريتش الى صفوف ميلان في صفقة حرة بعد مشاركته في صفوف ريال مدريد في كأس العالم للأندية حيث انتهى مشواره بالخسارة أمام باريس سان جرمان الفرنسي 0-4 في نصف النهائي. ورأى أليغري في مؤتمر صحافي في سنغافورة حيث يلتقي فريقه مع أرسنال الإنكليزي في مباراة ودية الأربعاء أن خبرة مودريتش (39 عاماً) وميزاته القيادية ستساهم باستعادة أمجاد ميلان والعودة للمشاركة في دوري الأبطال مجدداً. وقال أليغري: "مودريتش هو بطل لا يحتاج إلى أي مقدمة. انه مثال يحتذى به ليس فقط من ناحية الانضباط بل أيضاً من الناحية الفنية". وعن أهدافه بعد تعيينه مدرباً لميلان للمرة الثانية بعد فترة 2010-2014: "مضى أكثر من عقد منذ أن أشرفت على ميلان. بطبيعة الحال، الوضع مختلف في الوقت الحالي. تغيرت أمور كثيرة ليس فقط في ميلان بل في عالم كرة القدم". وتابع: "لكن على العموم، الهدف يبقى هو ذاته، إعادة ميلان إلى المكانة التي يستحقها وأعني هنا دوري أبطال أوروبا، لأن نادياً بحجم ميلان يتعين عليه اللعب في أوروبا". وأوضح: "لن ننظر إلى الماضي بل سنتطلع إلى المستقبل". وأنهى ميلان موسم 2024-2025 في المركز الثامن ليغيب عن المسابقات الأوروبية كما خسر نهائي كأس إيطاليا أمام جاره بولونيا. يذكر أنّ أليغري حل بدلاً من المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو المقال من منصبه.

طوفان الخرائط بين لبنان وسوريا... هندسة بالدمّ بدل الحبر
طوفان الخرائط بين لبنان وسوريا... هندسة بالدمّ بدل الحبر

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

طوفان الخرائط بين لبنان وسوريا... هندسة بالدمّ بدل الحبر

تحولّت التسريبات الصحافية، تحت مسمّى "مصادر" وتصريحات عشوائية، وربما يكون بعضها لملء "الهواء"، إلى أكثر من مادّة للتجاذب... إلى هاجس حول مصير فرضته التطورات الأخيرة في سوريا ولبنان وغزة تحديداً. فحين يخرج أحدهم ليذكّرنا بشرق أوسط "جديد" لم نتنه من فهم قديمه وتخطّي مشكلاته، فإن هذا يعني أن عقلية "سايكس - بيكو" وهندسة خرائط الدول على مقاس المصالح ما زالت تتحكم بمفاصل يومياتنا. في التعريف العام والواضح لهذا المصطلح، الذي كانت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس أول من استخدمه خلال حرب تموز/يوليو 2006، واستخدمته إسرائيل والولايات المتحدة لاحقاً وما تزالان، فإن هذا الشرق سيُعاد فيه ترسيم الحدود والنفوذ والتحالفات وفرض شروط جديدة، وسيكون فيه لإسرائيل كالمعتاد اليد العليا. توم برّاك وبلاد الشام والحدود الوهمية في مجرى "الشرق الأوسط الجديد"، تصبّ تصريحات حملت أكثر من دلالة: حذّر المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص توم برّاك من سيطرة قوى إقليمية على لبنان إن لم تنجح حكومته في التغلب على إشكالية سلاح حزب الله، قائلاً لصحيفة "ذا ناشيونال" إنّ لبنان قد يواجه تهديداً وجودياً: "إسرائيل من جهة، وإيران من جهة أخرى، والآن سوريا تتجلّى بسرعة كبيرة، وإذا لم يتحرّك لبنان فسيعود إلى بلاد الشام من جديد. فالسوريون يقولون لبنان منتجعنا الساحلي". سبق موقف برّاك هذا قوله إن الغرب فرض قبل قرن من الزمان خرائط وانتدابات وحدوداً مرسومة بالحبر، وإن اتفاقية "سايكس بيكو" قسمت سوريا والمنطقة لأهداف استعمارية وليس من أجل السلام، معبراً عن إيمانه بأن ذلك التقسيم كان خطأ مكلفاً دفعت ثمنه أجيال بأكملها، ولن يتكرّر مرة أخرى؛ وأن زمن التدخل الغربي انتهى والمستقبل سيكون لحلول تنبع من داخل المنطقة، عبر الشراكات القائمة على الاحترام المتبادل. دخل برّاك بتصريح من هنا، وبمنشور على إكس من هناك، عمق لبنان وسوريا، بتهديدات غير معلنة تلمّح إلى احتمال رسم خرائط جديدة للمنطقة بالدمّ أو الحبر أو بالتفاهمات... لا يهمّ، فالمهمّ أنه تحدّث بلسان الرئيس الأميركي دونالد ترامب العائد إلى البيت الأبيض تحت شعار "Let's make a deal"... وإلّا! ولو كنا لا نعرف برّاك، والمهمة التي يجوب المنطقة من أجلها، لما انتابنا الشكّ بشأن تزامن تصريحاته مع تقارير إسرائيلية لم يؤكدها أي موقف رسمي سوري ولم ينفها، تدّعي بأنّ هناك سيناريوين مطروحين حالياً للتسوية السياسية المقبولة بين إسرائيل وسوريا: السيناريو 1: تحتفظ إسرائيل بمناطق استراتيجية في مرتفعات الجولان تعادل ثلث أراضيها، وتسلّم ثلثاً لسوريا، وتستأجر الثلث الآخر من سوريا لمدة 25 عاماً. السيناريو 2: تحتفظ إسرائيل بثلثي هضبة الجولان، وتُسلم الثلث إلى سوريا، مع إمكانية تأجيره، على أن يرافق ذلك تسليم مدينة طرابلس اللبنانية، القريبة من الحدود اللبنانية-السورية، وربما مناطق لبنانية أخرى في شمالي لبنان وسهل البقاع، إلى سوريا. مسألة طرابلس بحسب التبرير الإسرائيلي، تسعى سوريا إلى استعادة السيادة على طرابلس، انطلاقاً من مزاعم تفيد بأنها واحدة من خمس مناطق اقتطعها الانتداب الفرنسي من سوريا لتأسيس لبنان. يجب أيضاً أن تشمل التسوية تسليم طرابلس ومناطق لبنانية أخرى ذات أغلبية سنية إلى سوريا، بشرط السماح لإسرائيل بتمديد خط أنابيب لنقل المياه من الفرات إلى إسرائيل، وذلك في إطار اتفاق مائي يشمل تركيا وسوريا وإسرائيل. وفي تصريح صادم، ذهب الناشط السوري كمال اللبواني أبعد من ذلك، قائلاً: "لبنان ليس دولة ولا نعترف به. وإن جرى أخذ اللاذقية وطرطوس (من منطلق تقسيم سوريا)، فنحن مضطرون لضم طرابلس وصيدا إلى سوريا بالقوّة"، واصفاً لبنان بأنه "كذبة تاريخية وخطأ جغرافي صنعته فرنسا". يقول المؤرخ اللبناني الراحل كمال الصليبي في كتابه "بيت بمنازل كثيرة" إن الحكم العثماني في المنطقة بدأ بعد معركة مرج دابق في 1516، وأدرجت "مملكة طرابلس" السابقة -وكانت تابعة للمماليك– تحت سلطة إيالة دمشق العثمانية، التي أنشئت حديثًا آنذاكِ. وفي عام 1521، تحولت طرابلس موقتًا إلى إيالة مستقلّة، ثم أنشئت إيالة طرابلس رسميًا فى عام 1579، ممتدة على طول الساحل من المنحدرات الجنوبية لجبال الأمانوس، وشملت جبال العلويين والأجزاء الشمالية من جبل لبنان، وصولاً إلى وادى المعاملتين، وشملت -إلى جانب مدينة طرابلس- مدن اللاذقية وجبلة وطرطوس وجيبل، وأحيانًا حمص وحماة، وكانت تتمتع بتنوع سكاني يشمل السنة والعلويين والإسماعيليين والموارنة والأرثوذكس، إلى جانب أقلية يهودية صغيرة. وقد استمر هذا التعيين حتى زمن الإصلاحات العثمانية في 1864، حين تم دمج طرابلس فترة وجيزة في ولاية سوريا المنشأة حديثًا (1864-1888)، ثُم ألحقت بولاية بيروت في عام 1888. وفي عام 1920، ضُمت طرابلس ومنطقتها إلى متصرفية جبل لبنان من ولاية بيروت، وليس من ولاية سوريا، فتأسست دولة لبنان الكبير. لا نعرف علام استند اللبواني أو التقرير الإسرائيلي، لكن التاريخ لا يُروى من وجهات نظر بل من وقائع، ومنها أن لبنان لم يُولد مع الانتداب الفرنسي، كما يظن البعض، بل كان منذ قرون كياناً قائماً في داخل النظام العثماني، يتمتع بخصوصية إدارية وسياسية، وبأنظمة ضريبيّة محليّة وبحكم ذاتي نسبيّ تحت قيادة أمراء، أبرزهم فخر الدين المعني الثاني. هذا الكيان لم يكن هامشياً، بل كان جزءاً فاعلاً من التوازنات الإقليمية داخل السلطنة. أما نشأة الجمهورية اللبنانية الحديثة، فلم تكن نتاج "خطأ استعماري"، بل نتيجة مسار سياسي طويل، خاضته نخب من مختلف الطوائف اللبنانية —من موارنة ودروز وسنة وشيعة— فأثمر نضالهم قيام دولة لبنان الكبير في عام 1920، التي شكّلت بداية تأسيس لبنان الحديث. أول كلام عن تغيير هذه الخريطة أتى من وزير الخارجية الأميركي الراحل هنري كيسنجر. فبحسب تقارير تسربت من الخارجية الأميركية، خطط كيسنجر لتقسيم الشرق الأوسط في عام 1974، إذ رأى أن الأفضل هو تفتيت الدول الوطنية وإقامة دويلات تمثل الأقليات العرقية والطائفية، مؤمناً بأن التقسيم الرأسي والعمودي يمكّن إسرائيل من التعامل مع دويلات الأقليات بدلاً من كونها الحالة الشاذة الوحيدة، ويسهل بناء علاقات أميركية مع الدويلات الطائفية من موقع اليد العليا. فقد أدرك كيسنجر أن عزل مصر عن الجبهة العربية يُضعف العرب -تحديداً سوريا والأردن، إضافة إلى منظمة التحرير الفلسطينية- في مواجهة إسرائيل، فطبّق ذلك بتفكيك التحالف العربي وتشجيع التفاوض المنفصل، وعزل الدول العربية بعضها عن بعض. وبحسب الوثائق المسربة نفسها، رسم كيسنجر خطة لإعادة توطين المسيحيين اللبنانيين في الغرب للسماح للاجئين الفلسطينيين بالاستقرار في لبنان، وإلغاء ما يسمى "حق العودة". لم يكن كيسنجر وحده من خطط لتقسيم المنطقة. فقد وضع المستشرق برنارد لويس خطة لتفتيت البلدان العربية والإسلامية إلى دويلات عرقية ودينية وطائفية، وإضعاف الوحدة الإسلامية، وتدمير الدول الكبرى في المنطقة، وخلق توازن قوى بين الدول وحتى بين الأديان. كذلك خطط المحلل الإسرائيلي عوديد ينون في عام 1982 لتحويل إسرائيل إلى قوة إمبراطورية إقليمية، بتفكيك جميع الدول العربية إلى دويلات صغيرة، وتقسيم سوريا والعراق على أسس عرقية ودينية. أما الجنرال الأميركي المتقاعد رالف بيترز فنشر في عام 2006 خريطة "الشرق الأوسط الجديد"، بعدما أعاد رسم حدود المنطقة بناءً على الانقسامات العرقية والطائفية، فشملت خريطته دولةً درزية في جبل العرب، ودولة علوية في الساحل السوري، ودولة سنية تترامى أطرافها إلى طرابس اللبنانية التي ستكون معبراً بحرياً للدولة السنية. ديما عبد الكريم - النهار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store