logo
جيرارد يصدم عشاق محمد صلاح.. هذا ما قاله عنه!

جيرارد يصدم عشاق محمد صلاح.. هذا ما قاله عنه!

ليبانون 24منذ 7 أيام
اعتبر أسطورة ليفربول ستيفن جيرارد أن المهاجم الأوروغوياني لويس سواريز هو الأفضل في تاريخ "الريدز"، متفوقًا في رأيه على النجم المصري محمد صلاح، الهداف التاريخي للفريق في العصر الحديث.
ولعب سواريز في صفوف ليفربول بين عامي 2011 و2014، وسجل خلال تلك الفترة 69 هدفًا في 110 مباريات.
ورغم أن يحتل المركز الثالث في قائمة هدافي النادي عبر تاريخه برصيد 245 هدفًا، خلف روجر هانت (270 هدفًا) والمتصدر إيان راش (339 هدفًا)، إلا أن جيرارد اختار سواريز كأفضل مهاجم مثّل ليفربول.
وخلال ظهوره في برنامج "Futcrunch" على تطبيق "تيك توك"، سُئل جيرارد عن المهاجم الأفضل في تاريخ ليفربول، فاختار سواريز على حساب صلاح، وكرر تفضيله للأوروغوياني عند المقارنة مع الإسباني فيرناندو توريس، الذي لعب للفريق من 2007 حتى 2011.
ولم يتوقف دعم جيرارد لسواريز عند لاعبي ليفربول فقط، بل فضّله أيضًا على نخبة من أبرز مهاجمي العالم، مثل نجم مانشستر سيتي الحالي إيرلينغ هالاند، والهداف التاريخي للفريق سيرخيو أغويرو.
كما اعتبره أفضل من البولندي روبرت ليفاندوفسكي، والإنجليزي هاري كين، إضافة إلى النجم السويدي المعتزل زلاتان إبراهيموفيتش، الذي تألق مع أندية كبرى مثل برشلونة وباريس سان جيرمان ويوفنتوس وميلان وأياكس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحولت الى ترند.. ناصيف زيتون نجم مواقع التواصل الاجتماعي باغنية "لا تهزي كبوش التوتي"
تحولت الى ترند.. ناصيف زيتون نجم مواقع التواصل الاجتماعي باغنية "لا تهزي كبوش التوتي"

ليبانون 24

timeمنذ 37 دقائق

  • ليبانون 24

تحولت الى ترند.. ناصيف زيتون نجم مواقع التواصل الاجتماعي باغنية "لا تهزي كبوش التوتي"

تحوّلت أغنية "لا تهزّي كبوش التوتي" إلى ترند على "تيك توك" و"ميتا"، بعد انتشار مقطع قديم للنجم ناصيف زيتون وهو يغنّيها في أحد البرامج التلفزيونيّة قبل أكثر من 6 سنوات. ورافقت الأغنية الأصليّة، التي طرحها الموسيقار الراحل ملحم بركات عام 1979، الأجيال واحتفظت بمكانتها في أرشيفه الفنيّ، وها هي تعود اليوم لتلفت الأنظار من جديد مرفقةً بفيديوهاتٍ راقصة وتحدّيات اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي. وقدّم ناصيف زيتون الأغنية بأسلوبه الخاص وبلمسة شبابيّة ساعدت في انتشارها بشكل واسع، مع حرصه على المحافظة على طابعها الأصيل الذي أحبّه الجمهور منذ عقود.

تيك توك تحت الحصار.. 16 مليون فيديو محذوف وخطر الإغلاق يهدد مستقبل الإبداع
تيك توك تحت الحصار.. 16 مليون فيديو محذوف وخطر الإغلاق يهدد مستقبل الإبداع

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

تيك توك تحت الحصار.. 16 مليون فيديو محذوف وخطر الإغلاق يهدد مستقبل الإبداع

في زمنٍ لم يعد فيه العالم الرقمي رفاهية، بل واقعًا يوميًا يتداخل مع تفاصيل حياة الناس، تبرز منصة "تيك توك" كأكثر من مجرد تطبيق ترفيهي. هي اليوم مسرح للإبداع، وسوق عمل، ومصدر دخل لآلاف الشباب في العالم العربي، وتحديدًا في مصر. لكن، بينما تحتفي المنصة بأرقام قياسية في ضبط المحتوى وحماية المجتمع الرقمي، يخيم في الأفق احتمال صادم.. حظر "تيك توك" في مصر. فهل هو قرار تنظيمي لحماية المجتمع؟ أم ضربة قاصمة لقطاع رقمي واعد يشكل متنفسًا للشباب؟ تقرير صرامة لا تساهل فيه.. 16.5 مليون فيديو محذوف في 5 دول كشفت منصة "تيك توك" مؤخرًا عن تقريرها الفصلي لإنفاذ إرشادات المجتمع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتحديدًا في الربع الأول من عام 2025. وجاء التقرير ليعكس حجم الجهد التقني والبشري المبذول في ضبط المحتوى المخالف، حيث قامت المنصة بحذف أكثر من 16.5 مليون فيديو في خمس دول رئيسية هي: مصر، العراق، لبنان، الإمارات، والمغرب. التقرير لا يتحدث عن مجرد أرقام، بل عن استراتيجية صارمة لتأمين بيئة رقمية خالية من الإساءة، والتحريض، والمحتوى الضار. في وقت تتجه فيه الأنظار إلى كيفية تعامل المنصات مع ما يُنشر من مواد قد تترك أثرًا نفسيًا أو اجتماعيًا على المستخدمين. مصر في الصدارة.. ضبط استباقي ووتيرة استجابة مذهلة في مصر وحدها، تم حذف 2.9 مليون فيديو خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025، بنسبة إزالة استباقية بلغت 99.6% أي أن معظم هذا المحتوى أُزيل قبل أن يُبلّغ عنه أصلًا. كما تمت إزالة 94.3% من المواد المخالفة خلال أقل من 24 ساعة من نشرها، وهو معدل يُعد ضمن الأعلى عالميًا. ولم تقتصر الرقابة على الفيديوهات فقط، بل امتدت إلى البث المباشر؛ حيث حظرت المنصة 347.935 مضيف بث مباشر وأوقفت 587.246 بثًا لمخالفتهم القواعد. الإمارات.. نموذج رقابة تقنية متطور في دولة الإمارات، بلغ عدد الفيديوهات المحذوفة أكثر من مليون فيديو (1,051,226)، بمعدل استباقي قوي عند 98.2%. كما تم حظر 86.790 مضيف بث مباشر، مع إيقاف 140.295 بثًا خلال الربع ذاته. المغرب.. تجاوب سريع ونظام رقابة حيوي أما المغرب فقد سجل حذف 1.04 مليون فيديو، بينما تم حظر 44.121 مضيف بث مباشر، في مؤشر على تصاعد استخدام المنصة، ومواكبة النظام الرقابي لوتيرة المحتوى. العراق الأعلى في الحذف.. والأكثر استرجاعًا العراق تصدّر قائمة الدول من حيث عدد الفيديوهات المحذوفة، بأكثر من 10 ملايين فيديو خلال ثلاثة أشهر فقط. وبلغ معدل الحذف خلال أقل من 24 ساعة 95.5%، مما يعكس شدة الحملات الرقابية هناك. اللافت أيضًا أن العراق كان في صدارة الدول من حيث استرجاع المحتوى المحذوف بعد الطعون، بما يزيد عن 209 ألف حالة استرجاع. لبنان.. دقة عالية رغم الحجم السكاني الأصغر رغم العدد السكاني الأصغر، فإن لبنان سجل حذف 1.3 مليون فيديو، بمعدل استباقي مرتفع وصل إلى 99.5%، واستجابة سريعة للغاية بلغت 96.9% خلال أقل من 24 ساعة. البث المباشر عالميًا.. تضييق الخناق على المحتوى العشوائي على مستوى العالم، أوقفت تيك توك أكثر من 19 مليون بث مباشر مخالف خلال الربع الأول من 2025، بزيادة 50% عن الربع السابق. في الدول الخمس فقط، تم تعطيل أكثر من 1.5 مليون بث، وهو ما يوضح حجم التحديات الرقابية التي تواجه المنصة. نظام الطعون.. آلية توازن بين الرقابة وحرية التعبير تيك توك لم تغفل عن جانب الشفافية، حيث أكدت في تقريرها تفعيل آلية الطعن في قرارات الحذف. وقد بلغ عدد المحتويات التي تم استرجاعها بعد مراجعة الطعون أكثر من 480 ألف حالة، في إشارة إلى اعتماد المنصة على مزيج من الذكاء الاصطناعي والتدخل البشري لتلافي الأخطاء. رأي خبير: الإغلاق ليس حلاً.. بل مخاطرة اقتصادية واجتماعية رغم كل ما سبق من جهود وانضباط، تتصاعد في مصر مؤخرًا أصوات تطالب بإغلاق التطبيق. وهو ما أشعل جدلًا واسعًا في الشارع الرقمي المصري، بين من يرى القرار ضرورة أمنية، ومن يراه تهديدًا لمورد دخل بات حيويًا لشريحة كبيرة من المجتمع. مصدر دخل رئيسي لآلاف الشباب قال الدكتور رمضان معن، أستاذ الاقتصاد بجامعة طنطا، إن "تيك توك" لم يعد مجرد تطبيق اجتماعي، بل تحول إلى منصة عمل حقيقية للآلاف من الشباب المصري. يعتمد عليه كثيرون في التسويق والإعلانات والبيع المباشر، ما جعله قناة فعّالة في دعم الاقتصاد غير الرسمي. ويضيف: "إغلاق التطبيق يعني حرمان شريحة واسعة من الشباب من مصدر دخل حيوي، في وقت تزداد فيه معدلات البطالة بين الخريجين". تهديد لأدوات التسويق منخفضة التكلفة وأكد معن أن العديد من الشركات الناشئة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة تستخدم "تيك توك" كوسيلة إعلان ذكية، منخفضة التكلفة وذات تأثير مباشر على الجمهور المستهدف. وأوضح أن هذه الفئة تعتمد على مرونة المنصة وسرعة الوصول للمستهلك، وهو ما يصعب تعويضه عبر الوسائل التقليدية. "إغلاق المنصة سيخلق فجوة حقيقية في أدوات التسويق الرقمي، خاصة لدى أصحاب الميزانيات المحدودة"، بحسب تعبيره. خسارة بيئة خصبة للإبداع والمواهب وأشار معن إلى أن "تيك توك" يمثل بيئة حيوية لنمو المحتوى الإبداعي وتطوير مهارات الشباب الإعلامية والتسويقية. "وجود التطبيق ساهم في خلق مساحة للتعبير والتجريب، ومنصة لاكتشاف المواهب الصاعدة"، يقول معن، محذرًا من أن إغلاقه قد يُثبط الابتكار، ويحد من فرص التدريب العملي في مجالات الإعلام الرقمي. إشارة سلبية للمستثمرين وتطرق الدكتور معن إلى الأثر غير المباشر على مناخ الاستثمار، مشيرًا إلى أن قرارًا مثل إغلاق "تيك توك" قد يُقرأ من قِبل الشركات التكنولوجية العالمية والمستثمرين الأجانب كمؤشر على بيئة غير مستقرة أو غير مشجعة للاستثمار في المجال الرقمي بمصر. هذا بدوره، قد يؤثر على فرص استقطاب رؤوس الأموال والمشروعات المستقبلية في قطاع التكنولوجيا. تأثير محدود على الاقتصاد الكلي... ولكن! ورغم كل ما سبق، أوضح معن أن التأثير المباشر على الاقتصاد الكلي سيكون محدودًا، لكن التداعيات طويلة الأجل على قطاعات الابتكار والإبداع الرقمي قد تكون أكثر عمقًا. "القلق يكمن في هروب الكفاءات الرقمية إلى الخارج بحثًا عن بيئة أكثر انفتاحًا وإتاحة، مما يُفقد مصر عقولًا شابة هي الأمل في اقتصاد المستقبل". أكثر من مجرد تطبيق في ظل هذا الجدل، يبرز "تيك توك" كنموذج معقّد لمنصة رقمية تجمع بين المرح، والتعبير، والعمل، والتسويق، والتأثير المجتمعي. قرار إغلاقها المحتمل ليس نقاشًا حول تطبيق فحسب، بل حول خيارات الدولة في التعامل مع الاقتصاد الرقمي، ورؤيتها للمستقبل. بينما لا يزال القرار النهائي بيد الجهات الرسمية، فإن ما هو مؤكد أن "تيك توك" لم يعد مجرد منصة لرقصات عشوائية أو مقاطع ترفيهية، بل أصبح متنفسًا واسعًا لشبابٍ يبحث عن فرصة، وإعلاميين شباب يصنعون محتوى من بيوتهم، ورواد أعمال يبنون مستقبلهم بخطى رقمية. في وقت نحتاج فيه إلى كل منفذ إبداعي، فإن أي قرار يجب أن يُبنى على ميزان دقيق... يراعي الأمان، ويحمي الطموح.

قصة حبّ غريبة... طلب يدها للزواج 43 مرة والأخيرة في قلب غرينتش!
قصة حبّ غريبة... طلب يدها للزواج 43 مرة والأخيرة في قلب غرينتش!

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

قصة حبّ غريبة... طلب يدها للزواج 43 مرة والأخيرة في قلب غرينتش!

وافقت سارة وينتريب (38 عاماً) أخيراً على الزواج بشريكها "الصبور" لوك وينتريب (36 عاماً) بعد 43 محاولة. وقد صدم الزوجان، اللذان تزوجا في 17 أيار/مايو 2025، الكثيرين بقصة حبّهما غير العادية. رفضت سارة في البداية عرض لوك الأول في عام 2018 بعد ستة أشهر فقط من المواعدة. كان كلاهما قد خرج أخيراً من علاقات جدية. وعلى الرغم من حبّهما لبعضهما البعض، لم تكن سارة مستعدة لالتزام آخر بهذه السرعة، خاصةً إذا كان الأمر يتعلّق ببناتها الثلاث. لكن بالنسبة إلى لوك... لم يُثنهِ ذلك. فمع كل "لا" كان يصبح أكثر إبداعاً، حيث تقدّم للزواج في قلاع مهجورة، واستأجر موسيقيين، ونظّم عشاء على ضوء الشموع. وفي إحدى طلبات الزواج في براغ، حوّل لوك قلعة مهجورة إلى مكان خياليّ، مع الشوكولاتة والشمبانيا والأضواء الخيالية. لكن حتى ذلك الحين، رفضته سارة! انتشرت مقاطع فيديو ل طلبات الزواج المتكررة من لوك على "تيك توك". جذبت العبارة "43 طلب زواج، والآن سنتزوج في غضون أسبوعين" آلاف المشاهدين. وافقت سارة أخيراً في عام 2023 بعد أن طلبت من لوك التوقف عن طلب الزواج وانتظار اللحظة المناسبة. جاءت تلك اللحظة في غرينتش، لندن حيث يلتقي نصف الكرة الشرقي والغربي لتشكيل أساس منطقة التوقيت الزمني لغرينتش، مع عازف شوارع مستأجر يعزف جميع أغانيها المفضّلة. "عندما تقدم لخطبتي، قال: "هذا هو مركز العالم وأنتِ مركز عالمي وأريدكِ أن تتزوجيني"... لقد فاز بقلبي أخيراً"، روت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store