ضبط 3 مشاريع دواجن عشوائية في خليص
وأوضح المكتب، أن هذه المشاريع تعمل خارج نطاق الاشتراطات البيئية ودون أي إشراف بيطري، ما يشكل خطراً مباشراً على السلامة الصحية والبيئية، نظراً إلى احتمال تداول دواجن غير صالحة للاستهلاك البشري، نتيجة عدم الالتزام بالتصاريح الضرورية لمثل هذه المشاريع.
وجرى اتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين وفقاً لما نص عليه نظام الزراعة، فيما تواصل اللجنة الميدانية التابعة للمكتب أعمال الرصد والتفتيش على المواقع العشوائية التي قد تستغلها بعض العمالة المخالفة داخل المزارع أو الاستراحات، مع التأكيد على عدم التهاون في تطبيق الأنظمة والتعليمات بحق كل من يثبت تجاوزه أو مخالفته.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
عرض نفسه للسجن 15 سنة وغرامة مليون ريال .. القبض على مواطن بجازان لنقله 6 مخالفين
قبضت دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بمنطقة جازان على مواطن لنقله في مركبة يقودها (6) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، وجرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالة المخالفين لجهة الاختصاص، ومن نقلهم إلى النيابة العامة. وأكد المتحدث الرسمي للإدارة العامة للمجاهدين أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة (15) سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به. وأوضح أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثًا على الإبلاغ عن مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة، وستعامل جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
ضبط أكثر من 586 كجم من المخدرات في عمليات أمنية بعدة مناطق
في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها الجهات الأمنية لحماية المجتمع من آفة المخدرات، تمكنت دوريات حرس الحدود والأفواج الأمنية في منطقتي عسير وجازان من تنفيذ ثلاث عمليات نوعية أسفرت عن ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة، والقبض على المتورطين في تهريبها وترويجها. ففي منطقة عسير، قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع ظهران الجنوب على ثلاثة مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، بعد محاولتهم تهريب خمسة وثلاثين كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر، حيث استُكملت بحقهم الإجراءات النظامية الأولية، وسلموا مع المضبوطات إلى جهة الاختصاص. وفي محافظة الدائر بمنطقة جازان، أحبطت دوريات الأفواج الأمنية محاولة تهريب خمسمئة وثلاثة وعشرين كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، وجرى تسليم المضبوطات للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات النظامية. كما ألقت دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة عسير القبض على مواطن بمحافظة الفرشة لتورطه في ترويج ثمانية وعشرين كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، حيث أُوقف وأحيل إلى جهة الاختصاص بعد استكمال الإجراءات النظامية بحقه. وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني (Email: 995@ وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
"الربيش": السعودية ستواصل الحرب على المخدرات حتى نهايتها
يؤكد الكاتب الصحفي خالد الربيش أن السعودية تقود الحرب على المخدرات بكل جدية وحزم، وأنها ستواصل هذه الحرب لنهايتها، راصداً جهود المملكة في التصدي لخطر آفة المخدرات في إطار رؤية 2030، وفي القلب من هذه الجهود وزارة الداخلية، من رصد وضبط الشبكات الإجرامية الواحدة تلو الأخرى، ومتابعة ورصد عصابات المخدرات وتحركاتها خارج المملكة، وتوجيه ضربات استباقية لها قبل وصولها إلى المواطن، وفي مسارٍ موازٍ لنجاحات الجهات الأمنية، تشهد المملكة تحسناً متسارعاً في برامج علاج ودعم وتأهيل المتعافين، وتطوير الخدمات الخاصة بهم، فيما يُسلّط الإعلام الضوء على كل أبعاد هذه الحرب. الشباب السعودي مستهدف من قبل عصابات المخدرات وفي مقاله "التصدي للمخدرات" بافتتاحية صحيفة "الرياض"، يقول "الربيش": "في وقت مبكر من إطلاق رؤية 2030 أدركت المملكة خطر آفة المخدرات بجميع أنواعها، وتأثيراتها المدمرة على الشعب إذا ما انتشرت بين المواطنين، كما أدركت أن الشباب السعودي مستهدف من قبل عصابات المخدرات الإقليمية والدولية، الأمر الذي دفع حكومة خادم الحرمين الشريفين إلى تكثيف اهتمامها بحماية المواطن والمقيم، والتصدي بحزم لكل ما من شأنه الإخلال بأمن الوطن وإفساد عقول أبنائه، وتوجت الحكومة ذلك بإعلان الحرب على المخدرات، ممثلة في الحملة الأمنية لمكافحة المخدرات، التي تسلّحت بتوجيهات مباشرة من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وبمتابعة الأمير عبدالعزيز بن سعود وزير الداخلية، بالمشاركة مع مؤسسات الدولة". ويرصد "الربيش" صورة الحرب على المخدرات، ويقول: "يوماً بعد آخر، تحقق الحرب على المخدرات نتائج إيجابية ملموسة، فلا تكاد تمضي فترة زمنية قصيرة إلا وتعلن الجهات الأمنية عن إحباط محاولات جديدة لتهريب كميات من المخدرات إلى الداخل، آخرها ضبط شبكات إجرامية تمتهن تلقي المخدرات والاتجار بها في منطقتي الرياض وحائل، والقبض على عناصر الشبكة الإجرامية وعددهم 37 عنصرًا، تلقّوا مادتي الإمفيتامين والميثامفيتامين (الشبو) المخدرتين، والأقراص الخاضعة لتنظيم التداول الطبي". ويضيف الكاتب: "جهود وزارة الداخلية في الحرب على المخدرات لا تقتصر على عمليات القبض على المروجين والمهربين، واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإنما شملت أيضاً تتبع نشاط عصابات المخدرات وتحركاتها، سواء في الداخل أو الخارج، وتوجيه ضربات استباقية قوية لها في إطار مشاهد تعكس كفاءة الجهات الأمنية السعودية وقدراتها على التصدي لمخططات هذه العصابات بأساليب حديثة ومبتكرة، قبل أن تصل بأضرارها إلى المواطن". ويؤكد "الربيش" على دور وسائل الإعلام في تلك الحرب، ويقول: "ويُرسل النشر عن عمليات القبض على التجار والمروجين في وسائل الإعلام المختلفة رسالة حازمة أن المملكة تقود الحرب على المخدرات بكل جدية وحزم، وأنها ستواصل مراحل هذه الحرب لنهايتها، حتى تحقق أهدافها العليا في القضاء النهائي على آفة المخدرات، وحماية المواطن من أي أضرار قد تهدد صحته، وتصون عقله ومستقبله، والاستفادة القصوى من قدراته وإمكاناته ليكون مواطناً فاعلاً يساهم في تنفيذ برامج رؤية المملكة 2030". وينهي "الربيش" قائلاً: "في مسارٍ موازٍ لنجاحات الجهات الأمنية، تشهد المملكة تحسناً متسارعاً في برامج علاج ودعم وتأهيل المتعافين، وتطوير الخدمات الخاصة بهم، لإعادة دمجهم في المجتمع من خلال إنشاء المزيد من مراكز تأهيل المدمنين في مناطق المملكة، إضافة إلى المساهمة الفاعلة للقطاع الحكومي الذي أسس المستشفيات ومراكز التأهيل لدمج المدمنين في المجتمع، فضلاً عن مشاركة القطاع غير الربحي الذي ضاعف أعداد الجمعيات المعنية بتقديم برامج الوقاية والعلاج والتأهيل".