
«أفضل لاعبة في العالم» مصابة بالتهاب السحايا
دخلت نجمة خط الوسط الإسبانية، أيتانا بونماتي، الفائزة بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم مرتين، إلى المستشفى لإصابتها بالتهاب السحايا الفيروسي.
وغابت بونماتي التي تدافع عن ألوان برشلونة، عن فوز إسبانيا على اليابان ودياً، الجمعة الماضي.
وأعلن الاتحاد الإسباني في بيان، أمس، أن بونماتي المتوجة بالكرة الذهبية عامي 2023 و2024 «تخضع للمراقبة الطبية المستمرة»، بعدما أظهرت الفحوص إصابتها بالتهاب السحايا الفيروسي.
ونشرت بونماتي (27 عاماً) صورة لها وهي ترقد على سرير المستشفى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
فرنسا توسع حظر التدخين ليشمل الشواطئ والمتنزهات ومحطات الحافلات
ابتداءً من، الأحد، سوف يتم حظر التدخين في محطات الحافلات والشواطئ في أنحاء فرنسا، في ظل تعزيز البلاد لجهودها لحماية المواطنين من الآثار الضارة لتدخين التبغ. كما سوف تشمل القواعد الجديدة حظر التدخين في المتنزهات العامة والمناطق المحيطة بالمدارس والأماكن المفتوحة في المنشآت الرياضية والمكتبات. وسوف يتم تغريم من يقومون بالتدخين في هذه المناطق. وأعلنت وزيرة الصحة كاثرين فوتران عن فرض غرامة بقيمة 135 يورو (158 دولاراً) منذ أسابيع، ولكن لم يتم تأكيد المبلغ رسمياً ضمن القواعد. وتهدف هذه الخطوة لتوفير حماية أفضل للأطفال من مخاطر التدخين السلبي. ولم يتم بعد تحديد المسافة حول المدارس التي يحظر فيها التدخين. وكانت فوتران قد أعلنت أخيراً أن الحظر لا يشمل السجائر الإلكترونية، كما أنه سيتم السماح بالتدخين في مناطق الجلوس الخارجية للمطاعم والمقاهي. ويشار إلى أن القيود المفروضة على التدخين ليست جديدة في فرنسا، حيث تم حظره منذ فترة طويلة في المدارس ووسائل النقل العامة والأماكن العامة المغلقة والمكاتب والملاعب. مع ذلك، قالت فوتراين إن التبغ ما زال يمثل تهديداً صحياً خطيراً، حيث إن التدخين ما زال السبب الرئيسي للوفاة في فرنسا الذي يمكن تجنبه، لكونه المسؤول عن 75 ألف حالة وفاة سنوياً - أو أكثر من 200 حالة يومياً.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
قوانين جديدة لحماية اللاعبين.. توصيات طبية تهدد روزنامة «فيفا»
في وقت تتسارع فيه روزنامة كرة القدم العالمية دون هوادة، وبينما يسابق اللاعبون الزمن للالتحاق بتدريبات أنديتهم ومنتخباتهم وسط ضغط المباريات المتواصل، ظهرت دعوة جديدة قد تغير قواعد اللعبة من جذورها، فقد أوصت دراسة طبية صادرة عن الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين «فيفبرو» بمنح اللاعبين فترات راحة إلزامية خارج الموسم، ينقطعون فيها تماماً عن أي نشاط رياضي أو تواصل رسمي مع الأندية والمنتخبات، فيما يشبه «الإقلاع القسري» عن الكرة، كوسيلة لإعادة برمجة الأجساد وحمايتها من الانهيار. ووضعت الدراسة، التي اعتمدت على آراء 70 خبيراً من أبرز المتخصصين في مجالات الأداء والطب الرياضي، إطاراً تفصيلياً لتطبيقها، شمل 12 توصية رئيسية، من بينها تخصيص 4 أسابيع كاملة لإعادة التأهيل التدريبي بعد فترة التوقف، ويوم راحة أسبوعي إلزامي خلال الموسم، وأسبوع إجازة في منتصف الموسم يخلو من أي التزامات تدريبية، ورغم أن بعض هذه التوصيات قد تكون مطبقة جزئياً في عدد من الدوريات الكبرى ضمن اتفاقيات جماعية، إلا أن كرة القدم الدولية تفتقر حتى الآن إلى لوائح موحدة، تضمن حقوق اللاعبين الصحية على المستوى العالمي، وهنا يكمن التحدي الأكبر، إذ تقف مصالح الأندية، ومتطلبات الاتحادات، ومشاريع البطولات الكبرى حاجزاً صلباً أمام تنفيذ تلك الإجراءات. شفرة وقال دارين بورجيس، كبير مستشاري الأداء العالي في «فيفبرو»: فك شفرة الجسد البشري ومسألة الأداء والإصابات الرياضية ستظل تحدياً علمياً مستمراً، لكن هناك معايير دنيا لا يمكن تجاهلها، منها الراحة الكافية بين المباريات وفترات الاستشفاء خارج الموسم، وهي معايير تطلبها قوانين الصحة والسلامة المهنية المعتمدة في كل القطاعات، وتعكس تصريحات بورجيس إدراكاً متزايداً لدى المؤسسات المعنية بشؤون اللاعبين بأن التقدم في الأداء الرياضي لا يمكن فصله عن التوازن البدني والنفسي، فكلما ارتفع سقف المنافسة زادت الحاجة إلى منظومة مدروسة، تحترم طبيعة الجسم البشري، وتمنحه المساحة الكافية للتعافي والتطور. وينظر إلى هذه المعايير اليوم على أنها حجر أساس في أي مشروع رياضي مستدام، لا سيما في ظل الارتفاع الملحوظ في معدلات الإصابات العضلية والإجهاد المزمن، حتى بين نخبة اللاعبين في الدوريات الكبرى. وتشهد الولايات المتحدة هذه الفترة منافسات النسخة الموسعة من بطولة كأس العالم للأندية، وسط تحذيرات متزايدة من مستويات إجهاد غير مسبوقة تطال اللاعبين بعد موسم طويل ومرهق. وفي هذا السياق طرحت «فيفبرو» توصيات جديدة تدعو إلى إجراءات واضحة لإدارة إرهاق السفر، وتخصيص فترات استراحة بعد الرحلات الطويلة، في خطوة تعد سابقة على صعيد التدخل التنظيمي لحماية اللاعبين. ولم يغفل التقرير الفئات الأصغر سناً، إذ دعا إلى توفير حماية مضاعفة للاعبي الأكاديميات الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً، وضمان ألا تتجاوز أعباؤهم التدريبية والبدنية حدوداً معينة، بما يتماشى مع معايير نموهم العقلي والجسدي. أولويات وتطرح هذه التوصيات في وقت تتصاعد فيه الأصوات المطالبة بإعادة ترتيب أولويات كرة القدم، بحيث تمنح صحة اللاعبين الجسدية والذهنية مكانة أساسية في لوائح الاتحاد الدولي. وبينما تحاول الجهات الطبية والنقابية الدفع نحو تغيير حقيقي تظل التحديات قائمة في ظل تضارب المصالح بين الجهات المنظمة والمستثمرين والرعاة، ما يجعل تطبيق تلك الإجراءات مرهوناً بإرادة جماعية تضع سلامة اللاعب فوق كل اعتبار. وتحول مفهوم الراحة من رفاهية اختيارية إلى مطلب نقابي وطبي مدعوم بالأدلة، يعكس بداية مرحلة جديدة في تنظيم كرة القدم، تقوم على مبدأ أن صحة الإنسان لا يمكن أن تكون خاضعة للمساومة، ولم يعد مقبولاً أن ينظر إلى اللاعبين كونهم آلات قادرة على الأداء دون توقف، أو كوسيلة لتحقيق المكاسب التجارية فحسب، بل بات من الضروري الاعتراف بأن الاستدامة الحقيقية في كرة القدم تبدأ من حماية العنصر البشري، وتضع هذه المرحلة الأندية والاتحادات والرعاة وكل أصحاب القرار في اللعبة أمام مسؤولية حقيقية لإعادة ترتيب الأولويات، بحيث تتقدم صحة اللاعبين وسلامتهم المهنية والنفسية على أي اعتبارات تجارية أو حسابات تتعلق بالأرباح وتوسيع البطولات.


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
«أفضل لاعبة في العالم» مصابة بالتهاب السحايا
دخلت نجمة خط الوسط الإسبانية، أيتانا بونماتي، الفائزة بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم مرتين، إلى المستشفى لإصابتها بالتهاب السحايا الفيروسي. وغابت بونماتي التي تدافع عن ألوان برشلونة، عن فوز إسبانيا على اليابان ودياً، الجمعة الماضي. وأعلن الاتحاد الإسباني في بيان، أمس، أن بونماتي المتوجة بالكرة الذهبية عامي 2023 و2024 «تخضع للمراقبة الطبية المستمرة»، بعدما أظهرت الفحوص إصابتها بالتهاب السحايا الفيروسي. ونشرت بونماتي (27 عاماً) صورة لها وهي ترقد على سرير المستشفى.