logo
"مكافحة الأوبئة": الفيروس المعوي المنتشر مؤخرا هو "الروتا".. ولا علاقة للبطيخ بأعراضه #عاجل

"مكافحة الأوبئة": الفيروس المعوي المنتشر مؤخرا هو "الروتا".. ولا علاقة للبطيخ بأعراضه #عاجل

جو 24منذ 5 أيام
جو 24 :
كشف رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، عادل البلبيسي، عن طبيعة الفيروس المنتشر مؤخرا في الأردن والذي من أعراضه الإسهال والتقيؤ وارتفاع درجات الحرارة، مبينا أنه فيروس "الروتا" (الفيروسة العجلية).
وأوضح البلبيسي ، الثلاثاء، أن "الروتا"؛ من الفيروسات التي تنتشر في الفترة الممتدة من كانون أول إلى حزيران، مشيرا إلى أن فئة الأطفال وكبار السن أشد تأثرا بالإصابة، بسبب الجفاف.
وتابع البلبيسي، قوله إن طريقة انتقال الفيروس تكون بالتلامس المباشر ولا ينتقل هوائيا.
وأشار إلى أن الفئة العمرية المتوسطة تتأثر بأعراض الفيروس ويمتد تأثرها بالإصابة من 3 – 8 أيام، موضحا أنه لا علاج نوعيا مباشرا لأعراض الفيروس، وإنما يمكن العلاج من خلال الإكثار من السوائل والسوائل الملحية.
وعن طرق الوقاية، أكد البلبيسي أن الأردن أدخل لقاحا ضد الفيروس منذ العام 2015، ويمكن الاستفادة منه للأطفال مجانا، إضافة إلى ضرورة الاهتمام بالنظافة وغسل اليدين جيدا والتعقيم باستمرار.
ويكون المريض معديا، عندما تظهر عليه الأعراض حتى ثلاثة أيام من الإصابة، وفق البلبيسي، مجددا التأكيد على أن عدواه تكون تلامسية وليست هوائية.
وردا على الأسئلة الشائعة بشأن تسبّب البطيخ والفواكه بأعراض مشابهة، نفى البلبيسي علاقة البطيخ وغيره من الفواكه بالتسبب بأعراض مرضية، موضحا أن ذلك ممكن في حال عدم غسلها جيدا.
وعانى كثير من المواطنين من أعراض التقيؤ والإسهال وارتفاع درجات الحرارة والجفاف، بسبب إصابتهم بالفيروس خلال الأيام والأسابيع الماضية.
المملكة
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تتعامل مع فيروس الروتا؟
كيف تتعامل مع فيروس الروتا؟

عمان نت

timeمنذ 3 أيام

  • عمان نت

كيف تتعامل مع فيروس الروتا؟

فيروس الروتا (الفيروسة العجلية) هو فيروسٌ يسبب التهابًا معويًا حادًا يؤدي إلى الإسهال والقيء. يصيب هذا الفيروس الأطفال في الغالب، وقد أصيب معظم الأطفال بالفيروس مرة واحدة على الأقل قبل سن الخامسة. إلا أن البالغين يمكن أن يصابوا أيضًا، وإن كان في الغالب تظهر الأعراض عليهم أخف أو قد لا تظهر على الإطلاق في الأشخاص الأصحاء. ينتشر فيروس الروتا بسهولة عن طريق ملامسة المواد الملوثة بالبراز، وقد تجري العدوى في العائلات ودور رعاية الأطفال والمستشفيات. وقد كشف رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، عادل البلبيسي، عن طبيعة الفيروس المنتشر مؤخرا في الأردن والذي من أعراضه الإسهال والتقيؤ وارتفاع درجات الحرارة، مبينا أنه فيروس "الروتا" (الفيروسة العجلية)، ولا علاقة للبطيخ وغيره من الفاكهة بالفيروس وانتقاله. الأعراض الشائعة عند البالغين تبدأ أعراض عدوى الروتا عادة بعد حوالي يومين من التعرض للفيروسg. وتشمل الأعراض المبكرة حمى خفيفة وقيء، يلي ذلك إسهال مائي شديد يستمر لعدة أيام (غالبًا من 3 إلى 7 أيام). من الأعراض الشائعة كذلك آلام في البطن وفقدان الشهية. في البالغين الأصحاء قد تكون الأعراض خفيفة أو معدومة، إلا أنه يمكن أن يحدث جفاف شديد من كثرة الإسهال والقيء. يشعر المصاب بالجفاف عادةً بجفاف الفم والعطش الشديد، وقد يلاحظ قلة في التبول أو اضطرابات في الوعي (النعاس، أو الدوخة عند الوقوف). كبار السن والأشخاص ذوو المناعة الضعيفة (مثل مرضى السكري أو الأمراض المزمنة أو متلقي الأدوية المثبطة للمناعة) هم الأكثر عرضة لمضاعفات الجفاف وحالات مرضية أشد. من ناحية أخرى، يزداد خطر العدوى عند البالغين الذين يعتنون بأطفال صغار، لأن الأطفال ينقلون الفيروس بسهولة لأفراد العائلة. طرق انتقال العدوى ينتقل فيروس الروتا بشكل أساسي عبر الطريق البرازي-الفمي. فالمرضى المصابون يطرحون الفيروس بكميات كبيرة مع برازهم قبل ظهور الأعراض بيومين وتستمر حتى حوالي عشرة أيام بعد الشفاء. يمكن أن يحدث انتقال الفيروس عندما تلامس الأيدي أو الأدوات أو الألعاب الملوثة بفيروس الروتا ثم تلامس الفم. من الأمثلة الشائعة: تناول طعام أو شراب ملوث ببراز مصاب، أو لمس مقابض الأبواب وألعاب الأطفال التي يحملها الفيروس ثم وضع اليد في الفم. ويُنصح بعدم الاعتماد على معقمات اليدين الكحولية وحدها؛ إذ إن دراسات طبية أثبتت أن هذه المعقمات لها فاعلية محدودة ضد فيروس الروتا. يظل الفيروس معديًا أحيانًا على الأسطح غير المعقمة لأسابيع أو شهور، لذا يكمن الأساس في الوقاية بالحرص على النظافة. النظام الغذائي أثناء فترة الإصابة تُعتبر معالجة الجفاف أهم ما يجب العناية به أثناء الإصابة بفيروس الروتا. لذا يُنصح بشرب الكثير من السوائل لتعويض ما يفقده الجسم. يمكن شرب الماء والسوائل المعقمة وحساء المرق الصافي، واستخدام محاليل معالجة الجفاف الفموية (مثلاً Pedialyte أو مُحلول سكّر-ملح منزلي) خاصة عند الإسهال والقيء الشديد. وعند تحسن الشهية، يُمكن عادةً العودة إلى تناول النظام الغذائي المعتاد تدريجيًا. يفضّل في البداية تناول وجبات خفيفة سهلة الهضم، مثل الأرز الأبيض المسلوق، والخضروات المطبوخة، والموز، وصلصة التفاح، والخبز المحمص أو البسكويت العادي. كما يمكن تناول الزبادي (باللبن الرائب) لمساعدة الجهاز الهضمي، واللحوم قليلة الدسم المسلوقة. من المهم الحفاظ على توازنٍ غذائي معتدل مع التركيز على السوائل. ينبغي تجنب بعض المأكولات والمشروبات خلال الإصابة بفيروس الروتا، لأن تناولها قد يزيد الإسهال سوءًا. من هذه المأكولات: الأطعمة الدهنية والغنية بالسكر (مثل الحلويات والمشروبات الغازية والعصائر المحلاة)، والمأكولات المقلية والمبهّرة بشدة. كما يفضل تجنب الكافيين (القهوة والشاي الثقيل) والكحوليات والنيكوتين، إذ تهيج المعدة والأمعاء. قد يعاني بعض المرضى مؤقتًا من صعوبة في هضم اللاكتوز (سكر الحليب)، لذا من الحكمة الابتعاد عن الحليب ومنتجاته (عدا الزبادي) حتى تتحسن الأمعاء. طرق الوقاية العامة غسل اليدين بانتظام: يجب غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون بعد استخدام المرحاض أو تغيير حفاظات الأطفال النظافة الشخصية المتكررة مهمّة للحدّ من انتشار الفيروس، مع التركيز على تنظيف أصابع اليدين وتحت الأظافر. تعقيم الأسطح والأدوات: مسح وتنظيف الأسطح الملوثة (مثل مقابض الأبواب، ألعاب الأطفال، أدوات المطبخ) بمواد مطهرة يمكن أن يقلل من انتقال العدوى. كما ينصح بتجفيف الحفاضات وأدوات النظافة الشخصية وغسلها بشكل منفصل بعد استعمالها من قبل المريض. تجنب المشاركة: عدم مشاركة أواني الأكل أو الأكواب أو المناشف مع شخص مصاب. يفضل أن يستخدم المريض أو أفراد الأسرة المعافى أدوات خاصة خلال فترة المرض. التطعيم: لا يوجد لقاح مخصص للبالغين ضد فيروس الروتا، لكن منظمة الصحة العالمية توصي بتطعيم جميع الرضّع بلقاح الروتا (Rotarix أو RotaTeq). تلقيح الأطفال يقلل من انتشار الفيروس في المجتمع وحماية الفئات الضعيفة (كالمسنين). يجدر ملاحظة أن اللقاح لا يُعطى للأطفال الأكبر من 8 أشهر أو للبالغين. التعامل مع المرضى: في حال إصابة طفل أو بالغ بالفيروس، يجب توخي الحذر لدى تغيير الحفاضات وتنظيف المريض، مع غسل اليدين جيدًا بعد الانتهاء. كما ينبغي إبقاء المريض بعيدًا عن تحضير الطعام للآخرين لحين تعافيه. التوصيات الطبية للتعامل مع فيروس الروتا لا يوجد علاج دوائي خاص يقضي على فيروس الروتا يتركز العلاج على تخفيف الأعراض ومواجهة الجفاف. توصي المؤسسات الصحية (CDC، Mayo Clinic) بما يلي: متابعة الطبيب عند الضرورة: يجب مراجعة الطبيب إذا استمرت الأعراض أكثر من يومين عند البالغين (أو ظهرت علامات خطيرة)، مثل القيء المتكرر أو الإسهال الدموي أو ارتفاع الحرارة فوق 39.4°م، أو علامات الجفاف الشديدة (جفاف الفم، قلة التبول أو النعاس الشديد). كبار السن والأشخاص المصابون بأمراض مزمنة يجب ألا يتهاونوا في طلب العناية الطبية. تعويض السوائل: أهم توصية طبية هي شرب الكثير من السوائل للمحافظة على مستوى السوائل والأملاح في الجسم يمكن استخدام محاليل معالجة الجفاف الفموية لتعويض الأملاح، خاصة إذا استمر الإسهال لأكثر من يوم ويُنصح بمزاولة التغذية العادية المتوازنة بأسرع ما يمكن عند تحسن حالة المريض. تفادي الأدوية غير المناسبة: لا تُفيد المضادات الحيوية في عدوى الروتا، لأنها تستهدف الجراثيم وليس الفيروسات كما لا يُنصح عمومًا باستخدام أدوية وقف الإسهال (كالمضادات الحركية) دون استشارة الطبيب، خاصة للأطفال أو كبار السن، لأن الجسم يحتاج إلى طرد الفيروس والسموم. المراقبة والدعم: إذا تطور الأمر إلى جفاف حاد أو تقيؤ متواصل، قد يحتاج المريض إلى دخول المستشفى لتلقي سوائل وريدية (IV) وبالتالي، يجب الانتباه إلى علامات الجفاف والتصرف بسرعة. ينصح الأطباء بإبقاء المريض مرتاحًا، مع الراحة التامة وتناول الوجبات الصغيرة والسهلة الهضم عند الإمكان. باختصار، فيروس الروتا لدى البالغين غالبًا ما يسبب أعراضًا خفيفة، لكن يجب التعامل معه بجدية خاصة عند كبار السن أو ضعاف المناعة. ينبغي الالتزام بتوصيات الأطباء والمصادر الصحية الرسمية: النظافة الشخصية الصارمة، والتركيز على تعويض السوائل، واتباع نظام غذائي مناسب، ومراجعة الطبيب عند وجود علامات خطيرة

البلبيسي: أعراض الإسهال والقيء مرتبطة بفيروسات موسمية وليست ناتجة عن الفاكهة
البلبيسي: أعراض الإسهال والقيء مرتبطة بفيروسات موسمية وليست ناتجة عن الفاكهة

رؤيا

timeمنذ 3 أيام

  • رؤيا

البلبيسي: أعراض الإسهال والقيء مرتبطة بفيروسات موسمية وليست ناتجة عن الفاكهة

رئيس مركز مكافحة الأوبئة: فيروسات "الروتا" و"النورو" وراء الإسهالات الموسمية ولا دليل على علاقتها بالبطيخ أكّد الدكتور عادل البلبيسي، رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، أن حالات الإسهال والقيء المسجلة خلال الفترة الأخيرة تتوافق مع نمط الإصابات الموسمية الناجمة عن فيروسات معوية، أبرزها فيروس "الروتا" وفيروس "النورو". وخلال حديثه في برنامج "أخبار السابع" عبر قناة رؤيا، أوضح البلبيسي أن فيروس الروتا يُعد الأكثر شيوعًا بين الأطفال دون سن الخامسة، ويصيب الطفل عادة مرة واحدة على الأقل خلال هذه المرحلة العمرية، بينما يستهدف فيروس النورو الفئات العمرية الأكبر. وأشار إلى أن أعراض الإصابة تشمل الإسهال، والقيء، وارتفاع درجة الحرارة، والمغص، وقد تؤدي إلى الجفاف في بعض الحالات، مما يستدعي الدخول إلى المستشفى. وتستمر الأعراض عادة من يومين إلى خمسة أيام، وغالبًا ما يُشفى المريض تلقائيًا دون الحاجة إلى تدخل طبي. وبيّن البلبيسي أن الفيروسات المعوية لا تنتقل عبر الهواء، بل من خلال التلامس المباشر بين الأشخاص، أو نتيجة تلوث اليدين والطعام، خاصة عند عدم غسل الفواكه جيدًا أو استخدام أدوات ملوثة كالسكاكين. ورغم شكاوى بعض المواطنين من احتمالية أن تكون فاكهة البطيخ مصدرًا للعدوى، أكد البلبيسي أنه لا توجد أي أدلة علمية تثبت أن البطيخ أو غيره من الفواكه ينقل هذه الفيروسات، مشددًا في الوقت نفسه على ضرورة غسل الفواكه جيدًا قبل تناولها، والحرص على نظافة أدوات التقطيع. كما نوّه إلى أن وزارة الصحة أدخلت مطعوم "الروتا" ضمن برنامج التطعيم الوطني منذ عام 2015، ما ساهم في تقليل عدد الحالات، رغم تسجيل إصابات موسمية لا تزال تحت المراقبة والتحقق. أوضح البلبيسي أن انتشار الفيروسات المعوية في فصل الصيف يرتبط بعوامل بيئية وسلوكية، مثل استخدام مياه غير آمنة، وعدم غسل اليدين، وسوء حفظ الطعام، داعيًا المواطنين إلى الالتزام بإجراءات النظافة الشخصية والعامة لتقليل فرص الإصابة.

عالسكين يا بطيخ .. البطيخ بريء والمتهم 'السكين' بفيروس الروتا
عالسكين يا بطيخ .. البطيخ بريء والمتهم 'السكين' بفيروس الروتا

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 أيام

  • سواليف احمد الزعبي

عالسكين يا بطيخ .. البطيخ بريء والمتهم 'السكين' بفيروس الروتا

#سواليف قال رئيس المركز الوطني لمكافحة #الأوبئة و #الأمراض_السارية، الدكتور #عادل_البلبيسي، إن بعض #الفيروسات_المعوية تنتشر خلال فصل الصيف ، وأبرزها فيروس الروتا (Rotavirus) وفيروس النورو (Norovirus). وأوضح في حديث لبرنامج صوت حياة عبر إذاعة حياة اف ام، أن فيروس الروتا غالبًا ما يصيب الأطفال دون سن الخامسة، بينما قد يُصاب البالغون أيضًا، وغالبًا ما تكون إصابتهم ناتجة عن فيروس النورو. وأشار إلى أن #أعراض_الإصابة تبدأ عادة بعد يومين من التعرض للعدوى وتستمر ما بين أسبوع إلى ثمانية أيام، ثم يتعافى المريض تلقائيًا في معظم الحالات. وأكد البلبيسي أن الخطر الأكبر لهذه الفيروسات يتمثل بالإصابة بالجفاف خاصة عند #الأطفال، وهو ما يستدعي المتابعة الدقيقة لحالتهم. طرق الانتقال ــ وبيّنَ أن طرق انتقال فيروسي الروتا النورو ليس عن طريق الهواء، إنما عبر الانتقال من البراز إلى الفم، أي أن العدوى تحصل عند لمس المصاب أو استخدام أدوات ملوثة. ومثال على ذلك: عندما تقوم الأم بتغيير حفاضة طفلها، ثم تلامس طفلًا آخر فقد تنقل له العدوى. الأعراض الشائعة ــ • إسهال • قيء متكرر • ارتفاع في درجة الحرارة • تعب عام • ألم في البطن العلاج ــ وأوضح أن المضادات الحيوية لا تفيد في علاج هذه الفيروسات، لذلك يتمثل العلاج بتعويض السوائل والأملاح التي يفقدها الجسم، ناصحًا البالغين بالإكثار من شرب المياه والسوائل. أما الأطفال فيجب عليهم مراجعة المستشفى في حال ظهرت مؤشرات على الجفاف، لتزويدهم بالسوائل عن طريق الوريد 'محاليل وريدية'، وفق البلبيسي. وحذر من قطع الطعام والشراب عن الأطفال المصابين بالقيء أو الإسهال، مؤكدًا أن الطفل يستفيد من جزء من السوائل حتى إن تقيأ جزءًا منها. ونفى البلبيسي وجود أي علاقة مباشرة بين تناول البطيخ والإصابة بهذه الفيروسات، مؤكدًا أن البطيخ ليس مصدرًا للعدوى بحد ذاته بل قد تنتقل إليه الجراثيم من الخارج عبر أدوات ملوثة مثل السكين. وأشار إلى أن البطيخ يجب معاملته كأي فاكهة أخرى من حيث الغسل الجيد قبل التقطيع أو التناول. لفت البلبيسي إلى أن لقاح فيروس الروتا متوفر مجانًا للأطفال منذ عام 2015، ويُعطى للأطفال بعمر شهرين، 'ولا يُعطى للأطفال بعد سن الخامسة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store