logo
وزير الخارجية: ننسق مع قطر وأمريكا لوقف إطلاق النار في غزة

وزير الخارجية: ننسق مع قطر وأمريكا لوقف إطلاق النار في غزة

فيتومنذ 18 ساعات
أكد الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية على موقف مصر الثابت والرافض لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين.
وأوضح وزير الخارجية أن هناك تنسيقا مكثفا مع الشركاء الدوليين تمهيدا لإطلاق مسار إعادة الإعمار بقطاع غزة.
وأشار وزير الخارجية إلى وجود تنسيق مع قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل عدد من الأسرى والمحتجزين.
10 شهداء بنيران الاحتلال في غزة منذ فجر اليوم
وكشفت مصادر طبية في فلسطين، أن الغارات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 10 أشخاص منذ فجر اليوم بينهم 2 من طالبي المساعدات.
ترامب: ما يجري في قطاع غزة مفجع ومؤسف وعار وكارثي
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن ما يجري في قطاع غزة "مفجع ومؤسف وعار وكارثي".
ووصف الرئيس الأمريكي الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بـ"المفجعة والمؤسفة والكارثية"، مؤكدًا أن ما يجري "عار على الجميع"، لكنه امتنع عن تصنيفها كـ"إبادة جماعية".
وأشار إلى أنه "لا يعرف إلى أين ستؤول الأمور في غزة".
وجاءت تصريحات ترامب خلال مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض، ردًّا على سؤال صحفي حول توصيفه لما تشهده غزة.
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن إدارته قدمت مؤخرا مساعدات إنسانية بقيمة 60 مليون دولار، مضيفًا: "أردت فقط أن يحصل الناس على الطعام في غزة، ونحن نساعد ماليًّا في هذا الوضع". وانتقد غياب نتائج ملموسة لتلك المساعدات، قائلًا: "لا أرى أي نتائج على الأرض".
وكان ترامب قال في تصريح سابق إن: "الأطفال في غزة يتضورون جوعًا. الوضع مروع، ويجب على الجميع الاعتراف بذلك، ما لم يكونوا بلا رحمة". لكنه ربط ترامب إنهاء المعاناة في غزة بـ"استسلام حماس"، قائلًا: "الطريقة الأسرع لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة هي أن تطلق حماس سراح الرهائن وتستسلم".
وتأتي هذه التصريحات وسط انتقادات متزايدة للولايات المتحدة بشأن استمرار دعمها العسكري والسياسي لإسرائيل، في وقت تتصاعد فيه حدة الأزمة الإنسانية في القطاع، حيث تحذر منظمات الإغاثة الدولية من مستويات غير مسبوقة من الجوع والدمار.
في سياق متصل، أعلن البيت الأبيض أن المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، سيزور غزة غدًا لمراجعة سير إيصال المساعدات الإنسانية. وأضاف أن ويتكوف اجتمع برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وناقشا تفاصيل المساعدات وآليات وصولها.
وأكد البيت الأبيض أن ترامب سيتلقى تقريرًا مفصلًا بعد الزيارة، في وقت ينتظر فيه المجتمع الدولي تحركًا أكثر فعالية للحد من الكارثة المستمرة في قطاع غزة.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طرق كسر الجمود في مفاوضات الهدنة: مساعٍ إنسانية وسياسية
طرق كسر الجمود في مفاوضات الهدنة: مساعٍ إنسانية وسياسية

أهل مصر

timeمنذ 42 دقائق

  • أهل مصر

طرق كسر الجمود في مفاوضات الهدنة: مساعٍ إنسانية وسياسية

تتوقف مفاوضات الهدنة في المنطقة على الرغم من المساعي الدولية لإحراز تقدم. يأتي هذا الجمود في ظل تراجع المحادثات من قائمة أولويات مبعوث أمريكي يزور المنطقة لبحث الأزمة الإنسانية، بعد أن التقى برئيس الوزراء المحلي. شروط جديدة وعقبات مستمرة أفادت التقارير بأن حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" اشترطت حل الأزمة الإنسانية أولاً للمشاركة في أي مفاوضات جديدة. من جانبها، يرى محللون أن الطريق الوحيد لإنهاء هذا التعثر هو تقديم مقترح جديد ووسيط يكسر جمود المواقف الحالية. يعتقد الخبراء أن الحل يكمن في مرونة الطرف المحلي وعدم تمسكه بالبقاء في مناطق واسعة من القطاع، وإلا فإن المحادثات ستبقى دون نتائج. تأتي هذه التطورات في ظل زيارة مبعوث أمريكي وسفير واشنطن لمؤسسة إنسانية في القطاع، بعد يوم من تقديم الطرف المحلي رداً على مقترح هدنة مدته 60 يوماً يتضمن تبادل أسرى. تحول في الاستراتيجية الأمريكية أشار مسؤول رفيع المستوى إلى أن الولايات المتحدة والطرف المحلي يدرسان التحول من خطة محدودة لتبادل الأسرى إلى خطة شاملة تتضمن إطلاق سراح جميع الأسرى ونزع سلاح حركة "حماس"، وتحويل القطاع إلى منطقة منزوعة السلاح. وعلى الرغم من أن المسؤول لم يذكر تفاصيل الخطة، إلا أن هذا التوجه قد يشير إلى تحول من هدنة محدودة إلى اتفاق شامل. وفي سياق متصل، أعلن البيت الأبيض أن المبعوث الأمريكي زار القطاع لتفقد عملية توزيع المساعدات الغذائية، ووضع خطة نهائية لتسريع وصول الإمدادات. هذه الزيارات تؤكد أن المساعدات الإنسانية أصبحت أولوية قصوى. تحليل الخبراء: من المساعدات إلى الحل الشامل يرى الخبراء أن زيارة المبعوث الأمريكي تشير إلى أن المساعدات الإنسانية ستكون على رأس أولويات واشنطن في الفترة المقبلة. هذا التوجه يتوافق مع رغبة الطرف المحلي في زيادة المساعدات دون الانسحاب من المناطق التي يسيطر عليها في القطاع، مما يزيد من جمود المفاوضات. يرى أحد المحللين السياسيين أن هذه الزيارة قد تكون مؤشراً خطيراً، حيث يُنظر إليها كتحول في الدور الأمريكي من إدارة غير مباشرة للصراع إلى إدارة مباشرة، خاصة بعد فشل الطرف المحلي في تحقيق أهدافه العسكرية. من ناحية أخرى، يرى محلل سياسي آخر أن التصريحات المتزامنة مع الزيارة قد تشير إلى إمكانية كسر الجمود من خلال هدنة أطول أو البدء في مناقشة اتفاق شامل، لكنه حذر من أن طرح شرط نزع سلاح "حماس" قد يعرقل المفاوضات مجدداً. وفي بيان لها، أكدت "حماس" أنها مستعدة للانخراط الفوري في المفاوضات بمجرد وصول المساعدات لمستحقيها وإنهاء الأزمة الإنسانية، مشيرة إلى أن استمرار المفاوضات في ظل التجويع يفقدها جدواها.

ترامب يبحث توسيع اتفاقيات أبراهام لتشمل أذربيجان ودول آسيا الوسطى
ترامب يبحث توسيع اتفاقيات أبراهام لتشمل أذربيجان ودول آسيا الوسطى

أهل مصر

timeمنذ 42 دقائق

  • أهل مصر

ترامب يبحث توسيع اتفاقيات أبراهام لتشمل أذربيجان ودول آسيا الوسطى

ناقشت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع أذربيجان ودول أخرى في آسيا الوسطى إمكانية الانضمام إلى "اتفاقيات أبراهام"، بهدف تعزيز العلاقات القائمة مع إسرائيل. وقد ذكرت خمسة مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" أن هذه المحادثات تعتبر من بين الأكثر جدية وتنظيمًا. خلفية الاتفاقيات وتوسيعها المحتمل أُبرمت "اتفاقيات أبراهام" خلال فترة رئاسة ترامب الأولى بين عامي 2020 و2021، وشملت أربع دول ذات أغلبية مسلمة وافقت على تطبيع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل بوساطة أمريكية. وفي حال انضمام أذربيجان ودول آسيا الوسطى، فإن هذه الخطوة ستكون رمزية بشكل كبير، حيث إن هذه الدول لديها بالفعل علاقات طويلة الأمد مع إسرائيل. ووفقًا للمصادر، فإن التركيز في أي توسع مستقبلي سيكون على تعزيز العلاقات في مجالات متعددة مثل التجارة والتعاون العسكري. وقد أشار مسؤولون من إدارة ترامب إلى أن التوصل إلى اتفاق قد يتم في غضون أسابيع أو أشهر. التحديات والمعوقات تسبب ارتفاع عدد الضحايا والوضع الإنساني المتدهور في القطاع الساحلي في إثارة غضب دولي، مما أدى إلى تعثر جهود إضافة المزيد من الدول ذات الأغلبية المسلمة إلى الاتفاقيات. وهناك نقطة خلاف رئيسية أخرى، وهي الصراع بين أذربيجان وأرمينيا. وتعتبر إدارة ترامب التوصل إلى اتفاق سلام بين الدولتين شرطًا مسبقًا للانضمام إلى "اتفاق أبراهام". الجهود الدبلوماسية في إطار هذه المحادثات، قام ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب الخاص لمهام السلام، بزيارة إلى باكو، عاصمة أذربيجان، في شهر مارس. كما التقى مساعده، أرييه لايتستون، بالرئيس الأذربيجاني إلهام علييف في وقت لاحق لمناقشة انضمام البلاد إلى الاتفاقيات. وقد تواصل مسؤولون أذربيجانيون مع نظرائهم في دول آسيا الوسطى المجاورة، مثل كازاخستان، لاستطلاع مدى اهتمامهم بتوسيع نطاق الاتفاقيات. وعلى الرغم من عدم الكشف عن أسماء جميع الدول التي جرى التواصل معها، فإن منطقة آسيا الوسطى تشمل كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان وطاجيكستان وقرغيزستان. وعندما طُلب منها التعليق، لم تذكر وزارة الخارجية الأمريكية دولًا محددة، لكنها أكدت أن توسيع نطاق الاتفاقيات هو أحد الأهداف الرئيسية لترامب، مشيرة إلى أن الإدارة تعمل على ضم المزيد من الدول. من جهتها، امتنعت حكومة أذربيجان عن التعليق، ولم يرد كل من البيت الأبيض ووزارة الخارجية الإسرائيلية وسفارة كازاخستان في واشنطن على طلبات التعليق.

رد إسرائيلي "غير مشجع" يؤجّل الآمال في وقف إطلاق النار بغزة
رد إسرائيلي "غير مشجع" يؤجّل الآمال في وقف إطلاق النار بغزة

أهل مصر

timeمنذ 42 دقائق

  • أهل مصر

رد إسرائيلي "غير مشجع" يؤجّل الآمال في وقف إطلاق النار بغزة

كشفت مصادر من حركة المقاومة الفلسطينية عن أن ردًا إسرائيليًا شفهيًا على مقترح لوقف إطلاق النار كان "غير مشجع". ووفقًا لمصدر من الحركة، لا تزال القوات الإسرائيلية متمسكة ببقاء نقاطها الأمنية داخل القطاع، بالإضافة إلى إصرارها على خطط المساعدات الأمريكية المرفوضة فلسطينيًا، مما يدل على عدم وجود نية حقيقية لإنهاء النزاع. جمود المفاوضات جاء الرد الإسرائيلي الشفهي بعد أن أرسلت إسرائيل ردًا كتابيًا الأربعاء الماضي على تعديلات أدخلتها الحركة على مقترح يقضي بهدنة 60 يومًا وإطلاق سراح محتجزين مقابل سجناء فلسطينيين. وقد أسفرت هذه التعديلات عن انسحاب الوفدين الإسرائيلي والأمريكي من المفاوضات التي استضافتها الدوحة منذ 6 يوليو. وعلى الرغم من وجود اجتماعات محتملة، إلا أن مصادر مطلعة على سير المفاوضات أشارت إلى وجود أزمة حقيقية. فكل طرف لا يزال متمسكًا بشروطه، مما لا يترك مجالًا لأي مرونة قد تؤدي إلى انفراجة قريبة. التركيز على المساعدات تزامنًا مع جمود المفاوضات، يبدو أن التركيز الأمريكي تحول إلى تعزيز المساعدات. في هذا السياق، زار المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف مركزًا لتوزيع المساعدات في القطاع، بينما يعمل على وضع خطة لتسريع عمليات تسليم الإمدادات. وأكد البيت الأبيض أن ويتكوف سيزود الرئيس بتقارير فورية بعد زيارته للموافقة على خطة نهائية لتوزيع الغذاء والمساعدات في المنطقة. في غضون ذلك، نقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن الرئيس السابق دونالد ترامب قوله إنه يعمل على خطة لإطعام سكان غزة، بينما دعا في وقت سابق الحركة إلى الاستسلام كحل سريع للأزمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store