
فينيسيوس يحتفل يومين بعيد ميلاده
وأطلق فيني على الحفل «Parque Baila Vini World»، ودعا أصدقاءه والعائلة ومنهم زميلاه في الفريق إدواردو كامافينغا ورينيير جيزوس وكان كريماً على ضيوفه بالكثير من التذكارات والهدايا.
وجاء الحفل بعد كشف المهاجم عن تمثال شمع شخصي له بالحجم الطبيعي سينقل لاحقاً لمتحف مدام توسو في مدينة نيويورك الأمريكية.
وعاد فيني، المرتبط بعقد حتى 2027، للبرازيل بعد خروج الريال من مونديال الأندية وسط تكهنات حول مستقبله في الفريق خصوصاً بعد تجمد المفاوضات بين وكيل أعماله فريدريكو بينا والإدارة منذ أبلغهم بشرطه للتمديد في فبراير الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
«ذي فانتاستك فور» يتصدّر شباك التذاكر
تصدّر فيلم «ذي فانتاستك فور: فرست ستيبس» الذي يشكل صيغة جديدة لسلسلة أفلام الأبطال الخارقين من مارفل كوميكس، شباك التذاكر في أمريكا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع، وحقق 118 مليون دولار، متجاوزاً عائدات فيلم «سوبرمان»، وفق تقديرات نشرتها شركة «إكزبيتر ريليشنز». وتراجع فيلم «سوبرمان»، أحدث أفلام السلسلة التي تتمحور على البطل الخارق الشهير، وهو من إنتاج «وارنر براذرز» و«دي سي ستوديوز»، إلى المرتبة الثانية محققاً 24.9 مليون دولار. وتجاوزت الإيرادات العالمية لهذا العمل الذي يتولى بطولته ديفيد كورنسويت 500 مليون دولار. وحلّ ثالثاً في الترتيب فيلم «جوراسيك وورلد: ريبيرث»، أحدث أجزاء سلسلة أفلام الخيال العلمي الشهيرة عن الديناصورات، محققاً 13 مليون دولار. وبلغ إجمالي إيراداته العالمية 672.5 مليون دولار. وجاء فيلم «فورمولا 1: ذي موفي» من إنتاج «أبل» و«وارنر براذرز» وبطولة براد بيت في دور سائق «فورمولا 1» سابق يعود إلى حلبة السباقات، في المرتبة الرابعة محققاً 6.2 مليون دولار. تراجع إلى المرتبة الخامسة فيلم «سمورفس»، أحدث فيلم روائي طويل عن السنافر الزرقاء الصغيرة، وتؤدي فيه المغنية ريهانا بصوتها دور السنفورة، محققاً عائدات بـ5.4 مليون دولار.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
ميليتاو يختار دبي لقضاء شهر العسل
اختار البرازيلي إيدير ميليتاو، نجم ريال مدريد، دبي لقضاء شهر العسل برفقة زوجته المؤثرة تاينا كاسترو، ونشر اللاعب العديد من اللقطات عبر حسابه الشخصي على منصة «إنستغرام»، وتظهر مدى استمتاعه وزوجته بالمناظر الخلابة خلال إحدى الرحلات الصحراوية. وتزوج ميليتاو مؤخراً بحفل كبير وخاص في البرازيل، مستفيداً من فترة الراحة السلبية الحالية للريال، بحضور أغلب نجوم ريال مدريد، ومنهم كامافينغا ورودريغو، وفينيسيوس جونيور، وشهد الحفل العديد من الفقرات الفنية، وتضمنت عروضاً موسيقية لفنانين برازيليين مشهورين، مثل غوستافو ليما، ليو سانتانا. وجاء ذلك في الوقت الذي أكدت فيه تقارير صحفية، أن تشابي ألونسو، المدير الفني لفريق ريال مدريد، جدد الثقة في المدافع ميليتاو، لينهي ما تردد مؤخراً بشأن إمكانية ضم قلب دفاع جديد للفريق الملكي خلال فترة «الميركاتو الصيفي» الحالية للموسم الجديد.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
220 مليون دولار أنفقها "فريك كوليكشن" لـ"يبقي كل شيء على حاله"
بعد مرور خمس سنوات وبتكلفة بلغت 220 مليون دولار، أصبح متحف «فريك كوليكشن» مألوفًا أكثر من أي وقت مضى. ويُعد إعادة افتتاح المتحف للجمهور في أبريل الماضي الحدث الأبرز في عالم المتاحف، خاصة في وقت تتسابق فيه المؤسسات على تنفيذ توسعات ضخمة وعالية التكلفة بهدف تحسين صورتها وجذب المزيد من الزوار. إلا أن التخطيط الدقيق والمدروس للحفاظ على أصالة متحف «فريك كوليكشن»، وفقًا لفلسفة "تغيير كل شيء ليبقَى كل شيء على حاله"، هو الذي كسب الرهان. وتعود قصة المتحف العالمي الشهير إلى رجل الأعمال هنري كلاي فريك، الذي ترك مجموعته الفنية والمبنى الذي يضمها في وصيته عند وفاته عام 1919، ليصبح المتحف متاحًا للجمهور منذ عام 1935. ومنذ ذلك الحين، تضاعفت المجموعة تقريبًا بفضل إضافة أعمال أوروبية تمتد من القرن الثالث عشر حتى القرن العشرين. من جانب آخر، يقع المتحف في قصر قديم من العصر المذهب مقابل سنترال بارك في مانهاتن، وكان مغلقًا منذ أوائل عام 2020، عندما تزامنت جائحة فيروس كورونا مع أعمال ترميم مخطط لها منذ فترة طويلة. وخلال فترة الإغلاق، عُرِضت أبرز مقتنيات مجموعته ذات الشهرة العالمية، التي تمتد من عصر النهضة حتى القرن التاسع عشر، بشكل مؤقت في مبنى حديث قريب من تصميم المهندس المعماري مارسيل بروير، والذي كان في السابق مقرًا لمتحف ويتني للفن الأمريكي. والجدير بالذكر أن «فريك كوليكشن»، تحت شعار "تغيير كل شيء ليبقَى كل شيء على حاله"، جدد التركيز على إبراز مجموعة الأعمال الفنية وسط كل التغييرات. ومع إتمام كل التفاصيل بدقة، أضاف 27,000 قدم مربعة إلى المبنى ومساحة العرض الدائمة والمعارض. وتعني هذه المساحة الإضافية أن الأعمال الفنية المفضلة القديمة قد تكون في مواقع جديدة، وأن الأعمال التي تم تخزينها لفترة طويلة يمكن أن تحظى أخيرًا بالاهتمام، فقد ارتفعت نسبة المجموعة المعروضة من 25% إلى 47%. ويُعد هذا المشروع أكبر تغيير يشهده المتحف منذ أن قام جون راسل بوب (1874-1937) بتجديد المبنى الأصلي الذي صممه توماس هاستينجز (1860-1929) قبل افتتاحه للجمهور في عام 1935. وشملت أعمال التجديد، التي أُعلن عنها لأول مرة عام 2014، حفريات تحت الأرض لإنشاء قاعة جديدة. وللمرة الأولى في تاريخه، أزال المتحف الستار المخملي وحباله الذهبية الضخمة التي يعود تاريخها إلى 100 عام عند قاعدة درجه الكبير، وفتح أبوابه للزوار في الطابق الثاني، مع تيسير الوصول عبر مصاعد عامة جديدة. وتتضمن هذه الطوابق سلسلة من عشر غرف وخمسة ممرات إضافية في هذا المنزل التاريخي المليء بالتحف الفنية. ومن بين تلك التحف، يمكن العثور على واحدة من أشهر لوحات المجموعة، وهي بورتريه "لويز، دوقة برولي"، من أعمال الفنان جان أوغست دومينيك إنغر عام 1845، والذي يبدو أكثر روعة من أي وقت مضى بفضل إضاءته الجديدة في "غرفة الجوز" بالطابق الثاني، إلى جانب لوحاتٍ شهيرة لأساتذة الفن القدامى، بما في ذلك أعمال رامبرانت فان راين (1606-1669)، وهانز هولباين الأصغر (1497-1543). كما شمل مشروع الترميم إنشاء استوديوهات حفظ جديدة لمجموعات المتحف والمكتبة. واستُثمرت أموال أيضًا في تفاصيل دقيقة، مثل إعادة إنتاج بعض الأقمشة والستائر بالتعاون مع الشركات الأصلية التي أنتجتها لعائلة "فريك" قبل أكثر من 100 عام. وكذلك السقف الذي يحمل جدارية زرقاء من الفن الصيني على القماش رسمها الفنان المغمور الآن ج. ألدن تواتشتمان (1882-1974). وفي عام 1914، استعان رجل الأعمال هنري كلاي فريك بالممثلة إلسي دي وولف (1859-1945)، وهي أول مصممة ديكور داخلي محترفة في البلاد، لتزيين معظم الطابق الثاني. بلغت التكلفة الإجمالية للمشروع 330 مليون دولار، بما في ذلك تكاليف نقل مجموعة "فريك" مؤقتًا إلى متحف "فريك ماديسون"، المبنى الشهير الذي صممه مارسيل بروير، والذي كان المقر السابق لمتحف "ويتني" قبل أن ينقل نشاطه إلى مبنى جديد. ووصلت التكاليف المباشرة لتجديد "فريك" إلى 220 مليون دولار، وتشمل الأعمال الجديدة والتحسينات والتجديد والترميم. وتُعد هذه القيمة أقل بكثير مقارنةً بمشاريع تجديد ضخمة أخرى، مثل متحف المتروبوليتان، الذي يُتوقع أن تصل تكلفة تجديده إلى ملياري دولار بحلول نهاية عام 2025، أو متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون الذي جمع حوالي 750 مليون دولار لمشاريعه المستمرة، ومتحف ميلووكي للفنون الذي يُقدر أنه أنفق حوالي 240 مليون دولار على تجديده.