
ميليتاو يختار دبي لقضاء شهر العسل
وتزوج ميليتاو مؤخراً بحفل كبير وخاص في البرازيل، مستفيداً من فترة الراحة السلبية الحالية للريال، بحضور أغلب نجوم ريال مدريد، ومنهم كامافينغا ورودريغو، وفينيسيوس جونيور، وشهد الحفل العديد من الفقرات الفنية، وتضمنت عروضاً موسيقية لفنانين برازيليين مشهورين، مثل غوستافو ليما، ليو سانتانا.
وجاء ذلك في الوقت الذي أكدت فيه تقارير صحفية، أن تشابي ألونسو، المدير الفني لفريق ريال مدريد، جدد الثقة في المدافع ميليتاو، لينهي ما تردد مؤخراً بشأن إمكانية ضم قلب دفاع جديد للفريق الملكي خلال فترة «الميركاتو الصيفي» الحالية للموسم الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 14 ساعات
- خليج تايمز
طفل "الأورا" الإندونيسي يبحر إلى دبي: رقصة على الأمواج تلهب أشهر معالم المدينة
"رايان أركان ديخا" ذاع صيته بعد ظهور مقطع قصير له على الإنترنت وهو يرتدي زيًا تقليديًا إندونيسيًا ويرقص فوق قارب سريع خلال أحد المهرجانات، الأمر الذي أضحك وأبهر المتابعين حول العالم. لقد شاهدنا مقاطع له وهو ينساب عبر مياه إندونيسيا، واقفًا عند مقدمة القارب، يؤدي أروع الحركات الراقصة بنظاراته الشمسية السوداء. الطفل صاحب لقب "مزارع الأورا"، الذي أصبح حديث الإنترنت، قد يكون في طريقه الآن لزيارة مياه دبي، بحسب حساب على وسائل التواصل الاجتماعي يُقال إنه صفحته الرسمية. ووفقًا للمعلومات المنشورة على الصفحة، من المفترض أن يبدأ رايان أركان ديخا، البالغ من العمر 11 عامًا، "جولته في دبي" خلال شهري يوليو وأغسطس. "دبي، أنا قادم. دبي، استعدي لي"، هذا ما جاء في آخر منشورين. وقد تواصلت صحيفة خليج تايمز مع الأطراف المعنية للتحقق من صحة هذه المعلومات. على الرغم من أنه لم يتم الإعلان عن تواريخ محددة حتى الآن، فإن الطفل الصغير الذي أصبح مشهوراً بسرعة كبيرة يُقال إنه سيزور قريبًا بعضًا من أبرز المعالم في المدينة المزدحمة، لا سيما تلك التي تتمتع بعناصر مائية. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. فيما يلي بعض المواقع التي قد نشاهده فيها: من هو طفل "الأورا فارمينغ"؟ رايان أركان ديخا اشتهر في البداية عبر مقطع قصير وهو يرتدي زيًا تقليديًا إندونيسيًا ويرقص فوق قارب سباق خلال مهرجان، وقد أضحك المقطع وأعجب مستخدمي الإنترنت. كان هدوء الطفل وثباته وثقته خلال أدائه هو ما كسب قلوب الملايين على الإنترنت، وتحول مقطعه إلى ترند عالمي تحت اسم "أورا فارمينغ"، بل قام المشاهير بتقليد رقصته كذلك. وفي الحقيقة، فإن ما أصبح تحديًا رائجًا على الإنترنت كان في الأصل مجرد رقصة تشجيعية من رايان قام بها لتحفيز المجدفين المشاركين في تقليد قديم عمره قرون. ما هو "الأورا فارمينغ"؟ مصطلح "farming" (أي الزراعة أو الحصاد) يُستخدم في ألعاب الفيديو للإشارة إلى جمع الموارد أو الأدوات. أما كلمة "aura" لدى أبناء جيل الألفية وجيل زد، فتُستخدم لوصف حضور الشخص أو "الطاقة/الهالة" أو الكاريزما والشخصية المحببة والجذابة. وكلما زادت قوة "الأورا" لديك، زادت نقاطك ويُطلق عليها "نقاط الأورا". وهذا ينعكس أيضاً بشكل عكسي، فإذا قمت بأمر محرج أو غير مقبول اجتماعياً، ستفقد من "نقاط الأورا" لديك. وبدمج الكلمتين، نشأ مصطلح "Aura Farming" (زراعة الأورا)، والذي أصبح الطفل التقليدي الصغير رايان، بحسب الإنترنت، هو المتمكن والمبدع فيه بلا منازع. بهذه الطريقة، فإن الشغف والشهرة حول هذا الطفل الصغير ينتظر أن تنتقل إلى دبي، حيث يتوقع الجميع أن يشاهدوه وهو ينشر "الأورا" الإيجابية في معالم المدينة الشهيرة.


الإمارات اليوم
منذ 19 ساعات
- الإمارات اليوم
عناقيد الخير في «دبي للرطب»
عناقيد الخير تحمل ثمار هذه الأرض الطيبة، وما يجود به نخيلها، وشجرتها الكريمة التي تعتز بها كل الأجيال، وتعمل على استدامتها، إذ تُعد جزءاً من الهوية الوطنية، وموروثاً يصونه الكبير والصغير في الإمارات.. كما الحال هنا في «دبي للرطب» الذي تستضيفه قلعة الرمال، منذ يوم الجمعة الماضي ولمدة ثمانية أيام، وسط فعاليات ومنافسات تركّز جميعها على الاحتفاء بمكانة النخلة وتمورها اللذيذة.


الإمارات اليوم
منذ 19 ساعات
- الإمارات اليوم
نادي الإمارات العلمي يحتفي بـ 320 واعداً
اختتم نادي الإمارات العلمي في ندوة الثقافة والعلوم بدبي فعاليات دورته الصيفية 2025 بحفل، ومعرض استعرض ابتكارات الطلبة المشاركين، التي جاءت ثمرة جهود وإبداعات منتسبي الدورة. وبلغ عدد المشاركين في الدورة 320 طالباً وطالبة (180 طالباً و140 طالبة)، خلال الفترة من 29 يونيو الماضي إلى 27 الجاري، في أجواء مملوءة بالحماسة والإبداع. وضم البرنامج التدريبي 20 ورشة عمل مبتكرة، و200 محاضرة غطت مجالات متنوعة من الثورة الصناعية الرابعة والمهارات المستقبلية. وشهد الحفل سرد تجارب مُلهِمة أمام الحضور، لتكون مصدر إلهام للأجيال المقبلة من المنتسبين. ومن بين هذه النماذج، برزت مزنة محمد المنصوري، التي أصبحت اليوم عضواً في مجلس إدارة نادي الإمارات العلمي، بعد أن بدأت رحلتها طالبةً شغوفة بالتكنولوجيا والبحث العلمي، إذ واظبت على المشاركة في ورش العمل المختلفة، وتقدمت بثبات في مسارها العلمي، حتى أصبحت اليوم أحد صناع القرار في النادي.