
أرباح ينساب 58.2 مليون ريال (-82%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 44.5 مليون ريال (-80%)
- انخفاض الإيرادات نتيجة لانخفاض متوسط أسعار البيع لجميع المنتجات.
- ارتفاع الكميات المبيعة مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق.
- تحقيق الشركة مستويات متميزة في اعتمادية المصانع والتي انعكست على استقرار الأداء التشغيلي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 23 دقائق
- مباشر
"موانئ" تضيف خدمة شحن جديدة بميناء جدة لتعزيز الربط البحري ودعم الصادرات
الرياض - مباشر: أعلنت الهيئة العامة للموانئ "موانئ" عن إضافة خدمة الشحن الجديدة "RSX1" التابعة لشركة "GOODRICH" إلى ميناء جدة الإسلامي، في خطوة تعزز تنافسية الموانئ السعودية، وتُسهم في توسيع شبكة الربط البحري، ورفع الكفاءة التشغيلية، ودعم الصادرات الوطنية، بما يعكس مكانة المملكة الرائدة في قطاع النقل البحري وسلاسل الإمداد العالمية. وتعمل خدمة الشحن الجديدة على ربط ميناء جدة الإسلامي بثلاثة موانئ إقليمية وعالمية، تشمل ميناء بورتسودان في السودان، وميناء جيبوتي في جيبوتي، وميناء جبل علي في الإمارات، بطاقة استيعابية تصل إلى 720 حاوية قياسية. ويأتي ذلك ضمن جهود "موانئ" لتعزيز تصنيف المملكة في مؤشرات الأداء العالمية، ودعم حركة الصادرات الوطنية، تماشياً مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تهدف إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي ومحور لربط القارات الثلاث. ويُعد ميناء جدة الإسلامي من أبرز الموانئ في المنطقة من حيث الطاقة الاستيعابية؛ إذ تصل قدرته إلى 130 مليون طن، ويتميز ببنية تحتية متقدمة تشمل 62 رصيفاً متعددة الأغراض، إلى جانب عدد من المحطات المتخصصة، منها محطتان لمناولة الحاويات، ومحطتان للبضائع العامة، بالإضافة إلى حوضين لإصلاح السفن وصيانة القطع البحرية، ومجموعة أرصفة مخصصة لتقديم الخدمات البحرية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
ميناء جدة الإسلامي يعزز ربطه الإقليمي بإضافة خدمة "RSX1" من شركة "GOODRICH"
أعلنت الهيئة العامة للموانئ "موانئ" عن إضافة خدمة الشحن الجديدة "RSX1"، التابعة لشركة "GOODRICH"، إلى ميناء جدة الإسلامي، ضمن جهودها المتواصلة لتعزيز تنافسية الموانئ السعودية وتوسيع شبكة الربط البحري ورفع الكفاءة التشغيلية. وتعمل الخدمة الجديدة على ربط ميناء جدة الإسلامي بثلاثة موانئ إقليمية وعالمية تشمل: ميناء بورتسودان في السودان، وميناء جيبوتي في جمهورية جيبوتي، وميناء جبل علي في دولة الإمارات العربية المتحدة، بطاقة استيعابية تصل إلى 720 حاوية قياسية. وتأتي هذه الخطوة في إطار دعم حركة الصادرات الوطنية، وتعزيز تصنيف المملكة في مؤشرات الأداء العالمية، بما ينسجم مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تسعى إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي ومحور ربط للقارات الثلاث. ويُعد ميناء جدة الإسلامي من أبرز الموانئ في المنطقة من حيث الطاقة الاستيعابية التي تصل إلى 130 مليون طن سنوياً، ويضم بنية تحتية متقدمة تشمل 62 رصيفاً متعددة الأغراض، ومحطات متخصصة تشمل مناولة الحاويات والبضائع العامة، إلى جانب أحواض مخصصة لصيانة السفن والقطع البحرية، مما يعزز من قدرته التشغيلية وتنوع خدماته البحرية.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
رئيس «قناة السويس»: لسنا ضد أميركا... لكن لا تمييز في رسوم المرور
رد الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس المصرية، على مطالبة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بمرور مجاني للسفن الأميركية، قائلاً في مقابلة خاصة مع «الشرق الأوسط»، إن «مصر تحترم المواثيق والمعاهدات الدولية الخاصة بالملاحة الدولية. وطبقاً لاتفاقية القسطنطينية عام 1888، لا يمكن التمييز بين السفن لا في زيادة الخدمات ولا في أي تفضيلات مالية أو تجارية تميز دولة عن أخرى». وأضاف ربيع: «هذا الموقف ليس موجهاً ضد أميركا... لكننا نحترم مواثيقنا، ولا نميز بين الدول أو سفينة عن سفينة، وهذا أمر مطمئن لكل دول العالم فيما يتعلق بسواسية المعاملة». وسبق لترمب أن طلب عدم دفع رسوم للسفن الأميركية مقابل استخدام قناة السويس المصرية، أو قناة بنما، قائلاً في منشور له على منصة «تروث سوشيال»، نهاية أبريل (نيسان) الماضي: «يجب السماح للسفن الأميركية، العسكرية والتجارية على حد سواء، بالمرور مجاناً عبر قناتَي بنما والسويس... هاتان القناتان ما كانتا لتوجدا لولا الولايات المتحدة». الفريق أسامة ربيع يرى أن قناة السويس تعيش حالياً «أزمة كبرى» بسبب توترات البحر الأحمر وتُعد قناة السويس مصدراً رئيسياً لتوفير العملة الصعبة في مصر، لكن إيراداتها هوت بشكل كبير بسبب تحويل عدد كبير من السفن مسارها إلى رأس الرجاء الصالح تجنباً لهجمات «الحوثيين» على السفن في البحر الأحمر. وتعيش القناة حالياً «أزمة كبرى»، بحسب وصف الفريق ربيع الذي لفت إلى أن عدد السفن المارة في القناة انخفض لأكثر من النصف بفعل هجمات الحوثيين على السفن التجارية، وأن عدد السفن المارة يومياً يتراوح في الوقت الحالي بين 30 و35 سفينة، بعدما كان يتجاوز الـ65 يومياً. وسجلت إيرادات القناة في العام الماضي تراجعاً حاداً بنسبة 61 في المائة لتحقق 3.9 مليار دولار، مقارنة بنحو 10.2 مليار دولار في عام 2023 الذي شهد في نهايته اندلاع الحرب على غزة (الدولار يساوي 48.6 جنيه في البنوك المصرية). ووفق ربيع، فإن 13213 سفينة عبرت الممر الملاحي عام 2024، مقابل 26434 في عام 2023 قبل حرب غزة. ورغم الأزمة واهتمام مصر بسرعة إنهائها، يشدد رئيس هيئة قناة السويس على رفض مصر المشاركة في أي تحالفات عسكرية تستهدف الحوثيين في البحر الأحمر من أجل حماية السفن، قائلاً: «إنه ليس من سياسة مصر الدخول في تحالفات أو مهاجمة دولة عربية... في النهاية هي دولة اليمن». وينفذ الحوثيون منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 هجمات بالصواريخ والمسيّرات ضد السفن الغربية والمرتبطة بالمواني الإسرائيلية بداعي «مناصرة الفلسطينيين في غزة». وشن الحوثيون أكثر من 150 هجوماً ضد السفن منذ ذلك الوقت؛ ما أدى إلى غرق 4 سفن، وتضرر العديد من السفن الأخرى، فضلاً عن قرصنة السفينة «غالاكسي ليدر»، كما تسببت الهجمات في مقتل 10 بحّارين على الأقل. حاملة الطائرات الأميركية «هاري ترومان» تولت الحملة ضد الحوثيين من شمال البحر الأحمر في أبريل الماضي (أ.ب) ولم تشارك مصر في التحالف العسكري الدولي الذي قادته أميركا في ديسمبر (كانون الأول) 2023 تحت اسم «حارس الازدهار»، ضد الحوثيين. كما تجنبت أيضاً المشاركة في عملية «الفارس الخشن» التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مارس (آذار) الماضي، ضد الحوثيين، قبل أن تسعى سلطنة عُمان إلى التوسط لوقف النار، وهو ما أدى إلى تعليق الهجمات ضد السفن الأميركية في 6 مايو (أيار) الماضي، من دون أن يشمل ذلك السفن الإسرائيلية أو المرتبطة بموانيها. ثقة الفريق ربيع في أهمية قناة السويس، وحتمية عودة الملاحة بها لعدم وجود بديل مماثل لها عالمياً، لا تمنع استياءه من الوضع الراهن، خاصة مع تعثر مفاوضات وقف الحرب في غزة، وتهديد الحوثيين بمزيد من الهجمات على السفن. يقول رئيس الهيئة، في تصريحاته خلال المقابلة: «قبل عدة أشهر بدا تحسن طفيف استفادت منه القناة مع إقرار هدنة، قبل أن تعود التوترات من جديد بعد ضرب الحوثيين سفينتين خلال أسبوعين ماضيين؛ ما أدى لإحجام السفن عن المرور مرة أخرى»، وأضاف: «الآن نرى أن الأوضاع في غزة تسوء يوماً بعد يوم، وبالتالي نحن أيضاً في موقف سيئ». وأعلنت جماعة الحوثي، الاثنين الماضي، بدء ما سمّته «المرحلة الرابعة من الحصار البحري على إسرائيل»، متوعدة باستهداف جميع السفن المرتبطة بمواني إسرائيل «بغض النظر عن جنسيتها، أو وجهتها». يؤمن الفريق ربيع بعودة حركة الملاحة إلى طبيعتها في قناة السويس فور توقف الحرب في غزة (الهيئة) ويؤمن ربيع بعودة حركة الملاحة إلى طبيعتها في قناة السويس فور توقف الحرب في غزة، قائلاً: «بتوقف الحرب لن يكون هناك مبرر للحوثيين لشن هجمات على السفن في البحر الأحمر. نأمل أن يتم ذلك سريعاً». وأضاف: «كل السفن الكبيرة توجهت إلى طريق رأس الرجاء الصالح؛ كونه الآن الأكثر أمناً، رغم ارتفاع التكلفة وطول الوقت، ويقولون لنا لو توقفت الحرب سيعودون لقناة السويس؛ لأنها ليس لها بديل يحقق ما تتميز به»، مشيراً إلى أن «شركات الملاحة العالمية تدرك أنه لا بديل عن قناة السويس». وناشد ربيع شركات التأمين العالمية بتخفيض قيمة التأمين المفروضة على السفن المارة بالبحر الأحمر؛ وذلك لتشجيع السفن على العبور من قناة السويس، موضحاً أن «ارتفاع التكلفة ساهم في هروب معظم السفن الكبرى إلى طريق رأس الرجاء الصالح، بعد أن تخطت التكلفة الإجمالية، والتي تتضمن مصاريف التأمين، ما تدفعه تلك السفن إذا ما ذهبت عبر الرجاء الصالح، رغم طول مدة العبور». وسعت مصر إلى تقديم حوافز لتشجيع السفن للعودة، عبر تقديم تخفيضات تصل إلى 15 في المائة على رسوم عبور سفن الحاويات ذات الحمولة الصافية 130 ألف طن أو أكثر (محمّلة أو فارغة).