logo
4 طالبات من «جامعة خليفة» يُصممن نظاماً لتفتيش المستودعات بـ «الدرون»

4 طالبات من «جامعة خليفة» يُصممن نظاماً لتفتيش المستودعات بـ «الدرون»

الإمارات اليوممنذ 21 ساعات
صممت أربع طالبات من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، نظاماً ذكياً للكشف عن أصول المستودعات والتحقّق منها وإحصائها، باستخدام رؤية الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي الذي تستخدمه الطائرات دون طيار التي تعمل في الأماكن المغلقة.
وحققن من خلال ابتكارهن المركز الأول في فئة «الحوسبة والروبوتات» في مسابقة مشاريع التخرج التابعة لجمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات في الإمارات.
واختُبر نظام الطائرة دون طيار المصمم حسب الطلب والمجرّب يدوياً، بنجاح، للقيام برحلة مستقرة في أماكن مغلقة.
كما يتميز النظام بأنه مجهّز بمستشعرات على متن الطائرة، وكاميرا تعمل بالذكاء الاصطناعي، وجهاز «رازبيري باي».
وتتضمن الطائرة دون طيار نماذج تستخدم منظومة «يولو في 8»، وهي سلسلة خوارزميات للكشف الفوري عن الجسم، إضافة إلى رموز الاستجابة السريعة بمتوسط دقة يتجاوز 95%. وتحتوي الطائرة على تقرير إلكتروني يشمل فيديو ونظام تتبع المخزون، ما يدعم إتمام عمليات المسح في مدة لا تتجاوز ثلاث ثوانٍ، وهو أمر بالغ الأهمية للتطبيقات الآنية.
وضم الفريق سهلة أديسينا وآمنة عارف ورحيقة روزا وتسنيم أحمد، في حين قدّم الدكتور رياض الخزعلي، والدكتور ميهاي ساندولينو، والدكتور شون سوي، الإرشاد والتوجيه التقني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشكان العور.. أول مدرسة وخبيرة كيميائية إماراتية
مشكان العور.. أول مدرسة وخبيرة كيميائية إماراتية

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

مشكان العور.. أول مدرسة وخبيرة كيميائية إماراتية

وقد خسرتها بلادها بانتقالها إلى جوار ربها في السادس والعشرين من يوليو 2020، لكن اسمها سيظل محفوراً في وجدان مجتمعها كأم وأخت ومعلمة وعالمة ومسؤولة وخبيرة، فضلاً عن طيبتها ونبل أخلاقها وتواضعها وإخلاصها في خدمة وطنها، وبصماتها في العديد من المناصب التي شغلتها. كانت عائلتها معروفة بحبها للعلم والتفوق والتميز، فتم غرس هذه المعاني في عقلها ووجدانها منذ الصغر، وهو ما ساعدها كثيراً وهي تخطو في مراحلها الدراسية المختلفة. وفي مقابلة صحفية معها أخبرتنا أنها استقت من والدتها روح المثابرة والجدية في التحصيل العلمي، على الرغم من كونها سيدة غير متعلمة وتنتمي إلى الجيل القديم، قائلة: غرست في داخلي قيمة العلم، وكانت تشجعني دائماً منذ الصغر وكبر هذا الهاجس من المدرسة وزاده حبي الكبير لمادة الكيمياء من دون المواد الأخرى. وتخرجت حاملة شهادة البكالوريوس بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف، لتصبح بذلك أول إماراتية تتخصص في الكيمياء، وتدرس هذه المادة لمواطناتها في المرحلة الثانوية. حيث ركزت في أبحاثها ودراساتها على التقنيات العلمية الحديثة والصور الفضائية، فقدمت مساهمات ومشاريع عدة نشرتْ مع العالم المصري المعروف في أبحاث الفضاء الدكتور فاروق الباز، ففي عام 2006م مثلاً، دعاها الدكتور الباز بوصفه مديراً لمركز الاستشعار عن بعد لتأليف فصل بعنوان أمن البيئات الحضرية باستخدام الاستشعار عن بعد، ضمن فصول كتابه الموسوم الاستشعار عن بعد والتقاط الصور الرقمية وذلك لاستخدامه من قبل الجامعات الأمريكية، كما أنها حازت شهادة رسمية من وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) لزرع اسمها في كوكب المريخ، ودعيت لتقييم مشروع صناعي عالمي خاص بالإطارات من قبل المجلس العالمي للأعمال من أجل التنمية المستدامة (WBCST) بمدينة بوسطن الأمريكية. وعن التحديات التي واجهتها في تلك المرحلة قالت ما مفاده أنها كانت الطالبة العربية الوحيدة في تخصصها، وكان لزاماً عليها أن تنقل صورة صادقة عن الفتاة الإماراتية والعربية لجهة التزامها وثقافتها وقبولها للتحديات التي كان من بينها الاعتماد على نفسها في تشغيل واستخدام المختبرات دون معين لعدم وجود من يسمى بمساعد مختبر في التعليم العالي البريطاني. ومن ذلك أنها شاركت في إعداد المنهج الموحد للكيمياء على مستوى مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ناهيك عن مشاركاتها في اجتماعات الاتحاد العام للكيميائيين العرب، واتحاد الكيميائيين الخليجي الذي قرر في مؤتمره الرابع المنعقد في الرياض في يوليو 2024 إطلاق جائزة تحمل اسم الفقيدة (جائزة مشكان العور للكيمياء). وفي عام 2009 شاركت العور في المنتدى العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الذي استضافته مدينة هانوي الفيتنامية، كمتحدث رئيس حول موضوع الاقتصاد الأخضر وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجال البيئة والتنمية المستدامة، كونها من العلماء الذين ساهموا في الأبحاث الخاصة بحل مشكلة التلوث الناتجة عن مادة الرصاص في وقود السيارات. ومن المهام الأخرى التي شغلتها على مستوى دولة الإمارات: عضو اللجنة البيئية لمؤسسة حميد بن راشد النعيمي للتطوير والتنمية البشرية بعجمان، وعضو اللجنة العلمية لمؤتمر دبي العالمي للتصحر 2000 ومؤتمر دبي العالمي لإدارة الموارد المائية 2002، ومدير تحرير مجلة البيئة والمجتمع (باللغة الإنجليزية)، وعضو الهيئة الاستشارية لمجلة البيئة والمجتمع (باللغة العربية). هذا علماً بأن جائزة المرأة القيادية هذه، من الجوائز الدولية الخاضعة لمعايير في الاختيار من قبل محكمين دوليين تعينهم اليونيسكو وجامعات وكليات عالمية معروفة. وتشرفت كذلك بأن أكون أول رئيسة من شرطة دبي لمجلس الشرطة النسائي لخدمة المجتمع، ذلك المجلس الذي عمل على إبراز دور العنصر النسائي في شرطة دبي، وكذلك إشراك هذا العنصر القيادي مع فئات قيادية أخرى في المجتمع المدني وذلك من أجل زيادة الروابط المجتمعية والثقافية والفكرية والخدمية، بل وأطلق مبادرات ريادية إبداعية توعوية، كان آخرها مبادرة (أمة تقرأ وتسرد)، التي ساهمتْ فيها مدارس وجامعات وجهات حكومية وخاصة عديدة. ومن خلال عملي في مركز البحوث والدراسات بأكاديمية شرطة دبي فقد تشرفت بأن أقدم مبادرات بحثية ابتكارية ريادية ذكية كان أحدثها منصة زايد المعرفية Zayed knowledge Platform لتواكب تلك المنصة مشروع تحدي القراءة العربي، وتواكب كذلك الاستراتيجية الوطنية للابتكار، والحكومة الذكية، ومواكبة أهداف القيادة العامة لشرطة دبي ولتتفاعل كلها مع المبادرة التي أطلقها المغفور له الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بأن يكون عام 2018 عام زايد.

الإمارات تترأس اللجنة الدولية للذكاء الاصطناعي في البحث والإنقاذ
الإمارات تترأس اللجنة الدولية للذكاء الاصطناعي في البحث والإنقاذ

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات تترأس اللجنة الدولية للذكاء الاصطناعي في البحث والإنقاذ

تترأس دولة الإمارات اللجنة الدولية للذكاء الاصطناعي في أنظمة البحث والإنقاذ، وذلك بعد إعلان منظمة «كوسباس - سارسات» الدولية خلال اجتماعها الذي عقد افتراضياً في 13 يونيو الماضي، عن تشكيل لجنة عمل دولية متخصصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي ضمن أنظمة الأقمار الصناعية للبحث والإنقاذ، عقب النجاح الكبير الذي حققته اجتماعات المنظمة التي عقدت في أبوظبي من 27 مايو إلى 5 يونيو الماضي. ورقة عمل يأتي هذا القرار استناداًَ إلى ورقة العمل الرسمية التي قدمتها قيادة الحرس الوطني، ممثلة بالمركز الوطني للبحث والإنقاذ، خلال اجتماعات اللجنة التي شارك فيها ممثلون عن 45 دولة، وعدد من المنظمات الدولية. وطرحت دولة الإمارات مقترحاً تقنياً رائداً لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمليات مركز مراقبة المهمة، بما يُعزز كفاءة أنظمة الإنقاذ الفضائي، ويُحسّن سرعة ودقة الاستجابة لنداءات الاستغاثة، من خلال المعالجة الذكية للبيانات وتكاملها على شبكات الأقمار الصناعية. وقال حمد البدري، مستشار البحث والإنقاذ عبر الأقمار الصناعية في المركز، إن دولة الإمارات، قدّمت مقترحاً لتحديث عمليات مركز التحكم في المهام (MCC) التابع لنظام كوسباس-سارسات، بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك بهدف تحسين كشف التنبيهات الكاذبة، وتحليل التداخلات ودعم اتخاذ القرار، ومراقبة الروابط بين المراكز، مع الحفاظ على الامتثال للمعايير الدولية. وأضاف أن المشروع يقترح تنفيذ تجربة تجريبية في الإمارات، وتشكيل فريق عمل دولي لدراسة وتطوير هذه القدرات، وهي خطوة رائدة نحو مستقبل أكثر كفاءة واستجابة في عمليات البحث والإنقاذ عالمياً. إشادة واسعة لاقت المبادرة الإماراتية إشادة واسعة من الدول الأعضاء، لما تضمنته من ابتكار وتوجه مستقبلي يعكس جاهزية الدولة وريادتها في دعم الجهود الدولية لتحديث البنية التقنية لمنظومة كوسباس-سارسات. وتم اعتماد توصية بتشكيل فريق عمل مشترك برئاسة دولة الإمارات، لتنسيق التعاون الفني بين الدول الأعضاء والجهات المعنية، وتطوير أدوات الذكاء الاصطناعي المرتبطة بمراكز مراقبة المهمة. وأكدت اللجنة أهمية الإشادة الرسمية بدور دولة الإمارات، تقديراً لمساهمتها النوعية ومبادراتها الاستباقية في توظيف التقنيات الحديثة لخدمة أهداف الإنقاذ الإنساني الدولي، ويمثل هذا القرار تجسيداً للمكانة الدولية المتقدمة التي تحظى بها دولة الإمارات، وترسيخاً لدورها كشريك استراتيجي فاعل في مستقبل منظومة «كوسباس-سارسات» وتطوير بنيتها التقنية. ومن المقرر أن تضطلع اللجنة الجديدة بمهمة وضع معايير وقواعد عالمية لدمج الذكاء الاصطناعي ضمن أنظمة البحث والإنقاذ الفضائي، إلى جانب تعزيز التعاون الفني وتبادل الخبرات والمعرفة بين الدول الأعضاء، وفتح باب العضوية أمام الجهات الراغبة في الانضمام إلى هذه المبادرة التقنية الدولية الرائدة.

محمد بن راشد يُعلن خطة الحكومة الاتحادية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتقليص وقت الخدمة
محمد بن راشد يُعلن خطة الحكومة الاتحادية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتقليص وقت الخدمة

خليج تايمز

timeمنذ 6 ساعات

  • خليج تايمز

محمد بن راشد يُعلن خطة الحكومة الاتحادية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتقليص وقت الخدمة

أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، عن إطلاق خطة الحكومة الاتحادية الاستراتيجية 2031، التي تركز على تسخير الذكاء الاصطناعي لتبسيط الإجراءات وتحسين إدارة الموارد الحكومية. تهدف الخطة إلى خلق "حكومة أكثر ذكاءً وسرعة وكفاءة"، حيث أكد سموه أن معايير النجاح لم تعد تقاس بتعقيد الإجراءات وكثرة الفرق، بل أصبحت تعني تسهيل وتسريع الخدمات واستخدام الموارد بحكمة في عالم متغير ومعقد. الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً أساسياً من منظومة الحكومة الإماراتية، حيث يُستخدم لتحسين تقديم الخدمات والوصول إلى أكبر شريحة من المتعاملين بأسرع الطرق، مع تقليص الحاجة للإجراءات الطويلة والمعقدة. كما تستفيد الحكومة من الذكاء الاصطناعي في القطاع القانوني، من خلال تحليل البيانات الضخمة لقياس تأثير التشريعات على المواطنين والمقيمين، ما يساعد في صياغة قوانين أكثر فاعلية. وفي خطوة غير مسبوقة، أعلنت الإمارات الشهر الماضي أن نظام الذكاء الاصطناعي الوطني سيصبح عضواً استشارياً في مجلس الوزراء والمجلس الوزاري للتنمية وجميع مجالس إدارات الهيئات والشركات الحكومية الاتحادية، بدءاً من يناير 2026. الإمارات تعد أيضاً من أوائل الدول التي أدخلت تعليم الذكاء الاصطناعي في المدارس الحكومية من مرحلة الروضة، بهدف إعداد جيل جديد يمتلك فهماً عميقاً لهذه التقنية ويستطيع استخدامها بوعي ومسؤولية. تأتي هذه الخطوات ضمن الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031، التي تهدف إلى جعل الإمارات رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال الاستثمار في القطاعات الحيوية ورأس المال البشري، بما يتماشى مع رؤية مئوية الإمارات 2071 لتحقيق الريادة العالمية وتحسين جودة الحياة للمجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store