
الاتحاد الدولي للملاكمة يحسم جدل الملاكم"ة" الجزائري"ة" إيمان خليف ويطالبه بإرجاع ميدالية أولمبياد باريس
بدا عمر كريمليف (Umar Kremlev)، رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة، صارمًا وهو يطالب الملاكم(ة) الجزائري(ة) إيمان خليف بإرجاع الميدالية الأولمبية التي فاز بها في أولمبياد باريس 2024، وذلك بعد حوالي سنة على الجدل الذي رافق منافسات الملاكمة، لمشاركة خليف المشبوهة، لكونه(ا) لم يكن مؤهلاً للمنافسة بعد فشله سابقًا في اختبارين لتحديد جنسه، في بطولة العالم، كما أكد ذلك كريمليف نفسه. إذ أظهرت الاختبارات التي أُجريت في عامي 2022 و2023 أنها تمتلك كروموسومات XY.
كريمليف لم يتردد في مهاجمة اللجنة الأولمبية الدولية بسبب سماحها لخليف بالمنافسة في لحظات وصفها بالمشبوهة، رغم كونه لا يستوفي شروط الأهلية للملاكمة النسائية. لأن الرياضة النسائية، يشدد رئيس الاتحاد الدولي، هي للنساء، والرياضة الرجالية هي للرجال.
وأضاف أنه تم إبلاغ اللجنة الأولمبية الدولية بالوضع، وأصر عمر على أن الملاكم المذكور يجب أن يُعيد الميدالية الذهبية التي سُلِّمت له في أولمبياد باريس 2024 إلى منظمي الألعاب، والاعتذار للرياضيين الآخرين، بعد الكشف عن تفاصيل وراء الكواليس لاختبارات "قاطعة ومتكررة"، وُجد أنها لا تلبي معايير الأهلية للمنافسة في فئة الإناث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 2 ساعات
- عبّر
اختفاء لاعبي المنتخب المغربي لكرة اليد لأقل من 21 سنة في إيطاليا يثير الجدل
أثار اختفاء لاعبين من المنتخب المغربي لكرة اليد لأقل من 21 سنة في مدينة بولونيا الإيطالية جدلاً واسعاً داخل الأوساط الرياضية المغربية. جاء هذا الاختفاء أثناء مشاركة المنتخب في بطولة العالم الجارية حالياً في بولندا. اللاعبان المفقودان هما الحارس أسامة الحقاوي ومبارك المسعودي، وكلاهما ينتمي إلى نادي اتحاد النواصر. أكدت مصادر من داخل البعثة المغربية أن اللاعبين غادرا مقر إقامة المنتخب دون سابق إنذار، وانقطع الاتصال بهما منذ ذلك الحين. وتشير المصادر إلى أن اللاعبين قاما بإجراء اتصالات هاتفية مع أفراد من عائلتيهما قبل اختفائهما، مما يعزز فرضية مغادرتهما المتعمدة بهدف البقاء في أوروبا بشكل غير قانوني، خاصة وأن تأشيرتيهما أصبحتا منتهيتين. على خلفية هذا الحادث، قامت بعثة المنتخب المغربي برفع درجة اليقظة وتشديد إجراءات المراقبة على بقية عناصر الفريق، وذلك لتفادي وقوع أي حالات فرار أخرى. وتعيد هذه الواقعة إلى الأذهان حادثة اختفاء سابقة للاعبة زوبيدة البسطالي، لاعبة المنتخب النسوي المغربي، والتي اختفت أثناء تواجدها مع الفريق في فرنسا. على الرغم من هذه الحادثة، يواصل منتخب 'أشبال الأطلس' مشاركته في البطولة. ومن المتوقع أن يتوجه الفريق إلى بولندا لخوض مباراته القادمة، وذلك بعد تحقيقه فوزاً على المكسيك وتلقيه هزيمتين أمام كل من فرنسا والدنمارك.


الأيام
منذ 7 ساعات
- الأيام
اليد المغربية على وقع الصدمة.. اختفاء لاعبين خلال بطولة عالمية
اختفى لاعبان من المنتخب المغربي لكرة اليد لأقل من 21 سنة، خلال تواجدهما في مدينة بولونيا الإيطالية ضمن بطولة العالم الجارية حاليا في بولندا، في واقعة أثارت جدلا واسعا داخل الأوساط الرياضية المغربية. ويتعلق الأمر بالحارس أسامة الحقاوي وزميله مبارك المسعودي، المنتميين لنادي اتحاد النواصر، اللذين غادرا مقر إقامة المنتخب دون سابق إنذار، بحسب ما أكدته مصادر من داخل البعثة المغربية، مشيرة إلى أن الاتصال باللاعبين انقطع منذ لحظة الاختفاء. وكشفت المصادر ذاتها أن اللاعبين أجريا اتصالات هاتفية بأفراد من عائلتيهما قبيل اختفائهما، وهو ما يعزز فرضية مغادرتهما المتعمدة للبقاء في أوروبا بطريقة غير قانونية، خاصة أن تأشيرتيهما باتتا منتهيتين. وعلى خلفية الحادث، رفعت بعثة المنتخب المغربي من درجة اليقظة، وشُددت إجراءات المراقبة على بقية عناصر الفريق، تفادياً لأي حالة فرار أخرى. وتعيد هذه الواقعة إلى الأذهان حادثة اختفاء اللاعبة زوبيدة البسطالي، لاعبة المنتخب النسوي المغربي، أثناء تواجدها مع الفريق في فرنسا. ورغم الحادث، يواصل منتخب 'أشبال الأطلس' مشاركته في البطولة، حيث من المنتظر أن يتوجه إلى بولندا لخوض المباراة القادمة، بعد فوزه على المكسيك وتعرضه لهزيمتين أمام كل من فرنسا والدنمارك.


كش 24
منذ 7 ساعات
- كش 24
الاتحاد الدولي للملاكمة يصدم الجزائرية إيمان خليف ويطالبها بإعادة الميدالية الذهبية
طالب رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة "IBA" عمر كريملف اللجنة الأولمبية الدولية بسحب الميدالية الأولمبية الذهبية من الملاكمة الجزائرية إيمان خليف التي حصدتها في اولمبياد باريس 2024. وفي حوار مثير للجدل مع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية كشف كريملف أن خليف خضعت لاختبارين منفصلين للجنس في عامي 2022 و2023، أظهرا بحسب قوله أنها "لا تستوفي الشروط البيولوجية للمنافسة في فئة السيدات" مؤكدا أن النتائج أبلغت بها اللجنة الأولمبية لكنها تجاهلتها مما سمح لها بالمشاركة والفوز بالميدالية. وقال رئيس "IBA": "إيمان خليف لم يكن يفترض بها أن تكون على منصة التتويج في باريس على اللجنة الأولمبية أن تعتذر للرياضيات اللواتي تضررن من هذا القرار وأن تسحب الميدالية فورا". ولم يكتف كريملف بمهاجمة القرار فحسب بل اتهم رئيس اللجنة الأولمبية السابق توماس باخ بتسييس الرياضة والفرار من المسؤولية مشيرا إلى أن الأخير وضع السياسة على منصة التتويج بدلا من الرياضيين على حد تعبيره. وأضاف: "توماس باخ يجب أن يعتذر علنا لجميع الرياضيات المتضررات ويعوضهن ماليا لأن ما حصل يعد خرقا واضحا لقيم الرياضة". ووفقا لرواية "IBA" فإن اللجنة الأولمبية لم تأخذ بعين الاعتبار نتائج الاختبارات البيولوجية، واعتمدت بدلا منها على وثائق السفر الرسمية حيث تنافست خليف بجواز سفرها الجزائري الذي يحدد جنسها "أنثى". كما أوضح كريملف أن الاتحاد أخطر اللجنة الأولمبية بنتائج الاختبارات وقدم الأدلة مشيرا إلى أن خليف لم تطعن في النتائج لدى محكمة التحكيم الرياضي (CAS) وهو ما يعزز برأيه شرعية القرار السابق بإقصائها من بطولات IBA. تجدر الإشارة إلى أن خليف المتوجة بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس تخطط للدفاع عن لقبها في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في لوس أنجلوس 2028 رغم ما تتعرض له من ضغوط وتشكيك.