
إضراب في فرنسا يُربك حركة السفر ويلغي 170 رحلة
وأعلنت شركة 'رايان إير' عن اضطرارها لإلغاء 170 رحلة جوية، ما أثر على أكثر من 30 ألف مسافر، نتيجة هذا الإضراب الذي ينفذه مراقبو الحركة الجوية في فرنسا.
وأشارت هيئة الطيران المدني الفرنسية، أمس الأربعاء، إلى أنها طلبت بالفعل من شركات الطيران تقليص عدد رحلاتها بنسبة تصل إلى 40% في مطارات باريس ليوم 4 يوليوز وبنسبة 50% في مطار نيس، و30% في مطارات ليون، مارسيليا، مونبلييه، أجاكسيو، باستيا، كالفى، وفيجاري.
وتسعى هذه الخطوة إلى محاولة تخفيف الضغط على المجال الجوي وتقليل الخطر الناتج من النقص في عدد المراقبين العاملين خلال الإضراب، بحسب ما نقلته 'رويترز'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 6 ساعات
- المغرب اليوم
"أرامكو" السعودية تسعى لبيع أصول بقيمة تصل إلى 4 مليارات دولار
ذكرت مصادر لوكالة رويترز أن شركة أرامكو السعودية تسعى لبيع ما يصل إلى 5 محطات لإنتاج الكهرباء باستخدام الغاز، بحسب 3 مصادر مطلعة.وقد تصل قيمة هذه المحطات إلى 4 مليارات دولار. وذكرت المصادر أن الشركة قد تقوم ببيع أصول أخرى مثل مجمعات سكنية وخطوط الأنابيب، بالإضافة إلى أصول مرتبطة ببنية تحتية مرتبطة بالمرافق.ولم تحدد "رويترز" المهلة الزمنية للبيع إنما أشارت إلى أن المشترين المحتملين قد يكونون من ضمن شركات سعودية متخصصة بالمرافق العامة.تمتلك "أرامكو" جزئيا أو كليا 18 محطة لإنتاج الطاقة تغذي المصافي ومصانع الغاز التابعة للشركة بحسب البيانات المالية للشركة لعام 2024. قد يهمك أيضــــــــــــــا


أكادير 24
منذ 9 ساعات
- أكادير 24
بوتين من قمة بريكس: النظام العالمي تغيّر والدول الصاعدة لن ترضى بالهيمنة الأمريكية
agadir24 – أكادير24 أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في خطاب ألقاه أمام قمة 'بريكس' المنعقدة في مدينة ريو دي جانيرو، أن العالم يشهد تحولات جذرية تضع حدًا لما وصفه بالنظام الأحادي القطب، مشيرًا إلى أن العولمة الليبرالية التي تقودها القوى الغربية لم تعد قادرة على مواكبة المتغيرات الجيوسياسية والاقتصادية المتسارعة. ووفق ما أوردته وكالة رويترز، فقد شدّد بوتين على أن 'عملية تغيير النظام الاقتصادي العالمي تستمر في اكتساب الزخم'، داعيًا إلى تعزيز التبادل التجاري بين دول 'بريكس' باستعمال العملات الوطنية بدلًا من الدولار. عبّر بوتين عن قناعته بأن مجموعة 'بريكس'، التي تجاوزت مجموعة السبع من حيث القوة الشرائية وعدد السكان، باتت اليوم محورًا استراتيجيًا قادرًا على إعادة تشكيل التوازن العالمي، وهو ما اعتبره ضرورة ملحة لبناء نظام أكثر عدالة وتعددية. ووفق ما نقلته قناة RT بالعربية، فقد ألح الرئيس الروسي على ضرورة إنهاء احتكار المؤسسات المالية الغربية للقرار النقدي الدولي، معتبرًا أن التعاون بين دول 'بريكس' يجب أن يتجاوز الحدود التقليدية ويشمل مجالات أوسع مثل الاقتصاد الرقمي والطاقة والبحث العلمي. وفي هذا السياق، كشفت صحيفة El País الإسبانية أن خطاب بوتين يأتي في وقت حساس من الصراع العالمي على النفوذ، ويُقرأ على أنه رسالة موجهة إلى خصومه في الغرب، خصوصًا مع تعمق الشراكة الاستراتيجية بين موسكو وبكين. وأكدت الصحيفة أن الرئيس الروسي استثمر منبر القمة لإبراز الدور الجديد لـ'بريكس' ككتلة موازية قادرة على قلب معادلات القوة القديمة، خاصة عبر تعزيز استقلالية أعضائها عن الدولار والمؤسسات المالية الغربية. واعتبرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية أن تصريحات بوتين لا تندرج فقط ضمن إطار دعائي، بل تعكس استراتيجية روسية طويلة الأمد تقوم على رفض النظام العالمي الذي فرضته واشنطن منذ نهاية الحرب الباردة. وأضافت الصحيفة أن ما يجمع دول 'بريكس' اليوم ليس فقط الاقتصاد، بل أيضًا رؤية مشتركة لعالم متعدد الأقطاب، يتيح للجنوب العالمي هامش تحرك أوسع في العلاقات الدولية. وأورد موقع Masrawy أن بوتين شدد على أن العجز الهيكلي الذي يعانيه النظام المالي الغربي لن يُحل من خلال الهيمنة بل من خلال إعادة هيكلة شاملة تأخذ بعين الاعتبار مصالح القوى الصاعدة. ودعا إلى إصلاح عميق لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي بما يسمح بتمثيل أكثر إنصافًا للدول النامية والناشئة. وبحسب تحليلات نُشرت في Al Masry Al Youm وسكاي نيوز عربية، فإن موسكو تسعى لتوظيف دينامية 'بريكس' لتقوية حضورها في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، عبر عرض نموذج اقتصادي بديل يقوم على الشراكة لا على التبعية. كما أشارت هذه التحليلات إلى أن استخدام العملات الوطنية في التبادل التجاري بين أعضاء 'بريكس' قد يصبح واقعًا ملموسًا في السنوات المقبلة، ما من شأنه أن يزعزع هيمنة الدولار الأمريكي. وأدرجت موسوعة ويكيبيديا (النسخة الإنجليزية) ضمن صفحتها الرسمية أن مجموعة 'بريكس' باتت تُعرف بتوجهها نحو 'المحافظة المالية'، ودعوتها إلى تحرير التجارة وتعزيز دور العملات البديلة، إضافة إلى مطالبها المتكررة بإصلاح هيكلي في المؤسسات العالمية بما يتناسب مع موازين القوى الجديدة. وهكذا، يُعيد بوتين توجيه البوصلة الجيوسياسية نحو عالم أكثر تنوعًا، حيث لم تعد الهيمنة الغربية مسلّمة، ولم يعد الدولار هو المرجع الأوحد. ومع كل قمة، تعزز 'بريكس' موقعها كفاعل دولي جديد يسعى لرسم ملامح نظام عالمي لا تفرضه المراكز القديمة، بل تصنعه التحالفات الجديدة.


هبة بريس
منذ 17 ساعات
- هبة بريس
رايان إير تعلن زيادة حجم حقيبة اليد المجانية على متن طائراتها
هبة بريس أعلنت شركة الطيران الأيرلندية 'رايان إير' أنها ستقوم، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، برفع الأبعاد المسموح بها لحقيبة اليد المجانية على متن طائراتها، حيث ستنتقل من 40 × 25 × 20 سم إلى 40 × 30 × 20 سم. رغم أن الزيادة تبدو طفيفة – خمسة سنتيمترات فقط في العرض – إلا أن القرار يمثل تحولًا مهمًا في مجال النقل الجوي. وبحسب ما نقله موقع The Independent وأورده موقع Capital، سيتمكن المسافرون قريبًا من اصطحاب حقيبة بحجم 40 × 30 × 20 سم، أي بسعة 24 لترًا، دون أي رسوم إضافية. في حين أن الحجم المسموح به حاليًا لا يتجاوز 20 لترًا. التطبيق قريبًا.. دون موعد محدد وقالت 'رايان إير' في بيان رسمي: 'سيتم رفع الحد الأقصى لأبعاد الحقائب الشخصية إلى 40 × 30 × 20 سم، بحيث تتجاوز سياسة الشركة المعايير الأوروبية الجديدة'. فبموجب اتفاق أوروبي جديد، تم تحديد الحد الأدنى المسموح به لحقيبة اليد المجانية بـ 40 × 30 × 15 سم، ما يعني أن أي حقيبة لا تتجاوز هذه الأبعاد يمكن اصطحابها مجانًا على متن أي شركة طيران داخل أوروبا. رفض لمقترح برلماني أوروبي رغم هذا التعديل الإيجابي، لم تحدد رايان إير تاريخًا دقيقًا لبدء تطبيق هذا القرار، مكتفية بالقول إن ذلك سيتم 'خلال الأسابيع المقبلة'. في المقابل، أعربت الشركة عن رفضها الشديد لمقترح قدمه نواب في البرلمان الأوروبي خلال يونيو الماضي، والذي يدعو إلى إلزام شركات الطيران بالسماح بحقيبتين مجانيتين داخل المقصورة، شأنها في ذلك شأن شركة EasyJet التي تتخذ نفس الموقف.