logo
لاعبو المنتخب يترقبون مكافآت التأهل للمونديال

لاعبو المنتخب يترقبون مكافآت التأهل للمونديال

جفرا نيوزمنذ يوم واحد
جفرا نيوز -
ما يزال لاعبو المنتخب الوطني لكرة القدم، يترقبون صرف مكافآت التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، في ظل تأخر صرفها حتى الآن، ما جعل اللاعبين يفقدون بهجة الحصول على المكافأة في وقت الفرحة.
اتحاد كرة القدم الذي أخر صرف المكافآت، أبلغ اللاعبين بعد التأهل أن هناك مكافأة مالية كبيرة، ولكن موعدها سيتأخر لأسباب لم يتم الحديث عنها.
عدد من لاعبي المنتخب الوطني بدأوا يشعرون بالضجر لتأخر صرف المكافأة، ولكنهم لا يجرؤون على التصريح بذلك، خوفا من عقوبة اتحادية، ما دفع بعضهم إلى إرسال رسائل غير مباشرة للاتحاد، بضرورة الإسراع في الصرف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نحسبها قبل ما نتحاسب!
نحسبها قبل ما نتحاسب!

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

نحسبها قبل ما نتحاسب!

جفرا نيوز - بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!

الحضور الجماهيري الضعيف.. معضلة في الدوري الأردني
الحضور الجماهيري الضعيف.. معضلة في الدوري الأردني

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

الحضور الجماهيري الضعيف.. معضلة في الدوري الأردني

جفرا نيوز - تعاني مدرجات الملاعب خلال المنافسات المحلية لكرة القدم، من ضعف الحضور الجماهيري في أغلب المباريات، باستثناء بعض المواجهات الكبرى التي تجمع فرق الفيصلي والوحدات والحسين إربد والرمثا. الظروف المالية الصعبة التي تمر بها الجماهير، التي تضحي من أجل مؤازرة فرقها رغم أعباء الحياة، تجعل من المهم أن تعيد الأندية التفكير في كيفية جذب الجمهور مجددًا إلى المدرجات، مع الحفاظ على حقوق الأندية في الحصول على ريع كبير من المباريات الجماهيرية . هذا الواقع يطرح تساؤلات مهمة حول الأسباب التي تمنع الأندية من فتح أبواب المدرجات مجانا أمام جماهيرها في المباريات البيتية، باستثناء المواجهات التي تشكل دخلا ماليا كبيرا نتيجة الحضور الجماهيري الكثيف. تجارب المواسم الماضية، أثبتت أن غالبية المباريات تشهد حضورا ضعيفا لا يوازي قيمة الحدث ولا أهمية المنافسات، وهذا لأسباب متعددة، أبرزها صعوبة الظروف الاقتصادية التي تواجه الجماهير، وارتفاع تكاليف حضور المباريات من تذاكر وتنقل وأسعار الطعام والشراب داخل الملاعب. في هذا السياق، تبرز مبادرة نادي الحسين إربد كنموذج ناجح يعكس فهما عميقا لأهمية الجماهير، حيث بادرت إدارة النادي إلى فتح المدرجات مجانا خلال مباريات الفريق في دوري أبطال آسيا 2، وهو ما ساهم في إعادة الحيوية إلى المدرجات. نائب رئيس النادي غيث المعاني، أكد أن هذه المبادرة جاءت من شعور إدارة النادي بالمسؤولية تجاه أهالي المدينة والعائلات التي تتكبد عناء السفر لدعم الفريق، مضيفا أن الإدارة حرصت على تقديم فريق يليق بسمعة النادي وتاريخه، وأن الامتلاء الجماهيري في نهائي السوبر لم يكن نتيجة توزيع تذاكر مجانية، بل رغبة حقيقية من الجمهور بالحضور. مبادرة الحسين الناجحة أتثبت أن التفكير "خارج الصندوق'، يمكن أن يعيد الحياة للمدرجات، وأن استعادة نبض الجماهير يبدأ بخطوات بسيطة لكنها مؤثرة، قد تكون البداية بفتح الأبواب مجانا ولكن الأثر يمتد ليصل إلى روح المنافسة ومستقبل اللعبة. عدد من الفنيين والمتابعين أكدوا أهمية هذه الخطوة، حيث اعتبر المدرب الوطني عبد الله العمارين أن الحضور الجماهيري هو المحرك الأساسي لأي فريق، وأن فتح الأبواب مجانا أو خفض أسعار التذاكر يساهم في عودة الجماهير وزيادة الحافز لدى اللاعبين. وأضاف أن إدارات الأندية مطالبة بتقدير ظروف الجماهير المالية، والبحث عن أفضل الوسائل للتخفيف عليها، خصوصا أن كثيرا منهم يتكبد عناء السفر بين المحافظات لدعم وتشجيع فريقه، مشيرا إلى أن المبالغ الواردة لصندوق النادي بسيطة أصلا نتيجة ضعف الإقبال على حضور المباريات. وأشار إلى أن الفرق التي تحظى بدعم جماهيري كبير تقدم مستويات أفضل وتظهر بثقة أكبر داخل الملعب، وأن عودة الجمهور تمثل استثمارا مباشرا في قوة الفريق. من جهة أخرى، عبر عدد من المشجعين عن أمنيتهم بأن تحذو الأندية الأخرى حذو الحسين، حيث قال المشجع سالم المجالي، أحد مشجعي الفيصلي "إن الكثير من الشباب يعزفون عن حضور المباريات بسبب ارتفاع التكاليف، خصوصًا أبناء المحافظات في ظل ظروف اقتصادية صعبة، وفتح المدرجات مجانا يساهم في عودة الأجواء الجماهيرية'. وتطرق إلى مبادرة تستحق التقدير من المحبين لأنديتهم، تتمثل في شراء التذاكر وتقديمها للجماهير على نفقتهم الخاصة، في محاولة لدعم الأندية وتحفيز الحضور الجماهيري، وهي فكرة قابلة للتوسع، إذا ما وجدت دعما وتعاونا من إدارات الأندية.

الفيصلي يكسب الكثير من صفقة أبو الذهب
الفيصلي يكسب الكثير من صفقة أبو الذهب

جفرا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جفرا نيوز

الفيصلي يكسب الكثير من صفقة أبو الذهب

جفرا نيوز - شهدت عملية انتقال لاعب فريق الفيصلي لكرة القدم، إلى نادي السالمية الكويتي، تفاصيل متشعبة، خاصة فيما يتعلق بالأمور المالية وقيمة العقد. بداية العرض الكويتي كانت بتقديم 150 ألف دولار للفيصلي واللاعب لمدة موسم واحد، وهو ما رفضه النادي الفيصلي الذي قدم خيارين للنادي الكويتي، الأول بضرورة رفع قيمة العرض إلى 250 ألف دولار، شاملا أيضا حصول الفيصلي على حصة اللاعب من عوائد تأهل المنتخب الوطني لكأس العالم (مخصصات اللاعب من الفيفا بعد تأهل المنتخب والتي تذهب للنادي)، أو رفع قيمة العقد إلى 350 ألف دولار شاملا جميع التفاصيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store