
الولايات المتحدة تفرض رسوما جمركية بنسبة 30% على الجزائر والعراق وليبيا
وتضمنت الرسائل فرض رسوم جمركية بنسبة 30 بالمئة على الجزائر و25 بالمئة على بروناي و30 بالمئة على العراق و30 بالمئة على ليبيا و25 بالمئة على مولدوفا و25 بالمئة على الفلبين.
وكان دونالد ترامب قد أقر زيادات جمركية بنسبة 10 % على القسم الأكبر من الواردات إلى الولايات المتحدة، ثم أعلن عن رسوم أعلى لبلدان كثيرة قبل أن يعلق العمل بها.
وكان من المفترض أن ينتهي تعليق العمل بالتعرفات الجديدة في التاسع من يوليوز، لكن المهلة مد دت إلى الأو ل من غشت.
وباتت الدول المهددة بزيادات جمركية أميركية تتلقى رسائل تحدد فيها التعرفات الجمركية لبضائعها.
وأتت رسائل ترامب الجديدة مماثلة تقريبا لتلك التي صدرت مطلع الأسبوع، مبررة التعرفات بأنها رد على القيود التجارية 'البعيدة كل البعد للأسف من أن تكون متبادلة'.
ودعت البلدان إلى تصنيع سلع في الولايات المتحدة لتفادي الرسوم، مع التهديد بالتصعيد في حال تم الرد بالمثل على هذه التدابير.
وبالإضافة إلى الزيادات الجمركية على سلع من دول مختلفة، أقر ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير رسوما على الفولاذ والألمنيوم والسيارات. كما أعلن الثلاثاء عن رسوم مقبلة على النحاس والمنتجات الصيدلانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بديل
منذ 33 دقائق
- بديل
ترامب: الوضع في غزة مأساوي وسأسعى لحل الصراع نهائيا
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها 'مأساوية'، متعهدا بالعمل على إنهاء الصراع في القطاع بشكل 'نهائي'. وفي تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض، قال ترامب: 'الوضع في غزة مأساوي، وسنعمل على حل هذا النزاع بشكل دائم'. وأضاف أنه يعتزم لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مجددا، لمناقشة ملف غزة والتطورات الأخيرة في القطاع. ويعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي اجتماعا جديدا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض مساء اليوم الثلاثاء، بعد أقل من 24 ساعة على لقائهما الأول، لمواصلة النقاش حول التطورات في قطاع غزة. وأكد ترامب: 'سنتحدث حصريا تقريبا عن غزة'. وكان نتنياهو صرح للصحفيين عقب لقائه رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون: 'يجب أن ننهي العمل في غزة، نحرر رهائننا، وندمر قدرات حماس… لن تكون هناك حماس بعد الآن'. - إشهار - وأشار نتنياهو إلى أن إسرائيل وافقت على مقترح الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار، واصفا إياه بأنه 'جيد ويتوافق مع مقترح ويتكوف الأصلي'، مؤكدا أن 'التقليل من الحديث عنه علنًا يصب في مصلحة التوصل إلى اتفاق'. المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف كشف من جانبه عن تقدم في المفاوضات، معربا عن أمله في التوصل إلى اتفاق نهاية الأسبوع الجاري. وقال: 'نتحدث عن هدنة تمتد لـ60 يوما، تشمل الإفراج عن عشرة اسرى أحياء وتسعة قتلى'. وأضاف أن القضايا الخلافية تقلصت من أربع إلى واحدة فقط، وأن المباحثات المقبلة ستعقد في الدوحة، مشددا على أن هدف واشنطن هو تحقيق 'سلام دائم' في غزة.


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- المغرب اليوم
لقاء ترامب ونتنياهو في البيت الابيض يبحث تطورات غزه وملف ايران
انتهى، الاجتماع الذي جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، والذي استمر نحو ساعة ونصف وتركّز على تطورات الأوضاع في غزة. وكشفت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن اللقاء الثاني الذي جمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، ليلة الثلاثاء، ركّز على بحث ملفي إيران وغزة، في إطار التنسيق المشترك بين البلدين بشأن التطورات الإقليمية. وأوضحت الصحيفة أن الاجتماع، الذي استغرق نحو ساعة ونصف، عُقد جزء منه بشكل مغلق بين الزعيمين، فيما شارك نائب الرئيس الأميركي جيه إيناف فانس في جزء آخر من اللقاء. وبحسب مصادر سياسية، ناقش الجانبان الخطوات اللازمة لضمان عدم استئناف إيران برنامجها النووي، إلى جانب خطط لمنعها من إعادة تطوير برنامج الصواريخ الباليستية، الذي ترى تل أبيب وواشنطن أنه قد يهدّد أمن إسرائيل والمنطقة والعالم. أما فيما يخص قطاع غزة، فتناول الاجتماع السيناريوهات المطروحة لـ«اليوم التالي» في القطاع، مع التركيز على إنهاء الحرب ووضع ترتيبات ما بعد وقف إطلاق النار. ويأتي اللقاء بعد يوم واحد فقط من اجتماع سابق بين نتنياهو وترامب في واشنطن، حيث عُقد الاجتماع الثاني بشكل مفاجئ، وبخلاف الجدول الزمني المعلن، قبل أن يغادر رئيس الوزراء الإسرائيلي البيت الأبيض دون الإدلاء بأي تصريحات لوسائل الإعلام. بالتزامن، انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة مساء الأحد، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد أن قدّم الوسطاء مقترحاً جديداً للطرفين يستند إلى خطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


كش 24
منذ 7 ساعات
- كش 24
ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك». يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».