logo
بلاغ مغترب يُحرّك الأمن: كشف حقيقة حساب يمني شهير

بلاغ مغترب يُحرّك الأمن: كشف حقيقة حساب يمني شهير

اليمن الآنمنذ 14 ساعات
أفاد ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي بأن قوات الأمن قامت بالقبض على رجل يُدير حسابًا نسائيًا شهيرًا يحمل اسم 'نجود علي الجود'، وذلك بعد شكوى تقدم بها مغترب في الولايات المتحدة الأمريكية اتهم الحساب بابتزازه ماليًا، قبل أن يكتشف أن الشخص المسؤول عن الحساب هو رجل وليس امرأة كما كان يُظن.
وبحسب ما نقل الناشطون، فإن عملية القبض جاءت بناءً على بلاغ من المُغترب، الذي أكد تعرضه لعمليات ابتزاز مادي من قِبَل الحساب، ما دفع الجهات الأمنية إلى التدخل والتحقيق في الواقعة.
نفي رسمي من الحساب:
من جهتها، نشرت إدارة حساب 'نجود علي الجود' منشورًا رسميًا نفت فيه هذه الأنباء، ووصفتها بأنها 'غير صحيحة'، مؤكدة أن ما يتم تداوله يأتي في إطار 'المناكفات ومحاولات التشويه'. وأكد المنشور أن الحساب تابع لامرأة ناشطة وليس لرجل، وأن صاحبته لا تمارس أي عمل سياسي.
تفاعلات واسعة:
أثار الخبر جدلاً واسعًا على منصات التواصل، حيث انقسم المتابعون بين مؤيدين للرواية التي نقلها الناشطون، ومعارضين يرون أن الأمر قد يكون جزءًا من حملة تشويه ضد الحساب الذي يحظى بمتابعة كبيرة.
وحتى الآن، لم تصدر أي تصريحات رسمية من الجهات الأمنية أو القضائية لتأكيد أو نفي هذه الأنباء، فيما لا تزال التفاصيل الدقيقة للقضية غامضة.
يُعد حساب 'نجود علي الجود' من الحسابات البارزة على منصات التواصل، حيث يُنشر من خلاله محتوى متنوع بين النشاط الاجتماعي والتعليق على الأحداث، مما جعله محط أنظار الكثير من المتابعين والناشطين.
يُذكر أن قضايا الابتزاز الإلكتروني شهدت انتشارًا ملحوظًا في الفترة الأخيرة، ما دفع الجهات المعنية إلى تشديد الحملات الأمنية والرقابية لملاحقة المتورطين في مثل هذه الجرائم
حساب
قوات الامن
مغترب
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
مفاجأة مدوية من بوتين عن خلفيات انفصال أمريكا عن التاج البريطاني

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هندية تواجه الإعدام في اليمن بتاريخ 16 يوليو.. ومفاوضات أخيرة لمحاولة إنقاذها
هندية تواجه الإعدام في اليمن بتاريخ 16 يوليو.. ومفاوضات أخيرة لمحاولة إنقاذها

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

هندية تواجه الإعدام في اليمن بتاريخ 16 يوليو.. ومفاوضات أخيرة لمحاولة إنقاذها

تواجه الممرضة الهندية نيميشا بريا، المدانة بقتل المواطن اليمني طلال عبده مهدي، تنفيذ حكم الإعدام يوم 16 يوليو الجاري، وفق ما أكده الأخصائي الاجتماعي الهندي صامويل جيروم باسكاران، الذي يتابع القضية عن كثب ويشارك في مفاوضات مع السلطات اليمنية وعائلة الضحية. وقال باسكاران إن النائب العام اليمني أصدر توجيهاته إلى سلطات السجن لتنفيذ الحكم، إلا أن هناك فرصة لا تزال قائمة لتدخل الحكومة الهندية في اللحظة الأخيرة لإنقاذ حياتها. وأضاف: "قدمنا عرضاً للعائلة خلال الاجتماع الأخير، لكننا لم نتلقَ ردًا حتى الآن. سأسافر إلى اليمن اليوم لاستئناف المفاوضات." نيميشا بريا (38 عامًا)، وهي من ولاية كيرالا جنوب الهند، كانت تعمل ممرضة في اليمن منذ عدة سنوات، وأدارت عيادة خاصة بدعم من المواطن اليمني طلال. وتقول تقارير إنها تعرضت لانتهاكات نفسية وجسدية ومالية قبل أن تقدم على قتله عام 2017. وقد أصدرت محكمة يمنية حكمًا بإعدامها، وتم تأكيد الحكم من قبل المحكمة العليا، قبل أن يصادق عليه رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي العام الماضي. ومنذ ذلك الحين، أصبح أمل نيميشا الوحيد هو الحصول على عفو من عائلة القتيل. من جانبها، أمضت بريما كوماري، والدة نيميشا، وهي عاملة منزلية تقيم في مدينة كوتشي الهندية، عاماً كاملاً في اليمن في محاولة لإنقاذ ابنتها، وعقدت عدة لقاءات معها داخل السجن في صنعاء. وكانت قد لجأت إلى المحكمة العليا في نيودلهي للحصول على إعفاء من حظر السفر إلى اليمن في ظل الحرب والصراع القائم. وأشارت وزارة الخارجية الهندية في وقت سابق إلى أنها ستقدم الدعم الكامل لنيميشا وأسرتها، لكن فرص وقف تنفيذ الحكم لا تزال تعتمد على نجاح المفاوضات مع أسرة القتيل، خلال الأيام القليلة المتبقية.

الشبكة اليمنية للحقوق والحريات تكشف بالأرقام جرائم الحوثيين في قتل رجال الدين وتفجير المساجد ودور القرآن
الشبكة اليمنية للحقوق والحريات تكشف بالأرقام جرائم الحوثيين في قتل رجال الدين وتفجير المساجد ودور القرآن

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

الشبكة اليمنية للحقوق والحريات تكشف بالأرقام جرائم الحوثيين في قتل رجال الدين وتفجير المساجد ودور القرآن

كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات عن ارتكاب ميليشيا الحوثي الإرهابية 4560 انتهاكاً وجريمة، طالت المساجد ودور العبادة ورجال الدين، في 14 محافظة يمنية خلال الفترة من 1 يناير 2015 وحتى 30 يونيو 2025م. وقالت الشبكة اليمنية في تقرير-وصل مأرب برس- أصدرته يوم الاحد 7 يوليو 2025، بعنوان (غريزة المليشيات الحوثية في تفجير المساجد ودور القران وقتل رجال الدين)، إن انتهاكات ميليشيا الحوثي بحق دور العبادة والمساجد في اليمن، تزداد يوماً بعد يوم دون مراعاة للدين والقوانين، وذلك في سبيل نشر فكرها الطائفي والمذهبي. وأضاف التقرير أن الفريق الميداني للشبكة وثق نحو (4560) واقعة طالت المساجد ودور العبادة في (14) محافظة يمنية ارتكبتها المليشيات الحوثية المدعومة ايرانياً خلال الفترة من 1 يناير 2015م وحتى 30 يونيو2025م. وأوضح أن الانتهاكات التي طالت المساجد ودور العبادة في أمانة العاصمة، وصنعاء، وعمران، وحجة، وصعدة، والجوف، ومأرب، وذمار، وإب، والبيضاء، والضالع، وتعز، وريمة، والمحويت، توزعت بين القتل المباشر للأئمة والخطباء، وجرائم الإصابة الجسدية، وتفجير المساجد ودور القرآن، والاعتداء بالضرب على المصلين، واختطاف الأئمة والمصلين والإخفاء القسري للائمة والخطباء، والتعذيب الجسدي والنفسي، وفرض خطباء التابعين لفكر المليشيات الحوثية، والإغلاق الكلي للمساجد وتحويلها إلى مركز للتعبئة الفكرية والطائفية وتفخيخ عقول الأطفال. وأشار التقرير إلى تورط المليشيات الحوثية بـ (277) حالة قتل لخطباء وأئمة المساجد ورجال الدين، ومصلين، منها (72) حالة قتل نتيجة الاطلاق المباشر، و(19) حالة قتل نتيجة القصف العشوائي و(28) حالة قتل نتيجة استخدام القوة المفرطة والضرب، و(19) حالة قتل نتيجة الطعن واستخدام السلاح الأبيض، بالإضافة إلى (178) حالة إصابة جسدية. وأكد التقرير أن مليشيات الحوثي الإرهابية قامت باختطاف (386) من أئمة وخطباء المساجد والمصلين وارتكبت (73) حالة تعذيب جسدي ونفسي للأئمة والخطباء وبعض العاملين في المساجد، منها (9) حالات تعذيب حتى الموت في المعتقلات الحوثية، تصدرت محافظة صنعاء، وأمانة العاصمة القائمة من حيث الانتهاكات. وأوضحت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات انتهاكات فادحة بحق المساجد دور تحفيظ القرآن الكريم، ودور الحديث، تراوحت بين التفجير الكُلِّي والتخريب والقصف والنهب، حيث أكدت توثيق فريقها الميداني (791) حالة انتهاك تعرض لها المساجد ودور العبادة في اليمن منها (103) حالة تفجير وتفخيخ للمساجد ودور العبادة، و(201) حالة قصف تعرض لها المساجد ودور العبادة، و(52) حالة إحراق المساجد ودور العبادة، و(341) حالة اقتحام ونهب وعبث بالمحتويات. وسجلت الشبكة (423) مسجداً حولته المليشيات الحوثية الى ثكنات عسكرية يتناولون فيها القات، والشيشة والشمة والرقص، و (219) مسجد حولته المليشيات الحوثية الى مركز لغسل عقول الأطفال وتحريف عقولهم. ووثق الفريق الميداني (61) مسجداً حولته المليشيات الى غرفة عمليات لأعمالها الحربية والإرهابية ضد الشعب اليمن ومخازن للأسلحة، و(394) حالة اغلاق مساجد، و(1291) حالة فرض خطباء وأئمة، و(467) حالة إغلاق مدارس لتحفيظ القرآن. وأكدت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، أن تفجير المليشيات الحوثية للمساجد أظهر البعد العقائدي والفكري والثقافي لحروبهم، مشيرا إلى أن المليشيات الحوثية استخدمت أغلب المساجد في مناطق الخاضعة لسيطرتها في عمليات التحشيد والتجنيد لأبناء وأطفال اليمن ودفعهم الى الجبهات المختلفة. وأتس أب طباعة تويتر فيس بوك جوجل بلاس

تطور خطير.. سقوط قتلى وجرحى في هجوم حوثي على سفينة يونانية بالبحر الأحمر 'تفاصيل'
تطور خطير.. سقوط قتلى وجرحى في هجوم حوثي على سفينة يونانية بالبحر الأحمر 'تفاصيل'

اليمن الآن

timeمنذ 13 دقائق

  • اليمن الآن

تطور خطير.. سقوط قتلى وجرحى في هجوم حوثي على سفينة يونانية بالبحر الأحمر 'تفاصيل'

لقي ثلاثة من أفراد طاقم سفينة الشحن "إترنيتي سي" مصرعهم، وأُصيب اثنان آخران، في هجوم استهدف السفينة قبالة السواحل الغربية لليمن، وفق ما أكدته قوة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء. السفينة التي ترفع علم ليبيريا وتُشغّلها شركة يونانية، كانت تبحر على بعد نحو 50 ميلاً بحريًا جنوب غرب ميناء الحديدة، عندما تعرضت لهجوم مزدوج نفذته جماعة الحوثي باستخدام طائرات مسيّرة وقوارب سريعة، بحسب ما أفاد به مندوب ليبيريا في اجتماع المنظمة البحرية الدولية المنعقد في لندن. الهجوم، الذي يُعد الثاني من نوعه على سفن تجارية في البحر الأحمر منذ نوفمبر 2024، أسفر عن أولى حالات الوفاة بين البحارة منذ يونيو من العام ذاته، ليرتفع إجمالي الضحايا في سلسلة هجمات الحوثيين البحرية إلى ستة قتلى. قوة "أسبيدس"، المكلفة بحماية حركة الشحن في الممرات البحرية الاستراتيجية، وصفت الهجوم بأنه تصعيد خطير، فيما أشارت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) إلى أن السفينة تكبدت "أضرارًا جسيمة" نتيجة قصف صاروخي وزوارق مسلحة، أفقدها القدرة الكاملة على الدفع وأدى إلى ميلانها وسط محاولات تدخل من قوارب صغيرة في محيطها. السفينة كان على متنها طاقم مكوّن من 22 بحّارًا، بينهم 21 فلبينيًا وروسي واحد. ثالث هجوم حوثي على السفن في البحر الأحمر خلال 48 ساعة (تفاصيل) وبالتزامن مع إعلان الخسائر البشرية على متن "إترنيتي سي"، أفاد مركز UKMTO بوقوع هجوم ثالث، صباح الثلاثاء، استهدف سفينة تجارية أخرى بخمس قذائف صاروخية، على بُعد 51 ميلاً غرب الحديدة، في هجوم جديد يُنسب لجماعة الحوثي التي صعدت بشكل لافت عملياتها ضد السفن التجارية خلال اليومين الماضيين. وتخضع هذه الهجمات لتحقيقات جارية، وسط دعوات دولية متزايدة لتأمين الممرات المائية الحيوية في البحر الأحمر ومنع تكرار مثل هذه الحوادث التي تهدد أمن الملاحة وسلامة البحارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store