logo
وزير الإعلام السوري: تدخل قوات الأمن الداخلي ووزارة الدفاع في السويداء كان بمثابة الحل الأخير، وحالة الفوضى بالسويداء استهدفت الدولة وسمحت بحالة من التوتر أدت إلى المشهد الحالي.

وزير الإعلام السوري: تدخل قوات الأمن الداخلي ووزارة الدفاع في السويداء كان بمثابة الحل الأخير، وحالة الفوضى بالسويداء استهدفت الدولة وسمحت بحالة من التوتر أدت إلى المشهد الحالي.

الديارمنذ 3 أيام
Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عاجل 24/7
22:28
وزير الإعلام السوري: تدخل قوات الأمن الداخلي ووزارة الدفاع في السويداء كان بمثابة الحل الأخير، وحالة الفوضى بالسويداء استهدفت الدولة وسمحت بحالة من التوتر أدت إلى المشهد الحالي.
22:27
الجيش "الإسرائيلي": مقتل ثلاثة جنود وإصابة ضابط بجروح خطيرة في معارك شمال غزة اليوم.
22:14
باراك: الأسلحة التي نريد من حزب الله التخلي عنها هي تلك التي تهدد "إسرائيل"، وفي حال التوصل إلى اتفاق في غزة سيتشكل تحالف جديد في الشرق الأوسط.
22:14
باراك: رفع العقوبات عن سوريا هو منح الناس الأمل، والطريق الوحيد المتاح أمام قسد هو التوجه إلى دمشق، ونريد سوريا موحدة ودستور يضمن وجود برلمان يمثل الجميع
22:13
الموفد الأميركي توم باراك: الخريطة الطائفية في لبنان معقدة للغاية، والخوف من نزع سلاح حزب الله ومنع الحكومة لهذا الأمر قد يؤدي إلى حرب أهلية.
21:56
وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان "الإسرائيلي" إلى 58,386 شهيدا و139,077 مصابا منذ 7 تشرين الأول 2023.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع وطن الإنسان: قوّة لبنان في وحدة أبنائه تحت راية الدولة
مشروع وطن الإنسان: قوّة لبنان في وحدة أبنائه تحت راية الدولة

صوت بيروت

timeمنذ 14 دقائق

  • صوت بيروت

مشروع وطن الإنسان: قوّة لبنان في وحدة أبنائه تحت راية الدولة

عقد المجلس التنفيذيّ لـ'مشروع وطن الإنسان' اجتماعه الأسبوعيّ برئاسة النائب نعمة افرام وحضور الأعضاء. وبعد التداول والنقاش، صدر ما يلي: أوّلًا: يرى 'مشروع وطن الإنسان' أنّ ما يجري في سوريا تحوّل إلى نهج منظّم يهدف إلى تطويع البُنى الوطنيّة وتفتيتها، مع احتماليّة تعميم هذا النموذج على دول الجوار. ومن هذا المنطلق، على لبنان أن يستخلص العبرة الأعمق في العودة إلى جوهر هويّته كصيغة حضارية قائمة على التنوّع والانفتاح، لا كعبء بل كقيمة تأسيسيّة. وحدها الإدارة الرشيدة والعادلة لهذا التنوّع، كفيلة بالوقوف في وجه التهديدات المتفاقمة، ولا خيار سوى التمسّك بلبنان الكيان بقرارات تاريخيّة تُجنّب لبنان السقوط في فخ التفتيت الذي يتهدّد الإقليم بأسره. ثانيًا: توقّف المجتمعون عند مسألة وضع سلاح 'حزب الله' في عهدة الشرعية اللبنانيّة، فأجمعوا على أنّ قوّة لبنان الحقيقيّة تكمن في صلابة مؤسّساته الوطنيّة وفي مقدّمتها مؤسّسة الجيش اللبنانيّ، وفي وحدة أبنائه تحت راية الدولة. وانطلاقًا من هذا الثابت الوطني، شدّدوا على أنّ التعددية المجتمعيّة والحضاريّة، تشكّل فرادة تاريخيّة أصيلة ليست وليدة سايكس بيكو ولا غيرها، وبالتالي لا غنى عنها في صوغ المصير الوطنيّ المشترك، على أن يكون الجميع، دون استثناء أو تمييز، تحت سقف الدولة اللبنانيّة، الحاضنة الوحيدة للشرعيّة والسلاح والقرار. ثالثًا: ثمّن المجلس التنفيذيّ إعادة تثبيت الحكومة لموقفها الوطنيّ الجامع، خلال الجلسة النيابيّة المخصّصة لمناقشة سياساتها، بما يُشكّل ركيزة ضرورية في زمن التحوّلات الدقيقة. كما نوّه بالخطوات التي يتابعها مجلس الوزراء في سبيل ملء الشغور في المواقع الديبلوماسيّة والإداريّة والقضائيّة، سعيًا إلى إعادة انتظام العمل المؤسّساتي. وفي موازاة هذه المقاربات، يدعو المجلس التنفيذيّ السلطة التنفيذيّة إلى ملاقاة الإجراءات السياسيّة والإداريّة بخطوات تنفيذيّة ملموسة، تعالج الأزمات الاجتماعيّة والاقتصاديّة والبيئيّة المتراكمة، ومنها الأزمة المزمنة للنفايات وإيجاد الحل النهائيّ والجذريّ لها، مع ضرورة التطبيق الصارم للقوانين، لا سيّما تلك المتعلّقة بالسير والسلامة العامة. رابعًا: يجدّد 'مشروع وطن الإنسان' رفع الصوت عاليًا دفاعًا عن حقّ الاغتراب اللبنانيّ الكامل في الاقتراع لنواب الوطن الـ128، انطلاقًا من إيمانه العميق بأنّ اللبنانيين المنتشرين في أصقاع الأرض يشكّلون امتدادًا حيًّا للبنان الرسالة، وجزءًا لا يتجزأ من هويّته الوطنيّة ومسيرته الديمقراطيّة. وإذا كان لبنان على أعتاب مرحلة جديدة تتطلّب قرارات مصيرية تعيد له دوره الرياديّ في خضم المتغيّرات الإقليميّة والدوليّة، فإنّ إشراك المغتربين في هذه المرحلة ليس مجرّد حقّ مكتسب، بل واجب وطنيّ لا يقبل التذرّع بالحسابات السياسية الضيّقة.

مشروع وطن الإنسان: لا خلاص إلا بقرارات تاريخيّة تحت راية الدولة
مشروع وطن الإنسان: لا خلاص إلا بقرارات تاريخيّة تحت راية الدولة

المركزية

timeمنذ 40 دقائق

  • المركزية

مشروع وطن الإنسان: لا خلاص إلا بقرارات تاريخيّة تحت راية الدولة

عقد المجلس التنفيذيّ ل" مشروع وطن الإنسان" اجتماعه الأسبوعيّ برئاسة النائب نعمة افرام وحضور الأعضاء. وبعد التداول والنقاش، صدر ما يلي: أوّلًا: يرى "مشروع وطن الإنسان" أنّ ما يجري في سوريا تحوّل إلى نهج منظّم يهدف إلى تطويع البُنى الوطنيّة وتفتيتها، مع احتماليّة تعميم هذا النموذج على دول الجوار. ومن هذا المنطلق، على لبنان أن يستخلص العبرة الأعمق في العودة إلى جوهر هويّته كصيغة حضارية قائمة على التنوّع والانفتاح، لا كعبء بل كقيمة تأسيسيّة. وحدها الإدارة الرشيدة والعادلة لهذا التنوّع، كفيلة بالوقوف في وجه التهديدات المتفاقمة، ولا خيار سوى التمسّك بلبنان الكيان بقرارات تاريخيّة تُجنّب لبنان السقوط في فخ التفتيت الذي يتهدّد الإقليم بأسره. ثانيًا: توقّف المجتمعون عند مسألة وضع سلاح "حزب الله" في عهدة الشرعية اللبنانيّة، فأجمعوا على أنّ قوّة لبنان الحقيقيّة تكمن في صلابة مؤسّساته الوطنيّة وفي مقدّمتها مؤسّسة الجيش اللبنانيّ، وفي وحدة أبنائه تحت راية الدولة. وانطلاقًا من هذا الثابت الوطني، شدّدوا على أنّ التعددية المجتمعيّة والحضاريّة، تشكّل فرادة تاريخيّة أصيلة ليست وليدة سايكس بيكو ولا غيرها، وبالتالي لا غنى عنها في صوغ المصير الوطنيّ المشترك، على أن يكون الجميع، دون استثناء أو تمييز، تحت سقف الدولة اللبنانيّة، الحاضنة الوحيدة للشرعيّة والسلاح والقرار. ثالثًا: ثمّن المجلس التنفيذيّ إعادة تثبيت الحكومة لموقفها الوطنيّ الجامع، خلال الجلسة النيابيّة المخصّصة لمناقشة سياساتها، بما يُشكّل ركيزة ضرورية في زمن التحوّلات الدقيقة. كما نوّه بالخطوات التي يتابعها مجلس الوزراء في سبيل ملء الشغور في المواقع الديبلوماسيّة والإداريّة والقضائيّة، سعيًا إلى إعادة انتظام العمل المؤسّساتي. وفي موازاة هذه المقاربات، يدعو المجلس التنفيذيّ السلطة التنفيذيّة إلى ملاقاة الإجراءات السياسيّة والإداريّة بخطوات تنفيذيّة ملموسة، تعالج الأزمات الاجتماعيّة والاقتصاديّة والبيئيّة المتراكمة، ومنها الأزمة المزمنة للنفايات وإيجاد الحل النهائيّ والجذريّ لها، مع ضرورة التطبيق الصارم للقوانين، لا سيّما تلك المتعلّقة بالسير والسلامة العامة. رابعًا: يجدّد "مشروع وطن الإنسان" رفع الصوت عاليًا دفاعًا عن حقّ الاغتراب اللبنانيّ الكامل في الاقتراع لنواب الوطن الـ128، انطلاقًا من إيمانه العميق بأنّ اللبنانيين المنتشرين في أصقاع الأرض يشكّلون امتدادًا حيًّا للبنان الرسالة، وجزءًا لا يتجزأ من هويّته الوطنيّة ومسيرته الديمقراطيّة. وإذا كان لبنان على أعتاب مرحلة جديدة تتطلّب قرارات مصيرية تعيد له دوره الرياديّ في خضم المتغيّرات الإقليميّة والدوليّة، فإنّ إشراك المغتربين في هذه المرحلة ليس مجرّد حقّ مكتسب، بل واجب وطنيّ لا يقبل التذرّع بالحسابات السياسية الضيّقة.

صفقات عاجلة... إنفاق دفاعي غير مسبوق في إسرائيل
صفقات عاجلة... إنفاق دفاعي غير مسبوق في إسرائيل

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

صفقات عاجلة... إنفاق دفاعي غير مسبوق في إسرائيل

أعلنت وزارتا المالية والدفاع الإسرائيليتان، اليوم الخميس، أن إسرائيل ستزيد إنفاقها الدفاعي بنحو 42 مليار شيقل (ما يعادل 12.5 مليار دولار أميركي) خلال العامين الحالي والمقبل، لمواجهة "التحديات الأمنية المتصاعدة". وأوضحت الوزارتان، في بيان مشترك، أن الاتفاق على الميزانية الجديدة سيسمح لوزارة الدفاع بـ"إتمام صفقات مشتريات عاجلة وضرورية للأمن الوطني". وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إن ميزانية الدفاع المحدثة "تغطي تكاليف القتال في غزة، والاستعدادات الشاملة للتعامل مع التهديدات القادمة من الجنوب والشمال والمناطق الأبعد". وشهد الإنفاق العسكري الإسرائيلي ارتفاعًا كبيرًا منذ اندلاع الحرب في غزة، عقب هجوم حركة "حماس" في 7 تشرين الأول 2023. ووسّعت إسرائيل عملياتها العسكرية لاحقًا لتشمل مواجهة حزب الله في لبنان، وشنّت حربًا جوية استمرت 12 يومًا في إيران، إلى جانب غارات متواصلة في سوريا، آخرها هذا الأسبوع، حيث استهدفت مواقع حكومية بعد اتهامها بمهاجمة مدنيين دروز في الجنوب السوري. وتعمل منظومات الدفاع الصاروخي الإسرائيلية منذ نحو 21 شهرًا بوتيرة يومية تقريبًا لاعتراض صواريخ تُطلق من قبل حزب الله، وإيران، والحوثيين. وبحسب البيان، فإن الإنفاق الدفاعي السنوي الحالي يبلغ 110 مليارات شيقل، أي نحو 9% من الناتج المحلي الإجمالي، من أصل ميزانية وطنية إجمالية لعام 2025 تُقدّر بـ 756 مليار شيقل. وقال مدير عام وزارة الدفاع أمير برعام إن التمويل الإضافي "سيسمح بتوقيع صفقات تسليح لملء النقص في الذخائر، ودعم العمليات العسكرية الجارية، وإطلاق برامج لتعزيز التفوق النوعي للجيش الإسرائيلي". بدوره، أكد وزير الدفاع يسرائيل كاتس أن التمويل الجديد "ضروري للاستعداد لسيناريوهات متعددة، في ظل تصريحات الأعداء العلنية بنيّتهم تدمير إسرائيل"، مضيفًا أن "ذلك يستدعي تفوقًا عسكريًا وتكنولوجيًا وعملياتيًا كاملاً". وفي السياق نفسه، أعلنت وزارة الدفاع توقيع اتفاقية مع شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI)، لتسريع إنتاج صواريخ "أرو" الاعتراضية على نطاق واسع. ويُشار إلى أن منظومة "أرو"، المطوّرة بالشراكة مع وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية، مصمّمة لاعتراض الصواريخ الباليستية، وحققت معدل اعتراض عالٍ خلال المواجهات مع "حماس" والهجمات الإيرانية. وبموجب الاتفاق، ستزوّد الشركة الجيش الإسرائيلي بدفعة جديدة وكبيرة من هذه الصواريخ. وقال برعام إن "عمليات الاعتراض الكثيفة للمنظومة أنقذت أرواحًا كثيرة وقلّلت الخسائر الاقتصادية". كما وقّعت وزارة الدفاع، أمس الأربعاء، صفقة جديدة مع شركة "IWI" لتزويد القوات البرية الإسرائيلية بـ مدافع رشاشة متطورة بقيمة 20 مليون دولار، في إطار تعزيز قدراتها التكتيكية الميدانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store