logo
الثانية منذ توليه منصبه.. الرئيس السوري يزور الإمارات

الثانية منذ توليه منصبه.. الرئيس السوري يزور الإمارات

الموقع بوستمنذ 15 ساعات
توجه الرئيس السوري أحمد الشرع، الاثنين، إلى الإمارات، في زيارة رسمية هي الثانية إلى البلد الخليجي منذ توليه منصبه.
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا": "رئيس الجمهورية أحمد الشرع يتوجه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في زيارة رسمية"، دون تحديد مدة الزيارة أو جدول أعمالها.
وفي 13 أبريل/ نيسان الماضي، زار الشرع أبو ظبي والتقى نظيره الإماراتي محمد بن زايد، وبحثا سبل تعزيز التعاون الثنائي، وفق وكالة "سانا".
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 يناير/ كانون الثاني 2025، الشرع رئيسا للبلاد خلال فترة انتقالية تستمر 5 سنوات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع تصاعد هجمات المسيرات الأوكرانية.. بوتين يقيل وزير النقل
مع تصاعد هجمات المسيرات الأوكرانية.. بوتين يقيل وزير النقل

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

مع تصاعد هجمات المسيرات الأوكرانية.. بوتين يقيل وزير النقل

أقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وزير النقل، رومان ستاروفويت، في وقت مبكر الاثنين، وفق مرسوم نشره الكرملين، بعد أن أمضى ما يزيد قليلاً عن عام في المنصب. ولم تصدر موسكو تفاصيل بشأن أسباب الإقالة المفاجئة؛ لكن الإعلان يأتي بعد أن أثارت هجمات أوكرانية بطائرات مسيّرة خلال عطلة نهاية الأسبوع اضطرابات في حركة الطيران الروسية، حيث علق الركاب في المطارات الروسية بسبب إلغاء الرحلات الجوية. وفي وقت لاحق الاثنين، أعلن الكرملين، تعيين أندريه نيكيتين نائب ستارفويت، قائماً بأعمال وزير النقل. وسبق وأن شغل نيكيتين منصب حاكم منطقة نوفجورود. وأجبرت الطائرات المسيّرة الأوكرانية، روسيا بشكل متكرر على إغلاق مجالها الجوي أمام حركة الطيران المدني، حيث تستهدف كييف منشآت عسكرية وغيرها من المواقع في إطار سعيها للتسبب بأضرار داخلية في موسكو. خسائر قطاع الطيران الروسي وألغت شركات الطيران الروسية 485 رحلة جوية، بينما اضطرت إلى إعادة توجيه 88 رحلة جوية، فيما تأخرت 1900 رحلة جوية في الفترة من السبت إلى الاثنين، بحسب الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوي ووزارة النقل الروسية. واضطرت شركات الطيران الروسية، إلى تحمل قيمة استرداد 43 ألف تذكرة واستيعاب 49 ألف شخص في الفنادق، وتوفير طعام وشراب بقيمة 354 ألف روبل (3800 يورو). وأفادت صحيفة "كوميرسانت" الروسية، بأن مشكلات النقل ستكلف مليارات الروبل (نحو 200 ألف يورو). وكان ستارفويت قد تولى منصبه في مايو 2024 بعد قرابة 5 سنوات قضاها حاكماً لمنطقة كورسك في غرب روسيا، والتي شهدت هجمات أوكرانية واسعة، خلال الأشهر الماضية . وبعد بضعة أشهر من ترك ستارفويت منصب الحاكم، انتشرت القوات الأوكرانية عبر الحدود إلى كورسك، إذ شنت كييف أكبر توغل لها في الأراضي الروسية منذ اندلاع الحرب في 2022. وقبل أن يشغل منصب حاكم المنطقة، عمل ستاروفويت في قطاع النقل، إذ ترأس الوكالة الاتحادية الروسية للطرق لست سنوات.

المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في ندوة رسمية داخل البرلمان الأوروبي ويطالب بدور أوروبي فاعل تجاه الأزمة اليمنية
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في ندوة رسمية داخل البرلمان الأوروبي ويطالب بدور أوروبي فاعل تجاه الأزمة اليمنية

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في ندوة رسمية داخل البرلمان الأوروبي ويطالب بدور أوروبي فاعل تجاه الأزمة اليمنية

شارك وفد من المركز الثقافي اليمني البلجيكي في ندوة دولية رسمية عُقدت في البرلمان الأوروبي لمناقشة النفوذ الإيراني وتدخلاته في شؤون دول الشرق الأوسط، وتأثير ذلك على استقرار المنطقة والمجتمعات المحلية. أدار الندوة: •السيدة Hilde Vautmans، عضو البرلمان الأوروبي والمسؤولة عن سياسات شؤون الشرق الأوسط في البرلمان الأوروبي •السيد Kurt Dibov، مستشار رئيس وزراء بلجيكا ورئيس تحرير موقع 'EUobserver' المتخصص في الشؤون الأوروبية •الدكتور عارف الكعبي، رئيس اللجنة التنفيذية للأحواز •الناشطة سندس الحسني، رئيسة المنظمة الدولية لنساء العراق حضر الندوة وشارك فيها: •الأستاذ سالمين علي صالح، رئيس الهيئة الرقابية في المركز الثقافي اليمني البلجيكي •الأستاذ حمود دغشر، مسؤول التراث والثقافة في المركز •الأستاذ شامل ماتع، مسؤول العلاقات العامة في المركز •المستشار محمد الشمري، رئيس المجلس الأوروبي العربي وخلال الندوة، أكد المستشار محمد الشمري على الخطر الكبير الذي تمثله إيران إذا ما امتلكت السلاح النووي، محذرًا من أن ذلك سيهدد الأمن والاستقرار ليس فقط في الشرق الأوسط، بل في العالم بأسره. وألقى الأستاذ سالمين علي صالح كلمة رسمية ركّز فيها على ما يتعرض له اليمن من خطر داخلي مدعوم من الخارج، يتمثل في المشروع الإيراني عبر مليشيات الحوثي. وأوضح أن هذه الجماعة لا تمثل أكثر من 15% من المجتمع اليمني، لكنها تفرض سيطرتها بالقوة والسلاح والفكر الطائفي. وأشار في كلمته إلى أن الخطر الأكبر لا يتمثل فقط في الحرب، بل في ما يجري داخل المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، حيث يجري تغيير المناهج الدراسية وبث الفكر الطائفي في عقول الأطفال. وصرّح: 'ما يحدث في مناطق سيطرة الحوثي هو قنبلة موقوتة ستنفجر في مستقبل اليمن، لأن المناهج الدراسية التي تم فرضها أصبحت مشبعة بالفكر الطائفي، وتغسل عقول الأجيال القادمة. هذا ليس فقط خطرًا على اليمن، بل على استقرار المنطقة ككل.' وتحدث كذلك عن انتهاكات جسيمة لحقوق المرأة، وتوسّع ظاهرة تجنيد الأطفال، ما يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تمر بها البلاد في غياب رقابة دولية حقيقية. ونوّه إلى أن اليمن، بسبب موقعه الاستراتيجي على البحر الأحمر وباب المندب، يجب أن يكون في صدارة أولويات الأمن الإقليمي والدولي، لا أن يُختزل الاهتمام به فقط عند تهديد الملاحة الدولية. وأضاف: 'نطلب منكم – كأعضاء في البرلمان الأوروبي – أن تصل رسالتنا إلى صُنّاع القرار داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي. نحن لا نطلب مساعدات شكلية، بل نطلب موقفًا سياسيًا وإنسانيًا واضحًا لحماية الشعب اليمني ومستقبله من هذا العبث الإيراني المستمر.' كما أعرب في كلمته عن تضامن المركز الثقافي اليمني البلجيكي مع الشعب الأحوازي في وجه القمع الإيراني، وكذلك مع شعبي العراق وسوريا، لا سيما ما عاناه السوريون في ظل نظام الأسد المدعوم من إيران. وأكد وفد المركز في ختام مشاركته أن المعركة اليوم ليست فقط عسكرية، بل ثقافية وفكرية، داعيًا الاتحاد الأوروبي إلى القيام بدور فاعل في مواجهة هذا المشروع التخريبي الذي يهدد قيم التعايش والسلام في المنطقة

الترمبية... أنا المسرح والبطل والضوء
الترمبية... أنا المسرح والبطل والضوء

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الترمبية... أنا المسرح والبطل والضوء

تربك السياسات الخارجية للرئيس الأميركي دونالد ترمب أهم عواصم العالم. خصومه يرونه خطراً لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، وحلفاؤه لا يثقون باستمرارية التزامه. فالرجل لا يتحرك ضمن خرائط مألوفة، بل يرسم خرائطه الخاصة على إيقاع غرائزه السياسية، وموازين القوى التي يفكك ألغازها بحدسه قبل أن يقرأها في ضوء تقارير الاستخبارات، وملخصات مستشاريه. هو رجل صفقات، لكنه لا يخشى الحروب الخاطفة إن ضمن أن القوة تسرِّع الإقرار بشروطه. يقود وفق قاعدة «أميركا أولاً»، لكن من دون انعزالية. يريد أميركا الموصولة مع العالم، لا المعزولة عنه. من أفريقيا وصراعاتها وثرواتها، إلى أوروبا وتلكئها بشأن مسؤولياتها الأمنية، إلى الشرق الأوسط وسياسات التنمر المتبادل بين إسرائيل وإيران، تبرز مساعي ترمب لإعادة هندسة النظام الدولي لا الانسحاب منه. فهو لا يرفض قيادة العالم، بل يريدها على مقاسه: بلا أعباء مجانية، ولا تحالفات موروثة، ولا مؤسسات دولية تقيد يديه. إنه يُعيد صياغة مفهوم الهيمنة الأميركية، ولا يتخلى عنه. وفّرت حرب الأيام الـ12 بين إسرائيل وإيران فرصة نادرة لتحليل عقيدة الرئيس الأميركي في السياسة الخارجية. فاجأ الجميع بضربة استراتيجية غير مسبوقة للمشروع النووي الإيراني. رغم مقتِه للحرب، لم يخفِ من توظيف قوة بلاده العسكرية بشكل مدروس وشديد الفاعلية، وعلى نحو يعفيه من التورط في حروب طويلة الأمد، أو مغامرات وأوهام الصقور بشأن تغيير الأنظمة، وبناء الأمم. دعا سريعاً إلى وقف إطلاق النار، مراهناً على توظيف العسكرة لخدمة الاتفاق مع إيران، وتحقيق «الصفقة الكبرى» في الشرق الأوسط، وتوسيع إطار اتفاقات السلام والتطبيع. إنَّها مقاربة تتداخل فيها عناصر القوة والغريزة. فما يريده هو الإتيان بإيران إلى الطاولة بشروط، يحددها هو. مخاطرة محسوبة تجعل من الحرب أداة تفاوض، لا رافعة لتصدير مبادئ، وقيم. من جهة أخرى ضغط ترمب بقسوة علنية غير مسبوقة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو آمراً إياه بإجهاض هجوم على هدف في طهران كانت الطائرات قد أقلعت لتنفيذه بعد وقف إطلاق النار. لا حرية تصرف حتى لأقرب حليف لأميركا خارج المسار الاستراتيجي الذي يحدده ترمب. لا يهمه كثيراً من يجلس على الطرف الآخر، طالما أنه يعترف بسطوة أميركا، وبترمب بوصف أنه وسيط لا غنى عنه. هذا ما عكسته بالفعل تصريحات مسؤولين إيرانيين، تمسكوا، حتى بعد ضرب المفاعلات النووية، بما سمُّوه الضمانات الأميركية الراعية للتفاوض! خارج إيران، كرس النمط نفسه في العلاقة مع أوروبا، ضغط على كبار أعضاء حلف الناتو حتى رضخوا ووافقوا في قمة لاهاي الشهر الفائت على رفع الإنفاق العسكري إلى 5 في المائة من الناتج المحلي بحلول 2035، وهو إنجاز لم يحققه أي رئيس أميركي منذ نصف قرن. يرى خصومه أن وصفه للاتفاق بأنه انتصار عظيم إنما يعكس سعيه لإبراز إنجازاته الشخصية، وتركيزه على المكاسب المباشرة ولو على حساب الوحدة طويلة الأمد للحلف. بيد أن هذا الإنجاز الترمبي يبرز أيضاً جانباً أكثر جدية من عقيدة الرجل، وهو إصرار أميركا الثابت على تعزيز نفوذها الاستراتيجي في العالم من دون أن تتحمل أكلافاً تراها غير عادلة. في أفريقيا، رعى ترمب اتفاقاً بين الكونغو ورواندا، مزاوجاً بين الأمن الإقليمي في أفريقيا الوسطى والمصالح الاقتصادية الأميركية، وضمان الاستثمارات في قطاع المعادن في الكونغو، في إطار مساعيه للحد من النفوذ الصيني. يجسد الاتفاق إذن جوهر «الترمبية» في السياسة الخارجية، من خلال المزج بين البرغماتية الاقتصادية، والدبلوماسية المسنودة بالقوة، والتهديد بالعقوبات، والسعي لتعزيز صورة ترمب بوصف أنه وسيط سلام عالمي، مع ميل صارخ للوساطة الأميركية المباشرة على حساب المؤسسات الإقليمية، أو الدولية. منتقدو الترمبية يرون في عقيدته فائضاً استعراضياً. فهو يميل، بحسبهم، إلى الإعلانات الكبرى من دون اهتمام كافٍ بالتفاصيل التنفيذية، مما يجعل سياساته سلسلة من عروض الألعاب النارية المبهرة في توهجها، ولكنها الفاقدة لأي تأثير طويل الأمد. الاتفاق الإبراهيمي، على الضفة الأخرى، يظهر أن الترمبية تتجاوز الاستعراض إلى تحقيق نتائج ملموسة، ومستدامة في مجالات التعاون الاقتصادي والعسكري والاستخباراتي والثقافي والسياحي. كما أعاد الاتفاق تشكيل جانب مهم من تحالفات الشرق الأوسط على نحو يعكس رؤية جيوسياسية بعيدة. يرسل سلوك ترمب برسائل واضحة لخصوم الولايات المتحدة، لا سيما الصين وروسيا، وهي أن واشنطن قادرة على الفعل السريع والمؤلم من دون الغرق في الرمال المتحركة، وأن أميركا حين تعود إلى الطاولة فإنها تعود قوية، ومتعطشة لانتصارات تغيير الواقع الدولي برُمّته. فترمب لا يتصرف بوصف أنه قائد في نظام دولي قائم، بل على أنه صانع نظام بديل يتمحور حوله شخصياً، وحول مدرسة يريد لها أن تستمر من بعده. يريد لأميركا أن تأخذ علماً بأن العالم يتغير. فلا التزامات دائمة، ولا مبادئ كونية مفتعلة، إنما صفقات، وضغوط، وضربات دقيقة، تدار بها مروحة واسعة ومعقدة من المصالح. العالم مسرح، وترمب هو الممثل الأبرز على خشبته. أما الباقون، فعليهم أن يتكيفوا مع دور الرجل الذي لا يرضى إلا بأن يكون العريس في كل زفاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store